صقر قريش
2008-02-08, 11:42 PM
من كتب هذه الأسفار يا نصارى ؟؟
ان معظم اسفار الكتاب المقدس لا يعلم النصارى متى كتبت ومن هو كاتبها ، وإليك الأمثلة على ذلك :
سفر يونان
غير معروف
أخبار الأيام الأول
المؤلف مجهول، ولكن ربما جمعه وحرره عزرا.
أخبار الأيام الثاني
المؤلف مجهول، ولكن ربما جمعه وحرره عزرا.
خاتمة سفر يشوع
غير معروف
القضاة
غير معروف ( ربما كتبه صموئيل )
صموئيل الأول
غير معروف ( ربما كتبه صموئيل )
صموئيل الثاني
غير معروف
سفر الملوك الأول
غير معروف
سفر الملوك الثاني
غير معروف
سفر أستير
غير معروف
سفر أيوب
يحتمل أن يكون أيوب ، ويرى البعض أنه موسى أو سليمان أو أليهو
المزامير
كتب داود 37 مزموراً ، وكتب آساف 12 مزموراً ، وأبناء قورح 9 مزامير ، وكتب سليمان مزمورين ، وهناك 51 مزموراً لا يعرف كاتبها .
سفر راعوث
غير معروف
سفر أشعياء
ينسب معظمه إلى أشعيا، ولكن بعضه من المحتمل كتبه آخرون.
سفر حبقوق
لا يعرف شيء عن مكان أو زمان ولادته.
سفر الأمثال والجامعة
المؤلف مجهول، ولكنها عادة تنسب إلى سليمان
نشيد الأناشيد
المؤلف مجهول، ولكنها عادة تنسب إلى سليمان
سفر عزرا
من المحتمل أن عزرا كتبه أو حرره.
هذا ولا يعلم النصارى متى تمت كتابة هذه الاسفار بالتحديد ( التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) .
فنحن لسنا بصدد القبض على من قام أو قاموا بالتحريف ، و لا يهمنا معرفة زمان أو مكان وقوع التحريف ، بالضبط كما هم لا يعرفون من هو الذي قام بكتابة هذه الأسفار ، ومتى تمت الكتابة بالتحديد .
ولكن ما هو الشيء المهم في هذا الصدد ؟
ان الشيء المهم في هذا الصدد هو بيان وقوع التحريف والعثور على أمثلة توضح بما لا يدع مجالاً للشك وقوع هذا التحريف ، وهذا هو ما أثبته الباحثين المنصفين الذين درسوا الكتاب المقدس ووجدوا فيه ما وجدوا من أمور تجافي وحي السماء ، وأخطاء و تناقضات لا تقع إلا في كلام
ان معظم اسفار الكتاب المقدس لا يعلم النصارى متى كتبت ومن هو كاتبها ، وإليك الأمثلة على ذلك :
سفر يونان
غير معروف
أخبار الأيام الأول
المؤلف مجهول، ولكن ربما جمعه وحرره عزرا.
أخبار الأيام الثاني
المؤلف مجهول، ولكن ربما جمعه وحرره عزرا.
خاتمة سفر يشوع
غير معروف
القضاة
غير معروف ( ربما كتبه صموئيل )
صموئيل الأول
غير معروف ( ربما كتبه صموئيل )
صموئيل الثاني
غير معروف
سفر الملوك الأول
غير معروف
سفر الملوك الثاني
غير معروف
سفر أستير
غير معروف
سفر أيوب
يحتمل أن يكون أيوب ، ويرى البعض أنه موسى أو سليمان أو أليهو
المزامير
كتب داود 37 مزموراً ، وكتب آساف 12 مزموراً ، وأبناء قورح 9 مزامير ، وكتب سليمان مزمورين ، وهناك 51 مزموراً لا يعرف كاتبها .
سفر راعوث
غير معروف
سفر أشعياء
ينسب معظمه إلى أشعيا، ولكن بعضه من المحتمل كتبه آخرون.
سفر حبقوق
لا يعرف شيء عن مكان أو زمان ولادته.
سفر الأمثال والجامعة
المؤلف مجهول، ولكنها عادة تنسب إلى سليمان
نشيد الأناشيد
المؤلف مجهول، ولكنها عادة تنسب إلى سليمان
سفر عزرا
من المحتمل أن عزرا كتبه أو حرره.
هذا ولا يعلم النصارى متى تمت كتابة هذه الاسفار بالتحديد ( التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) .
فنحن لسنا بصدد القبض على من قام أو قاموا بالتحريف ، و لا يهمنا معرفة زمان أو مكان وقوع التحريف ، بالضبط كما هم لا يعرفون من هو الذي قام بكتابة هذه الأسفار ، ومتى تمت الكتابة بالتحديد .
ولكن ما هو الشيء المهم في هذا الصدد ؟
ان الشيء المهم في هذا الصدد هو بيان وقوع التحريف والعثور على أمثلة توضح بما لا يدع مجالاً للشك وقوع هذا التحريف ، وهذا هو ما أثبته الباحثين المنصفين الذين درسوا الكتاب المقدس ووجدوا فيه ما وجدوا من أمور تجافي وحي السماء ، وأخطاء و تناقضات لا تقع إلا في كلام