إله النصارى نقص أقنوم لثلاثة أيام

[مسلم للابد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته









يدعى النصارى









أن إلههم هو إله واحد ولكنه









ثلاثة أقانيم









الآب و الإبن و الروح القدس









وهنا أضع يدى على نقطة مهمة ومحيرة









هل بعد صلب يسوع ودفنة نقص إله النصارى الأقنوم الثانى وهو الإبن لمدة ثلاثة أيام ؟









"هكذا قد كتب، وهكذا كان لابد أن يتألم المسيح ويقوم من بين الأموات في اليوم الثالث، وأن يبشر باسمه بالتوبة وغفران الخطايا في جميع الأمم انطلاقاً من أورشليم."




(لوقا 44:24-47)














هل إله النصارى نقص أقنوم لمدة ثلاثة أيام وأصبح إله النصارى









إله واحد ولكنه أقنومين فقط









الآب والروح القدس









أريد إجابة على سؤالى من الزملاء النصارى

[mego650]

أريد إجابة على سؤالى من الزملاء النصارى



kk (27)

الزملاء النصارى تخصص اسلاميات بس !

[ذو الفقار]

هل بعد صلب يسوع ودفنة نقص إله النصارى الأقنوم الثانى وهو الإبن لمدة ثلاثة أيام ؟


عادة ما نتلقى اجابة زئبقية على هذا السؤال وهي أن روح الله المتحدة مع روح المسيح البشرية لم تموت ووقتها نحتاج أن نعرف ما هو الموت

الموت هو انفصال الجسد البشرية عن الروح البشرية وهذا يعني بالحتمية أن الناسوت قد مات ولأان الناسوت هو جزء من اقنوم الكلمة فهذا يعني اننا فقدنا بالضرورة على الأقل نصف اقنوم الكلمة .. فهل نقصت بذلك ذات الله ؟ " سبحانه وتعالى عما يصفون "


موضوع مهم ليتنا نجد من يناقشنا فيه من الزملاء النصارى حقاً.

[مسلم للابد]

عادة ما نتلقى اجابة زئبقية على هذا السؤال وهي أن روح الله المتحدة مع روح المسيح البشرية لم تموت



لو هم يقولون هذا إذن المسيح لم يحمل عنهم الخطايا وكانت مجرد تمسيلية أمام الناس فقط


الموت هو انفصال الجسد البشرية عن الروح البشرية وهذا يعني بالحتمية أن الناسوت قد مات ولأان الناسوت هو جزء من اقنوم الكلمة فهذا يعني اننا فقدنا بالضرورة على الأقل نصف اقنوم الكلمة .. فهل نقصت بذلك ذات الله ؟ " سبحانه وتعالى عما يصفون "

وده بالظبط اللى حيرنى هل نقص هذا من إله النصارى ولو لمدة ثلاث أيام
أم لم يموت وكانت مجرد تمسيلية



موضوع مهم ليتنا نجد من يناقشنا فيه من الزملاء النصارى حقاً.

ننتظر أن شاء الله

[مسلم للابد]

بعد البحث وجدت موضوع فى منتدى نصرانى يتحدث عن نفس الموضوع

فى صلاة القداس نصلى قائلين إن لاهوت المسيح لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين .. فكيف نفسر إذاً موت المسيح على الصليب ؟

وإليكم الإجابة العجيبة


لإن موت المسيح مثل موت أى إنسان عادى ومعناه أن تنفصل الروح عن الجسد وليس هذا معناه أن يكون لاهوته انفصل عن ناسوته ....
فالموت خاص بالناسوت فقط إذ أنه انفصال بين شقى الناسوت " الروح والجسد" دون أن ينفصل اللاهوت عن شقى الناسوت

" انفصلت نفسه عن جسده اما لاهوته لم ينفصل قط !!" عن نفسه ولا جسده

المفهوم إذاً أن الروح البشريه انفصلت عن الجسد البشرى ولكن اللاهوت لم ينفصل عن أى منهما .
قبل الموت كان اللاهوت متحداً بروح المسيح وجسده وهما متحدان معاً .. أما بعد موت المسيح فقد كان اللاهوت متحداً بروح المسيح وجسده وهما منفصلان عن بعضهما .
والدليل على اتحاد اللاهوت بروح المسيح البشرية أثناء موته أن روح المسيح المتحده بلاهوته استطاعت أن تفتح الفردوس
الذى كان مغلقاً منذ خطية آدم .. وأستطاعت ايضاً أن تذهب إلى الجحيم وتطلق الذين كانوا راقدين على رجء القيامة من ابرار العهد القديم ، وتدخلهم جميعاً إلى الفردوس ومعهمن اللص اليمين الذى وعده رب المجد وهو على الصليب قائلاً " اليوم تكون معى فى الفردوس " (لو43:23) .
أما اللاهوت الذى ظل متحداً بجسده أثناء الموت فقد حافظ على الجسد سليماً بغير فساد واستطاع هذا الجسد أن يق4وم والقبر
مغلق .
وما الذى حدث فى القيامة إذن ؟
فى القيامة روح المسيح البشريةالمتحدة بالاهوت اتت واتحدت بجسده المتحد باللاهوت أيضاً .. ولم يحدث أن اللاهوت فارق الناسوت لا قبل الموت ولا أثناءه .. ولا بعده .
وقد يتسائل البعض . من كان يدير الكون ؟
اللاهوت الذى لا يموت والذى لم يتأثر بموت الجسد وهو الموجود فى كل مكان







ومن الإجابة أكتشف أن هناك أقنوم رابع

بأتحاد اللاهوت بالجسد لوحده ونفسة لوحد

يبقى هنا اله النصارى عبارة عن

الآب و (جسد الناسوت بإتحاد الاهوت و نفس الناسوت بأتحاد اللاهوت ) والروح القدس

[ترتيل]

المشكلة يا مسلمين انكم مقفلين دماغكم

احنا لو جبنا البيضة المشهورة وكسرنا قشرتها معادتش كده بيضة يعنى !!!....هى لسه بيضة وكده كمان أفيد يعنى..... رجعنا لزقنا القشرة حوالين البيضة حصل حاجة ؟؟

[ذو الفقار]

ومن الإجابة أكتشف أن هناك أقنوم رابع
بأتحاد اللاهوت بالجسد لوحده ونفسة لوحد
أحسنت أخي الحبيب ، وهذا ما أٌوم الآن بالحوار فيه مع الزميل رامي على الفيس بوك ، وله عناون منفصل في الكتيب الذي أقوم بكتابته في الفترة الحالية حول طبيعة المسيح .