مشاهدة النسخة كاملة : من هو ضيفك ؟
لبيّك إسلامي
2010-07-04, 02:49 PM
فى الصورة جيداhttp://www.manbaralrai.com/files/images/%D8%B4%D8%A7%D9%88%D8%B1%D9%85%D8%A7.jpg
ع فكرة بقي الصورة دي مش كانت موجودة امبارح
الغد المشرق
2010-07-04, 02:55 PM
فما أحوجنا إليها
صدقت حبيبتى هيا بنا نوثق أواصر هذا الحب بيننا ونربطه بالدين ذلك الرباط المتين الموصول بحبل الله تعالى ...
الغد المشرق
2010-07-04, 03:01 PM
ع فكرة بقي الصورة دي مش كانت موجودة امبارح
كانت موجودة فى الصفحة السابقه وأثناء تعديلى وضعتِ ردك فلم تريها حبيبتى.
ضحكة مؤمنة
2010-07-04, 05:35 PM
بجد ام عمار تمام
اولا وقبل اى حاجة يعنى احب اقول ان بجد منظر الشاورمة خلا بطنى توحوح منى خلاااااااااااااااااااااص
وبعدين نفسى اعرف الصورة التانية جابه البقرة كلها حطوها فى السيخ ولا ايه هههههههههههههههه
ندخل على الحب فى الله
بجد كلماتك نديه جدا وطيبة وتريح القلب
بجد والله ما اجمل الحب فى الله
انا لا ارى احلى ولا اغلى منها نعمة بعد الاسلام طبعا
وبجد ذكرتينى بقصة اختى فى الله اميرة
بجد والله ربنا عالم كنا نجتمع ديما ونتكلم عن ربنا ونسمع اناشيد ونقعد فى المصلى بتاعت الكلية كتير ونعمل جدول طاعات مع بعض وندعى لبعض ونتصل فى الفجر نقوم بعض
بس هى توفاها الله
وساعتها عرفت بجد معنا نعمة انه فيه حد بحب حد فى الله
ويحرص اوى على انه يخلى حبيبه ده بيقرب اكتر واكتر من ربنا
والله لو كل واحد حب لاخيه مايحبه لنفسه الاحوال هتتصلح
الغد المشرق
2010-07-05, 01:33 AM
بس هى توفاها الله
بجد بجد اوجعتى قلبى حبيبتى ,
رحمها الله تعالى وجعل كل ماتقوليه فى حقها شاهد لها لا عليها ونسأل الله تعالى أن يغفر لها ويرحمها وموتى المسلمين ...
والله لو كل واحد حب لاخيه مايحبه لنفسه الاحوال هتتصلح
لذلك حبيبتى الحب فى الله من أوثق عرى الإيمان ...
عن ابن عباس رضي الله عنه مرفوعا ً : « أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله » . رواه الطبراني وحسنه الأرناؤط .
وبها يستكمل الإيمان فعن أبي أمامة رضي الله عنه « من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان » . رواه أبو داود .
* وهي طريق إلى الجنة : روى مسلم من حديث أبي هريرة « والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم »
.
وتجلب محبة الله : « قال الله تعالى : وجبت محبتي للمتحابين في والمتجالسين في والمتباذلين في »
بل تجلب محبة الملأ الأعلى أجمعين مع القبول في الأرض : في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه « إذا أحب الله عبدا دعا جبريل فقال يا جبريل إني أحبه فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض » .
في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه
« سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله » .
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الله يقول يوم القيامة : « أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي » .
فهذا هو فضل الحب فى الله حبيباتى هذا غيض من فيض في الدنيا ، أما عن كرمات هؤلاء المتحابين فى الأخرة فحدث ولا حرج , يكفى أن الله تعالى يظلهم بظله يوم لا ظل إلا ظله وتأملن في هذا الرابط الوثيق بين كون المحبة لله وكون الظل في ظل عرش الله !!!
جعلنا الله من أهلهم جميعا ...
لبيّك إسلامي
2010-07-05, 06:07 PM
بس هى توفاها الله
وساعتها عرفت بجد معنا نعمة انه فيه حد بحب حد فى الله
لاحول ولا قوة الا بالله
ربنا يرحمها ويغفرلها ويرزقها العلا من الجنة
هو البغض فى الله بغض شخص ولا الفعل نفسه؟؟
الغد المشرق
2010-07-06, 04:33 PM
هو البغض فى الله بغض شخص ولا الفعل نفسه؟؟
هذه الفتوة من برنامج نور على الدرب لإبن باز رحمه الله تعالى :
علمنا بأن من أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله، فما معنى الحب في الله، وما معنى البغض في الله؟
الحب في الله أن تحب من أجل الله-تبارك وتعالى-؛ لأنك رأيته ذا تقوى وإيمان فتحبه في الله، وتبغض في الله لأنك رأيته كافراً عاصياً لله فتبغضه في الله، أو عاصياً وإن مسلماً فتبغضه بقدر ما عنده من المعاصي، هكذا المؤمن يتسع قلبه لهذا أو هذا يحب في الله أهل الإيمان والتقوى، ويبغض في الله أهل الكفر والشرور والمعاصي، ويكون قلبه متسعاً لهذا وهذا, وإذا كان الرجل في خير وشر كالمسلم العاصي أحبه من أجل إسلامه وأبغضه من أجل ما عنده من المعاصي, فيكون فيه الأمران الشعبتان شعبة الحب والبغض, فأهل الإيمان وأهل الاستقامة يحبهم حباً كاملاً, وأهل الكفر يبغضهم بغضاً كاملاً، وصاحب الشائبتين صاحب المعاصي يحبه على قدر ما عنده من الإيمان والإسلام, ويبغضه على قدر ما عنده من المعاصي والمخالفات.
وأيضا :
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
كيف يكون الحب في الله و البغض في الله ؟أرجو منكم الإفادة مأجورين؟
فأجاب الشيخ رحمه الله" يكون الحب في الله أن ترى شخصا صاحب دين وعلم صاحب عبادة صاحب خلق صاحب حسن معاملة فتحبه لما قام به من طاعة الله والإيمان به فهذه محبة في الله ,،البغض في الله أن ترى شخصا عاصيا متهاونا بدينه لا يبالي فتكرهه وتبغضه لما هو عليه من التهاون بدين الله عز وجل ,،والحب في الله والبغض في الله من أوثق عرى الإيمان ولهذا يجب علينا أن يكون حبنا وبغضنا لله عز وجل لا نحب إلا من أحبه الله ولا نبغض إلا من أبغضه الله,نحب من أحبه الله وإن كنا لا نميل إليه ميلا طبيعيا,نكره من يكرهه الله وإن كنا نميل إليه ميلا طبيعيا حتى يحصل لنا التمسك بأوثق عرى الإيمان .
رحم الله شيخنا وأدخله فسيح جناته
المصدر........(نور على الدرب شريط رقم 284الوجه ب)
أرجو أن أكون قد أفدتك حبيبتى ...
الغد المشرق
2010-07-06, 04:40 PM
للمحبة في الله شروط منها :
1 ـ أن تكون لله ، فكل عمل لغير الله لا يقبله الله ، ومعنى كونها لله أنها لا تتأثر ببياض أو سواد أو حزب أو جماعة أو بلد أو عرق بل هي لله وحده لا شريك له .
2 ـ أن تكون على الطاعة ، فالحب في الله طاعة لله ، فهل تستغل طاعة الله لشيء محرم ؟ ! .
3 ـ أن تشتمل على التناصح ، فالمؤمن ناصح للمؤمنين أجمعين ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما في صحيح مسلم من حديث أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه : « الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة » .
أحبتي :
للمحبة في الله واجبات منها :
1 ـ إخبار من يحب " طبعا لا يجوز إخبار أخ لأخت أو أخت لأخ بقول إنى أحبك فى الله , لما يترتب عليه من فتن وكسر الحدود الشرعيه وزوال الحياء بينهم , ولكن طبعا ممكن قولها بين الزوجين "
فعن المقداد بن معدِيكرب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه » . رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن .
2 ـ أن تحب له ما تحب لنفسك ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه : « لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » .
3 ـ الهدية ... في سنن البيهقي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « تهادوا تحابوا » .
4 ـ إفشاء السلام ... في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم » .
5 ـ البذل والتزاور .... والمقصود البذل بمعناه الواسع بذل من الوقت والجهد والعلم والمال .
وأختم بهذه الأبيات الرائعة للإمام الشافعي رحمه الله :
إذا المـــرء لا يرعــاك إلا تكلفــــا * * * فدعه ولا تكثر عليه التأسفــــــــــا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة * * * وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا
فما كل من تهــــواه يهواك قلبــــه * * * ولا كل من صافيته لك قد صفـــــا
إذا لم يكــن صــفو الود طبيــعـــة * * * فلا خيـــر في ود يجيء تكلفــــــــا
ولا خير في خـِل ٍ يخــون خليــله * * * ويلقــاه من بعــد المـــودة بالجـفــــا
وينـكر عيشا ً قد تقـــادم عهـــــده * * * ويظهـــر سرا ً كان بالأمس قد خفا
سلام ٌ على الدنيا إذا لم يكـن بها * * * صديق ٌصدوق ٌصادق الوعد منصفا
فما رأيكنّ " ضحكه مؤمنه ولبيك إسلامى " فى هذا الحب ؟
وهل ترونه يطبق هنا بيننا ؟
لبيّك إسلامي
2010-07-06, 04:43 PM
جزاك الله خيرا
كان فى موقف لاحد الصحابة انه كان بيشرب الخمر بكثرة فانتهره الصحابة فدافع عنه الرسول-صلى الله عليه وسلم- وقال-فيما معنى الحديث- انه يحب الله ورسوله
ده كان من اهل المعصية ومع ذلك الرسول-صلى الله عليه وسلم- دافع عنه
يعنى الواحد يكره الفعل نفسه لكن مايكرهش العاصي نه كان ممكن يبقي مكانه لولا فضل الله -سبحانه وتعالى- عليه؟؟
الغد المشرق
2010-07-07, 04:35 AM
يعنى الواحد يكره الفعل نفسه لكن مايكرهش العاصي نه كان ممكن يبقي مكانه لولا فضل الله -سبحانه وتعالى- عليه؟؟
حبيبتى ما معنى إن الواحد يكره الفعل نفسه ؟
فنحن جميعا نكره السرقه والزنا والسفور والإختلاط وغيره ...
ولكن حبيبتى المراد هنا دنو المرء من القلب أو بعده عنه ويختلف بحسب الدرجه , الحب هو الميل القلبى للشيئ
فأضرب لكِ مثال حبيبتى : مثلا عياذا بالله أمك غير مسلمه وجارتك صديقة أمك مسلمه وملتزمه ,ياترى من لها حق الولايه عندك ؟ طبعا جارتك فلها منك تمام الولاء وتمام الحب ولكن تراعى أمك بالرحمه والبر وبخفض الجناح كما أمرنا الإسلام ...
واضرب لكِ مثلا من هذا الصحابى الجليل حبيبتى وتمام حبه للرسول صلى الله عليه وسلم :
عندما رجع الرسول http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c5/Mohamed_peace_be_upon_him.svg/21px-Mohamed_peace_be_upon_him.svg.png (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mohamed_peace_be_upon_him.svg) وجيشه من غزوة بني المصطلق (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%D8%B2%D9%88%D8%A9_%D8%A8%D9%86%D9%8A_%D8%A7 %D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%84%D9%82) "ولله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل".
وكان ابن سلول يقصد الرسول http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c5/Mohamed_peace_be_upon_him.svg/21px-Mohamed_peace_be_upon_him.svg.png (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mohamed_peace_be_upon_him.svg) ولما علم ابنه عبد الله بما قال ذهب إلى الرسول وقال: "يا رسول الله قد علمت المدينة أنه لا يوجد أحد أبر من أبيه مني فإن تريد قتله فأمرني أنا فإني لا اصبر على قاتل ابي".
وعندما دخل الجيش المدينة بعد العودة من غزوة بنو المصطلق تقدم عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول الجيش ووقف بسيفه على مدخل المدينة والكلُ مستغرب من عمله حتى إذا قدم أبوه داخلاً المدينة أشهر السيف في وجه أبيه وقال: والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله، توفي عبد الله بن أبي بن سلول وصلى عليه الرسول وقال له عمر بن الخطاب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%85%D8%B1_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AE %D8%B7%D8%A7%D8%A8) http://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/thumb/d/dd/%D8%B1%D8%B6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%86%D8%A9.jpg/25px-%D8%B1%D8%B6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%86%D8%A9.jpg (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:%D8%B1%D8%B6%D9%8A_%D8%A7%D9%84 %D9%84%D9%87_%D8%B9%D9%86%D8%A9.jpg): لم صليت عليه يارسول الله؟، قال: لقد خيرت فأخترت ثم نهى الله تعالى الرسول http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c5/Mohamed_peace_be_upon_him.svg/21px-Mohamed_peace_be_upon_him.svg.png (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mohamed_peace_be_upon_him.svg) عن الصلاة على أحد من المنافقين بعد هذه الحادثة.
قال تعالى: ﴿وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ﴾«9 (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88% D8%A8%D8%A9):84»
هذا أبوه حبيبتى ومع ذلك كان يعرض على النبى صلى الله عليه وسلم قتله لتعديه على رسول الله , فهل هنا كان يكره الفعل فقط ؟
مثال آخر : عندنا مثلا شارون أو بوش وتعلمين ما يفعلونه ضد المسلمين , فهل هؤلاء نبغض فعلهم ونحبهم لشخصهم !!!
لا حبيبتى فهذا لا يليق , فقيسى على ذلك بحسب المعاصى والذنوب والطاعات ودرجتها عنده وعلى قدر هذا يكون قدر الحب أو البغض فى الله ...
أرجو أن أكون وضحت لكِ هذه النقطه ...
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir