ما رأيك في الحب في المسيحية؟

[أ فاروق محمود]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله أن هدى أخوننا الكرام إلى هذا الاسم (البشارة)
فقبل فترة قصيرة قام حفنة من الجهلاء من عبدت الصليب يدفعهم الحقد والغيظ إلى تسميت موقعهم بالبشارة لكي يمنعوا هذا الصرح من التقدم على كل من يبحث عن كلمة البشارة عن هذا الصرح ولكن هيهات فهنا سيوف الحق (صقور البشارة وأسودها )
هيهات وهيهات
لنعلمهم أخوتي معنى المحبة في الإسلام فقد كان أول سؤال لهم في منتداهم
ما رأيك في الحب في المسيحية؟
أنظروا إلى الإجابات
الأول قال:الله محبة
الثاني قال:لا غنى عنه في الدنيا و أساسه حب الله ثم يأتي بعده جميع أنواع الحب الأخرى..
الثالث يقول وهو الأخير:أنا لا أحب سوى الله و عائلتي فقط..
أنا أسأل أخوتي في بشارتنا الإسلامية
ما رأيك فى الحب فى الإسلام ؟

[ossama]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل أخي ساري بارك الله فيك وجزاك الله من فضله الي يوم الدين . . .


ما رأيك فى الحب فى الإسلام ؟

ان الله سبحانه وتعالي قد ألقي المحبة علي سيدنا موسي وذكرت صريحة في كتاب الله . . .
وفي سنة الحبيب المصطفي أنه من المظلولين بظل الرحمن ( رجلان تحابا في الله ) .
فالحب بهذا شيء مقدس شريطة أن يكون في الله بغض النظر عن من هو المحبوب . . ,

( هذا رأيي فتقبلوه )

بارك الله فيكم جميعا .

[ذو الفقار]

عَنْ أَبِيْ حَمْزَة أَنَسِ بنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ خَادِمِ رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: (لاَ يُؤمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيْهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)[104] رواه البخاري ومسلم

ويقول الحبيب ايضاً " لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شىء إذا فعلتموه تحاببتم , أفشوا السلام بينكم "

لا اريد الاطالة

ولكن انظر الى المحبة فى المسيحية
وفي سفر إشعيا 13 : 16 يقول الرب : "وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم"


ويرد الجاهل ويقول الله محبة
هل هذا هو الله محبة... متى 10: 34-35 "لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِ يَسَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّأُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”

[الهزبر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله أن هدى أخوننا الكرام إلى هذا الاسم (البشارة)
فقبل فترة قصيرة قام حفنة من الجهلاء من عبدت الصليب يدفعهم الحقد والغيظ إلى تسميت موقعهم بالبشارة لكي يمنعوا هذا الصرح من التقدم على كل من يبحث عن كلمة البشارة عن هذا الصرح ولكن هيهات فهنا سيوف الحق (صقور البشارة وأسودها )
هيهات وهيهات
لنعلمهم أخوتي معنى المحبة في الإسلام فقد كان أول سؤال لهم في منتداهم
ما رأيك في الحب في المسيحية؟
أنظروا إلى الإجابات
الأول قال:الله محبة
الثاني قال:لا غنى عنه في الدنيا و أساسه حب الله ثم يأتي بعده جميع أنواع الحب الأخرى..
الثالث يقول وهو الأخير:أنا لا أحب سوى الله و عائلتي فقط..
أنا أسأل أخوتي في بشارتنا الإسلامية
ما رأيك فى الحب فى الإسلام ؟

هم لا يحبون الا الباطل الذي يتمرغون فيه كما يتمرغ الخنزير في الوحل وهنيئا لهم فهذا الباطل الذي يزعمون يحبهم ايضا.

تحياتي