المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صفحة التعليقات على مناظرة القول الصريح فى حقيقة المسيح



الصفحات : 1 2 3 [4] 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24

mego650
2010-03-03, 10:35 PM
والأن وبعد أن عرض الأخ عماد مداخلته الثانية وبعد ان قام بالرد على الضيف وجب علينا تفنيد رده ولن أطيل فى التجديف حوله بل ساقوم برد ما استدل به بكل بساطة وسلاسة وهذا هو منهج أى بحث يقتفى اثر الحق ، فأن يصول المرء منا ويجول ضاربا بعقلية المتابع للحوار عرض الحائط فهذا ظلم له فأولى له أن يقوم بتبسيط الأمر ثم بعده يلقى بما فى جعبته اذا احتدم الأمر ،

كان سؤال الأخ عماد للضيف صراحة أين قال المسيح أنا الله إعبدونى؟ فهل يرى احد منا صعوبة فى فهم هذا السؤال والإجابة عليه لا تتعدى بضع كلما كأن يقول نعم قال وهذا النص الذى يشير الى ذلك ، أو لم يقول ويطلب منا أن يقوم بالتدليل عليه بطريقتهم الاهوتيه ...

فى التعليق السابق للضيف أشار الى ان المسيح قالها تعقيبا على تعليقى على رده وصراحة لم أنتبه اليها وهذا لأمرين لأنى اعلم أن ما استشهد به لا يحتوى الكلمة اهية والثانى ظننا منى بأنه سياتى بها بعد وهذا ما عقبت به فى ردى عليه الذى يليه حيث قلت له أنتظرها يا عزيزى فأتنى بها ولم انتبه أنه يقصد أنه أشار اليها من خلال نص يوحنا (8 :58 ) ، وأنا هنا بين امرين فإما أن الضيف لم ينتبه حين أشار بنصه السابق أن يسوع قال أنا أهيه الذى اهيه والأمر الثانى انه عمد التدليس ولن نسئ الظن به فربما أخطأ ولم ينتبه وسنعول عليه بحسب الحجة الثانية

يقول الضيف


نريد ان نذكر الأيه فى الأصل اليونانى
"ειπεν αυτοις ιησους αμην αμην λεγω υμιν πριν αβρααμ γενεσθαι εγω ειμι"
و هنا لفظة εγω ειμι εγω ειμι ) هذه هى الكلمة التى أشار اليها الزميل أنها أهية الذى اهية وكما قلت سابقا لن نسئ الظن به ولكننا سنوضح فقط له معناها


الكملة ( ايجو ايمى ) هى الكلمة اليونانية التى اشار اليها الزميل على أنها (أهية الذى اهية ) فهل هذا الكلام صحيح ؟ هل كلمة ( ايجو ايمى ) هى الترجمة اليوانية ( لاهية الذى اهية ) يا زميل ؟ فإن تعمدت وضع النص وأيهامنا بهذا فانت لا تستحق المناظرة صدقنى وغلق باب الحوار معك أولى لأنك تخلط الإمور وتعمد التدليس ....
(εγω ειμι) أو (إيجو ايمى ) وهى مكونة من كلمتين (ايجو) ، و( ايمى ) ومعناها (أنا الذي أو أنا أكون , أو أنا كنت , أو أنا من, أو أنا هو)


وللتاكيد فى مداخلة لى سابقة كنت قد وضعت رابط للقاموس المسيحى الأول Strong's Greek Dictionaryٍ لمن اراد الرجوع اليه

وهذه نتيجة بحثنا عن معنى تلك الكلمة






G1510
εἰμί
eimi
Total KJV Occurrences: 152
am, 131
Mat_3:11, Mat_8:8-9 (2), Mat_11:29, Mat_18:20, Mat_20:15, Mat_22:32, Mat_24:5, Mat_27:24, Mat_27:43, Mat_28:20, Mar_1:7, Mar_13:6, Mar_14:62, Luk_1:19, Luk_3:16, Luk_5:8, Luk_7:6, Luk_7:8, Luk_15:19, Luk_15:21, Luk_18:11, Luk_21:8, Luk_22:27, Luk_22:33, Luk_22:58, Luk_22:70, Joh_1:20-21 (2), Joh_3:27-28 (3), Joh_4:26, Joh_6:35, Joh_6:41, Joh_6:48, Joh_6:51, Joh_7:28-29 (2), Joh_7:33-34 (2), Joh_7:36, Joh_8:12, Joh_8:16, Joh_8:18, Joh_8:23-24 (3), Joh_8:28, Joh_8:58, Joh_9:5 (2), Joh_9:9, Joh_10:7, Joh_10:9, Joh_10:11, Joh_10:14, Joh_12:25-26 (2), Joh_13:13, Joh_13:19, Joh_13:33, Joh_14:3, Joh_14:6, Joh_15:1, Joh_15:5, Joh_16:32, Joh_17:11, Joh_17:14, Joh_17:16, Joh_17:24, Joh_18:5-6 (2), Joh_18:8, Joh_18:17, Joh_18:25, Joh_18:35, Joh_18:37, Joh_19:21, Act_9:5, Act_10:21, Act_10:26, Act_13:25 (2), Act_18:10, Act_21:39, Act_22:3 (2), Act_22:8, Act_23:6, Act_26:15, Act_26:29, Act_27:23, Rom_7:14 (2), Rom_11:1, Rom_11:13, 1Co_1:12, 1Co_3:4, 1Co_9:1-2 (3), 1Co_12:15-16 (4), 1Co_13:2, 1Co_15:9-10 (4), 2Co_12:10 (2), Phi_4:11, Col_2:5, 1Pe_1:15-16 (2), 2Pe_1:13, Rev_1:8, Rev_1:11, Rev_1:17-18 (3), Rev_2:23, Rev_3:17, Rev_18:7, Rev_19:10, Rev_21:6, Rev_22:16
King James Concordance




أنظروا كم النصوص التى جائنا بها البحث وقم بالبحث عنها فهل كل ما اشير اليه فى البحث انه قال ايجو ايمى اله ؟

فبطرس وجبرائيل والأعمى الهة إذا !

والأن الى القول الفضل فى تلك النقطة حيث اننا نتكلم عن ترجمة للنص العبرى كما أسلفنا وكما هو معروف لدينا العهد القديم بالعبرية فهل فى العهد القديم أشير الى اسم الجلالة بإيجو ايمى ولو مرة واحدة الحقيقة لا لم يتم و سنعرض عليكم الأن نصوص تؤكد لنا هذا الكلام وستؤكد لنا انه لم يتم أبدا الإستعواض عن لظ الجلالة بتلك الكلمة واليكم مثال

النص فى العربية
Gen 4:4 وقدم هابيل ايضا من ابكار غنمه ومن سمانها. فنظر الرب الى هابيل وقربانه

النص فى العبرية
Gen 4:4 והבל הביא גם־הוא מבכרות צאנו ומחלבהן וישׁע יהוה אל־הבל ואל־מנחתו׃

النص فى اليونانية


Gen 4:4 καὶ Αβελ ἤνεγκεν καὶ αὐτὸς ἀπὸ τῶν πρωτοτόκων τῶν προβάτων αὐτοῦ καὶἀπὸ τῶν στεάτων αὐτῶν. καὶἐπεῖδενὁ θεὸςἐπὶ Αβελ καὶἐπὶ τοῖς δώροις αὐτοῦ,



فكلمة (الرب ) لفظ الجلالة فى العربية هى -( יהוה ) فى العبرية - هى ( ὁ θεὸς ) فى اليونانية ) فأين إذا ايجو ايمى εγω ειμι اليونانية ؟


دليل أخر



النص فى العربية :
Gen 18:1 وظهر له الرب عند بلوطات ممرا وهو جالس في باب الخيمة وقت حر النهار

فى العبرية :
Gen 18:1וירא אליו יהוה באלני ממרא והוא ישׁב פתח־האהל כחם היום׃

فى اليونانية :

Gen 18:1Ὤφθη δὲ αὐτῷὁ θεὸς πρὸς τῇ δρυὶ τῇ Μαμβρη καθημένου αὐτοῦἐπὶ τῆς θύρας τῆς σκηνῆς αὐτοῦ μεσημβρίας.

كسابقتها فكلمة (الرب ) لفظ الجلالة فى العربية هى -( יהוה ) فى العبرية - هى ( ὁ θεὸς ) فى اليونانية ) فأين إذا ايجو ايمى εγω ειμι اليونانية ؟



هذا تفنيد بسيط للدليل الأول سأتبعة بتنفنيد الدليل الثانى الذى أتانا به الضيف المسيحى و ( إهيه أشر إهيه)

mego650
2010-03-03, 11:19 PM
استاذ الفاضل من الملاحظ انك قسمت السؤال قسمين اجبت على الجزء الاول كوبي من منتدي حراس العقيدة واعتقد انك لم تجد اجابة الجزء الثاني ولم تجيب ولذا اكرر (هل امرك المسيح ان تعبده ؟ وكيف تعبد من لم يامرك بالعبادة؟)

هل تعلم استاذنا الفاضل ما غرهم بك الا حسن خلقك وطيبتك التى تنضح بها عينك فسبحان الله ما ان ينظر المرء فى وجهك حتى يشعر بالخير ...

هذا الرابط الذى احلتك عليه فى حراس العقيدة كان مناظرة فى السابق بين أخونا فى الله الفيتورى و فادى الكسندر النصرانى الذى اسلم يوما فى لحظة صدق وارتد بعد ان زينوا له الدنيا وكانت على احد المنتديات المسيحية والتى قام فيها الفيتورى بصعق الفادى وما كان لهم الا ان قاموا بحذف المناظرة فى منتداهم ولكن الله قيد لاسود الاسلام سرعة البديهة فقاموا بنقلها على صفحات حراس العقيدة مصورة وهى دليل وشاهد حى على ضعفهم إذ قاموا بحزفها من منتداهم وانت تعلم السبب جيدا ...

هذا رابط المناظرة كاملة على حراس العقيدة

http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?t=3060

كفى بالاسلام نعمة
2010-03-04, 09:56 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام

ان هذه المناظرة من اغرب المناظرات الى رأيتها

اولا : الشيخ عماد المهدى يسأل الضيف سؤال معلوم جوابه وهو اين قال يسوع اعبدونى او انا الله ؟؟
وكان رد الضيف غريب جداااااااااااااااااااا وهو انه اتجه الى النصوص التى تدل على الوهيه المسيح ولكن كان المفروض عليه ان يرد الرد الطبيعى وهو لم يطلب العبادة صراحه وهذا ليس قولى او قول المسلمين ولكن رد القساوسة على هذه النقطة

ثانيا :الضيف يأتى بنص ايجو ميى الشهير والمعلوم لدى الجميع وسابق كان هناك مناظرة كامله على منتدى حراس العقيدة عن هذه الكلمه ولو حاول الضيف الى يوم القيامه لن يستطيع اثبات ان ايجو يمى تعنى انا كائن والكل يعلم هذا وكذلك تم الرد على ايجو يفى المناظرة بين الشيخ العظيم وسام عبدالله وبين القمص عبد المسيح بسيط استاذ الدفاع اللاهوتى والكل يعلم بهذا ايضا

ثالثا : يتم التحذير من قبل مشرف الحوار بانه تم مخالفة المناظرة من بين الطرفين
ويقوم المشرف بتوجيه السؤال الى الضيف من جديد
[/QUOTE]
السؤال هو : "هل قال المسيح أنا الله" ؟ هكذا صريحة ؟

هل قال اعبدوني ؟ هكذا صريحة ؟

الجواب يكون مثلا (نعم) قالها صريحة والدليل في إنجيل يوحنا (مثلا) يقول المسيح في الإصحاح رقم كذا ، عدد كذا : "يا أيها الناس أنا الله فاعبدوني" أو "يا معشر اليهود أنا الله فاعبدوني". دليل لا يحتمل أكثر من معنى واحد .. واضح وصريح ومباشر .

فإذا لم يوجد هذا التصريح وجب على الطرف المسيحي أن يقول ذلك أولا - كما قالها من قبله قداسة البابا شنودة وغيره من رجال الدين المسيحي المحترمين ، ثم يقوم بعد ذلك بتناول النصوص التي يرى فيها دليلا على أن قائلها لابد وأن يكون إلهاً .

ثم يأتي دور المناقشة بعد ذلك (مداخلتين لكل عضو) .. قبل أن يقوم الطرف المسلم بعرض ما عنده من أدلة تنقض ألوهية المسيح من الكتاب المقدس .

سوف أسأل أنا السؤال مرة أخرى ولا أريد إلا إجابة محددة من الطرف المسيحي الفاضل والمحترم : هل قال المسيح صراحة : "أنا الله" "اعبدوني" ؟

[/QUOTE]

رابعا : وبالتالى كان يجب ان يقوم الشيخ بانتظار رد الضيف على السؤال
الذى سوف يكون لا يوجد نص صريح وانما هناك نصوص تدل على الوهيه يسوع وهى كذا وكذا وكذا
وهنا يأتى دور الشيخ عماد المهدى ليقوم بالرد عليه

خامسا : ولكن وجدت الشيخ عماد المهدى يتأسف للضيف هذا طبيعى ولكن الذى غير طبيعى يقوم بوضع هذه المشاركة :
[/QUOTE]
التخريف بأكل الرب في الرغيف
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=316

هل ظهرت العذراء؟

http://www.ebnmaryam.com/web/modules...op=open&cat=3&
book=535
طيران الجبل بين العقل والهَبَل
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=285
الحذف والتجديد في العهد الجديد
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=283
التخريف بأكل الرب في الرغيف
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=316
هذه الكتب هدية لاخواني

[/QUOTE]

يا شيخنا عماد ما دخل هذه المشاركه بالحوار واذا كانت كما كتبت فى نهايتها هديه للاخوة فلماذا وضعتها فى الحوار ؟؟؟؟؟
لقد ذهب ذهنى الى انه مكان هذه المشاركة كان رد الضيف على الوهيه يسوع فى الكتاب المقدس ولقد كان الرد مقنع ولقد قمت حضرتك بتعديل تلك المشاركة الى هذا كما يفعلون هم بموضوعاتنا
وارجوا من اى اخ كريم توضيح لى ما علاقة هذه المشاركه بالحوار او توضيح لى الصح وارجوا الا يكون ظنى صحيح وارجوا من الاخوة الكرام توضيح لى حتى ولو كان ظنى صحيح تقولوا لى انه كذلك حتى لا تجعلونى الذهاب لمنتداهم لانهم اكيد يصورون هذا الحوار

واخيرا : يقوم شيخنا عماد بعد التجاوز الاخير بوضع مشاركة بها ثمانى نقاط
كيف يقوم شيخنا بوضع المشاركة الاخيرة والضيف لم يرد اصلا على سؤال المشرف الذى وضعه بعد التحذير اليس كان واجب على الشيخ انتظار رد الضيف على قول صريح من يسوع للعبادة له ثم وضعه للنصوص التى يراها تدل على الوهيته ثم يقوم الشيخ بالرد على تلك النصوص
ارجوا التوضيح من الاخوة الكرام وخصوصا مسألة مشاركه الشيخ عماد وهى
[/QUOTE]

التخريف بأكل الرب في الرغيف
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=316

هل ظهرت العذراء؟

http://www.ebnmaryam.com/web/modules...op=open&cat=3&
book=535
طيران الجبل بين العقل والهَبَل
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=285
الحذف والتجديد في العهد الجديد
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=283


هذه الكتب هدية لاخواني
[/QUOTE]

hasssin
2010-03-04, 11:21 PM
ولكن الذى غير طبيعى يقوم بوضع هذه المشاركة :

التخريف بأكل الرب في الرغيف
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=316

هل ظهرت العذراء؟

http://www.ebnmaryam.com/web/modules...op=open&cat=3&
book=535
طيران الجبل بين العقل والهَبَل
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=285
الحذف والتجديد في العهد الجديد
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=283
التخريف بأكل الرب في الرغيف
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=316
هذه الكتب هدية لاخواني



يا شيخنا عماد ما دخل هذه المشاركه بالحوار واذا كانت كما كتبت فى نهايتها هديه للاخوة فلماذا وضعتها فى الحوار ؟؟؟؟؟
لقد ذهب ذهنى الى انه مكان هذه المشاركة كان رد الضيف على الوهيه يسوع فى الكتاب المقدس ولقد كان الرد مقنع ولقد قمت حضرتك بتعديل تلك المشاركة الى هذا كما يفعلون هم بموضوعاتنا
وارجوا من اى اخ كريم توضيح لى ما علاقة هذه المشاركه بالحوار او توضيح لى الصح وارجوا الا يكون ظنى صحيح وارجوا من الاخوة الكرام توضيح لى حتى ولو كان ظنى صحيح تقولوا لى انه كذلك حتى لا تجعلونى الذهاب لمنتداهم لانهم اكيد يصورون هذا الحوار

واخيرا : يقوم شيخنا عماد بعد التجاوز الاخير بوضع مشاركة بها ثمانى نقاط
كيف يقوم شيخنا بوضع المشاركة الاخيرة والضيف لم يرد اصلا على سؤال المشرف الذى وضعه بعد التحذير اليس كان واجب على الشيخ انتظار رد الضيف على قول صريح من يسوع للعبادة له ثم وضعه للنصوص التى يراها تدل على الوهيته ثم يقوم الشيخ بالرد على تلك النصوص
ارجوا التوضيح من الاخوة الكرام وخصوصا مسألة مشاركه الشيخ عماد وهى

التخريف بأكل الرب في الرغيف
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=316

هل ظهرت العذراء؟

http://www.ebnmaryam.com/web/modules...op=open&cat=3&
book=535
طيران الجبل بين العقل والهَبَل
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=285
الحذف والتجديد في العهد الجديد
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=283


هذه الكتب هدية لاخواني


[/quote]


أخي (كفى بالأسلام نعمة) الشيخ عماد ليس ممن لهم باع طويل في المناظرات ، وليس كل مولود عالم ، نعم وضع المشاركة في غير محلها عن حسن نية منه ، ولكن لأنه حديث عهد بهذا المجال ، ولقلة خبرته في ذلك ، وقد أعجبتني كثيراً مشاركة الشيخ عماد التي وضع فيها الكثير الكثير من نصوص الكتاب المقدس التي تبين انسانية المسيح وضعفه واحتياجه للآب ، فما قدمه الشيخ عماد يشكر عليه ، وما أخطأ فيه فنلتمس له العذر لقلة خبرته في ذلك ، فيكفينا تشريفة للمنتدى وحضوره ويكفي أن أنعم الله عليه بالأسلام وهي نعمة حرم منها أولئك النصارى المعاندون المتفننون في الحوار

ismael-y
2010-03-05, 12:53 AM
الاسم الحقيقي للاله لدى اليهود مفقود و مجهول و اسم يهوه هو اسم لاله وثني بابلي و قد ناقشت احد عبدة الخروف في منتدى فرنسي و كان جوابي كالتالي

YAHWEH EST DIEU PAÏEN BABYLONIEN UTILISÉ a ÊTRE ADORÉ LONGTEMPS au TEMPS DE L'ISRAËL.

Friedrich Delitzsch a apporté dans le préavis trois tablettes, de l'âge de la première dynastie de Babylone, dans laquelle il a lu les noms Ya- a'-ve-ilu, Ya-ve-ilu et Ya-u-um-ilu ("Yahweh est Dieu") et qu'il a considéré comme la preuve concluante qu'Yahweh était connu dans Babylonia avant 2000 A.C .; il était Dieu des envahisseurs sémites dans la deuxième vague de migration qui était d'après Winckler et Delitzsch,du RESTE nord Sémitique Nord (Canaanites, dans le sens linguistique). [56]

Nous devrions ainsi avoir dans l'évidence de tablettes de la vénération d'Yahweh parmi les Sémites Occidentaux à la fois longtemps avant la montée de l'Israël. La lecture des noms est, pourtant, extrêmement incertaine, ne pas dire improbable et les inférences extensives tirées d'eux ne portent aucune conviction. [57]

Dans une tablette attribuée au 14ème siècle B.C. que Sellin trouvés au cours de ses excavations à dit Ta'annuk (la ville Taanach de l'A.T.) un nom se produit qui peut être lu Ahi-Yawi (équivalent à Ahijah hébraïque); [58] si la lecture être correct, cela montrerait qu'Yahweh a été vénéré dans la Palestine Centrale avant la conquête israélite. La genèse 14:17 décrit une réunion entre Melchizedek le roi/prêtre de Salem et d'Abaraham. Ces deux figures de pré-conquête sont décrites comme le fait de vénérer même Dieu le Plus haut plus tard identifié comme Yahweh.

. "… la vraie prononciation vraie de YHWH est complètement perdue."
The Cambridge Encyclopedia of Language,
David Crystal, pg. 9, Cambridge University
Press, Cambridge.

2. "La vraie prononciation vraie de ce nom par lequel Dieu était connu aux Hébreux, a été perdu" .
The New Unger’s Bible Dictionary, pg. 781,
Ed. Merrill Unger, Moody Press, Chicago,
1988.


3. "Ce nom dans Yahweh maintenant prononcé par les savants; la vrai prononciation du nom a été perdue pendant Judaïsme quand une peur superstitieuse a empêché son énonciation.">

Dictionary of the Bible, pg. 316, ed. John
McKenzie, Macmillan Co, New York,
1965.


CONCLUSION:
. La prononciation originale de YHWH est perdue et a été perdue pour beaucoup de siècles.


^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^

COMMENT EST-CE QUE LA PRONONCIATION EST VENUE ÊTRE?A. "La forme Yahweh est un essai intellectuel de la reconstruction

The Cambridge Encyclopedia of Language,
David Crystal, pg. 9, Cambridge University
Press, Cambridge.
للترجمة
http://translate.google.com/?hl=fr#auto|en| (http://translate.google.com/?hl=fr#auto%7Cen%7C)

---
The true and original pronunciation of the Tetragrammaton is an elusive historical detail. The lack of any certainty in nailing down an exact form of pronunciation for this ancient name baffles many scholars.
A few, especially Jewish scholars, are loth to admit they have lost the correct pronunciation of the name of their God.
Of sacred name people, few are willing to show any degree of uncertain as to what they call "the original and true" pronunciation of the name. After all, getting the one and only original pronunciation of the name is the very essence of their sacred name doctrine.
To admit that one does not know with certainty how the name was originally pronounced is tantamount to admitting the doctrine of a Hebrew sacred name is just a farce. http://www.sacrednamemovement.com/ylochain.gif THE ORIGINAL PRONUNCIATION
OF YHWH IS LOST



1. "…the true pronunciation of YHWH is quite lost."
The Cambridge Encyclopedia of Language,
David Crystal, pg. 9, Cambridge University
Press, Cambridge. 2. "The true pronunciation of this name, by which God was known to the Hebrews, has been entirely lost."
The New Unger’s Bible Dictionary, pg. 781,
Ed. Merrill Unger, Moody Press, Chicago,
1988.
3. "This name in now pronounced Yahweh by scholars; the true pronunciation of the name was lost during Judaism when a superstitious fear prevented its enunciation."
Dictionary of the Bible, pg. 316, ed. John
McKenzie, Macmillan Co, New York,
1965.

4. "The true pronunciation of the name YHWH was never lost. Several early Greek writers of the Christian Church testify that the name was pronounced 'Yahweh.' ”
Encyclopedia Judaica, pg. 680, The
Macmillan Co., New York, 1971.
5. "Early writers such as Clement of Alexandria in the 2nd century, had used a form like Yahweh, and this pronunciation of the tetragrammaton was never really lost."
The New Encyclopedia Britannica, pg. 804,
Encyclopedia Britannica inc., Chicago,
1987.


CONCLUSION:
1. The original pronunciation of YHWH is lost and has been lost for many centuries.
2. However, the pronunciation espoused by Samaritans and early Catholic writers "was never really lost."


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

HOW DID THE PRONUNCIATION COME TO BE?
A. "The form Yahweh is a scholarly attempt at reconstruction"
The Cambridge Encyclopedia of Language,
David Crystal, pg. 9, Cambridge University
Press, Cambridge.
B. "Modern scholars believe the approximate pronunciation was 'Yahweh.' "
The Interpreters Dictionary of the Bible, pg.
409, Abingdon Publishing Co. Nashville.
C. "The form Yahweh is here adopted as particularly the best. The only competing form would be Yehweh…"
J. B. Rotherham, The Emphasized Bible,
Introduction pg. 22, The Standard
Publishing Co., Cincinnati, 1916.

CONCLUSION:
1. The scholars are guessing.
2. Sacred name teachers are also guessing at a way to pronounce the name.
3. While we must not doubt their sincerity, they are only guessing.
4. Such lack of facts cannot be the basis for a saving faith and holds no place in the certified gospel.

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

HISTORICALLY THE PRONUNCIATION YAHWEH
IS DEPENDENT ON:
A. Clement of Alexandria (3rd Century AD) says the Jews said Iaoue – EE-A-OU-E.
B. Egyptian magic papyri (late 3rd Century AD) has Iabe – E-A-VE.
C. Theodoret of Cyprus (5th Century AD) said the Samaritans of his time spoke Iabe – E-A-VE and Iabia – E-A-VY
D. Gilbert Genebrard, 16th Century (aka Genebrardus) professor of Hebrew at the College Royal and Archbishop of Aix was likely the first to suggest the pronunciation Yahweh.
E. Modern Samaritan priests (19th Century) pronounce Yahweh or Yahwa.
CONCLUSION:
1. Secular religious scholars stake their reputations as scholars on guessing at a pronunciation of the name based on evidence gleaned from early Roman Catholic scholars, from Egyptian magicians, from 2nd Century Samaritans, and others.
Gilbert Genebrard, a French Hebrew scholar and Archbishop of Aix, seems to have been first scholar to advance the pronunciation Yahweh as an acceptable possibility. Other and more modern scholars have accepted Yahweh as a workably pronunciation and agreed upon it by use.
2. The converts to the sacred name doctrine are willing to stake the eternal salvation of their souls on the guessing of these men.

http://www.sacrednamemovement.com/OriginalPronunciationofYHWHunknown.html

ismael-y
2010-03-05, 12:55 AM
فادا كان اسم الله مجهول في الكتاب المقدس بأكمله و لا اشارة له فبداهة يستحيل أن يقول يسوع انا الله لعدم و جود الاسم اصلا

ismael-y
2010-03-05, 01:07 AM
السؤال ليس "أين قال يسوع أنا الله"
بل
السؤال "اين و جود لفظ الجلالة الله في الكتاب المقدس3d smile (2)"
Was Yahweh a pagan god of the Levant?


http://en.site1.answers.com/templates/icons/abar_a.gif?v=64649 No. Yahweh is the Hebrew pronunciation of the english Bible name Jehovah, which the Bible names as the one creator of the universe and everything in it. Jehovah has nothing to do with any pagan god or godess. ANSWER: The above answer is not true. Do some research and you'll find out that Yahweh was originally an Egyptian god. None of the Jewish names for God are original or made up by the Jews. All are borrowed from other nations. Yahweh is borrowed
from Egypt.

http://wiki.answers.com/Q/Was_Yahweh_a_pagan_god_of_the_Levant

ليقل يسوع انا يهوه او كريشنا او الورد او زحل لا يهمنا كمسلمين لأن كريشنا او يهوه ليست آالهة ..و اغتنم الفرصة لنقل موضوع كتبته افي منتدى بن مريم
مصطفى إنشاصي

بد لنا هنا أن نوضح نقطة ذات أهمية كبيرة لها علاقة بفكرة التوحيد عند اليهود، وهي: أن اليهودية دين وعقيدة توحيد وثنية، تقوم على الخرافة والأسطورة، وليس دينا ـ رسالةـ سماويا بالمعنى المتعارف عليه للكلمة، كما يحاول اليهود وأنصارهم من العلماء الغربيين الترويج له، ويفرضوا علينا إجراء حوارات دينية مع اليهود تحت دعوى حوار الأديان ـ مع تحفظنا على هذا المصطلح ـ وذلك لأن ما يسمى بالديانة اليهودية اليوم قد تأكد بشكل قاطع ونهائي أنها ليست الرسالة السماوية التي نزلت على سيدنا موسى عليه السلام، ولكنها دين وثني قد تم تأسيسه في بابل، بعد أن دمر نبوخذ نصر دولة يهوذا عام 586 ق.م، وحرق هيكلهم المزعوم وسباهم إلى بابل، وهي خليط من المعتقدات والخرافات والأساطير البابلية، وغيرها من الديانات الوثنية التي كانت منتشرة في منطقة الهلال الخصيب ووادي النيل آنذاك. ويعتقدون أن "يهوه" هو إلههم الخاص من دون جميع المخلوقات، وأنهم هم وحدهم "شعبه المختار" من دون بقية شعوب الأرض، لأن بقية شعوب الأرض ليسوا بشر، ولكنهم "جوييم" حيوانات خلقت على هيئة الإنسان لتليق بخدمة "الشعب المقدس للرب يهوه". أي أنه إله قبلي، ودين عنصري.
يقول البروفيسور (إلس روفكن) في كتابه "صياغة التاريخ اليهودي": "أن فكرة التوحيد وتطبيقها لدى اليهود، لم ترتكز على أسس دينية أو روحية بقدر ما ارتكزت على ضرورات سياسية واقتصادية". ويكشف أنها عقيدة وثنية تؤمن بتعدد الآلهة، قائلاً: "ظهرت فكرة التوحيد لدى اليهود ورسخت بناء على مقتضيات معينة تاريخها محدد بدقة، وهو تاريخ الكتبة والفريسيين في بابل، أي حوالي العام 400 قبل الميلاد، وهي الفترة التي "ألفوا" فيها الأسفار الخمسة الأولى من التوراة. ومن هؤلاء المشككين من يعتمد على برهان لغوي ظريف، إذ أن أول كلمة كتبت من قبل الفريسيين هي "في البدء خلق الرب السموات والأرض"، (تكوين 1:1)، وفي النص العبري (في البدء خلقت الآلهة السماوات والأرض)، وفيما يلي ذلك، وبناء على استنتاج البروفيسور رفكن، اعتمد الكتبة صفة المفرد عوضاً عن الجمع لوصف الإله".
أما الفكرة المنتشرة والشائعة عند المؤرخين وعلماء الآثار من مسلمين وغير مسلمين، عن أخذ اليهود عن الكنعانيين فكرة "الإله الواحد" فأنها فكرة خاطئة، وإلا ما كانوا اعتبروا (اليهودية دين سماوي). وذلك لأن بني إسرائيل الذين دخلوا فلسطين كانوا يعرفون فكرة "الإله الواحد" عن طريق أنبيائهم، وأجدادهم من لدن إبراهيم عليه السلام مروراً بموسى عليه السلام إلى وداود وسليمان عليهما السلام. ولكن الصواب: أن اليهود بعد إقامتهم في فلسطين لأن نفوسهم مريضة وجبلتهم شريرة، ولأنهم معاندون ومكابرون، وطبعهم الكفر والمعصية، فقد عمدوا إلى أحد آلهة الكنعانيين فعبدوه، وأعطوه الصفات الشريرة التي تتناسب وطبائعهم وميولهم النفسية، وكذلك غذوه باتجاهاتهم السياسية منذ البداية.

إلـه اليهــود-يهوه- كنـعانـي:SMILS169::SMILS169::7ezen(1):

ذلك أنه بلغ تأثير (الحضارة الكنعانية) على اليهود إلى درجة أنها غزتهم في عقيدتهم، حيث اقتبس اليهود منها كل ما استطاعوا، حتى فكرة "الإله الواحد"، كما يقول المؤرخين. يقول رجاء جارودي: "فحين التقى الكنعانيون والعبرانيون في المرحلة الأولى كان هناك رفض متبادل بين المؤمنين بالإله (يهوه) والمؤمنين بالإله (إيل) ثم ضعف اهتمام العبرانيين بإلههم مع استمرار توطنهم في كنعان، وقوي إحساسهم بإله المواطنين الأصليين حتى أنهم تبنوا اسمه (إيل) وجمعوه على (إيلوهيم)".
وقد أدخلوا عليه بعض التغييرات يقول (ول ديورانت): "يبدو أن اليهود (الفاتحين) لفلسطين عمدوا إلى أحد آلهة كنعان فصاغوه في الصورة التي كانوا هم عليها وجعلوا منه إلهاً صارماً ذا نزعة حربية صعب المراس". كما أن "يهوه" بقي عند اليهود إله لا يُحدد ولا يُوصف، وأن طبيعته لا يحدها قيد ولا شرط، وبناءاً على ذلك لم يضعوا له تمثال، ولم يتخيلوه على أي صورة كالكنعانيين وغيرهم. كما أننا لا نجد له زوجه أو ولد كآلهة الكنعانيين. وكثيراً ما كان يغضب الرب على شعبه لأنه كان يعبد آلهة الكنعانيين ويشعل لها ناراً، ويبني لها معابد...إلخ، وهذا دليل على أن "يهوه" كان إله مثله مثل بقية آلهة الكنعانيين.
وهذه هي الحقيقة التي يتفق عليها العلماء أكثر من غيرها، إذ يرون أن "إله اليهود (يهوه) هو تطور طبيعي وبطيء من مرحلة تعدد الآلهة التي مر بها اليهود، شأنهم شأن القبائل البدائية الأخرى، تلك الآلهة التي كان (يهوه) مجرد واحد منها، إلى مرحلة الإله الواحد، وقد يكون نتيجة هذا التطور تلك الحرب الشعواء التي يشنها (يهوه)، من خلال التوراة، على غيره من الآلهة والتي بقيت آثارها عالقة في أذهان اليهود المتعددي الآلهة بالفطرة". كما أن "يهوه" خلال تطوره البطيء كما يقول (هومير سميث) قد اتخذ "(في فوضى تعدد الأديان، الكثير من خصائص آلهة إسرائيل المتعددة)، والصفة المشتركة لأكثر آلهة القبائل القديمة هي الحجر والنار، وتشترك هاتان الصفتان معا لتشكلا جبلاً بركانياً، وهو رمز القوة الهائلة: "هو ذا اسم الرب (يهوه) يأتي من بعيد غضبه مضطرم والحريق شديد وشفتاه ممتلئتان سخطاً ولسانه كنار آكلة وروحه كسيل طاغ يبلغ إلى العنق فيغربل الأمم من البوار .. إشعيا 30: 27 ـ 28".
كما يعتبر الأستاذ أندرسون عقيدة التوحيد اليهودية عقيدة وثنية، فيقول: "إن الوحدانية التي كانوا (الكنعانيون) يدركونها في ذلك الوقت لم تكن وحدانية تفكير ولكنها وحدانية تغليب لرب من الأرباب على سائر الأرباب". ويصف الدكتور (أنيس فريحة) "يهوه": "إن (يهوه) كما تصوره الكاتب اليهودي مجرد إنسان قدير عظيم ينزل إلى الفردوس ليتحدث إلى آدم ويأمر قابيل وهابيل أن يقدما قرابين فيقبل لواحد منهما ويرفض قرابين الآخر".

إله يهودي له زوجة وأبناءhttp://www.ebnmaryam.com/vb/images/smilies/p018.gifhttp://www.ebnmaryam.com/vb/images/smilies/p018.gif

إذن فكرة "الإله الواحد" أو التوحيد عند اليهود، التي تم استعارتها من الكنعانيين هي فكرة وثنية، تقوم على توحيد الآلهة في إله واحد. أو تغليب إله على بقية الآلهة. وهذه العقيدة خلاف عقيدة الوحدانية التي دعا لها جميع الأنبياء والرسل، والتي كان عليها بني إسرائيل قبل إقامتهم في فلسطين، وتأثرهم بـ(الحضارة الكنعانية). وقد يكون أصل فكرة التوحيد عند الكنعانيين يعود إلى ما كان عليه "ملكي صادق" الذي عرف عبادة الله العلي القدير، وبارك سيدنا إبراهيم عليه السلام عندما عاش في ضيافته، كما ذكرت التوراة.، وقد يكون ملكي صادق أحد أتباع أنبياء الله هود وصالح عليهما السلام، الذين يؤكد المؤرخون هجرتهم بعد نزول العقاب الإلهي بقوميهما الكافرين إلى فلسطين وجوارها من بلاد الشام.
وإن كان اليهود في بداية عهدهم لم يتخذوا لإلههم زوجة مثل الأقوام الأخرى؛ إلا أنهم في بعد ذلك أصبح لألههم زوجة وأبناء كما يكشف ذلك البروفيسور اليهودي (إسرائيل شاحاك). الذي يؤكد على ما ذهب له العلماء السابقين من أن الديانة اليهودية ليست ديانة توحيدية كما يتوهم البعض ـ على حد تعبيره ـ ولكنها ديانة وثنية! فقد كتب: "أن الديانة اليهودية هي، وكانت دائماً، ديانة توحيد كما يُعرف في الوقت الراهن كثير من العلماء التوراتيين، وكما تُبين أي قراءة متأنية للعهد القديم بسهولة، فإن هذا الرأي اللا تاريخي خاطئ تماماً. هناك في كثير من ، إن لم نقل في كل أسفار العهد القديم حضور وسلطة لأرباب آخرين معترف بهم صراحة، لكن يهوه أقوى الأرباب، غيور جداً من منافسيه ويحظر على شعبه عبادتهم. ولا يظهر إلا في نهاية التوراة فقط، لدى بعض الأنبياء المتأخرين، إنكار لوجود جميع الأرباب ما عدا يهوه".
ويواصل حديثه بالقول: أن ما يعنينا هنا ليس اليهودية التوراتية (أي ما ورد في التوراة) بل اليهودية الكلاسيكية، إن الثانية خلال بضع مئات من سنواتها الأخيرة، كانت بمعظمها بعيدة كل البعد عن التوحيد الخالص. وهذا ينطبق أيضاً على الحقائق المهيمنة في الأرثوذكسية اليهودية في الوقت الراهن، وهي استمرار مباشر لليهودية الكلاسيكية، لقد جاء انحطاط التوحيد من خلال انتشار الصوفية اليهودية (القبالاه) التي ظهرت في القرنين الثاني والثالث عشر. وبحسب اعتقاد القبالاه فإنه {لا يُحكم الكون من جانب إله واحد بل من جانب أرباب عدة ذوي شخصيات وتأثيرات مختلفة تنبثق من علة أولى بعيدة مبهمة. وإذا أقصينا كثير من التفاصيل جانباً، نستطيع تلخيص تلك المنظومة على النحو التالي: هناك أولاً إله يدعى (الحكمة) أو (الأب) ثم إلهة تدعى (الحكمة) أو (الأم) وقد انبثقا أو وِلِدا من العلة الأولى. انبثق عن زواج الاثنين زوج من الآلهة الأصغر: (الابن) يدعى أيضاً بأسماء كثيرة أخرى مثل (الوجه الأصغر) أو ( المبارك المقدس)، والابنة تدعي أيضاً (السيدة) أو ("ماترونيت" وهي كلمة مشتقة من اللاتينية) و(شخينة) أو (الملكة) ..إلخ، ثمة ضرورة لتوحيد (الابن) و(الابنة) إلا إن مكائد الشيطان تحول دون ذلك، وهو يمثل في هذه المنظومة شخصية هامة جداً ومستقلة.
وقد تولت العلة الأولى كي تتيح لهما التوحد، لكنهما أصبحا أكثر بُعداً من السابق بسبب السقوط (أو الهبوط) وتمكن الشيطان، فعلاً، من الاقتراب كثيراً من (الابنة) المقدسة وحتى من اغتصابها (سواء بالرمز أو الواقع. تختلف الآراء) وقد خُلق الشعب اليهودي لسد القطيعة التي أحدثها آدم وحواء، وفي جبل سيناء تحقق هذا الأمر لفترة معينة: و(الابن)، الذي تجسد في موسى، توحد بالابنة (شخنية). ولكن. لسوء الحظ، تسببت خطيئة العجل الذهبي بالانفصال مرة أخرى، لكن توبة الشعب اليهودي رتقت الشَق نوعاً ما.
بنفس القدر، يقترن كل حدث في التاريخ التوراتي اليهودي باتحاد أو انفصال الزوجين السماويين}.

عماد المهدي
2010-03-05, 10:01 AM
أخي (كفى بالأسلام نعمة) الشيخ عماد ليس ممن لهم باع طويل في المناظرات ، وليس كل مولود عالم ، نعم وضع المشاركة في غير محلها عن حسن نية منه ، ولكن لأنه حديث عهد بهذا المجال ، ولقلة خبرته في ذلك ، وقد أعجبتني كثيراً مشاركة الشيخ عماد التي وضع فيها الكثير الكثير من نصوص الكتاب المقدس التي تبين انسانية المسيح وضعفه واحتياجه للآب ، فما قدمه الشيخ عماد يشكر عليه ، وما أخطأ فيه فنلتمس له العذر لقلة خبرته في ذلك ، فيكفينا تشريفة للمنتدى وحضوره ويكفي أن أنعم الله عليه بالأسلام وهي نعمة حرم منها أولئك النصارى المعاندون المتفننون في الحوار

اخي الكريم لا انكر اني حديث عهد بالمنتديات لكن لست حديث عهد بالمناظرات واعتذاري للاخ خالد بن الوليد كان بسبب كلامه لنا ولى خصوصا بانني لم اعطي فرصه للزميل المسيحي بان يجاوب .... لذا اعتذرت لاني لم اعطي فرصه للزميل يجاوب وضعت هذه الكتب اشارة على عجز النصاري فى الاجابة على هذه الكتب ثم كتبت باقي تعقيبي ، ربما اكون اخطات لوضع روابط الكتب لكنها ليست لغرض الا لأني اريد ان اقول لهم انتم عجزتم عن الرد على هذه الكتب فهيهات هيهات فى الرد والتعقيب وارجو منك التدبرفى التعقيبات مره اخرى جزاكم الله خيرا

ساجدة لله
2010-03-05, 10:07 AM
----------------------------

ساجدة لله
2010-03-05, 10:09 AM
بارك الله فيك يا شيخ عماد