المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لله ثم للتاريخ



الصفحات : 1 2 [3] 4

دانة
2010-05-17, 01:29 PM
نتمنى أن نرى تكملة لهذا الموضوع القيم أخي الفاضل مهندس أحمد إمام
جزاكَ الله خيرا ورفع قدركَ

مهندس احمد امام
2010-06-15, 08:54 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اولاً أعتذر بشده عن عدم مقدرتى مواصلة الموضوع فى الفتره السابقه لظروف سفرى الدائم و سأحاول حالياً إستكمال الموضوع من حيث إنتهيت .

مهندس احمد امام
2010-06-15, 09:24 PM
شهادة البابا شنوده بابا الاسكندريه و بطريرك الكرازه المرقسيه شخصياً بسماحة الاسلام

عقد في القاهرة المؤتمر العام السادس عشر للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية في الفترة من 8 – 11 ربيع الأول سنة 1425 هـ الموافق 28 إبريل - 1 مايو 2004 م وكان موضوع المؤتمر " التسامح في الحضارة الإسلامية "
وتحدث في هذا المؤتمر عدد كبير من العلماء والمفكرين ، وكان ممن تحدث في المؤتمر " البابا شنودة الثالث " الذي أدلى بشهادته على سماحة الإسلام طوال تاريخه الطويل ، وهذه هي كلمة " البابا شنودة " التي ألقاها في المؤتمر كاملة وبدون زيادة أو نقص .


كلمة البابا شنودة الثالث
بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية


الأستاذ الدكتور / عاطف عبيد رئيس مجلس الوزراء
الإمام الأكبر الدكتور / محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر .
باسم الإله الواحد الذي نعبده جميعاً ..

نظرة الإسلام إلى السلام :

يكفي أن السلام هو اسم من أسماء الله ، وقد ورد في سورة الحشر : (( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ )) (سورة الحشر : الآية23)


وورد في سورة البقرة : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً )) (سورة البقرة: الآية208) ، وفي سورة النساء (( وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً )) (سورة النساء: الآية94)

أول مرحلة من السلام كانت في تاريخ الإسلام هي العهود والمواثيق الشهيرة ، لعل في مقدمتها الميثاق الذي أُعطى لنصاري نجران ، والميثاق الذي أعطى لقبيلة تغلب ، ووصية الخليفة أبي بكر الصديق لأسامة بن زيد ، والوصية التي قدمها الخليفة عمر بن الخطاب قبل موته ، والميثاق الذي أعطاه خالد بن الوليد لأهل دمشق ، والميثاق الذي أعطاه عمرو بن العاص لأقباط مصر . وفي هذه المواثيق أمَّن المسيحيين على كنائسهم وصوامعهم ورهبانيتهم وأملاكهم وأرواحهم .

ونذكر هنا في مصر أنه عندما أتي عمرو بن العاص إلى مصر كان البابا القبطي بنيامين منفياً ثلاثة عشر عاماً بعيداً عن كرسيه ، فأمَّنه عمرو بن العاص وأعاده إلى كرسيه وأسلمهُ كنائسه التي أخذها منه الروم ، وعاش معه في سلام .

ونذكر أيضاً بعض نواحي محبة وتعاون ؛ فمثلاً في الدول الإخشيدية كان محمد بن طغج الإخشيدي يحتفل مع الأقباط بعيد الغطاس في جزيرة في النيل ، وقد أوقدوا حوله ألف قنديل .

وفي الدولة الطولونية نعرف أن جامع أحمد بن طولون بناه سعيد بن كاتب الفرغاني ، وهو مهندس مسيحي ، طلب منه أحمد بن طولون أن يبني مسجده بغير عمدٍ تمنع النظر .

وفي الدولة الفاطمية كانت العلاقة طيبة جداً بين المسيحيين والمسلمين حتى إن يعقوب بن كلس اليهودي كان الوزير الوحيد في عهد المعز ، وعيسى بن نسطورس النصراني كان كذلك في عهد العزيز بن المعز ، مما يدل على أن غير المسلمين وصلوا إلى درجات كبيرة في الدولة .

نرى أيضاً من سماحة الإسلام :
ما قيل من كلمات طيبة عن أهل الكتاب في آيات القرآن ، ففي سورة آل عمران : (( .. مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُون * يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِين َ)) (سورة آل عمران : الآيتان113 : 114)
ولاشك أن هذه الكلمات كان لها تأثير في المجتمع الإسلامي ، وفي العلاقة الطيبة بين المسيحيين والمسلمين
وفي سورة الأنبياء (( فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )) ( سورة الأنبياء : الآية 7)
وفي سورة المائدة (( وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ )) ( سورة المائدة: الآية82)
وفي الحديث عن السيد المسيح في سورة الحديد (( وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً )) ( سورة الحديد: الآية27)
ومن التسامح الإسلامي أيضاً الأحاديث التي وردت عن أهل الذمة ، فقد قيل ( في المأثورات الإسلامية ) : [ من آذى ذمياً فليس منا ، العهد لهم ولأبنائهم عهد أبدي لايُنقض يتولاه ولي الأمر ويرعاه ]
لاننس العلاقة الطيبة الذي قدم لها مثالاً الخليفة عمر بن الخطاب عندما دُعي للصلاة في كنيسة القدس فاعتذر عن ذلك ، وقال : [ لئلا يأتي المسلمون من بعدي ويأخذوها منكم ويقولون هنا سجد عمر ] وصلى بعد رمية حجر من الكنيسة ، وأنشئ في ذلك المكان جامع عمر ، إنها روح طيبة عاش بها الإسلام مع غير المسلمين
ولعل من النقاط البارزة في القرآن مبدأ هام هو أنه لا إكراه في الدين ، فقد ورد في سورة البقرة (( لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ )) ( سورة البقرة: الآية256) وفي سورة يونس : (( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ * وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ )) ( سورة يونس: الآية 99 - 100)
ولذلك عندما جمع هذا المبدأ – مبدأ لاإكراه في الدين – المبدأ الذي يقول : (( مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ )) كما في (سورة المائدة:الآية99)
وأيضاً (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ )) ( سورة المائدة : الآية105)
وفي سورة الشورى : (( فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلاغُ )) (سورة الشورى: الآية48)
وفي سورة النحل (( فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ الْمُبِينُ )) (سورة النحل : الآية 82)
لذلك كان من المبادئ الإسلامية القرآنية المعروفة بعدم الإكراه في الدين ، وما على الرسول إلا البلاغ ، وأيضاً ماورد في سورة الغاشية (( فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّر *ٌ لَسْت عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ )) ( سورة الغاشية: الآية 21 - 22)
حتى بالنسبة للكافرين ورد في سورة الكافرون (( قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ *وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ* لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ )) (سورة الكافرون : الآيات 1- 6)
ولهذا كان من مبادئ التسامح تلك الآية التي تقول (( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ )) ( سورة آل عمران: الآية159)
من أجل هذا كانت المجادلة في أمور الدين تكون بالتي هي أحسن ، وهذا مبدأ من مبادئ التسامح كما في سورة العنكبوت : (( وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ .. )) (سورة العنكبوت : الآية46)
وجاء في سورة النحل (( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ .. )) ( سورة النحل: الآية 125)
لذلك إن حدث في يوم من الأيام إكراه في الدين يكون هذا خروجاً على تعاليم الإسلام التي سجلها القرآن .
غير أن هناك بعض آيات خاصة بالقتال والحرب لا تعمم على الجميع ، منها (( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ )) (سورة الأنفال: من الآية60)
إذ هي موجهة في حالة الحرب وموجهة إلى أعداء الله وأعداء البلد ، ومع ذلك جاء في نفس الآية : (( وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ )) ( سورة لأنفال: الآية61) وأيضاً يقول القرآن (( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ )) (سورة الممتحنة:8)
إذ المسائل الخاصة بالحرب والقتال والخاصة بالأعداء الذين يخرجونكم من دياركم أو يضلونكم في دينكم شيء آخر ، ولكن في غير ذلك يعيش الناس في محبة تبرونهم وتقسطون إليهم ، إن الله يحب المقسطين .


المرجع : كتاب " التسامح في الحضارة الإسلامية " ص : 25-31 ، سلسلة القضايا الإسلامية التي يصدرها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية – وزارة الأوقاف - مصر - العدد 110 لسنة 1425هـ - 2004 م .

و للمزيد يمكنك متابعة حديث البابا نفسه امام الرئيس السادات عقب أحداث 24-25/يناير الشهيره

الجزء الاول (http://www.youtube.com/watch?v=8Q6ihOnAIi0)

الجزء الثانى (http://www.youtube.com/watch?v=Y9iaZ0GzrXE&feature=related)

الجزء الثالث (http://www.youtube.com/watch?v=tg9D4ioXNFU&feature=related)

يتبع بأذن الله تعالى ...

مهندس احمد امام
2010-06-18, 01:58 PM
للرفع ...

مهندس احمد امام
2010-06-22, 11:18 PM
للرفع ...

مهندس احمد امام
2010-06-25, 07:50 PM
خيانة نصارى مصر عبر التاريخ


- في عهد عبد الله بن عبد الملك بن مروان (86-90هـ ) أحس البابا الكسندروس الثاني بضعف في الخلافة فقام بحركة عصيان جمع لها رهبان وادي النطرون وصاروا في الشوارع يسبون الإسلام ويحرضون الشعب على محاربة المسلمين فلما تصدى لهم الجيش الإسلامي فر الرهبان كالعادة واختفى الكسندورس حتى وفاة عبد الله بن عبد الملك بينما وقعة المذبحة على رؤوس أتباعه المغفلون .


- وفي سنة 216 هـ إبان عهد الخليفة المأمون ((198ـ218هـ) وكان والي مصر وقتئذ عيسى بن منصور حيث تمرد أقباط الوجه البحري كلهم لدرجة أن الخليفة المأمون بنفسه قدم مصر على رأس جيش فكسر شوكتهم بقيادة قائده الشهير (الأفشين)واستطاع أن يلحق الهزيمة بأهل البشرود (كانوا يقطنون المنطقة الواقعة بين فرعي دمياط ورشيد) وكانت هذه المنطقة تحيط بها المستنقعات والأوحال التي كانت تعيق حركة الجند لذلك كانوا يعلنون عصيانهم كثيراً نظراً لطبيعة أرضهم مما كان يضطر الجند للانصراف عنهم لكن هذه المرة لم يهدأ الأشفين إلا أن يقتحم حصونهم ويلحق الهزيمة بهم حتى جاء كبار قساوستهم وأعلنوا ولاءهم لدولة الخلافة مرة أخرى، وقد قبل منهم الخليفة المأمون حسب شروط اتفاقية بابليون الأولى والثانية ولكن بعد مذبحة أخرى طارت فيها رؤوس القبط .


-وفي أثناء الحملة الفرنسية على مصر ظهر ما يعرف بالفيلق القبطي الذي تكون من 2000 نصراني مسلح لمساعدة نابليون و لقتل ونهب وإذلال المسلمين وقاده المعلم يعقوب القبطي الذي وصفه الجنرال مينو في إحدى رسائله لـنابليون فقال إني وجدت رجلاً ذا دراية ومعرفة واسعة اسمه المعلم يعقوب، وهو الذي يؤدي لنا خدمات باهرة منها تعزيز قوة الجيش الفرنسي بجنود إضافية من القبط لمساعدتنا
ويقول فيه الجبرتي ومنها أن يعقوب القبطي لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر القبطة جمع شبان القبط وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد، وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر، وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير ويقول .. بل إن زعيمهم المعلم يعقوب حنا كان شغله الشاغل هو حرب زعيم المجاهدين في منطقة بولاق حسن بك الجداوي
ويعقوب هذا هو الذي استأمنه نابليون على حملة لتأديب صعيد مصر قادها الجنرال الدموي ديزيه حتى كان المصريون يسمون هذه الحملة بحملة المعلم يعقوب وكان له اليد الأنجس في هزيمة المماليك في معركة القوصية حتى أهداه ديزيه سيفا كتب عليه معركة عين القوصية - 24 ديسمبر 1798م. بادله يعقوب الهدية بأن أباح له ولجنوده قرى الصعيد يفعلون بها ما يشاؤن فهتكت الأعراض وامتلأت الأرحام بنطف الصليبين وسيقت الحرائر سبايا في ركاب حملة يعقوب- ديزيه ، وظل يعقوب بعدها يحكم المسلمين في القاهرة وينكل بهم ويسرق أموالهم ويهتك أعراضهم حتى انسحبت الحملة فانسحب معها وهلك في البحر قبل أن يصل فرنسا وحين القيت جثته في البحر كانت المئات من جثث أتباعه تعلق وتسحل في شوارع القاهرة .


فهذه وطنية من يدعون حب مصر و هذه هى اصالة من يبحثون عن وحدة وطنهم و هذه هى الحقيقه التى ما اغفلتها كتب التاريخ المسيحيه قبل الاسلاميه .


تم بحمد الله ...

مهندس احمد امام
2010-06-27, 07:10 PM
للرفع ...

مهندس احمد امام
2010-10-23, 04:40 PM
للرفع

عبدالرحمن السلفى
2010-10-23, 04:53 PM
جزاك اللهُ خيراً يا باش مهندس

فعلاً و الله ِ :-

اذا اكرمت الكريم ملكته ****** واذا اكرمت اللئيم تمردا

دام علاء العماد
2010-10-23, 06:04 PM
موضوع رائع يا أيها الأخ الفاضل ، بارك الله فيك و جزاك خيرا كثيرا.