حول سب يسوع بما جاء في كتاب القوم(هل يسوع هو عيسى عليه السلام محرفا؟

[أسد هادئ]

أما ان يقولوا لنا ان يسوع تعني عيسى غهو تدليس محض من طرفهم فقط لا ستمالة المسلمين

ليس يسوع تعني عيسى ، بل الأصل باللغة الأصلية ، ترجمته عيسى لا يسوع

عموما كما قلت أخي إسماعيلي ، لا علم لي بهذه اللغات ولن يمكنني الحكم..

وأرى الأفضل الأخذ بالأحوط ، خصوصا أن ذكر يسوع بهذه الألفاظ لا يحقق الهدف الدعوي ، ولا يجعلنا مطبقين أمر الله بعدم سب آلهة غيرنا

حياك الله أخي إسماعيلي

[ذو الفقار]

جزاك الله خيراً أخي قل هاتوا برهانكم

جعلنا الله واياك من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه

وقد قلت في مداخلتي " وإن كان الخروج من اللبس أولى "

وسواء كان يسوع هو المسيح أو لا فنحن نرد على افتراءاتهم ونفند إدعائهم وما نسبوه له ولأنبياء الله .

[أسد هادئ]

جعلنا الله واياك من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه


آمين

حياك الله

[مناصر الإسلام]

الاسماء لا تترجم و إنما تُعَرَبْ
يسوع هو الاسم السريانى والذى هو بالعربية عيسى

راجع أخى الحبيب / قل هاتوا برهانكم
مداخلة أخانا / أبى على الفلسطينى
فى أتباع المرسلين ، لا أستطيع الدخول إلى هناك الآن لأن الموقع واقف ، فهى ناهية لهذا الموضوع ولا أعلم لِمَ يعترض أحد الإخوة على هذا !! أيود إطلاق السباب فى يسوع ؟! أهذه هى الطريقة لتعريف النصارى بالحق ؟!

[الحوارى]

اتفق معك اخى سرايا الملتقى فى طرحك الرائع للموضوع
وحقيقة الامر انه يحزننى ان يكون المسلم سبابا وهذا ان دل فانما يدل على عدم فهم للاسلام
نرجوا من الاخوة الدعاة ان يقدموا مفهوم رحمة الحبيب محمد للعالمين واقعا ملموسا فى دعوتهم
وجزاك الله خيرا

[ismael-y]

الاسماء لا تترجم و إنما تُعَرَبْ
يسوع هو الاسم السريانى والذى هو بالعربية عيسى

راجع أخى الحبيب / قل هاتوا برهانكم
مداخلة أخانا / أبى على الفلسطينى
على كل حال أنا اعطيتك رولبط مواقع مسيحية بالعربية و حتى يهودية أن يسوع ترجمة ليشوع صاحب موسى و يحملان نفس الاسم

[مناصر الإسلام]

على كل حال أنا اعطيتك رولبط مواقع مسيحية بالعربية و حتى يهودية أن يسوع ترجمة ليشوع صاحب موسى و يحملان نفس الاسم

كيف حالك حبيبى إسماعيل

أنا عن نفسى مش هعترف بما جاء فى المواقع اليهودية والنصرانية لأن هذا هو غرضهم أن يقولوا أن يسوع ليس عيسى المذكور فى القرآن

[أسد هادئ]

راجع أخى الحبيب / قل هاتوا برهانكم
مداخلة أخانا / أبى على الفلسطينى
فى أتباع المرسلين ، لا أستطيع الدخول إلى هناك الآن لأن الموقع واقف ، فهى ناهية لهذا الموضوع ولا أعلم لِمَ يعترض أحد الإخوة على هذا !! أيود إطلاق السباب فى يسوع ؟! أهذه هى الطريقة لتعريف النصارى بالحق


:cool:ممكن تجيب الرابط ؟ معلش هنتعبك معانا




وحقيقة الامر انه يحزننى ان يكون المسلم سبابا وهذا ان دل فانما يدل على عدم فهم للاسلام
نرجوا من الاخوة الدعاة ان يقدموا مفهوم رحمة الحبيب محمد للعالمين واقعا ملموسا فى دعوتهم

الله يبارك فيك أخونا الحواري



على كل حال أنا اعطيتك رولبط مواقع مسيحية بالعربية و حتى يهودية أن يسوع ترجمة ليشوع صاحب موسى و يحملان نفس الاسم

الله أعلم أخ إسماعيلي ، هل ذكر مثلا عندنا أن من أسماء سيدنا يونس عليه السلام يونان ؟؟؟

وأنت لم تذكر إذن من المقصود في قول الله تعالى " لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم"

1- من هم الذين يعبدون المسيح؟
2- من الذين يعبدون ابن مريم؟

بهذه الطريقة ، بسبب رفضك القول بأنهم حرفوا الاسم وبعض الأحداث من سيرتهsalla

تنشيء شخصية وهمية خيالية اسمها يسوع ، ووله أم صادف أن اسمها مريم ، و يعبده الناس ويقولون هو المسيح وفي النهاية هذا خيال .وهذا ما تتكلم عنه

أيهما أقرب للمنطق والحقيقة

عموما أخي إسماعيلي ، سواء كان هو أم لم يكن ، فلن تفرق في مسألة سبه

وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ


وأحب أن أسمع رأيك في هذه الآية ( وإن كنت تقريبا أعلم ما رأيك)


حياكم الله

[ismael-y]

وأنت لم تذكر إذن من المقصود في قول الله تعالى " لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم"
هو في الاية لا يتكلم هنا عن أهل الكتاب كسلمان و النجاشي وبحيراوورقة و غيرهم كثير بل يتكلم عن الهيريتيك اي الهراطقة أصحاب الكتاب "المقدس" والدين كانت غالبيتهم تعيش خارج الجزيرة العربية في جميع بقاع العالم ..فالقرىن بيتكلم عن طائفتين أهل الكتاب وهم القلة و هم الدي شهد القرآن انه جاء مصقا لما معهم و أمرهم ان يحكموا بما انزول اليهم-و ليحكم أهل الانجيل بما أنزل الله الاية ..و في المقابل بيتكلم عن الهراطقة اوالكفرة و مسيحيوا اليوم هم امتداد لهم

[أسد هادئ]

ماشي تمام ، وسلمان والنجاشي وبحيرا وورقة رضي الله عنهم ، لم يكونوا يعبدون المسيح عليه السلام
، إذن هذه الآية خاصة بالهراطقة والامتداد لهم الذين يعبدون المسيح.