المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعليقات على وضاعة النساء وسوء استخدامهن



الصفحات : 1 [2]

سيف الحتف
2010-01-29, 02:18 PM
لا عقاب للزواني


الزانية تنال رضى الرب {هوشع4: 14}.

هوشع 4
14: فلا أعاقب بناتكم على زناهن ولا كناتكم على فسقهن. الرجال أنفسهم انفردوا بالزواني، وذبحوا الذبائح مع بغايا المعابد. فالشعب الذي لا يتبين الحق يتهور..... الترجمة المشتركة


يقول القمص انطونيوس فكري : من يحبه الرب يؤدبه.. هذا إن كان هناك أمل في توبته، ولكن إن فُقِدَ الأمل يقول الله لا أعاقب بناتكم .... يا للعقول

زواني تنشر الفساد في الأرض وتسعى لنشر وثنيتهم وإبعاد الناس عن الإيمان الصحيح فيصبح لا جزاء لهم وتركهم يعبثون في الأرض فساداً ؟ فلماذا إذن قُتل قوم سدوم وغيرهم ؟ ولماذا شرع الرب قتل كل كافر {ان كل من لا يطلب الرب اله اسرائيل يقتل من الصغير الى الكبير من الرجال والنساء[2اخ 15:13 ]} ؟ فهذا أسمه الكيل بمكياليين


ثم يقول يسوع في متى 21:31
الزواني يسبقونكم الى ملكوت الله... هذا لمجرد أن الزواني آمنوا بيوحنا المعمدان ، فهل الإيمان بيوحنا كافي لدخول الزواني الملكوت علماً بأن المجرمين والشواذ والساحقات والعاهرات يؤمنوا بيسوع ويرسموا الصلبان على أجسادهم وأعضائهم التناسلية وعلى دُبرهم تفاخراً بمسيحيتهم ، فهل هم ايضا يسبقونكم للملكوت ؟


عادي جداً أستاذي الحبيب , لقد تم إكرام الزواني في الكتاب المقدس إكراماً كبيراً , لدرجة أن اللورد سمّى سفر بأكمله بإسم زانية عاهرة " راعوث الموآبية " , ولاعجب أن الرب قد جاء من نسل تلكم الزانيات أمثال راحاب وثامار بتشبع بنت أليعام .

وفي النهاية الزواني يسبقون المؤمنين إلى ملكوت الدعارة

متى29:19
وَكُلُّ مَنْ تَرَكَ بُيُوتًا أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَبًا أَوْ أُمًّا أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَدًا أَوْ حُقُولاً مِنْ أَجْلِ اسْمِي، يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ وَيَرِثُ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ.

:p01sdsed22:

ملكوت الدعارة !

ولاعجب في أن اللورد نفسه زاني , فبإعتبار أن النظرة {( متى 28:5)} إلى المرأة بشهوة يُعتبر زنا , فما بالنا بالقبلات الحارة والتدليك والدهن بأغلى العطور من قِبل المرأة الخاطئة !

ولاننسى أن لليسوع شهوة تحركه

لو15:22
وَقَالَ لَهُمْ: «شَهْوَةً اشْتَهَيْتُ أَنْ آكُلَ هذَا الْفِصْحَ مَعَكُمْ قَبْلَ أَنْ أَتَأَلَّمَ

لذلك كان مستمع بتدليك العاهرة لجسده وتقبيلها لقدمه

لوقا38:7
وَوَقَفَتْ عِنْدَ قَدَمَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ بَاكِيَةً، وَابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا، وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ وَتَدْهَنُهُمَا بِالطِّيبِ.

مرقس8:14
عَمِلَتْ مَا عِنْدَهَا. قَدْ سَبَقَتْ وَدَهَنَتْ بِالطِّيبِ جَسَدِي لِلتَّكْفِينِ.

وكأنه لا يوجد رجال يُطيبونه للتكفين !

لوقا45:7
قُبْلَةً لَمْ تُقَبِّلْنِي، وَأَمَّا هِيَ فَمُنْذُ دَخَلْتُ لَمْ تَكُفَّ عَنْ تَقْبِيلِ رِجْلَيَّ.

ولاعزاء للأخــــــلاق ..!

أسد هادئ
2010-02-02, 08:42 PM
يقول القمص أنطونيوس فكري : وهذه الردود العنيفة لم تكن من طبع المسيح ولكن إستخدمها السيد المسيح لكى لا يعثر اليهود إذا رأوه يتجاوب مع الأمم ، كما أن المرأة الكنعانية هى من شعب ملعون، هم أشر شعوب الأرض ، والسيد إستخدم مع هذه المرأة أسلوب جديد، هو يظهر لها نجاستها ولو كان هناك أسلوب آخر لكان السيد قد إستخدمه بالتأكيد.وكان السيد الذى يعلم كل شىء يعرف أن هذه المرأة قادرة على إحتمال الموقف ............ فكان اليهود يستخدمون لفظ الكلاب دلالة على إحتقارهم للأمم (بدون دليل) فيسوع كان يُجامل اليهود ويراعي شعورهم بسب المرأة الكنعانية حتى لا يرفضوه .

---

ما النفاق إن لم يكن هذا الفعل المنسوب للسيد المسيح عليه السلام في الإنجيل ؟

وألا يدل هذا أصلا على تفرقته بين اليهود وغيرهم ؟

لماذا لم يرضي المرأة ، ويترك اليهود هذه المرة ؟ لماذا العكس؟

وهذه ليست المرة الأولى التي يفعل فيها الرب عكس الصواب إرضاء لليهود ،

هناك على سبيل المثال ، الطلاق الذي سمح به لليهود لقساوة قلوبهم في العهد القديم..رغم أن المطلق أصبح زانيا وهما جسد واحد!

جزاكم الله خيرا

السيف البتار
2010-02-03, 09:15 PM
الأخ صاعقة الإسلام يخطي خطى سريعة في حوارات الأديان .

أتابع أعمالك

سيف الحتف
2010-02-03, 10:08 PM
الأخ صاعقة الإسلام يخطي خطى سريعة في حوارات الأديان .

أتابع أعمالك


كله بفضل الله ثم بفضلكم أستاذي الحبيب لاحرمني الله من توجهياتك وتشجيعك لي , بل و تشرفني متابعتك لي أستاذي .

أسد هادئ
2010-02-15, 03:26 PM
وقال الراهب الانجليزى اسكندر نكهام: (أنه نظراً لأن المرأة لا تشبع جنسيا ، فإنها غالبا ما تصطاد بائساً حقيراً لينام معها فى فراشها ليشبع نهمها إذا كان زوجها غير موجود فى لحظة شبقها. ونتيجة لذلك كان على الأزواج أن يربوا أطفالاً ليسوا أولادهم.




وقال الراهب البنديكتى برنار دى موريكس دون مواربة فى أشعاره: إنه لا توجد امرأة طيبة على وجه الأرض.

مش جايبين الكلام ده من دماغهم يعني


جا-7-25: فتوجهت بكل قلبي إلى العلم والدرس باحثا عن الحكمة وحقيقة الأمور، وإلى معرفة الشر على أنه حماقة، والجهل على أنه جنون.
جا-7-26: فوجدت أن المرأة أمر من الموت، لأن قلبها مصيدة وشبكة ويداها قيود. الصالح أمام الله ينجو منها،أما الخاطئ فيعلق بها.
جا-7-27: يقول الحكيم: أنظر، هذا ما وجدته شيئا فشيئا لأعرف حقيقة الأمور.
جا-7-28: ولا أزال أبحث عنها، فلا أجدها. بين ألف رجل وجدت واحدا صالحا ولم أجد امرأة صالحة بين ألف.