يلا نكتب اجمل موقف عرفناه عن النبي

[حبيب حبيب]

السلام عليكم
طبعا حب النبي صلى الله عليه وسلم فى قلوبنا كلنا دى حاجة واضحة جدا لدرجة انى اكتشفت ان كل حركة فى حياتى باقلده فيها يعنى انا معاه وهو معايا فى كل وقت بقلبى وعقلى وافعالى وكلامى الا طبعا فى الوقت اللى باكون فيه مع اهلى لانهم لسه مايعرفوش باسلامى
انا قريت كتير فى حياة النبي صلى الله عليه وسلم وعرفت بجد يعنى ايه اخلاق واد ايه كان طيب واد ايه كان عطوف وحنين واد ايه كان رحيم واد ايه كان عادل واد ايه اصحابه حبوه ابو بكر وعمر وعثمان وازاى الناس دى بقت جميله لما حبته
من هنا عايز كل واحد يعدى على الموضوع ده يكتب
1 & اجمل موقف قراه للنبي قربه منه اوى وحببه فيه
ملحوظة : مش عايز ليه بتحب النبي عايز موقف من حياة النبى
وياريت نكتب عنوان الاول وبعد كده الموقف
يعنى مثلا


الرحمة

ونكتب تحت الكلمة موقف حبينو وعارفينو ونحكيه

2 & نكتب كمان ازاى الموقف ده اثر فى حياتنا يعنى حبينا موقف النبى ونفذناه والا حبيناه وكان مجرد قصة جميلة قريناها ومنفذنهاش؟
وفى انتظار التفاعل

[سيف الحتف]

واحشني تواجدك بينا أخي الحبيب ..يارب يدوم تواجدك معنا حتى لا تحرمنا منك يا غالي

الرحمـــة
حدثنا موسى بن إسمعيل حدثنا حماد حدثنا ثابت عن أنس بن مالك قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل علينا ولي أخ صغير يكنى أبا عمير وكان له نغر يلعب به فمات فدخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فرآه حزينا فقال ما شأنه قالوا مات نغره فقال يا أبا عمير ما فعل النغير .

كلما قرأت هذا الموقف أقف عنده ولا أجد أي تعليق غير الصلاة على خير من وطأت قدماه الأرض عليه أفضل الصلاة والسلام
.

[دانة]

أخي الفاضل حبيب حبيب باركَ الله فيكَ وحفظكَ من كل سوء ورزقكَ السعادة في الدارين


تريد موقف من حياة النبي عليه الصلاة والسلام أثر بي ؟
والله والله إن كل مواقف النبي عليه الصلاة والسلام تجعل عيني تدمع بل إني ابكي كلما سمعت أو قرأت شيئا من سيرته العطرة
لولا يقيني كمسلمة به بأنه كان موجودا حقا ويقينا
لتسائلت هل فعلا كان يوجد شخص مثل أخلاقه وصفاته على البسيطة

المصلحون أصابع جمعت يدا
هي أنت بل أنت اليد البيضاء

وما أكثر المواقف التي تستحق الوقوف عندها في حياة النبي عليه الصلاة والسلام



سجد مرة فصعد الحسن على ظهره، فأطال السجود، فلما سلّم اعتذر للناس وقال:

" إن إبني هذا ارتحلني، فكرهت أن أرفع رأسي حتى ينزل"
أخرجه أحمد 27100 والنسائي 1141 عن شداد بن الهاد رضي الله عنه.



هذا الموقف أقف أمامه كثيرا من الرحمة التي كان عليها نبينا بكل الناس من الكبير حتى الصغير




أخوك عيسى دعا ميتا فقام له
وأنت أحييت أجيالا من الرمم



من نحن قبلك إلا نقطة غرقت
في اليمّ أو دمعة خرساء في القدم

[أمـــة الله]

موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الأطفال
قال عليه الصلاة والسلام : ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا (رواه أبو داود والترمذي)
كان يتعامل مع الأطفال بكل حب وحنان ولطف وأدب
إستطاع أن يجذ الأطفال إليه من أسلوبه الرقيق مع الأطفال
أحبوه لأنه كان عليه الصلاة والسلام يحترم مشاعر الصغار كان لطيف معهم
كان يعمل على تشجيع الأطفال يعلمهم الصدق والعمل يعلمهم أحترام الناس
كان حريصا على أن يعلم الأطفال الآداب
كان عظيم مع أطفال المسلمين وغير المسلمين
اللهم وفقنا لإتباع سنة رسولنا الحبيب والعمل بما دلنا عليه
تعلمت من رسولنا الصدق والرفق والرحمة وأحترام مشاعر الصغار والكبار والتطلف بهم
مواقفه العظيمة مع الصغار أثرت بي جداً
أنه الرحمة المهداة للعالم أجمع


بارك الله فيك أخي حبيب فكرة رائعة
جزيت الجنة

[حبيب حبيب]

شكرا على اهتمامكم ومروركم وانا مش اقصد الرحمة بالتحديد ده كان مثال لان فى مواقف تانية عظيمه فى العدل والاحسان والايمان والمحبة كتير كتير

اخويا الحبيب صاعقة الاسلام



حدثنا موسى بن إسمعيل حدثنا حماد حدثنا ثابت عن أنس بن مالك قال كان رسول الله يدخل علينا ولي أخ صغير يكنى أبا عمير وكان له نغر يلعب به فمات فدخل عليه النبي ذات يوم فرآه حزينا فقال ما شأنه قالوا مات نغره فقال يا أبا عمير ما فعل النغير .
جميل انا فهمت انه بيواسى الطفل ابا عمير بس ياريت تبسطها شويه يا صاعقة يعنى ايه نغر وايه المقصود بجملة يا ابا عمير ما فعل النغير؟

[أمـــة الله]

جميل انا فهمت انه بيواسى الطفل ابا عمير بس ياريت تبسطها شويه يا صاعقة يعنى ايه نغر وايه المقصود بجملة يا ابا عمير ما فعل النغير؟

فقدْ روى مسلمٌ في صَحيحِهِ أن سَمُرَة بْنَ جُندُبٍ رضي اللهُ عنهُ
قال: لقدْ كنتُ عَلى عَهْدِ رَسولِ اللهِ صلى اللهُ عَليْهِ وسلمَ غُلاماً،
فكُنْتُ أحْفظُ عَنْهُ فما يَمْنعُني مِنَ القوْلِ إلاّ أنّ ها هُنا رِجالاً هُمْ أسَنُّ مِنّي. صحيح مسلم
كما أقـَرَّ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ نهْجَ طريقَةِ المُداعَبَةِ وَاللعِبِ في التَّعْليمِ وعَمِلَ بهِ
وهُناكَ الكَثيرُ مِنَ الأحاديثِ التّي تَدُلُّ على ذلِكَ
ومِنْها ما رَواهُ الشّيْخانِ وغَيرُهُما

من حديثِ أنَسٍ رضِيَ اللهُ عنْهُ قال: كانَ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ أحْسنَ النّاسِ خُلُقاً،
وكان لي أخٌ يُقالُ له أبو عُمَيْرٍ، وكان إذا جاءَ قال يا أبا عُمَيْرُ، ما فَعَلَ النّـُغَيْرُ

والنّـُغَيْرُ تصْغيرٌ لِكلِمَةِ نَغْرٍ وهُوَ طائِرٌ كانَ يَلْعبُ بِهِ
وذاتَ مَرّةٍ كانَ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ يَمْشي في السّوقِ
فرَأى أبَا عُمَيْرٍ يَبْكي، فَسَألَهُ عَنِ السّبَبِ ... فقالَ لَهُ

مَاتَ النٌّغَيْرُ يا رَسولَ اللهِ
فَظَلَّ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ يُداعِبُهُ ويُحادِثُهُ ويُلاعِبهُ حتّى ضَحِكَ،
فَمَرّ الصّحابَةُ بهِما فسَألُوا الرّسولَ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ عَمّا أجْلَسَهُ مَعَهُ،
فقال لَهُم مَاتَ النّـُغَيْرُ، فجَلَسْتُ أُواسِي أبَا عُمَيْرٍ

إنها دعوة من الرحمة المهداة للعالم
لاحترام مشاعر الصغار والتطلف بهم

[حبيب حبيب]

سجد مرة فصعد الحسن على ظهره، فأطال السجود، فلما سلّم اعتذر للناس وقال:
" إن إبني هذا ارتحلني، فكرهت أن أرفع رأسي حتى ينزل"
أخرجه أحمد 27100 والنسائي 1141 عن شداد بن الهاد رضي الله عنه.
الله يا اخت دانة موقف رائع فعلا وكله رحمة ورافة الواحد لما بيكون مركز فى حاجة ويجى جنبه طفل يشد حاجة من ايده او ايصرخ بيتنرفز ومش بيتحمل وساعات كتير بتوصل ببعض الناس انهم يضربوا الطفل ده ويئسوا عليه وده نبى وبيصلى يعنى واقف مع ربنا وده اكتر انسان بيحس بالصلاة هو النبى
فكونه يصبر من غير ما ينزل الطفل ده قمة فى الرحمة يا رب الناس تحس الموقف العظيم ده
كان يقدر يسلم من صلاته ويشيل الولد برفق ويبعده او ينادى والدته تشيله لكن ما رضيش يزعله او يفسد عليه لعبه مع جده
مشكورة يا اخت دانة على المشاركة الجميلة وكل ما تفتكرى موقف تعالى اكتبيه عشان الناس تعرف الرجل اللى هدى العالم ده حقيقته ايه

[دانة]

الله يا اخت دانة موقف رائع فعلا وكله رحمة ورافة الواحد لما بيكون مركز فى حاجة ويجى جنبه طفل يشد حاجة من ايده او ايصرخ بيتنرفز ومش بيتحمل وساعات كتير بتوصل ببعض الناس انهم يضربوا الطفل ده ويئسوا عليه وده نبى وبيصلى يعنى واقف مع ربنا وده اكتر انسان بيحس بالصلاة هو النبى


فكونه يصبر من غير ما ينزل الطفل ده قمة فى الرحمة يا رب الناس تحس الموقف العظيم ده


كان يقدر يسلم من صلاته ويشيل الولد برفق ويبعده او ينادى والدته تشيله لكن ما رضيش يزعله او يفسد عليه لعبه مع جده


مشكورة يا اخت دانة على المشاركة الجميلة وكل ما تفتكرى موقف تعالى اكتبيه عشان الناس تعرف الرجل اللى هدى العالم ده حقيقته ايه




ربنا يكرمك أخي حبيب على كلامك الطيب

ولو حبيت تقرأ هذا موضوع ذو صلة
http://www.albshara.com/threads/13800-في-حب-محمد-صلى-الله-عليه-وسلم (http://www.albshara.com/threads/13800-في-حب-محمد-صلى-الله-عليه-وسلم)


أود قول شيء لك أنت كنت السبب في أني قد سجلت في هذا المنتدى الرائع
أسأل الله أن يثبتك وإيانا بس يا ريت تدعو لي بظهر الغيب بالهداية والثبات على الحق

[حبيب حبيب]

موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الأطفال
قال عليه الصلاة والسلام : ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا (رواه أبو داود والترمذي)
كان يتعامل مع الأطفال بكل حب وحنان ولطف وأدب
إستطاع أن يجذ الأطفال إليه من أسلوبه الرقيق مع الأطفال
أحبوه لأنه كان عليه الصلاة والسلام يحترم مشاعر الصغار كان لطيف معهم
كان يعمل على تشجيع الأطفال يعلمهم الصدق والعمل يعلمهم أحترام الناس
كان حريصا على أن يعلم الأطفال الآداب
كان عظيم مع أطفال المسلمين وغير المسلمين
اللهم وفقنا لإتباع سنة رسولنا الحبيب والعمل بما دلنا عليه
تعلمت من رسولنا الصدق والرفق والرحمة وأحترام مشاعر الصغار والكبار والتطلف بهم
مواقفه العظيمة مع الصغار أثرت بي جداً
أنه الرحمة المهداة للعالم أجمع


بارك الله فيك أخي حبيب فكرة رائعة
جزيت الجنة


شكرا يا اخت نورا على الرد الرائع والكلمات الدالة على رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم الذى كان ارحم الناس والى عمره ما ضرب طفل برغم انى سمعت انه اهل الطائف خلوا ولادهم يقذفوه بالحجر لما راح الطائف يدعوهم لعبادة الله ومع ذلك كان بيدعى لهم ان ربنا يهديهم
بجد الموقف ده لما قريته بالتفصيل بكيت ودمعت عنيا وصعب عليا جدا انى اتخيل النبى الى الناس دى كلها بتحبه يتئذى الاذية دى ويقذفوه بالحجارة لحد ما كعوبه تنزف دم وهو بيخرج من بلادهم وخرج دعالهم بالخير وفعلا ربنا استجاب دعوته والمدينة اسلمت يا ريت حد يكتب القصة الصحيحة للموقف ده عشان لازم نستخرج منها الدروس المستفادة وازاى نطبقها على حياتنا فى القرن الحالى

[حبيب حبيب]

فقدْ روى مسلمٌ في صَحيحِهِ أن سَمُرَة بْنَ جُندُبٍ رضي اللهُ عنهُ
قال: لقدْ كنتُ عَلى عَهْدِ رَسولِ اللهِ صلى اللهُ عَليْهِ وسلمَ غُلاماً،
فكُنْتُ أحْفظُ عَنْهُ فما يَمْنعُني مِنَ القوْلِ إلاّ أنّ ها هُنا رِجالاً هُمْ أسَنُّ مِنّي. صحيح مسلم
كما أقـَرَّ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ نهْجَ طريقَةِ المُداعَبَةِ وَاللعِبِ في التَّعْليمِ وعَمِلَ بهِ
وهُناكَ الكَثيرُ مِنَ الأحاديثِ التّي تَدُلُّ على ذلِكَ
ومِنْها ما رَواهُ الشّيْخانِ وغَيرُهُما

من حديثِ أنَسٍ رضِيَ اللهُ عنْهُ قال: كانَ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ أحْسنَ النّاسِ خُلُقاً،
وكان لي أخٌ يُقالُ له أبو عُمَيْرٍ، وكان إذا جاءَ قال يا أبا عُمَيْرُ، ما فَعَلَ النّـُغَيْرُ

والنّـُغَيْرُ تصْغيرٌ لِكلِمَةِ نَغْرٍ وهُوَ طائِرٌ كانَ يَلْعبُ بِهِ
وذاتَ مَرّةٍ كانَ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ يَمْشي في السّوقِ
فرَأى أبَا عُمَيْرٍ يَبْكي، فَسَألَهُ عَنِ السّبَبِ ... فقالَ لَهُ

مَاتَ النٌّغَيْرُ يا رَسولَ اللهِ
فَظَلَّ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ يُداعِبُهُ ويُحادِثُهُ ويُلاعِبهُ حتّى ضَحِكَ،
فَمَرّ الصّحابَةُ بهِما فسَألُوا الرّسولَ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ عَمّا أجْلَسَهُ مَعَهُ،
فقال لَهُم مَاتَ النّـُغَيْرُ، فجَلَسْتُ أُواسِي أبَا عُمَيْرٍ

إنها دعوة من الرحمة المهداة للعالم
لاحترام مشاعر الصغار والتطلف بهم

مفهوم يا اخت نورا وشكرا على التوضيح والموقف ممتاز
يا جماعة الراجل ده مستحيل يكون زي ما اعداؤه بيقولوا مستحيل يكون دموى او بيحب القتل او متعطش للدم زى ما بيمثلوه
الرجل الى يسيب حاله واشغاله وهو نبى له مكانته وسط قومه ومعندوش وقت غير للجامع والعبادة والدعوة لعبادة الله ويسيب كل ده ويقعد يواسى طفل صغير ماتت منه عصفورة يبقى ايه الراجل ده؟ده اخلاقه غريبه ملهاش مثيل
يعنى امثل الموقف على نفسى وكل واحد فينا يمثله على نفسه لو انت رئيس دولة وحواليك زعماء وماشى فى شارع فيه ناس بتتمنى تراب رجليك ومش بتسيبك لحظه وكل وقتهم معاك يا بتعلمهم دين يا بتفهمهم معاملات وبتدير شئون بلاد وبلاد وتعدى تلاقى طفل من الرعية بيبكى عشان عصفورة ماتت
هتعمل ايه ؟ ينفع تسيب كل الى فى ايدك وتقعد معاه تطبطب عليه وتهزر معاه لحد ما يضحك وتسيب الدنيا الى حواليك دي كلها؟لو عملت كده هل ينفع انك تكون متعطش للدم او انك تكون رجل قاسى او بتاع دنيا؟
يا بختك يا ابا عمير
بصراحة لو طلعنا من كل موقف من مواقف النبى الدروس المستفاده مش هنكفى المنتدى