الهولوكست الصهيونى فى فلسطين وثيقة تاريخية

[أمـــة الله]

اضغط لترى الشريط
هنا من الاعتقال إلى الأسر (http://####script%3cb%3e%3c/b%3E:openNewWindow('http://www.insanonline.net/images/articles/e3tekal.swf','flash','height=395,#####=658,top=0,l eft=0,toolbar=no,scrollbars=no'))



اضغط لترى الشريط
هناالطفلة الفلسطينية (http://####script%3cb%3e%3c/b%3E:openNewWindow('http://www.insanonline.net/images/articles/palestinian.swf','flash','height=350,#####=500,top =0,left=0,toolbar=no,scrollbars=no'))




اضغط لترى الشريط
هنا الأم الفلسطينية (http://####script%3cb%3e%3c/b%3E:openNewWindow('http://www.insanonline.net/images/articles/mother.swf','flash','height=430,#####=550,top=0,le ft=0,toolbar=no,scrollbars=no'))


اضغط لترى الشريط
هنا الزراعة (http://####script%3cb%3e%3c/b%3E:openNewWindow('http://www.insanonline.net/images/zeraa.swf','flash','height=450,#####=600,top=0,lef t=0,toolbar=no,scrollbars=no'))

[أمـــة الله]

بعضهم امضى أكثر من عشر سنوات
أسرى العزل في سجون الاحتلال يتعرضون للقتل البطئ

اليوم ـ الخليل
أفادت محامية مؤسسة مانديلا لرعاية شؤون الأسرى والمعتقلين السيدة بثينة دقماق بعد زيارة للاسرى المعزولين في السجون الاسرائيلية ان الحالة التي يعيشها هؤلاء الاسرى مأساوية وان اوضاعهم في ترد مستمر نتيجة لما تمارسه ادارة السجون الاسرائيلية بحقهم .
واكد عكرمة ثابت الناشط في قضايا الاسرى في مؤسسة مانديلا ما اوردته دقماق مضيفا ان ادارة السجون تزعم ان المعزولين يشكلون خطورة امنية على اسرائيل وهم في السجن فتعزلهم في زنازين وغرف مساحتها تقل عن متر ونصف المتر وتفتقر لادنى مقومات الحياة فلا توجد بها فتحات تهوية ولا تدخلها اشعة الشمس ولا يوجد بها سوى فتحة صغيرة لادخال الطعام.
وقالت دقماق التقيت بعدد من الاسرى المعزولين الذين يخضعون لعمليات تحقيق وعزل مزدوج يصل الى يوم كامل ويتلقون خلاله طعاما وشرابا مرة واحدة في اليوم وان بعضهم وصلت مدة عزلة الى عشر سنوات دون ان يخرجوا من عتمة الزنزانة الا لساعات وهم مكبلون .
واكدت دقماق ان قوائم الاسرى المعزولين في سجون الاحتلال في تزايد مستمر ومن بينهم حسن سلامة من خان يونس الذي مضت عليه عشر سنوات في العزل الانفرادي ومحمود عيسى من القدس خمس سنوات ومازن ملصة ست سنوات ومحمد عبدة اربع سنوات واحمد المغربي أربع سنوات وعبدالله البرغوثي اربع سنوات وصالح العاروري خمس سنوات وجهاد يغمور ومحمد جمال النتشة ومعتز حجازي وجمال ابو الهيجة وصالح صبحي ورائد الشيخ واسامة محمد ومنير ابو ربيع ومحمد ابو سرور والاسيرة آمنة منى وعبير عمرو وعبدالله الشرباتي وابراهيم حامد الذي التقته دقماق يوم الاربعاء ويخضع للعزل في زنزانة انفرادية في معتقل المسكوبية منذ اعتقاله قبل خمسة شهور ينقلها بعدها الى معتقل ايلون الرملة ومكث فيه اربعين يوما ثم نقل يوم 26/11/2006 الى العزل الانفرادي في سجن عسقلان في القسم 13.
وتضيف دقماق ان الاسرى المعزولين يوضعون مع سجناء مدنيين وجنائيين اسرائيليين فيكيلون لهم الشتائم والالفاظ النابية بهدف تعريضهم لضغط نفسي مكثف تكون له آثار سلبية على حياته اذا خرج من السجن.
ومنعت ادارة السجون الاسرائيلية وفد مؤسسة مانديلا من زيارة الاسيرة آمنة منى المعزولة عزلا انفراديا تاما منذ عام في سجن نزيه ترسيا في الرملة رغم وضعها الصحي المتردي وتتعرض لقمع واذلال مستمر من السجانات.

[أمـــة الله]

اضغط لترى الشريط


هناالحواجز (http://####script%3cb%3e%3c/b%3E:openNewWindow('http://www.insanonline.net/images/hawagez.swf','flash','height=450,#####=600,top=0,l eft=0,toolbar=no,scrollbars=no'))




حرب تجويعية تشن بشكل يومي على آلاف الأسرى والأسيرات

نادي الأسير

طولكرم- وفا-
أعلن نادي الأسير الفلسطيني في طولكرم في الضفة الغربية، اليوم، أن أسرى سجن "مجدو" في أراضي الـ"48"، يعيشون ضائقة مالية خانقة بسبب حرمان الغالبية من مخصصاتهم المالية، وإغلاق حساباتهم من قبل إدارة السجن، تجسيداً لسياسة العقاب الجماعي الممارس على كافة الأسرى.
وأكد محامي النادي رائد محاميد للعديد، خلال زيارته لأسرى مجدو، أن الأسرى بينوا أن الأزمة المالية الخانقة، أدت إلى تفاقم أحوالهم المعيشية داخل السجن وحرمانهم من شراء احتياجاتهم من "الكانتينا" وقوتهم اليومي كبديل عن طعام الإدارة المقدم لهم، والذي لا يغني عن جوع، وفي العادة يكون فاسداً ذات رائحة كريهة.
وقال الأسير حازم خليفة القابع في قسم 2، والذي يتواجد به 120 أسيراً، إن أوضاعاً مادية خانقة وطاحنة يعيشها الأسرى بسبب عدم انسياب الأموال من الخارج، مضيفاً أن هناك حالة من جنون الأسعار في "الكانتينا"، باتت خيالية لا تكفيها أي مخصصات تتدفق من الخارج، فهي أشبه بأسعار تكون بمناطق سياحية من الدرجة الأولى.
وأكدت حليمة إرميلات، مسؤولة النادي في طولكرم، أن الأوضاع في كافة السجون الإسرائيلية صعبة وتتصف بالتصعيد اليومي بسبب سياسة مصلحة السجون في حرمان آلاف الأسرى والأسيرات من إدخال الملابس والأغطية والحاجات الأساسية من قبل ذويهم، في الوقت الذي تجبرهم فيه على شرائها من داخل السجن، وكأنها مشاريع استثمارية لها تدر المال من القوت اليومي للأسرى.
واعتبر إرميلات، أن ذلك يندرج ضمن سياسة العقاب والسرقة المنظمة لتلك المخصصات المالية، التي ما إن تصلهم حتى تكون منتهية أصلاً وأنه وبسبب شح الموارد المالية وعدم إدخالها إلى داخل السجون من قبل ذوي الأسرى يضطر العديد منهم إلى التأقلم مع هذه الظروف اللا إنسانية والاكتفاء بالقليل، سواء من طعام أو شراب أو ملابس لتسيير أحوالهم المعيشية، معتبرة ذلك حرب تجويعية بالدرجة الأولى تشن بشكل يومي على آلاف الأسرى والأسيرات. وبينت إرميلات، أن سياسة العقوبات المالية التي تفرض على آلاف الأسرى، ساهمت وضاعفت من تلك الأزمة الخانقة بسبب ابتلاعها لمخصصاتهم، وإن بقي منها شيء، فالارتفاع الجنوني في أسعار السلع المعروضة في "الكانتينا" يبتلع ما تبقى، مشيرة إلى أن إدارة السجون المركزية تقوم برفع الأسعار بشكل مستمر مع الاحتفاظ بهامش ربح مرتفع جداً.
وتشير الإحصائيات الصادرة عن النادي، الى أن أكثر من 280 أسيراً من أسرى سجن مجدو فرضت عليهم الغرامات المالية الباهظة، أو تم إغلاق حساباتهم دون إبداء الأسباب، ضمن مسلسل العقوبات وتنفيذاً لسياسة سرقة أموال الأسرى، التي تخالف كافة الشرائع والأعراف الدولية.
وحذر النادي، من خطورة استمرار تلك السياسة التصعيدية بحق أسرى مجدو، والتي سوف ينجم عنها آثار سلبية عليهم، تنذر بكارثة إنسانية ومجاعة في كافة السجون ومراكز التوقيف التي تشهد نفس الظروف البائسة، مناشداً كافة الهيئات الدولية الحقوقية للتدخل ووقف سياسة تجويع وسرقة الأسرى.

[أمـــة الله]

حواجز بيت فوريك والباذان .. مصائد وذل وعذاب بالألوان

نابلس - مراسل نداء القدس
على الرغم من كثرة ألوان العذاب الذي تقدمه حواجز القهر والإذلال في مداخل مدينة نابلس بالضفة الغربية على طبق من فضة للمواطنين إلا أن جنود الاحتلال لا يكتفون بذلك ويطلبون المزيد لهؤلاء الضيوف من الأطفال والشيوخ والنساء والمرضى الذين قدموا رغما عنهم إلى هذه الحواجز ليشاركوا الآخرين برحلات العذاب والقهر والإذلال التي عنوانها " عناء يومي وعذاب قصري ".



فمن منا لم يشاهد حاجزا أو جنديا يحمل سلاحه ويتلذذ في تعذيب المواطنين، والكثير منا تم احتجازه بين الكتل الاسمية والترابية على تلك الحواجز، وسط حراسة وكاميرات وعدوان منظم، وفصول هذه المعاناة يتم تطبيقها تحت أشعة الشمس المحرقة والهدف هو الإذلال والقهر.





في كل قضية مهما كانت ربما يكون هناك شاهد عليها وربما يموت هذا الشاهد، إلا انه حواجز بيت فوريك والباذان شمال نابلس لا زالت خير شاهد ودليل قاطع على جرائم العدو الصهيونية أمام حركة وتنقل المواطنين اليومية.
الحواجز جزء من حياة الفلسطينيين
كثيرة هي الحواجز والتي تنتشر على مداخل مدينة نابلس وبين بلداتها وقراها المختلفة، وهي موجودة منذ عدة سنوات، فعلى حاجزي الباذان وبيت فوريك تقوم قوات الاحتلال يومياً باحتجاز مئات المواطنين والمركبات دون مبررات أمنية واضحة، ولا يبدو أن ممارسات التضييق تقتصر على الإجراءات الضاغطة على الفلسطينيين نفسياً عبر تأخيرهم واحتجازهم، بل إنها تتعدى ذلك لتثقل كاهلهم ماديا أيضا.





فمنذ خروج الأهالي في ساعات الصباح يشدد العدو الصهيوني من التدابير العسكرية المفروضة على مداخل ومخارج المدينة من الاتجاهات لتشمل العذابات والآهات جميع مناحي الحياة اليومية للمواطنين.
تعددت الأسباب والعدو واحد





أسلوب الاحتلال في قهر وظلم الشعب الفلسطيني على اختلال جرائمه الا انه نفس الهدف الذي يربوا إليه هذا العدو وهو امتهان كرامة الشعب الفلسطيني والحد من حرية الفلسطينيين.





وأضافت قوات الاحتلال مزيدا من الحواجز العسكرية على الطرق الرئيسية والفرعية التي تصل مدينة نابلس بقراها وبلدتها وشددت من حصارها على المحافظة ومنعت جميع السيارات والمواطنين من الخروج منها أو الدخول إليها. ويقول جهاد الشايب 25 عاما وهو طالب جامعي من سكان بلدة واد الباذان ان قوات عززت دورياتها على مفترقات الطرق والحواجز، خاصة حاجز الباذان وهو الهم الأكبر للمواطنين.





ويضيف الشايب بالقول:" جنود الاحتلال يقومون بإيقاف السيارات المارة واحتجاز ركابها لساعات طويلة بعد التدقيق في هوياتهم، كما أغلقت قوات الاحتلال الطرق الترابية الفرعية القريبة من هذا الحاجز لعدم تمكن المواطنين من سلوكها والتي يسلكها المواطنون للوصول إلى المدينة".
لا حق للفلسطينيين بالاجتياز
والغريب بالأمر أن احد جنود الاحتلال على حاجز بيت فوريك اخبر المواطنين بأنه لا حق لهم باجتياز الحاجز وان جنود الاحتلال يقدمون لهم خدمة إنسانية عندما يسمحون لهم بالاجتياز.





المواطنة ام عامر حنني من بلدة بيت فوريك تقول ": لقد تفاجانا عندما خرج علينا احد الجنود وهو يصرخ علينا ويقول " لا حق للفلسطينيين بالاجتياز لهذا الحاجز "، وعندما حاولنا نقاشه بالموضوع قام بشتمنا والصراخ علينا وتهديدنا بمنعنا من الاجتياز.





وتقول حنني:" لم يعف كبر سن أحد المواطنين مكوثه 3ساعات على الحاجز العسكري والذي أرهقته أشعة الشمس المرتفعة، حيث عوقب دون أي مبررات سوى طلبه من الجنود الإسراع في تفتيشه ليدخل المدينة.
ويتبع جنود الاحتلال أساليب استفزازية ومهينة بحق المواطنين من أجل إرغامهم على العودة وعدم اجتياز الحاجز بعد
التدقيق الطويل في هوياتهم وأمتعتهم الشخصية وانتظارهم المؤلم تحت أشعة الشمس الحارقة.
للتنكيل وقتل ذات الفلسطينيين





قوات الاحتلال منذ الصباح تحكم حصارها العسكري المشدد على المدينة ومنعت المواطنين من دخول المدينة أو مغادرتها سيراً على الأقدام عبر الطرق والمنافذ الترابية الوعرة، و أصبحت المدينة معزولة بالكامل عن محيطها الخارجي.
وأدت الإجراءات العسكرية المشددة إلى عدم تمكن العديد من الطلبة والموظفين من الوصول إلى جامعاتهم وأماكن عملهم داخل المدينة والمحافظات الأخرى.





وأكد العديد من سائقي المركبات العمومية أن قوات الاحتلال المنتشرة على مداخل نابلس تقوم بإيقاف المركبات وتحرير المخالفات المرورية لهم وتمنعهم من الوصول إلى مدينة نابلس إلا بعد الإذلال والتفتيش في بعض الحالات وغالبا ما يتم إرجاع العديد من المواطنين الذين تقل أعمارهم عن ال35 عاما.

وتزداد المعاناة اليومية للمواطنين في كافة أنحاء الوطن حيث أن السماح بالمرور يخضع لمزاج جنود الاحتلال المتمرسين خلف أسلحتهم الرشاشة على الحواجز الاحتلالية لقتل الذات الفلسطينية والوصول إلى نقطة يضعف عندها الشعب الفلسطيني بشكل كامل وتكسر صلابته فهل يصل الاحتلال لمبتغاه ؟


المصدر : خاص نداء القدس

[أمـــة الله]

في نابلس .. هل تنتهي حواجز الموت والقهر والإذلال ؟!!!


نابلس - مراسل نداء القدس
لم يكن المواطن نصري الفايز من بلدة عزون القريبة من مدينة نابلس بالضفة الغربية على علم انه لن يستطيع زيارة والدته في المدينة التي ترقد في مستشفى رفيديا الحكومي لإجراء عملية جراحية، ولم يكن المانع سوى إجراءات العدو الصهيونية على حواجز المدينة.

قوة وصلابة رغم الاحتلال
ورغم المعاناة القاسية التي يعايشها الفلسطينيون جراء الحواجز العسكرية، إلا أن الإرادة لديهم قوية جدا ولا يستسلمون لها بسهولة.
وقال الفايز انه على مدار شهر حاول يوميا دخول المدينة لإجراء عملية جراحية لوالدته وحاول الالتفاف على عدة حواجز ولكن قوات الاحتلال كانت تمنعه من المرور تحت حجج أمنية واهية خاصة انه يسكن داخل حدود الجدار العنصري وليس من السهل عليه الخروج إلا بعد تصريح من الاحتلال.
ويضيف الفايز:" كثير من الفلسطينيين فقدوا حياتهم على حواجز الاحتلال العسكرية بعضهم جراء إطلاق النار الغير مبرر وآخرون أثناء رحلة العذاب والانتظار جراء المرض، وسط إجراءات العقاب والإذلال على يد جنود الاحتلال الذين يتفننون في ممارسة إرهابهم وساد يتهم بحق المدنيين العزل الذين تتحكم بحياتهم الحواجز الصهيونية ".
اخطبوط الحواجز واسع
ومن ضمن المعاناة أيضا في نابلس "حاجز الباذان" المعبر الشمالي لمدينة نابلس، حيث تقوم قوات الاحتلال يومياً باحتجاز مئات المواطنين والمركبات دون مبررات أمنية واضحة. ويتحدث المواطنون عن معاناتهم اليومية في رحلة ذهابهم وإيابهم إلى المدينة، مبدين استياءهم الشديد من التصرفات التي يقوم بها الجنود الصهاينة على هذا الحاجز، واستفزازاتهم المتزايدة للمواطنين.
وقال مراسلنا من خلال متابعاته الميدانية أن جيش الاحتلال يقيم نقاطا عسكرية لتوفير حماية للمستوطنين الذين يسلكون الطرق المختلفة في الضفة الغربية، مشيرا إلى أن دعوات كثيرة وجهت من الأهالي إلى المنظمات الدولية إلى التدخل العاجل والضغط على الحكومة الصهيونية لوقف اعتداءات المستوطنين المتواصلة.
وفي سياق ذي صلة، أقامت قوات الاحتلال العديد من الحواجز الطيارة على طريق نابلس طولكرم المؤدية إلى محافظات جنين وطولكرم وقلقيلية ورام الله، ومنع الجنود المتمركزون عند تلك الحواجز المواطنين من اجتيازها وأجبروهم على العودة من حيث أتوا.
وواصلت قوات الاحتلال الصهيوني كذلك اليوم أغلاق شارع تل-نابلس، وفرضت قيودا مشددة على حركة المواطنين عليه، وتأتي هذه الإجراءات ضمن مسلسل التعقيدات الصهيونية على حواجز الضفة الغربية وتحديدا مدينة نابلس، الأمر الذي أدى إلى تفاقم معاناة المواطنين القاطنين في المناطق الشمالية والغربية.
حصار وحصار
وتواصل قوات الاحتلال حصارها الخانق على قرى المدينة بصورة غير مسبوقة حيث أن قوات الاحتلال كثفت من نشاطها الأمني والعسكري في المدينة ، والتي تعمل على إعاقة تنقل المواطنين إضافة إلى تأخير مرور المركبات لعدة ساعات بحجة التفتيش وكذلك طرد العشرات من المزارعين من أراضيهم القريبة من جدار الفصل العنصري.


المصدر : خاص نداء القدس

[أمـــة الله]

(صورة لمظاهرة نساء فلسطينيات لفك الحصار عن المجاهدين في بيت حانون)


http://www.awda-dawa.com/sounds/from-aljazeera.net..1_653029_1_34.jpg


صورة بليغة! ..
تحكي واقع هذه الأمة! ..
عندما تيئس النساء من الرجال! .
. فتقوم هؤلاء النسوة الضعيفات في أجسادهن،
القويات في قلوبهن بدور عظيم، عجز عن القيام به ملايين الرجال!.
واحر قلباه! .. انظروا لتلك المرآة الباسلة، التي أصابتها
رصاصات الغدر فانكفأت على وجهها! ..
لتموت شهيدة بإذن الله وتحكي بدمائها الزكية ما عجزت الخطب عن وصفه! ..
نسأل الله أن ينصر المقاومة
وأن يمكن لهم وأن يجعلهم بداية العز لأمة العرب........

[أمـــة الله]

بسم الله الرحمن الرحيم


((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَْمْوالِ وَالأَْنْفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِين)) البقرة الاية 155




http://www.awda-dawa.com/photos/090.jpg



http://www.awda-dawa.com/photos/092.jpg



http://www.awda-dawa.com/photos/088.jpg


http://www.awda-dawa.com/photos/089.jpg

[أمـــة الله]

اعترافاتهم

اعترف عدد من جنود الاحتلال في مقابلات صحافية نشرتها صحف عبرية مهمة مؤخراً بأنهم، أو زملاءهم، تعمدوا إطلاق النار على أطفال وقتلهم خلال المواجهات، وبرر بعضهم جرائم القتل هذه بحالة الضجر التي يعيشونها في مواقعهم؟!!
وقد نوقشت قضايا الأطفال الفلسطينيين الذين يسقطون برصاص قوات الاحتلال على مختلف المستويات في العالم، إلا أن أمريكا ما زالت تعترض و بشدة على إدانة الكيان الصهيوني، وكان آخرها اعتراضها على البيان الختامي لقمة الطفولة للأمم المتحدة "عالم جدير بالطفولة" !!! الذي أدان الصهاينة بسبب ما يمارسونه من عنف ضد الفلسطينيين.



المصدر: مجلة حياة

الحقيقة

http://www.aljazeeratalk.net/forum/attachment.php?attachmentid=1105&d=1185973868
7777777777777777777777777777777777777777777777

8888888888888888888888888888888888888888888888
العالم

http://www.aljazeeratalk.net/forum/attachment.php?attachmentid=1104&d=1185973776

[أمـــة الله]

الأهمال الطبي المتعمد شبح "إسرائيلي" يهدد حياة الاسرى في السجون الصهيونية
http://www.qudsway.com/images/archive/31-07-2007_609049398.jpg (http://www.qudsway.com/images/archive/31-07-2007_609049398.jpg)

في بيان للناشط في قضايا الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب عكرمة ثابت وصلت نسخة منه الى موقع نداء القدس وبعد إستشهاد الاسير شادي صعايدة في سجن نفحة الصحراوي أمس أفاد بأن سياسة الاهمال الطبي المتعمد هي شبح "إسرائيلي" يهدد حياة الاسرى والاسيرات في السجون والمعتقلات الصهيونية، وأن إدارات هذه السجون وأجهزة الامن الاسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن صحة وسلامة وحياة جميع الاسرى والاسيرات المحتجزين لديها والذين زاد عددهم عن 11400 أسيرا وأسيره ومنهم القدامى وكبار السن والمرضى والمصابين وعدد كبير من الاسرى الذين يعانون من أمراض مزمنه كالسرطان والقلب والسكري والشلل والفشل الكلوي وغيرها من الامراض بما فيها النفسية والعصبية . وأضاف ثابت أن سياسة الاهمال الطبي والمماطلة في تقديم العلاج للاسرى المرضى وإفتقار السجون للعيادات والاطباء المختصين هي أحد الاسباب الهامة لوفاة الاسير شادي صعايده ومن قبله مئات الاسرى ، منهم خمسة إستشهدوا خلال العام الحالي 2007 ، الامر الذي يستدعي تحركا فاعلا وجادا من قبل مؤسسات المجتمع الدولي القانونية وتلك التي تعنى بحقوق الانسان ، وعلى مجلس الامن والهيئات الدولية المنبثقة عنه التحرك للجم كباح السياسات الاسرائيلية القمعية والوحشية تجاه الاسرى والمعتقلين .
كما ناشد ثابت الرئيس محمود عباس " أبو مازن " وحكومة الطواريء الففلسطينية وقادة منظمة التحرير التحرك السريع والعمل على إثارة قضية الاسرى على أعلى المستويات الدولية والاقليمية والمطالبة الحثيثة للأفراج الفوري والشامل عنهم ، وإلا أن يتم ذلك لا بد من الضغط على الحكومة الاسرائيلية وإجبارها على تحسين ظروفهم الاعتقالية والصحية .


المصدر: خاص نداء القدس

[أمـــة الله]

http://www.awda-dawa.com/photos/078.jpg