kholio5
2010-03-12, 01:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا ما نقرأ تبريرات النصارى في استنتاج ألوهية المسيح لعدم وجود تصريح من المسيح يقطع الشك باليقين فيما يخص ألوهيته
فيجعلون من الاستنتاجات سبيلا أوحدا لاستخراج ألوهية المسيح
وفي هذه الصفحة سنأخذ معاييرهم في تلك الاستنتاجات لنطبقها على شخصية غريبة جدا في الكتاب المقدس
شخصية تقول فيه دائرة المعارف الكتابية (الجزء السابع صفحة 222) ما يلي :
(ملكي صادق شخصية كتابية غامضة، واسمه معناه : "ملك البر" وأيضاً "ملك السلام" (عب 7: 2). ويذكر ملكي صادق عدة مرات في الكتاب المقدس (تك 14: 18- 20، مز 110: 4، عب 5: 10، 6: 20، 7: 1- 17)... )
نعم هو شخصية غامضة
وفي هذه الصفحة سيتم وضع النقاط التي يعتمد عليها النصارى في استنتاج ألوهية يسوع و يتم تطبيقها على ملكي صادق لنرى مدى تخبط المساكين في بحر الاستنتاجات
في ضل الاكتشافات المستمرة لمخطوطات الكتاب المقدس و التي نجد ان غالب النصارى لا يطلعون عليها وانما يذكرون اكتشافها فقط دون صدور اي دراسة من قبلهم لها
ومن ضمن آخر ما تم اكتشافه نجد (مخطوطات قمران)
هذه المخطوطات التي طالما صدع النصارى بها رؤوسنا مدعين بغير علم أو تدقيق أنها توافق الكتاب المقدس بعهديه تماما
كلام ايماني يرددونه بعد سماعه من آبائهم مصدقين لهم بدون تحقيق في الأمر
من بين المخطوطات التي اكتشفت في قمران نركز في موضوعنا هنا حول مخطوطة سفر أخنوخ
ومن خلال كتاب : مخطوطات قمران – البحرالميت التوراة ( كتابات ما بين العهدين ) – التوراة المنحول
http://ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=6338&stc=1&d=1249799943
سيكون منه الاعتماد على هذه الدراسة وكذلك مراجع أخرى
1 - الولادة الفريدة ليسوع :
البابا شنودة الثالث يقول في كتاب لاهوت المسيح صفحة 111 .
(ولا ننسي أن حياة المسيح نفسه كانت معجزة إنفرد بها :
من حيث ولادته من عذراء ( إشعياء 7: 14) الأمر الفريد في تاريخ العالم كله فلا هو حدث قبله ولا بعده ) أ . هـ
متى 1/18
اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا.لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس.
==== > الولادة الفريدة لملكي صادق :
من الكتاب السابق الذكر الجزء الثالث – صفحة 165 – 167 .
تحت عنوان : الولادة العجائبية لملكيصادق
نقرأ ما يلي :
http://ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=6340&stc=1&d=1249800339
بمقارنة النص الوارد في متى 1/18
وبهذه الجزئية من الكتاب موضوع الدراسة
نجد فيها تطابقا تاما في كل الأمور ومنها :
يوسف النجار لم يدخل بمريم
نير لم يجامع صوفونيم
يــــتــــبــــع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا ما نقرأ تبريرات النصارى في استنتاج ألوهية المسيح لعدم وجود تصريح من المسيح يقطع الشك باليقين فيما يخص ألوهيته
فيجعلون من الاستنتاجات سبيلا أوحدا لاستخراج ألوهية المسيح
وفي هذه الصفحة سنأخذ معاييرهم في تلك الاستنتاجات لنطبقها على شخصية غريبة جدا في الكتاب المقدس
شخصية تقول فيه دائرة المعارف الكتابية (الجزء السابع صفحة 222) ما يلي :
(ملكي صادق شخصية كتابية غامضة، واسمه معناه : "ملك البر" وأيضاً "ملك السلام" (عب 7: 2). ويذكر ملكي صادق عدة مرات في الكتاب المقدس (تك 14: 18- 20، مز 110: 4، عب 5: 10، 6: 20، 7: 1- 17)... )
نعم هو شخصية غامضة
وفي هذه الصفحة سيتم وضع النقاط التي يعتمد عليها النصارى في استنتاج ألوهية يسوع و يتم تطبيقها على ملكي صادق لنرى مدى تخبط المساكين في بحر الاستنتاجات
في ضل الاكتشافات المستمرة لمخطوطات الكتاب المقدس و التي نجد ان غالب النصارى لا يطلعون عليها وانما يذكرون اكتشافها فقط دون صدور اي دراسة من قبلهم لها
ومن ضمن آخر ما تم اكتشافه نجد (مخطوطات قمران)
هذه المخطوطات التي طالما صدع النصارى بها رؤوسنا مدعين بغير علم أو تدقيق أنها توافق الكتاب المقدس بعهديه تماما
كلام ايماني يرددونه بعد سماعه من آبائهم مصدقين لهم بدون تحقيق في الأمر
من بين المخطوطات التي اكتشفت في قمران نركز في موضوعنا هنا حول مخطوطة سفر أخنوخ
ومن خلال كتاب : مخطوطات قمران – البحرالميت التوراة ( كتابات ما بين العهدين ) – التوراة المنحول
http://ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=6338&stc=1&d=1249799943
سيكون منه الاعتماد على هذه الدراسة وكذلك مراجع أخرى
1 - الولادة الفريدة ليسوع :
البابا شنودة الثالث يقول في كتاب لاهوت المسيح صفحة 111 .
(ولا ننسي أن حياة المسيح نفسه كانت معجزة إنفرد بها :
من حيث ولادته من عذراء ( إشعياء 7: 14) الأمر الفريد في تاريخ العالم كله فلا هو حدث قبله ولا بعده ) أ . هـ
متى 1/18
اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا.لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس.
==== > الولادة الفريدة لملكي صادق :
من الكتاب السابق الذكر الجزء الثالث – صفحة 165 – 167 .
تحت عنوان : الولادة العجائبية لملكيصادق
نقرأ ما يلي :
http://ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=6340&stc=1&d=1249800339
بمقارنة النص الوارد في متى 1/18
وبهذه الجزئية من الكتاب موضوع الدراسة
نجد فيها تطابقا تاما في كل الأمور ومنها :
يوسف النجار لم يدخل بمريم
نير لم يجامع صوفونيم
يــــتــــبــــع