للتعليق على المناظرة مع الزميل antonius

[ابوبكر]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الزميل انطونيوس: كيف حالك الان ؟؟
ماهو شعورك وقد ظهرت حقيقتك امام الجميع ؟؟
حقيقة لم اكن اعلم ماذا كتبت بمنتداك وفى البداية تعاطفت معك لدقائق ، وظننت انه بالفعل قد نكون سببنا لك الاذى بكلامنا ، حتى علمت من مشاركة الاخ خالد بن الوليد ما قلته انت علينا وما هى الحقيقة وراء هذا الوجه الذى تحدثنا من خلفه.
اما الان وبعد هذا ، فلست حزينا من اجلك ، بل حزين على نفسى لانى تأسفت لدقائق من اجلك ، ووالله لو تقارن بين مسبتك ومسبة الاخوة لوجدت ان كلامهم بالنسبة لكلامك كالدرر ، ولو حكم عاقل بينك وبينهم لالزمك الاعتذار ، فانظر بنفسك لنفسك ، انظر بحالك لحالك ، ،
قارن بالعدل بين ديننا وبين دينكم ،
قارن بالعدل بين ردنا على شبهاتنا وردكم ،
قارن بالعدل بين اسلوب دعوتنا واسلوب دعوتكم ،
قارن بالعدل بين طريقة انتقادنا وتحليلنا لكتابكم وطريقة عرضكم للشبهات حول اسلامنا ،
قارن بالعدل بين الفاظنا والفاظكم ،
قارن بالعدل بين سبابنا لكم وسبباكم لنا

قارن بالعدل بين منتداكم ومنتدانا
واخيرا اجمع كل المشاركات التى تسبك وتسب معتقدك كمسيح هنا فى المنتدى ، واستخرج نسبتها المئوية من اجمالى المشاركات ، وانظر لمنتداك انت وقم بنفس العملية الحسابية لتجد من منا عنده محبة ، ومن منا يريد للاخر الخير ، ومن منا حاقد على الاخر ، ومن منا سلاحه السب والشتم والاستهزاء والنيل بالباطل من خصمه.

وبعد المقارنة بالعدل قل لنفسك ولو لمرة ،
ربمااااااااا هم على حق

هدااااااااااك الله كما اتمنى لك دائما ولكل ضااال.

[قلم من نار]

والله يا أخوة هذا دأب عبد المصفوع هذا المسمى بانتونيوس لا يتورع ان يسب الاسلام ونبى الاسلام ثم يأتى فى ثوب الثعلب مدعى البراءة والاخلاق سواء على صفحاتهم او هنا ولكنه لم يفهم انه كما وصفه الهه جحش فرا فهو لا يدرى ان المسلمين ليسوابغباء النصارىوسذاجتهم ليخدعوا بمثل افعاله واقواله

[Eng.Con]

يا انطونيوس أنت مالك ومال صفحة التعليقات

ركز فى المناظرة يا عم

المناظرة ال مش عاوزة تبدأ دى !!!

[عبورهـ]

هذه الآيات تنطبق على المدعو انطونيوس


إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ



خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ


وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ

يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ

فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ

أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ

وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ

اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ

مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ

صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ

أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ

يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ

وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ

فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا قَالُواْ هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ


صدق الله العظيم

[ذو الفقار]

..ثِق ان سبب وجودي الوحيد هو الحقيقة..ولا ابغي غير حوار صادق مثمر على نهج الادب والعلم..وهو ما وجدناه فيك حتى الان ...بارك الله فيك وهداك واياي على اتباع طريقه الحق..

نسأل الله أن يقربك من الحقيقة وأن يهدينا ويهديك إلى الصراط المستقيم .

[أسد هادئ]

هدانا الله وإياك يا أنطونيوس..

لم لم تفرق بين الأمر بالقصاص ، وبين العداوات الشخصية ، فلكل ٍ وضع مختلف؟

ما رأيك فيمن قتلوا من نصارى مصر .. هل ترى أن الأفضل تطبيق منطقك ، وترك القاتل يسيح في الأرض ويفسد فيها ، بل ونرد عليه بالخير بمفهومك الغريب الذي تراه ؟

هل الخير في هذه الحالة يتمثل في إبقائهم طلقاء السراح ، ليقتلوا غيرهم وغيرهم .. أم أن يقتص منهم لتحقيق الخير الأكبر وهو حماية الباقين ؟؟

صدقني كلامك ليس فيه ذرة إقناع ، ولا منطق ، ولا معنى

[سمير صيام]

ما رأيك فيمن قتلوا من نصارى مصر .. هل ترى أن الأفضل تطبيق منطقك ، وترك القاتل يسيح في الأرض ويفسد فيها ، بل ونرد عليه بالخير بمفهومك الغريب الذي تراه ؟

هل الخير في هذه الحالة يتمثل في إبقائهم طلقاء السراح ، ليقتلوا غيرهم وغيرهم .. أم أن يقتص منهم لتحقيق الخير الأكبر وهو حماية الباقين ؟؟
ولماذا لا تتكلمين على مجرمين النصارى الذين قاموا بتخريب المحلات فى الصعيد واخذوا يتراشقون الطوب على المسلمين والمحلات والمنازل
الدين الذى يقول( من كان بلا خطيئه فليرمها بحجر)
هل يظلوا هؤلاء بدون حساب
وهذا القس التافه الذى قام بالتستر على المغتصب للفتاة الصغيرة هل يبقى بلا محاسبة

[أسد هادئ]

ولماذا لا تتكلمين

أخي سمير أنا أخ لست بأخت

المرة 4 aaa1

عموما إنما قصدت الكلام عن المسيحيين لأن من طبيعتهم المعهودة _ للأسف_ الكيل بمكيالين..

[سمير صيام]

اسف يا أخى لم اقصد اى شئى
ولكن ما حدث بمصر من جراء هؤلاء الاغبياء يثير الاشمئزاز فبادرت بالرد دون ان ادرى
فسامحنى اخى جعل مثواك الجنه

[elqurssan]

ههههههههه:36_11_6:ههههههههه
أرأيتم ما آخر نُكته
يقول نيافة الأنبا أنطونيوس

يقول السيد المسيح:
مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضاً.(متى 39:5)
هنا المسيح لا يقول لنا ان نكون "ملطشة" كما يظن بعض قصيري النظر والجهلة..وانما الجملة تحتوي "اعجاز تشريعي" عظيم!
هو الذي يماثل عظمة الله ويرينا الكمال والقداسة التي يريد لنا الله ان نسلك فيها..كيف؟
هذا الذي يلطمك يرتكب شراً..فبدل ان ترد بلطمه..وتكون مثله ..
أستحلِفكم باللهِ هل أحد منا جاهلٌ كان أم متعلم قال بان

"ملطشة" كما يظن بعض قصيري النظر والجهلة..وانما الجملة تحتوي "اعجاز تشريعي" عظيم!"ملطشة" !!!!
لا حول ولا قوةَ إلا باللهِ
إلا يستحى هذا الصبى الصليبى!!؟؟
أليس كنا كلنا بلا إستثنآء نأخذ عليهم ان هذا المبدأ لا يطبقونه!!!؟؟؟؟؟؟
ويأتى هو فى الآخر ويقول ملطشة!!!؟؟؟