قناص
2009-11-15, 09:51 AM
طبعاً الكل يعرف أن الإنجيل مختلف عند النصارى.. البروتستانت عندهم إنجيل.. الأرثوذكس عندهم انجيل أخر طبعاً
الكاثوليك والأرثوذكس = 73 سفراً
البروتستانت - 66 سفراً
ويمكنك أن تقرأ هذا الموضوع لتعرف أكثر عن تحريف الكتاب بين هاتين الفرقتين. أيهما هو كلام الله.. أنجيل الأرثوذكس أم البروتستانت يا تُرى؟ وما الدليل؟ انجيل يهوذا أو برنابا .. أو إنجيل نوال !! :36_sf1_1[1]: أيهم كلام الله؟
http://www.ebnmaryam.com/alta7reef2/alta7reef2.htm
يرد اليوم هذه المسيحي على هذه الشبهة - كما يرى - فيقول:
http://www.picamatic.com/show/2009/11/15/10/39/5905474_718x455.png
هذه الإختلافات هي إختلاف في الكلمات و ليس بالمعاني أو الأفكار و على إختلاف التاريخ فإن أي مخطوط كان يتعرض لنسق من التطوير اللغوي لأن الله يخاطب البشر من خلال كلماته و لا يريدهم أن يعبدوه بطرق التكرار الحرفي أي أن الغرض من الكتب السماوية أن يخاطبك الله ( لذلك فالله يخاطب شعبه بلغتهم التي يفهمونها ) و عند الدعاء أنت تخاطب الله فلا يجوز الخلط ما بين عبادة الله و خطابه لنا فهما وظيفتين منفصلتين متكاملتين
ألم تكن المصاحف في عهد عثمان سبعة مصاحف و حرق منها ستة رغم الفترة الزمنية القصيرة ما بين تجميع المصحف و ما بين عهد عثمان فهل يجوز لأجل هذا السبب إتهام الكتب بالتحريف ؟؟؟
يا سلام على الرد المفحم.. سامعين يا شباب أختلاف في الكلمات بسبب إنها ترجمات؟ الراجل نسي أن أسفار كتابوا مش معروفة هل هي 66 أم 73 أم أكثر؟ ومن هم كتبتها أصلاً؟ والله رد كوميدي :36_sf1_1[1]:
ده غير بئقا تغيير معنى النص للهروب من الحقيقة في كثير من الترجمات الحالية !
بالنسبة لعثمان رضي الله عنه.. فالسؤال موجه هل القرآن عندنا مختلف عليه.. 114 أم 100 أم 80 سورة؟ إيه الجهل ده يا رب. القرآن واحد أمأ أنتم فكل يوم تكتشفون إنجيل. وما زلتم مولعين بمقولة: "استحالة تحريف الكتاب المقدس" !!
هذا ما نُسميه تحريف للكتاب، أختلافه بين الناس.
صدق الله عز وجل:
"أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" (سورة النساء: 82)
الكاثوليك والأرثوذكس = 73 سفراً
البروتستانت - 66 سفراً
ويمكنك أن تقرأ هذا الموضوع لتعرف أكثر عن تحريف الكتاب بين هاتين الفرقتين. أيهما هو كلام الله.. أنجيل الأرثوذكس أم البروتستانت يا تُرى؟ وما الدليل؟ انجيل يهوذا أو برنابا .. أو إنجيل نوال !! :36_sf1_1[1]: أيهم كلام الله؟
http://www.ebnmaryam.com/alta7reef2/alta7reef2.htm
يرد اليوم هذه المسيحي على هذه الشبهة - كما يرى - فيقول:
http://www.picamatic.com/show/2009/11/15/10/39/5905474_718x455.png
هذه الإختلافات هي إختلاف في الكلمات و ليس بالمعاني أو الأفكار و على إختلاف التاريخ فإن أي مخطوط كان يتعرض لنسق من التطوير اللغوي لأن الله يخاطب البشر من خلال كلماته و لا يريدهم أن يعبدوه بطرق التكرار الحرفي أي أن الغرض من الكتب السماوية أن يخاطبك الله ( لذلك فالله يخاطب شعبه بلغتهم التي يفهمونها ) و عند الدعاء أنت تخاطب الله فلا يجوز الخلط ما بين عبادة الله و خطابه لنا فهما وظيفتين منفصلتين متكاملتين
ألم تكن المصاحف في عهد عثمان سبعة مصاحف و حرق منها ستة رغم الفترة الزمنية القصيرة ما بين تجميع المصحف و ما بين عهد عثمان فهل يجوز لأجل هذا السبب إتهام الكتب بالتحريف ؟؟؟
يا سلام على الرد المفحم.. سامعين يا شباب أختلاف في الكلمات بسبب إنها ترجمات؟ الراجل نسي أن أسفار كتابوا مش معروفة هل هي 66 أم 73 أم أكثر؟ ومن هم كتبتها أصلاً؟ والله رد كوميدي :36_sf1_1[1]:
ده غير بئقا تغيير معنى النص للهروب من الحقيقة في كثير من الترجمات الحالية !
بالنسبة لعثمان رضي الله عنه.. فالسؤال موجه هل القرآن عندنا مختلف عليه.. 114 أم 100 أم 80 سورة؟ إيه الجهل ده يا رب. القرآن واحد أمأ أنتم فكل يوم تكتشفون إنجيل. وما زلتم مولعين بمقولة: "استحالة تحريف الكتاب المقدس" !!
هذا ما نُسميه تحريف للكتاب، أختلافه بين الناس.
صدق الله عز وجل:
"أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" (سورة النساء: 82)