المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : للتعليق على المناظرة مع الزميل antonius



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 [45] 46 47 48 49 50 51 52 53

خالد بن الوليد
2010-02-12, 04:46 PM
قال الله تعالى: وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ* وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
[فصلت:34-35].

خالد بن الوليد
2010-02-12, 04:47 PM
وفي المسند والسنن أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ثلاث أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه، فأما الثلاث التي أقسم عليهن فإنه: ما نقص مالَ عبد صدقةٌ، ولا ظلم عبد بمظلمة فيصبر عليها إلا زاده الله بها عزا، ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله له باب فقر....
وقد أخرج مسلم في صحيحه مثله.

خالد بن الوليد
2010-02-12, 04:58 PM
"ألا أدلك على أكرم أخلاق الدنيا والآخرة : أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك ، وأن تعفو عمن ظلمك"

الراوي: - المحدث: الهيتمي المكي (http://www.dorar.net/mhd/974) - المصدر: الزواجر (http://www.dorar.net/book/8650&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 2/82

خلاصة حكم المحدث: إسناده محتج به

خالد بن الوليد
2010-02-12, 05:07 PM
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كانت في بني إسرائيل قصاص ولن تكن فيهم الدية ، فقال الله لهذه الأمة : { كتب عليكم القصاص في القتلى - إلى هذه الآية - فمن عـُفي له من أخيه شيء } . قال ابن عباس : فالعفو أن يقبل الدية في العمد ، قال : { فاتباع بالمعروف } . أن يطلب بمعروف ويؤدي بإحسان .

الراوي: مجاهد المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/mhd/256) - المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 6881

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

خالد بن الوليد
2010-02-12, 05:10 PM
"ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ، رفع إليه شيء فيه قصاص ، إلا أمر فيه بالعفو"

الراوي: أنس بن مالك المحدث: أبو داود (http://www.dorar.net/mhd/275) - المصدر: سنن أبي داود (http://www.dorar.net/book/6267&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 4497

خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

خالد بن الوليد
2010-02-12, 05:16 PM
قال تعالى : "لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ"

خالد بن الوليد
2010-02-12, 05:30 PM
"على عكس شريعة الملطشة" :

كان كعب بن الأشرف يهجو النبي صلى الله عليه وسلم ويحرض عليه كفار قريش وكان النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة وأهلها أخلاط منهم المسلمون والمشركون يعبدون الأوثان واليهود وكانوا يؤذون النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فأمر الله عز وجل نبيه بالصبر والعفو ففيهم أنزل الله ( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ) الآية فلما أبى كعب بن الأشرف أن ينزع عن أذى النبي صلى الله عليه وسلم أمر النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ أن يبعث رهطا يقتلونه فبعث محمد بن مسلمة وذكر قصة قتله فلما قتلوه فزعت اليهود والمشركون فغدوا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا طرق صاحبنا فقتل فذكر لهم النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يقول ودعاهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن يكتب بينه وبينهم كتابا ينتهون إلى ما فيه فكتب النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينهم وبين المسلمين عامة صحيفة

الراوي: كعب بن مالك المحدث: أبو داود (http://www.dorar.net/mhd/275) - المصدر: سنن أبي داود (http://www.dorar.net/book/6267&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 3000

خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

خالد بن الوليد
2010-02-12, 05:33 PM
"قلت يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها قال قولي اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني"

الراوي: عائشة المحدث: الترمذي (http://www.dorar.net/mhd/279) - المصدر: سنن الترمذي (http://www.dorar.net/book/13509&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 3513
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح

عبدالرحمن السلفى
2010-02-12, 08:08 PM
بارك الله فيك اخونا خالد بن الوليد

نعم , لكل انسان حقه و الافضل ان يعفو , وليس كما قال انطونيوس و امثاله من اتباع دين روحية

والله الذى لا اله الا هو انما بعث رسولنا رحمة للعالمين

أسد هادئ
2010-02-13, 08:31 AM
أنطونيوس أحكم من سليمان الحكيم،


جا-3-3: للقتل وقت وللشفاء وقت،للهدم وقت وللبناء وقت،
جا-3-8: للحب وقت وللبغض وقت،للحرب وقت وللسلم وقت.

ألا يدخل هذا في الوحي يا أنطونيوس