للتعليق على المناظرة مع الزميل antonius

[سيف الحتف]

بعيداً عن موضوع ومضمون المناظرة وبعد إذن الإدارة وأخي الحبيب البخاري أعلن هذا التحدي للنصراني المدعو أنطونيوس




بسم الله القوي القادر العادل القدوس الى الابد..الكامل في صفاته




أتحداك يا أنطونيوس أن تُثبت على الأقل صفة واحد من هذه الصفات في مناظرة بيني وبينك في صلب عقيدتك وإن رفضت وخنعت فأتحداك في مناظرة حول ألوهية معبودك ....فهل ستجرؤ وتلبي طلبي ؟؟

أتحداك أمام المنتدى بأكمله فهل ستقبل التحدي ؟؟؟

في إنتظــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارك

[أسد هادئ]

فسامحنى اخى جعل مثواك الجنه

على ماذا أخي سمير؟

كلامك صحيح مئة بالمئة ، ولكني صراحة أشك أن يهتم أحدهم أو يكلف نفسه تغيير رأيه بسبب ما يحدث في المسلمين ، لذلك تكلمت عنهم


"اعجاز تشريعي" عظيم!

لست أدري كيف يكون إعجازا تشريعيا ، وفي نفس الوقت لا تطبقه ؟

والله هذ يجعله إعجازا كلاميا ، ولا أريد أن أقول ( خداعا)

عندما تقول لي هذا الكلام ، ثم لا تطبقة ، وفي نفس الوقت إعجاز تشريعي.. شيء غريب

[ذو الفقار]

"اعجاز تشريعي" عظيم!


هل في المسيحية تشريع ؟!!

[خالد بن الوليد]

هل في المسيحية تشريع ؟!!
وهل في الكتاب المقدس إعجاز ؟

[السيف العضب]

هل في المسيحية تشريع؟

وهل في الكتاب المقدس إعجاز ؟


:p018: :p01sdsed22:



هناك في الكتاب المقدس من الإعجاز ما لا يعد ولا يحصى


من رب يصفر للذباب , عمركوا شفتوا رب بيصفّر ؟ اعجاز هاا ؟


وطير بأربع أرجل , وملح بيتزرع , وغنم بتتوحم ... s11

[أمة الله]

هذا الذي يلطمك يرتكب شراً..فبدل ان ترد بلطمه..وتكون مثله ولا تريه فضلك عليه وفرقك عنه..تدير له خدك الاخر..فيخجل ويرى فضلك عليه فلا يلطمك

ولو نفترض إنه إنسان لا يخجل ؟


صراحة النقطة التي طُرحت عجيبة غريبة ولا أجد ما أعلق به

فالضيف يرى أن قداسة الله تقتضي أن يأمرنا بترك القتلة والمعتدين هكذا دون قصاص

المشكلة أن أي عاقل يعلم علم اليقين أنه لو حدث هذا لتحولت الدنيا إلى غابة ولكنه هجوم على الإسلام لا غير

الله المستعان

[kholio5]

عدل مغري يقدمه لنا الضيف من خلال ما يعتقد به

عرض تحت عنوان :

تعالى اضربني و اقتلني ودمر اهلي وانا اديك بنبونة وبسكويت و يمكن اديك مفتاح البيت كمان

الحقوا العرض قبل نفاذ الكمية :36_1_42:

[kholio5]

فل نتصفح معا تضارب المسيحيين حول ما يدعو اليه عزيزنا انطونيوس الذي يدعونا الى الخنوع


مش عارف صراحة روحية راحت فين في الحتة دي بالضبط و التمسك بالحرفيات أصبح هو الأساس الأن !!!


هي روحية راحت فين بس حد يدور عليها


-------------------------------------------------------------------------------------------





من لطمك على خدك الأيمن فحول له الأخر,ومن أراد أن يأخذ ثوبك فأترك له رداءك ايضا".
ماذا يقصد السيد المسيح بقوله هذا ؟وكيف ينطبق قوله في ايامنا هذه؟


في الانجيل المقدس تعابير ورموز واساليب أدبية,اذا تمسكنا بحرفيتها ابتعدنا عن معناها ومغزاها الحقيقي .وهذه الاية لايقصد بها المسيح بأن على اتباعه ان يكونو خنوعين,مهانين,صامتين امام كل ظلم وتعسف وانانية وعدوان يصيبهم من الغير,وألا لكان المسيح مشجعا لهذه التروات البدائية في علاقات الانسان مع اخيه الانسان.والمسيح اول من ثار على العدوان,كما يظهر قبل موته امام حكام اليهود,حين جاوب احد الحراس الذي لطمه على خده من دون سبب:"ان كنت أسأت في الكلام فقل لي أين الاساءة.وان كنت أحسنت في الكلام,فلماذا تضربني؟(يوحنا18:23).أليس هو الذي طرد بسوط باعة الغنم والحمام والصيارفة من الهيكل؟ ومواقفه مع الفريسيين وقادة الشعب تشير أنه لم يكن خنوعا على الاطلاق.


فقصد المسيح هو الالتزام بجانب السلام والهدوء وسعة الصدر في علاقاتنا مع القريب,ولو كلفنا ذلك التضحية ونكران الذات:أن نتحاشى دائما تأزم الامور والتعقيد ,وأن نجد لمشاكلنا حلولا متسمة بالمحبة والتسامح والفطنة والوداعة .ونفهم قول المسيح هذا في منطق قوله الاخر:"مادمت مع خصمك في الطريق ففاوض معه في ماهو للصلح" أي اذهب الى اقصى حد ممكن في التحاور.فالروح المسيحية الحقة تدعو دوما الى هذه الخلقية,وخاصة في عالم تسوده الانانية وروح السطو والسيطرة والمصلحة الذاتية والاخذ بالثأر.
هذا ولاينبغي ان ننسى ان علينا مقابلة الامور بروح العدل والحق ,فالروح المسيحية حين تكون متحلية بالمحبة,لا تترك العدالة جانبا ولا ننفيها, فالمسيح قال: "بالكيل الذي تكيلون يكال لكم" معنى ذلك بأن من الواجب ايضا ان نلتزم جانب الحق وندافع عنه بكل طاقتنا,حتى وان اضطررنا الى ان لايكون لغير العنف بديلا,نابذين كل حق مهدور



-----------------------------------------


لكل مسيحي عقيدته الخاصة به حينما يكونون في حوار مع المسلمين !!


يا رب ارحم

[elqurssan]

واللهِ أنا اتعجب !!!
هل هو بالفعل يُدرك مايكتبه !!؟
أم ان احداً يملى له وهو يكتب!!!؟؟
أصله يستحيل هناك عاقل بل يستحيل يكون هناك مجنوناً أصلاً يتفوه بهذا!!!
يا نيافة الأنبا مش
عارف مين :- ألا تستحى !!؟؟؟وقليلاً من إحترام عقول من تكلهم !!!
هو انت فاكر نفسك فى كنيسة

[عبدالرحمن السلفى]

السلام عليكم :-

انطونيوس قال :-



ولهذا اقول ان من اعوجاج المنطق..ان يعتقد المرء بأن الله يريد منه هو الخاطئ غير كامل العدل والحكمة والقداسة..ان يقتص من بشر يخطئ بحقه هو الاخر مساوي لك في انه خاطي وغير كامل العدل والحكمة والقداسة!




حسنا . انظروا فى قاموس الكتاب "المقدس" :-




(2)

القتل تعمدا وحكمه أن يقتل القاتل من دون استثناء. ويعتبر القتل أنه تعمّد إذا ضرب القاتل إنساناً بأداة حديد أو بحجر مما يقتل به أو ضربه بأداة حديد أو بحجر مما يقتل به أو ضربه بأداة من خشب مما يقتل به فمات أو دفعه مبغضه أو ألقى عليه شيئاً بتعمد فمات (عد 35ك 16-20) فإن قاتلاً كهذا لا يحمى ولو احتمى بمذبح الرب (خر 21: 14) ولا يثبت جرم القتل عمداً إلا على فم شاهدين أو أكثر. ولا يحكم بالموت على شهادة شاهد واحد (عد 35: 30). وحرمت الشريعة افتداء القاتل المستحق القتل بالمال لأن دم القتيل يدنس الأرض ولا يكفر عنها إلاّ بسفك دم القاتل المستحق القتل (عد 35: 31-34).

(3) القتل بصورة غير مباشرة كما لو نطح ثور إنساناً فمات وكان الثور معروفاً أنه نطّاح من قبل عدّ صاحبه قاتلاً فيقتل مع الثور (خر 21: 28 و 29). أما إذا لم يعرف عن الثور أنه نطّاح من قبل فإن الثور يقتل ولا يؤكل لحمه وأما صاحب الثور فيكون بريئاً.





ايضا :-




وإذا أهمل إنسان أن يبني حائطاً لسطح بيته وسقط إنسان عن السطح فمات عدّ صاحب البيت مسؤولاً كقاتل (تث 22: 8).

(4) القتل الجائز ويكون القتل حلالاً أو واجباً في الحالات الآتية:
أ- قتل من حكم عليه بالموت لأنه قتل أو عمل ذنباً آخر يستحق الإعدام مما ذكر في خر 21: 15-17 أو في لا 20: 10 و 24: 14-16 و 23 وغير ذلك (راجع مادة قصاص).
ب- إذا أدرك وليّ القتيل قاتله خارج مدن الملجأ وقبل أن يموت الكاهن العظيم الذي حدثت الجريمة في عهده. وتمنع الشريعة افتدائه (عد 35: 32).
ج- وتقضي الشريعة بقتل الأعداء في الحرب لبلا هوادة. وقد أوصى بعض الأنبياء بتحريم بعض أعداء الله الاردياء أي أوصى بابادتهم هم ومواشيهم (1 صم 15: 3 وقض 5: 22-31).




فكيف بالله عليكم يقول مثل هذا الكلام , وبعد كل هذا " يقول كيف يعاقب الانسان الخاطئ غيره " , ابسط اجابة انه لو لم يعاقبه لانتشر الفساد فى الارض ؟



والسلام .....