عماد المهدي
2010-03-07, 10:08 PM
شمشون الجبار: هل تحل عليه روح الرب ام روح فريد شوقى .....؟؟؟
:small smiles (16):
شمشون (بالعبرية: שִׁמְשׁוֹן) و هى تعنى الشمس و هو من شخصياتالعهد القديم، هو بطل شعبي منإسرائيل القديمة اشتهر بقوته الهائلة وورد ذكره فيسفر القضاة في الأصحاحات 13 إلى 16، وفيالرسالة إلى العبرانيين منالعهد الجديد في الأصحاح 11، ووفقا لسفر القضاة فكان وسلة الرب للانتقام من الفلسطنين .
بس فى حاجة غريبة جدااااا لاحظتها فى سفر القضاة و هى انه كلما حلت على شمشون الجبار روح الرب تلاقيه قام ضرب فى الناس و قتل فيهم و هدم مبانى على طريقة افلام فريد شوقى و محمود المليجى اما يقول( يا عدووووووووى ، اللى يحب النبى يسقف)
سفر القضاة 14 ــ 1: 6
14: 1 و نزل شمشون الى تمنة و راى امراة في تمنة من بنات الفلسطينيين
14: 2 فصعد و اخبر اباه و امه و قال قد رايت امراة في تمنة من بنات الفلسطينيين فالان خذاها لي امراة
14: 3 فقال له ابوه و امه اليس في بنات اخوتك و في كل شعبي امراة حتى انك ذاهب لتاخذ امراة من الفلسطينيين الغلف فقال شمشون لابيه اياها خذ لي لانها حسنت في عيني
14: 4 و لم يعلم ابوه و امه ان ذلك من الرب لانه كان يطلب علة على الفلسطينيين و في ذلك الوقت كان الفلسطينيون متسلطين على اسرائيل
14: 5 فنزل شمشون و ابوه و امه التي تمنة و اتوا الى كروم تمنة و اذا بشبل اسد يزمجر للقائه
14: 6 فحل عليه روح الرب فشقه كشق الجدي و ليس في يده شيء و لم يخبر اباه و امه بما فعل
زى مشوفتوا و هو ماشى طلع عليه شبل اسد يعنى اسد صغير غلبان و ساعتها حلت عليه روح الرب و قال يا عدوووى و مسك الاسد شقة نصين . طب بالزمة ده ليه علاقة بانتقام الرب من الفلسطينين عن طريق شمشون ولا يمكن الاسد كان معاه جنسية فلسطينية.
سفر القضاة 14ــ 10: 19
14: 10 و نزل ابوه الى المراة فعمل هناك شمشون وليمة لانه هكذا كان يفعل الفتيان
14: 11 فلما راوه احضروا ثلاثين من الاصحاب فكانوا معه
14: 12 فقال لهم شمشون لاحاجينكم احجية فاذا حللتموها لي في سبعة ايام الوليمة و اصبتموها اعطيكم ثلاثين قميصا و ثلاثين حلة ثياب
14: 13 و ان لم تقدروا ان تحلوها لي تعطوني انتم ثلاثين قميصا و ثلاثين حلة ثياب فقالوا له حاج احجيتك فنسمعها
14: 14 فقال لهم من الاكل خرج اكل و من الجافي خرجت حلاوة فلم يستطيعوا ان يحلوا الاحجية في ثلاثة ايام
14: 15 و كان في اليوم السابع انهم قالوا لامراة شمشون تملقي رجلك لكي يظهر لنا الاحجية لئلا نحرقك و بيت ابيك بنار التسلبونا دعوتمونا ام لا
14: 16 فبكت امراة شمشون لديه و قالت انما كرهتني و لا تحبني قد حاجيت بني شعبي احجية و اياي لم تخبر فقال لها هوذا ابي و امي لم اخبرهما فهل اياك اخبر
14: 17 فبكت لديه السبعة الايام التي فيها كانت لهم الوليمة و كان في اليوم السابع انه اخبرها لانها ضايقته فاظهرت الاحجية لبني شعبها
14: 18 فقال له رجال المدينة في اليوم السابع قبل غروب الشمس اي شيء احلى من العسل و ما اجفى من الاسد فقال لهم لو لم تحرثوا على عجلتي لما وجدتم احجيتي
14: 19 و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه.
المرة دى بقى قال فزوة للمعازيم على فرحة و بعد كده اما الناس هددوا مراته و عرفة منها حل الفزورة يعمل ايه عشان يجيب الهدايا اللى وعد بيها المعازيم قام كالعادة حلت عليه روح الرب و قال يا عدوووووووى و قتل ثلاثين واحد ملهومش ذنب فى حاجة عشان يدى هدوهم للناس زى ما وعدهم . و يقولوا انه كان قاضى فعلا و نعم العدل .بس مش دى تعتبر سرقة بمباركة روح الرب ولا ايه رايكم؟؟؟؟؟
سفر القضاة 15ــ 11 : 19
15: 11 فنزل ثلاثة الاف رجل من يهوذا الى شق صخرة عيطم و قالوا لشمشون اما علمت ان الفلسطينيين متسلطون علينا فماذا فعلت بنا فقال لهم كما فعلوا بي هكذا فعلت بهم
15: 12 فقالوا له نزلنا لكي نوثقك و نسلمك الى يد الفلسطينيين فقال لهم شمشون احلفوا لي انكم انتم لا تقعون علي
15: 13 فكلموه قائلين كلا و لكننا نوثقك و نسلمك الى يدهم و قتلا لا نقتلك فاوثقوه بحبلين جديدين و اصعدوه من الصخرة
15: 14 و لما جاء الى لحي صاح الفلسطينيين للقائه فحل عليه روح الرب فكان الحبلان اللذان على ذراعيه ككتان احرق بالنار فانحل الوثاق عن يديه
15: 15 و وجد لحي حمار طريا فمد يده و اخذه و ضرب به الف رجل
15: 16 فقال شمشون بلحي حمار كومة كومتين بلحي حمار قتلت الف رجل
15: 17 و لما فرغ من الكلام رمى اللحي من يده و دعا ذلك المكان رمت لحي
15: 18 ثم عطش جدا فدعا الرب و قال انك قد جعلت بيد عبدك هذا الخلاص العظيم و الان اموت من العطش و اسقط بيد الغلف
15: 19 فشق الله الكفة التي في لحي فخرج منها ماء فشرب و رجعت روحه فانتعش لذلك دعا اسمه عين هقوري التي في لحي الى هذا اليوم
اما المرة دى كالعادة حلت عليه روح الرب و قال اللى يحب النبى يسقف و قطع الحبال اللى كان مربوط بيها و بعد كده كالعادة قال يا عدووووى و مسك فك حمار و قتل بيها 1000رجل زى ميكون بيضرب ناموس بالمضرب . و طبعا لازم الرب يكافئ شمشون و ينقذة من الموت عطش شوفتوا الحلاوة قام فجرة ينبوع مياة عشان يشرب على طريقة الاعلانات جمد قلبك و اشرب دويو
القضاة 16ــ 25 : 30
16: 25 و كان لما طابت قلوبهم انهم قالوا ادعوا شمشون ليلعب لنا فدعوا شمشون من بيت السجن فلعب امامهم و اوقفوه بين الاعمدة
16: 26 فقال شمشون للغلام الماسك بيده دعني المس الاعمدة التي البيت قائم عليها لاستند عليها
16: 27 و كان البيت مملؤا رجالا و نساء و كان هناك جميع اقطاب الفلسطينيين و على السطح نحو ثلاثة الاف رجل و امراة ينظرون لعب شمشون
16: 28 فدعا شمشون الرب و قال يا سيدي الرب اذكرني و شددني يا الله هذه المرة فقط فانتقم نقمة واحدة عن عيني من الفلسطينيين
16: 29 و قبض شمشون على العمودين المتوسطين اللذين كان البيت قائما عليهما و استند عليهما الواحد بيمينه و اخر بيساره
16: 30 و قال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين و انحنى بقوة فسقط البيت على الاقطاب و على كل الشعب الذي فيه فكان الموتى الذين اماتهم في موته اكثر من الذين اماتهم في حياته
و فى الاخر بقى هدم المعبد على دماغة و دماغ الفلسطينين طبعا بعد مباركة الرب و يا عدووووى
بس ممكن حد يقولى بقى هل ده انتحار بمباركة الرب؟؟؟؟؟؟ولا نعتبرها عملية فدائية
منقوووووول
:small smiles (16):
شمشون (بالعبرية: שִׁמְשׁוֹן) و هى تعنى الشمس و هو من شخصياتالعهد القديم، هو بطل شعبي منإسرائيل القديمة اشتهر بقوته الهائلة وورد ذكره فيسفر القضاة في الأصحاحات 13 إلى 16، وفيالرسالة إلى العبرانيين منالعهد الجديد في الأصحاح 11، ووفقا لسفر القضاة فكان وسلة الرب للانتقام من الفلسطنين .
بس فى حاجة غريبة جدااااا لاحظتها فى سفر القضاة و هى انه كلما حلت على شمشون الجبار روح الرب تلاقيه قام ضرب فى الناس و قتل فيهم و هدم مبانى على طريقة افلام فريد شوقى و محمود المليجى اما يقول( يا عدووووووووى ، اللى يحب النبى يسقف)
سفر القضاة 14 ــ 1: 6
14: 1 و نزل شمشون الى تمنة و راى امراة في تمنة من بنات الفلسطينيين
14: 2 فصعد و اخبر اباه و امه و قال قد رايت امراة في تمنة من بنات الفلسطينيين فالان خذاها لي امراة
14: 3 فقال له ابوه و امه اليس في بنات اخوتك و في كل شعبي امراة حتى انك ذاهب لتاخذ امراة من الفلسطينيين الغلف فقال شمشون لابيه اياها خذ لي لانها حسنت في عيني
14: 4 و لم يعلم ابوه و امه ان ذلك من الرب لانه كان يطلب علة على الفلسطينيين و في ذلك الوقت كان الفلسطينيون متسلطين على اسرائيل
14: 5 فنزل شمشون و ابوه و امه التي تمنة و اتوا الى كروم تمنة و اذا بشبل اسد يزمجر للقائه
14: 6 فحل عليه روح الرب فشقه كشق الجدي و ليس في يده شيء و لم يخبر اباه و امه بما فعل
زى مشوفتوا و هو ماشى طلع عليه شبل اسد يعنى اسد صغير غلبان و ساعتها حلت عليه روح الرب و قال يا عدوووى و مسك الاسد شقة نصين . طب بالزمة ده ليه علاقة بانتقام الرب من الفلسطينين عن طريق شمشون ولا يمكن الاسد كان معاه جنسية فلسطينية.
سفر القضاة 14ــ 10: 19
14: 10 و نزل ابوه الى المراة فعمل هناك شمشون وليمة لانه هكذا كان يفعل الفتيان
14: 11 فلما راوه احضروا ثلاثين من الاصحاب فكانوا معه
14: 12 فقال لهم شمشون لاحاجينكم احجية فاذا حللتموها لي في سبعة ايام الوليمة و اصبتموها اعطيكم ثلاثين قميصا و ثلاثين حلة ثياب
14: 13 و ان لم تقدروا ان تحلوها لي تعطوني انتم ثلاثين قميصا و ثلاثين حلة ثياب فقالوا له حاج احجيتك فنسمعها
14: 14 فقال لهم من الاكل خرج اكل و من الجافي خرجت حلاوة فلم يستطيعوا ان يحلوا الاحجية في ثلاثة ايام
14: 15 و كان في اليوم السابع انهم قالوا لامراة شمشون تملقي رجلك لكي يظهر لنا الاحجية لئلا نحرقك و بيت ابيك بنار التسلبونا دعوتمونا ام لا
14: 16 فبكت امراة شمشون لديه و قالت انما كرهتني و لا تحبني قد حاجيت بني شعبي احجية و اياي لم تخبر فقال لها هوذا ابي و امي لم اخبرهما فهل اياك اخبر
14: 17 فبكت لديه السبعة الايام التي فيها كانت لهم الوليمة و كان في اليوم السابع انه اخبرها لانها ضايقته فاظهرت الاحجية لبني شعبها
14: 18 فقال له رجال المدينة في اليوم السابع قبل غروب الشمس اي شيء احلى من العسل و ما اجفى من الاسد فقال لهم لو لم تحرثوا على عجلتي لما وجدتم احجيتي
14: 19 و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه.
المرة دى بقى قال فزوة للمعازيم على فرحة و بعد كده اما الناس هددوا مراته و عرفة منها حل الفزورة يعمل ايه عشان يجيب الهدايا اللى وعد بيها المعازيم قام كالعادة حلت عليه روح الرب و قال يا عدوووووووى و قتل ثلاثين واحد ملهومش ذنب فى حاجة عشان يدى هدوهم للناس زى ما وعدهم . و يقولوا انه كان قاضى فعلا و نعم العدل .بس مش دى تعتبر سرقة بمباركة روح الرب ولا ايه رايكم؟؟؟؟؟
سفر القضاة 15ــ 11 : 19
15: 11 فنزل ثلاثة الاف رجل من يهوذا الى شق صخرة عيطم و قالوا لشمشون اما علمت ان الفلسطينيين متسلطون علينا فماذا فعلت بنا فقال لهم كما فعلوا بي هكذا فعلت بهم
15: 12 فقالوا له نزلنا لكي نوثقك و نسلمك الى يد الفلسطينيين فقال لهم شمشون احلفوا لي انكم انتم لا تقعون علي
15: 13 فكلموه قائلين كلا و لكننا نوثقك و نسلمك الى يدهم و قتلا لا نقتلك فاوثقوه بحبلين جديدين و اصعدوه من الصخرة
15: 14 و لما جاء الى لحي صاح الفلسطينيين للقائه فحل عليه روح الرب فكان الحبلان اللذان على ذراعيه ككتان احرق بالنار فانحل الوثاق عن يديه
15: 15 و وجد لحي حمار طريا فمد يده و اخذه و ضرب به الف رجل
15: 16 فقال شمشون بلحي حمار كومة كومتين بلحي حمار قتلت الف رجل
15: 17 و لما فرغ من الكلام رمى اللحي من يده و دعا ذلك المكان رمت لحي
15: 18 ثم عطش جدا فدعا الرب و قال انك قد جعلت بيد عبدك هذا الخلاص العظيم و الان اموت من العطش و اسقط بيد الغلف
15: 19 فشق الله الكفة التي في لحي فخرج منها ماء فشرب و رجعت روحه فانتعش لذلك دعا اسمه عين هقوري التي في لحي الى هذا اليوم
اما المرة دى كالعادة حلت عليه روح الرب و قال اللى يحب النبى يسقف و قطع الحبال اللى كان مربوط بيها و بعد كده كالعادة قال يا عدووووى و مسك فك حمار و قتل بيها 1000رجل زى ميكون بيضرب ناموس بالمضرب . و طبعا لازم الرب يكافئ شمشون و ينقذة من الموت عطش شوفتوا الحلاوة قام فجرة ينبوع مياة عشان يشرب على طريقة الاعلانات جمد قلبك و اشرب دويو
القضاة 16ــ 25 : 30
16: 25 و كان لما طابت قلوبهم انهم قالوا ادعوا شمشون ليلعب لنا فدعوا شمشون من بيت السجن فلعب امامهم و اوقفوه بين الاعمدة
16: 26 فقال شمشون للغلام الماسك بيده دعني المس الاعمدة التي البيت قائم عليها لاستند عليها
16: 27 و كان البيت مملؤا رجالا و نساء و كان هناك جميع اقطاب الفلسطينيين و على السطح نحو ثلاثة الاف رجل و امراة ينظرون لعب شمشون
16: 28 فدعا شمشون الرب و قال يا سيدي الرب اذكرني و شددني يا الله هذه المرة فقط فانتقم نقمة واحدة عن عيني من الفلسطينيين
16: 29 و قبض شمشون على العمودين المتوسطين اللذين كان البيت قائما عليهما و استند عليهما الواحد بيمينه و اخر بيساره
16: 30 و قال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين و انحنى بقوة فسقط البيت على الاقطاب و على كل الشعب الذي فيه فكان الموتى الذين اماتهم في موته اكثر من الذين اماتهم في حياته
و فى الاخر بقى هدم المعبد على دماغة و دماغ الفلسطينين طبعا بعد مباركة الرب و يا عدووووى
بس ممكن حد يقولى بقى هل ده انتحار بمباركة الرب؟؟؟؟؟؟ولا نعتبرها عملية فدائية
منقوووووول