ismael-y
2010-02-14, 05:30 PM
يو-12-3: أما مريم فأخذت رطل طيب، - من خالص الناردين، كثير الثمن - ودهنت قدمي يسوع، ومسحتهما بشعرها؛ وعبق البيت برائحة الطيب.
مادا يقال عن شخص يتعطر بعطر مخصص لللحريم و النسوة,,?
ismael-y
2010-02-14, 06:27 PM
موضوع دميل وو جدته بالنت
كتبه أبن المقفّع:
ميول يسوع الجنسية:
لم يشر العهد الجديد بشكل واضح إلى ان يسوع قد مارس أي علاقة جنسية. يعتقد العديد من المسيحيين أنه بقي عفيفا حتى مماته. إلا أنه وخلال التاريخ وُجد من جادل أو اقترح أن هنالك ما هو أكثر مما يمكن أن يقال عن ميول يسوع الجنسية. لقد اقترح البعض أن يسوع عاش خصيّا واقترح آخرون بشكل معاكس أنه مارس علاقة جنسية. وعادة ما تختلف تفاصيل هذه النظريات بشكل واسع.
الطلاق والخصيان
في إنجيل متى 19: 3-12 يندد يسوع بالطلاق (رغم أنه يمنح استثناءا في حالة الزنا)’ وهو يقتبس من سفر التكوين 1: 27 و 2: 24 ويشرح وجهة نظره قائلا:
"بسبب قساوة قلوبكم سمح لكم موسى بتطليق زوجاتكم. ولكن الأمر لم يكن هكذا منذ البدء ولكنّي أقول لكم: إن الذي يطلّق زوجته لغير علة الزنا, ويتزوج بغيرها, فإنه يرتكب الزنا. والذي يتزوّج بمطلقة يرتكب الزنا. فقال له تلاميذه: "إن كانت هذه حالة الزوج مع الزوجة, فعدم الزواج أفضل!" فأجابهم: "هذا كلام لا يقبله الجميع, بل الذين أنعم عليهم بذلك. فإن بعض الخصيان يولدون من بطون أمهاتهم خصيانا, وبعضهم قد خصاهم الناس, وغيرهم قد خصوا أنفسهم من أجل ملكوت السماوات. فمن استطاع أن يقبل هذا, فليقبله!"
إن ثناء يسوع على من جعلوا نفسهم خصيانا لأجل مملكة السماء قد تم تفسيره لعدة قرون من قبل اللاهوتيين المسيحيين كتعبير مجازي يراد به العفة لأن مصطلح "خصي" يشير عادة إلى الرجل المخصي. لقد ذهب بعض المسيحيين (ومن ضمنهم أوريجنس طبقا لبعض المصادر) إلى ما هو أبعد من ذلك بتفسيرهم كلمات يسوع تفسيرا حرفيا وبهذا إخصاء أنفسهم باعتبار أن ذلك يعد دليلا على الإخلاص الديني. لقد شجع ترتوليانس, أب الكنيسة المبكر الذي كتب أن يسوع قد عاش خصيا, الناس على تبني هذه الممارسة بشكل مشابه.
التلميذ الحبيب
شك البعض في أن يسوع قد مارس علاقة جنسية اعتمادا على إشارة إنجيل يوحنا إلى التلميذ الذي كان يسوع يحبه (يوحنا 13: 23, 19: 26, 21: 7, 20), وهي عبارة لا ذكر لها في الأناجيل المتناظرة. في هذا النص يكون التلميذ الحبيب حاظرا ساعة صلب يسوع مع أم يسوع مريم. يقول يسوع لمريم بأن هذا ابنها, ويخبر التلميذ الحبيب بأن هذه أمه.
إن قسما كبيرا من المسالة يعتمد على التفسير الدقيق للكلمة اليونانية التتي تترجم إلى "حب," كما أن درجة تضمنها أو عدم تضمنها وجود علاقة جنسية قد نوقشت بشكلٍ واسع.
لقد افترض تقليديا أن "التلميذ الذي كان يسوع يحبه" هو إشارة إلى الذات دونها مؤلف الإنجيل, الذي عادة ما يعتبر يوحنا الرسول(أرجو عدم الخلط بينه وبين يوحنا المعمدان أو يحيى القرآني. المترجم). يعتقد رولان مكليري أن هذا التعريف يجعل العبارة ذات أهمية بالغة.
أشار ألفرد الذي من ريڨو في عملة المعنون "صداقة روحيّة," إلى العلاقة بين يسوع ويوحنا باعتبارها "زواجا" ويعتبرها مثالا للموافقة على حدوث الصداقات بين أفراد السلك الكهنوتي. إن النظرة التي تقول بأنهما كانا عشيقين قد اعتبرت تجديفا نشأ خلال أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر. لقد ادُّعي بأن فرانچسكو كاكانيو الذي تم التحقيق معه بهذا الصدد من قبل محكمة التفتيش في البندقيّة كان يؤمن بهذه المسألة, كما اتهم مانويل فيگيريدو في محكمة تفتيش لشبونة في عام 161 بنفس هذه التهمة, بالإضافة إلى اتهام أشخاص آخرين عديدين.
ربما اعتمد جيمس الأول (ملك أنكلترا واسكتلندة. المترجم) على تقليد سابق الوجود عندما دافع عن علاقته (التي من المفترض انها مثليّة) مع دوق بكنگهام الشاب قائلا: "أتمنى أن أتكلم بالنيابة عن نفسي وألا يعتبر ذلك نقصا, لأن يسوع المسيح فعل الشيء نفسه, لذلك لا يمكن لومي. كان ليسوع ابنه يوحنا ولي عزيزي جورج."
من بين الآخرين الذين صوتوا لهذا التفسير للعلاقة بين يسوع ويوحنا, الفيلسوف دنس ديدرو(فيلسوف ملحد, صاحب دائرة المعارف. فرنسي. المترجم) وجرمي بنثام.
إن الفكرة حولية الظهور وقد نهضت حديثا من داخل المؤسسة المسيحية على يد جين روبنسون أسقف نيوهامپشر الأسقفي المذهب (مذهب بروتستانتي. المترجم), الذي جادل في مسألة وجود ميول مثلية لدى يسوع في علاقته مع يوحنا وذلك في محاضرة دينية في العام 2000.
طبقا لما يقوله روبرت گوس, أستاذ مساعد في الأديان المقارنة في جامعة ويبستر في سانت لويس في ميزوري, في تحليله للعلاقة بين يسوع ويوحنا, "إن ما يصوّر هنا هو علاقة تعشّق بالغلمان بين رجل بالغ وآخر شاب. إن قارئا يونانيا سيفهم ذلك (علاقات مثل هذه كانت مقبولة في اليونان القديم. المترجم)."
تعليق المترجم: (من المعروف تقليديا أن يسوع بدأ كرازته وهو في سن الثلاثين. وليس من المقبول تقليديا في مجتمع شرقأوسطي, ودينيا في الوقت الحالي, على أي يهودي أن يبقى أعزب بعد سن التاسعة عشرة. وقد قرأت أن التلمود يقول ما معناه أن من بلغ التاسعة عشرة ولمّا يتزوج تبات الملائكة وتصبح وهي تلعنه. كما أني لم أقرأ في الأسفار اليهودية عن إسرائيلي أو أب من الآباء قد ترك سنة الزواج. وهذا يجعلنا نشك في مثلية الرجل كسكّنا في مثلية أي رجل شرقي ريفي بلغ مثل هذه السن ولما يتزوج بعد. المترجم)
مريم المجدلية
يقول إنجيل فيليب الغنوصي (الذي من المعتقد أنه قد كُتبفي أواخر القرن الثاني أو الثالث الميلادي, فيكون أحدث عهدا من الأناجيل القانونية) أن يسوع قد قبّل مريم المجدلية (تلميذة ليسوع. المترجم). بالنظر على الطبيعة الغنوصية( مذهب مسيحي قديم يؤمن بأن نيل الخلاص يكون عن طريق نيل المعرفة الحكمية وأن المادة شر والنفس خير. المترجم) للمُؤلَف, لا يعتبر الكثيرون أن هذه إشارة جنسية, بل أنهم يفسرونها كشكل من أشكال الممارسات الثقافية الشرقأوسطية المعتادة, التي تعبّر عن انتقال المعرفة (وفي هذه الحالة المعرفة الحكمية) من معلم إلى تلميذه. إلا أن الإشارة إلى أن زواجا قد تم بين يسوع ومريم المجدلية تظهر بشكل متكرر في الأدب والكتب المثيرة للجدل ك"الدم المقدس والغريل (الكأس التي شرب منها يسوع خلال عشائه الأخير)) المقدس (إن هذا الزواج يقترحه دان براون في كتابه الشهير شفرة دافنشي. المترجم)."
تعلق المترجم: (إن لم يكن يسوع مثليا فنحن أقرب إلى افتراض أنه متزوج, وربما كان متزوجا ,أو خاطبا, لمريم المجدلية.)
الغلام العاري
لقد قاد "إنجيل مرقص السري," الذي تضمنته رسالة مار سابا (قديس سرياني. المترجم) الحديثة الاكتشاف والمثيرة للجدل والتي ألفها كليمنضس الإسكندري, إلى تفاسير مختلفة بخصوص وجهات نظر لجماعة قديمة تدعى بالكاربوكراتيين. ينص إنجيل مرقص السري على أن يسوع قد علّم "اسرار مملكة الله" ذات ليلة لغلام شبه عار بمفرده . لقد اقترح بعض المعلقين المعاصرين أن هذا يمثل اتصالا جنسيا, بينما يفسره الآخرون بأنه تعميد, أو صيغة مجازية لطقس غير جنسي للدخول إلى ديانة غنوصية.
يرى بعض اللاهوتيين الأكاديميين وجود ارتباط بين الغلام الذي في "إنجيل مرقص السري" والغلام الغامض الذي تبع يسوع خلال اعتقاله, والذي فقد إزاره بينما كان يحاول الهرب, والمذكور في إنجيل مرقص القانوني والشاب أو الملاك المكسو بالبياض الذي ذكر مرقص وجوده داخل القبر الفارغ. بينما رأى البعض ذلك تعبيرا مجازيا يشير إلى عملية طقس دخول ديني يمهد لتلقي معرفة دينية , وأهمل الكثيرون الغلام (أو الغلمان) العاري في إنجيل مرقص باعتباره شخصا غير ذا اهمية, بينما اعتبرهم آخرون معشوقين ليسوع, ونفس شخصية التلميذ الحبيب المذكورة في يوحنا.
تعليق المترجم: (لطالما اعتقدت أن يهوذا الإسخريطي خان يسوع لصدمته عند اكتشف مثلية الأخير. وأنه سلم يسوع للسلطات الدينية اليهودية متلبسا بالجرم. وإلا الم يكن بوسع السنهدرين القبض على يسوع وقد كان موجودا في الهيكل قبل ساعات من إلقاء القبض. المترجم)
في الخيال الأدبي والفن والتخيلات
تقترح قصيدة "الحب الذي لا يجرؤ أحد على ذكره" أن يسوع قد مارس علاقات جنسية عديدة, من ضمنها علاقة مع بيلاطس البنطي, وهي تحتوي على وصف فاضح للقاء جنسي بين يسوع وجندي روماني. إن المعارضة المسيحية لما تفترضه القصيدة إدت إلى نشوء قضية وايتهاوس ڨي ليمن القانونية, وهي محاكمة شهيرة في قضية قذف تجديفي.
لقد تم التعليق مرارا على المسحة السادية-الماشوسية التي يبطنها الصلب, وقد مثلت هذه المسحة المبطنة بشكل صريح في الفن المعاصر أحيانا لأغراض هجائية, وقد صوّر ذلك في مُلصق "يسوع بقضيب منتصب," وهو مفهوم تم تصويره لأسباب جديّة من قبل تيرنس كُه, بالرغم من أن كلا العملين قد تم شجبهما من قبل المسيحيين باعتبارهما مهينان بشك مثير للغضب.
إلا أن بعض المسيحيين يعتقدون بأن يسوع كان إنسانا بشكل كليّ, ولذلك فلابد من أن يكون كائنا جنسيا. إن طائفة أولاد الله المسيحية تساند بشكل فعال وجهة النظر القائلة بأن من المستحب إقامة علاقة جنسية مع يسوع, مشجعةً تخيل ممارسة يسوع للجنس معهم خلال النشاط الجنسي, وتساوي ما بين النبوّة قذف يسوع للسائل المنوي. لقد اتهمت شخصيات مسيحية تأريخية بأفكار مماثلة. إن وصف القديسة تريزا لرؤيتها الأكثر شهرة قد فسّرها مؤلفون علمانيون كدان براون كمجاز يشير إلى ممارسة جنسية أكثر جدية. إن فكرة ممارسة تريزا للعلاقة جنسية مع يسوع في رؤياها قد تم تبسيطها في الملصق الفني الخاص بفيلم "تريزا:جسد المسيح," وهو فلم من العام 2007 من إخراج رَي لوريگا
المصادر
1. ^ In the ancient Middle East and Asia, eunuchs often served as officials overseeing harems, or in other Royal positions. See:Encyclopaedia
of the Orient
2. ^ J. David Hester (2005). Eunuchs and the Postgender Jesus: Matthew 19:12 and Transgressive Sexualities. Journal for the Study of the New Testament, Vol. 28, No. 1, 13-40 (2005)
3. ^ Tertullian, On Monogamy, 3: “...He stands before you, if you are willing to copy him, as a voluntary spado (eunuch) in the flesh.” And elsewhere: "The Lord Himself opened the kingdom of heaven to eunuchs and He Himself lived as a eunuch. The apostle [Paul] also, following His example, made himself a eunuch..."
4. ^ Tertullian, Adversus Marcionem i.29.
5. ^ Illustration used in Louis Crompton's Homosexuality and Civilization p. 113.
6. ^ Crosswalk: Gay Jesus' Claim Draws Fire by Patrick Goodenough, Pacific Rim Bureau Chief, CNSNews.com.
7. ^ Louis Crompton, Homosexuality and Civilization p.180
8. ^ "I love the Earl of Buckingham more than anyone else," James announced to his councilors, "and more than you who are here assembled." He compared his love for the earl to Jesus's affection for the "beloved disciple" John. "Jesus Christ did the same," the king said, "and therefore I cannot be blamed. Christ had his John, and I have my George." From Royal Panoply, Brief Lives Of The English Monarchs, Carrolly Erickson, St. Martin's Press (May 2, 2006). ISBN 0312316437
9. ^ Louis Crompton, Homosexuality and Civilization, p. 111.
10. ^ "[http://www.worldnetdaily.com/news/article.asp?ARTICLE_ID=43618 Rev. Gene Robinson: Jesus might be 'gay]". The Telegraph, London: 2005-04-03.
11. ^ Hank Hyena, "Was Jesus Gay: A search for the messiah's true sexuality leads to a snare of lusty theories," 1998-04, Salon.com.
12. ^ Eric Lyons, "The Real Mary Magdalene", at Apologetics Press
13. ^ :: Jesus : expressions::
14. ^ Robert J. Miller, The Complete Gospels, Polebridge Press 1994, p. 411. ISBN 0-06-065587-9.
15. ^ [1]
16. ^ The "Loving Jesus" Revelation
17. ^ Golden seeds
18. ^ Dan Brown, Angels and Demons
19. ^ due to copyright restrictions, see Theresa: The Body of Christ article for poster
ترجمة: إبن المقفّع :lol2:
المصدر:http://en.wikipedia.org/wiki/Homosexual_readings_of_Jesus_and_John#The_beloved_ disciple
ابوالسعودمحمود
2010-08-31, 10:31 PM
كل ده ناقص ايه تانى يانصارى
قلم من نار
2010-09-01, 12:07 AM
كل ده ناقص ايه تانى يانصارى
لم تبقى منقصة الا والصقوها بيسوع الاله ولازم يستحمل
هداهم الله
عائشة الصغيرة
2010-09-01, 01:25 AM
يا أخى نبى الله عيسى عليه السلام حذائه فوق رؤوسنا فنحن لا نفرق بين رسل الله
اما نحن نتحدث عن يسوعهم المزعوم المصلوب المصفوع على قفاه لا عن عيسى نبى الله من اجرى الله على يديه المعجزات ورفعه الى السماء ولم يصلب اما نحن نتحدث عن هذه الشخصية المسماه بيسوع فلا تخلط الاوراق اخى فهل عاقل يسىء الى نبى الله عيسى عليه السلام بالطبع لا اتمنى ان يكون الامر اتضح
قول أن يسوع ليس عيسى كلام باطل ومتناقض مع إحترامي لك ..
باطل ؛ لأن الله سبحانه وتعالى أثبت أن مايعبده النصارى [ يسوع ]
هو نفسه عيسى عليه السلام ..
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّـهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّـهِ ۖ
ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّـهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ ﴿٣٠﴾
لكنهم غلوا فيه فــ رفعوه فوق مكانته وزعموا بـ إلوهيته ..
ومتناقض ؛ لأنكم لو قال لكم نصراني أن يسوع إله قلتم " لا " يسوع نبي بشهادة الإنجيل
وتستدلون بــ متى 21 عدد11: فقالت الجموع هذايسوع (http://www.kalemasawaa.com/vb/t6545.html)النبي الذي من ناصرة الجليل " SVD "
أو غيرها من الإستدلالات ...
لكن عندما تطلقوون ألفاظ على يسوع غير لائقه واستنكر عليكم أحد قلتم " لا"
نحن نتحدث عن يسوعهم لا عن عيسى نبي الله ..
شيء غريب صراحة وغير منطقي !
منذ قليل كان نبي مالذي حصل ..!!
لذلك ياأخوة / يسوع هو نبي الله عيسى عليه السلام ولكن الصفات المنسوبه
له في الكتاب اللامقدس طــبعاً ليست صفاته ولا كلامه " حشاه ذلك "
فلا يجوز لنا أن نسب ونشتم به بدعوى أنه ليس يسوع أو نقول أننا
لا نسبه بل نصفه بما وصف به نفسه
؛ لأنه بــ إختصار عندنا نبي من أنبياء الله ، فمهما زعم
قوم ووصفوه بصفات غير لائقه ليس عذراً
لنا أبداً بأن نسبه ، لأنه ليس كذلك أبداً
فـ شتمنا له يدل على أننا نقرونعتقد بهذه الصفات بـ يسوع
وهذآ خطأ ، بل يجب علينا إنكاره وتفنيده لأنه نــبي الله ..
..
..
ابوالسعودمحمود
2010-09-01, 02:05 AM
برافوا ياعائشه جزاكى الله خير نصيحه هايله مكنتش واخد بالى منها
قلم من نار
2010-09-01, 02:11 AM
نعم اخت عائشة لا يجوز فالموضوع قديم وقد تبين لى الامر مؤخرا من جهة السب اما من جهة النقد بما يعتقدونه فحقيقة لا اعلم به بأسا الا ان وافانا احد الاخوة بما يناقض هذا وعليه فالموضوع نفسه لا ارى بأسا فى طرحه الا ان نبه احد الاخوة الى ما يخالف فيه
فنحن نتقدهم من حيث معتقدهم لاتهامه بالشذوذ فى كتابهم والتحرش بالنساء من باب النقد والزامهم بالحجة لا من باب التسليم بما قالوا والله اعلم
ismael-y
2010-09-23, 12:25 AM
قول أن يسوع ليس عيسى كلام باطل ومتناقض مع إحترامي لك ..
هل يوجد حديث واحد أو ايةقرآنية و احدة تكلمت عن يسوع ??هدا أحد الأوثان الجحديدة التي أخترعت كباقي 10.0000 الأوثان المتواجدة على الأرض
باطل ؛ لأن الله سبحانه وتعالى أثبت أن مايعبده النصارى [ يسوع ]
هو نفسه عيسى عليه السلام ..
مممممم اين قال الله عز و جل أن يسوع هو عيسى عليه السلام و أين قال الله ان يسوع مصاص الدماء و عاق لأمه و معطل لشرائع الرجم و خمار و سارق الحميرلا بل و شاد جنسيا و....اللآئحة طويلة
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّـهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّـهِ ۖ
جميل
أو ليس هناك فرق بين المسيحيين و النصارى ..القر’ن بتكلم عن طائفة من النصارى ليس كل النصارى- منهم قسسيسن و رهبان كانت تفيض اعينهم من المع و كان منهم النجاشي و سلما و هؤلاء مؤمنوا النصارى - يعني مثل لو قلنا طالئفة من المسلمين او المحسوبين على المسلمين ضلت الطريق كالشيعة مثلا و الدليل المنطقي أن ليس كل اليهود كانوا بيقولو عزير بن الله بل هنا يتكلم عن طائفة فقط قد خرجت عن مؤمني أهل الكتاب لنقل بدأت تتأثر بأفكار أهل البايل -الكفرة الدين كان معظمهم منتشرون حارج الجزيرة العربية-
ذَٰ
لِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّـهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ ﴿٣٠﴾
جميلللللل
لا حظ يضاهون قول الدين كفروا و هم أهل البايبل يعني بدأو يقلدونهم
ل
كنهم غلوا فيه فــ رفعوه فوق مكانته وزعموا بـ إلوهيته ..
حتى كرشنا بيقولا عنه ابن الرب هل هو ايضا عيسى ليس التشابه فب الكفر يعني أن الشخصيات و احدة
ومتناقض ؛ لأنكم لو قال لكم نصراني أن يسوع إله قلتم " لا " يسوع نبي بشهادة الإنجيل
صحيح لأنه لا اله ألا الله و لا نقول ان يسوع نبي بل وثن نحن لا نعترف الا بعيسى كنبي و ليدهب يسوعهكم ل 60 دهية
و
تستدلون بــ متى 21 عدد11: فقالت الجموع هذايسوع (http://www.kalemasawaa.com/vb/t6545.html)النبي الذي من ناصرة الجليل " SVD "
أو غيرها من الإستدلالات ...
pppoمع صح و ان نبهت الأخوة للأمر لنه لم يتبت في حديث او قرآن ان عيسى قال دلك و دلك..صحيح قل الحق و لو كان مرا ...يجب على الأخوة عدم الاستشهاد بصحة الأناجيل بل نقضها
لكن عندما تطلقوون ألفاظ على يسوع غير لائقه واستنكر عليكم أحد قلتم " لا"
نحن نتحدث عن يسوعهم لا عن عيسى نبي الله ..
شيء غريب صراحة وغير منطقي !
نعم هل تؤمنين بنبي شاد جنسيا و عاق لأمه و سارق للحمير و السنابل و بيقضي الليالي عند العاهرات و خمار و مختل عقليا ??
منذ قليل كان نبي مالذي حصل ..!!
لا بل هو وثن يعبد من دون الله و أحسن ما يفعل بهدا الوثن ما فعله ابراهيم بالأوثان -التسفيه لا المدح-
لذلك ياأخوة / يسوع هو نبي الله عيسى عليه السلام ولكن الصفات المنسوبه
له في الكتاب اللامقدس طــبعاً ليست صفاته ولا كلامه " حشاه ذلك "
مستحيل لا في القرآن و لا في الأحاديث أن شخص اسمه يسوع نبي . أن اردت ان تؤمني بدلك الشاد الغبي انه نبي فشأنك
فلا يجوز لنا أن نسب ونشتم به بدعوى أنه ليس يسوع أو نقول أننا
لا نسبه بل نصفه بما وصف به نفسه
مادا فعل ابراهيم -الدي ا/رنا باتباعه بالأوثان-? التسفيه
؛
لأنه بــ إختصار عندنا نبي من أنبياء الله ، فمهما زعم
هدا قول باطل
قوم ووصفوه بصفات غير لائقه ليس عذراً
يعني اخترعوا اسطورة و خرافة اي وثن و هدا ماقلناه
لنا أبداً بأن نسبه ، لأنه ليس كذلك أبداً
طيب عليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين pppoو لا أعتقد المسيحين سيعترضوا لأنه ملعون من علق على الخشبة
فـ شتمنا له يدل على أننا نقرونعتقد بهذه الصفات بـ يسوع
وهذآ خطأ ، بل يجب علينا إنكاره وتفنيده لأنه نــبي الله ..
#### BALBALAAAAAAAA
..
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir