الشيخ أبو الفداء
2010-06-27, 06:39 PM
بسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد للذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
واصلي واسلم على خاتم أنبيائه ورسله محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه
أثناء مطالعتي للكتاب المقدس وقعت عيني على معجزة رهيبة بل إعجاز مفجع بكل ما تحمله الكلمة من معان لدرجة أذهلت عقلي وأصابتني بحيرة شديدة جدا
فرأيت أن انقل لكم ما رايته من إعجاز في الكتاب المقدس عسى أن أجد له تفسيرا من احد الإخوة المسلمين أو من احد أصدقائنا من غير المسلمين
وحتى لا أطيل عليكم سأنقل لكم المعجزة التي رايتها
من سفر أخبار الأيام الثاني إصحاح 21 عدد 4 – 5
4 فقام يهورام على مملكة ابيه وتشدد وقتل جميع اخوته بالسيف وايضا بعضا من رؤساء اسرائيل.
5 كان يهورام ابن اثنتين وثلاثين سنة حين ملك وملك ثماني سنين في أورشليم
أظن إن الفقرتين واضحتي جدا وهما تتحدثان عن أن يهورام تولى ملك إسرائيل بعد موت أبيه وانه قتل جميع إخوته بالسيف وبعضا من رؤساء إسرائيل أيضا
كما توضحان أن يهورام عندما تولى الملك كان عمره اثنين وثلاثين سنة وبقي في الملك ثمان سنين ومات وعمره أربعين سنة
من أين أتيت بالأربعين سنة
أقول تولى الملك وكان عمره اثنين وثلاثين وبقي في الملك ثمان سنين ومات ليصبح عمره عند موته أربعين سنة
قد يسألني سائل أين المعجزة أو الإعجاز الموجود والذي تحدثت عنه
أقول لتروا جميعا المعجزة انظروا إلى الفقرتين القادمتين
من سفر أخبار الأيام الثاني إصحاح 22 عدد 1 – 2
1 وملك سكان اورشليم اخزيا ابنه الاصغر عوضا عنه لان جميع الاولين قتلهم الغزاة الذين جاءوا مع العرب الى المحلّة. فملك اخزيا بن يهورام ملك يهوذا
2 كان اخزيا ابن اثنتين واربعين سنة حين ملك وملك سنة واحدة في اورشليم واسم امه عثليا بنت عمري
هاتين الفقرتين تتحدثان عن اخزيا الابن الأصغر ليهورام والذي ملكه سكان أورشليم عليهم بعد وفاة أبوه يهورام والذي كان ملكه سنة واحدة
هذا الابن الأصغر يوم موت أبوه يهورام وتوليه الملك كان عمره اثنين وأربعين سنة كما يخبرنا الكتاب المقدس
يعني اكبر من أبوه بسنتين
الابن الأصغر اكبر من أبوه بسنتين أمال الأوسط اكبر من أبوه بكام سنة والأكبر اكبر منهما ومن أبوه بكام سنة
هل رأيتم المعجزة الموجودة في الكتاب المقدس والإعجاز الرهيب الذي يستحيل أن يحدث في أي زمان ومكان مطلقا
أرجو من لديه تفسير منطقي أن يشرح لي كيف حدث هذا
كيف يكون الابن الأصغر اكبر من أبيه بسنتين كاملتين
منقول
واصلي واسلم على خاتم أنبيائه ورسله محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه
أثناء مطالعتي للكتاب المقدس وقعت عيني على معجزة رهيبة بل إعجاز مفجع بكل ما تحمله الكلمة من معان لدرجة أذهلت عقلي وأصابتني بحيرة شديدة جدا
فرأيت أن انقل لكم ما رايته من إعجاز في الكتاب المقدس عسى أن أجد له تفسيرا من احد الإخوة المسلمين أو من احد أصدقائنا من غير المسلمين
وحتى لا أطيل عليكم سأنقل لكم المعجزة التي رايتها
من سفر أخبار الأيام الثاني إصحاح 21 عدد 4 – 5
4 فقام يهورام على مملكة ابيه وتشدد وقتل جميع اخوته بالسيف وايضا بعضا من رؤساء اسرائيل.
5 كان يهورام ابن اثنتين وثلاثين سنة حين ملك وملك ثماني سنين في أورشليم
أظن إن الفقرتين واضحتي جدا وهما تتحدثان عن أن يهورام تولى ملك إسرائيل بعد موت أبيه وانه قتل جميع إخوته بالسيف وبعضا من رؤساء إسرائيل أيضا
كما توضحان أن يهورام عندما تولى الملك كان عمره اثنين وثلاثين سنة وبقي في الملك ثمان سنين ومات وعمره أربعين سنة
من أين أتيت بالأربعين سنة
أقول تولى الملك وكان عمره اثنين وثلاثين وبقي في الملك ثمان سنين ومات ليصبح عمره عند موته أربعين سنة
قد يسألني سائل أين المعجزة أو الإعجاز الموجود والذي تحدثت عنه
أقول لتروا جميعا المعجزة انظروا إلى الفقرتين القادمتين
من سفر أخبار الأيام الثاني إصحاح 22 عدد 1 – 2
1 وملك سكان اورشليم اخزيا ابنه الاصغر عوضا عنه لان جميع الاولين قتلهم الغزاة الذين جاءوا مع العرب الى المحلّة. فملك اخزيا بن يهورام ملك يهوذا
2 كان اخزيا ابن اثنتين واربعين سنة حين ملك وملك سنة واحدة في اورشليم واسم امه عثليا بنت عمري
هاتين الفقرتين تتحدثان عن اخزيا الابن الأصغر ليهورام والذي ملكه سكان أورشليم عليهم بعد وفاة أبوه يهورام والذي كان ملكه سنة واحدة
هذا الابن الأصغر يوم موت أبوه يهورام وتوليه الملك كان عمره اثنين وأربعين سنة كما يخبرنا الكتاب المقدس
يعني اكبر من أبوه بسنتين
الابن الأصغر اكبر من أبوه بسنتين أمال الأوسط اكبر من أبوه بكام سنة والأكبر اكبر منهما ومن أبوه بكام سنة
هل رأيتم المعجزة الموجودة في الكتاب المقدس والإعجاز الرهيب الذي يستحيل أن يحدث في أي زمان ومكان مطلقا
أرجو من لديه تفسير منطقي أن يشرح لي كيف حدث هذا
كيف يكون الابن الأصغر اكبر من أبيه بسنتين كاملتين
منقول