اسئلة للمسلمين فقط

[الحذر واجب]

نعم تتابع

ولكن لم تقرأ الرد حتى الان لأنها لم تدخل

شـكرا لك وجزاك الله خيـر

[محمد زيدان]

ما شاء الله...
لكن يا ليت يا صديقاتنا قبل أن تقرأى الردود...
قبل كل شئ
قبل كل شئ
لا تعتبريننا منازلين لقتالك أو عدوا أبديا لك ...فهذا يولد فى النفس عناد وتكبر على الحقيقة وهذا لا تطمحيه أنتى لنا ولا نطمحه نحن لك
قد نكون يوما أكثر من الأخوة -والله يهدى من يشاء-..
وقبل كل شئ
عند إقامة الحوار أرجوكى صديقتنا ألا تملئى عقلك بالشبهات حول الإسلام وان القرآن محرف وما إلى ذلك...فهذا يؤدى بطبيعتك إلى النفور عن الحقيقة وإن كانت بادية أمامك جلى النجوم
بل حكمى عقلك ولا تستندى إلى ما قد أحاط بعقلك مسبقا-ولا أقصد أدنى إهانة-
وأحذرى صديقتنا أن تنظرى من جهة واحدة فال"سبعة" قد تريها "ثمانية" لأنكى ترى من جهة واحدة...فلتقرير إثبات علمى فإن العلماء يجربون بعدة طرق...
هدانا الله وإياكى
أطيب الأمنيات

[سيف الحتف]

ليش ربكم امر بمن يريد اعتاق اي دين تاني بالقتل مو حراااااام يمكن المسلم مو مرتاح في عقيدته واحنا ما في عندنا قتل او رجم او شي ازا حبينا الدخول الى ديانة اخرى بالتفاهم والعقلانية


زميلتنا الفاضلة,, الإسلام هو الدين الذي إرتضاه الله عز وجل للبشرية,لذلك يحرص الإسلام على أبدية الإنسان ونجاته من عذاب الجحيم, فالدين ليس لعبة في أيدي أي شخص يتركه ويعتنقه وقتما أراد,فالإسلام وضع ضوابط تشد على أيدي المُجترئين على دين الله, فهناك من يريد أن يدخل الإسلام للتشكيك فيه ..كيف ؟؟؟ يدخل الإسلام ليوهم الآخرين أنه دخل عن إقتناع كامل, وفجأة يترك الإسلام حتى يُشكك الآخرين في مصداقية دين الحق, ويودي بالنفوس المريضة إلى منحنيات ضالة تخرجهم من النور إلى الظلمات؛ وعلى هذا وضع الإسلام ضوابط حازمة لكل من تسول له نفسه ويظن أن الدين صار لعبة في يد أي شخص.

الإسلام لم يجبر أي أحد على إعتناقه بل قال {لا إكراه في الدين} فإسلام المكره في الإسلام لا يجوز نهائياً,لأن الأصل في الإعتناق الإقتناع, فإن فُقِدَ شرط الإقتناع فأي إعتناق سيصير؟؟؟؟ لذلك من يدخل الإسلام فهو مقر بكل فرائضه وسننه وتعاليمه وواجباته ونواهيه, هو من إختار ولم يضربه أحد على يديه, فعندما يُقرر هذا الشخص ترك الدين وأن ينخلع منه, فهو لا يضر نفسه فقط بل يضر غيره من أصحاب القلوب المريضة, فهو سيبث الشك في نفوسهم, ويخرجهم مما هم فيه إلا المستقبل المجهول ...!

حد الردة ليست بدعة إستحدثها الإسلام,بل كانت موجودة في الشرائع السابقة وفي كتابك الذي تؤمنين أنه وحي من عند الله وعلى سبيل المثال لا الحصر:

تثنية 8
19 وَإِنْ نَسِيتَ الرَّبَّ إِلهَكَ، وَذَهَبْتَ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى وَعَبَدْتَهَا وَسَجَدْتَ لَهَا، أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ أَنَّكُمْ تَبِيدُونَ لاَ مَحَالَةَ.

تثنية 13
6 «وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرًّا أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ، أَوْ صَاحِبُكَ الَّذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلاَ آبَاؤُكَ7مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ حَوْلَكَ، الْقَرِيبِينَ مِنْكَ أَوِ الْبَعِيدِينَ عَنْكَ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَائِهَا،8فَلاَ تَرْضَ مِنْهُ وَلاَ تَسْمَعْ لَهُ وَلاَ تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَرِقَّ لَهُ وَلاَ تَسْتُرْهُ،9بَلْ قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَلَيْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ، ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيرًا





ازا حبينا الدخول الى ديانة اخرى بالتفاهم والعقلانية


حضرتك نحن نتكلم في أبدية ومصير أناس,إما في الجنة للأبد,وإما في النار للأبد,العقل واجب للإختيار لنعرف أين الحق وأين الباطل, ولكن إستخدام العقل في غير محله هو الخطأ بعينه,فالعقل قد يزيغ لأي مُغريات لذلك يجب أن يوجد هناك ما يُعضد رأي العقل وهو القلب, فإذا إقتنعتِ بقلبك وعقلك فلا يوجد أي شئ في العالم يجعلك تتركي دينك,فالأصل إستخدام العقل والتأكد من صدق النتيجة التي وصل لها العقل بالقلب.

[drshata]

متابع

[ذو الفقار]

هناك فتاة نصرانية تود معرفة هذه الاسئلة لدى المسـلميـن
فقررت ان اضع الموضوع وادعوها الى هذا المنتدى الرائـع

بارك الله فيك وجزاك كل خير ، وزادك من فضله وجعلك دائماً غيور على دينك داعياً له
حسناً فعلت أخي الطيب ونسأل الله للضيفة الهداية
فليس أروع من المنتدى إلا وجود من هم مثلك فيه

وكلمتي إلى الضيفة هداها الله


إن البحث في العقيدة الصحيحة ، وجوهر الأديان يتطلب من الباحث التجرد التام من كل ما هو موروث من أفكار وعادات وتقاليد وأحكام وشرائع وما تهواه النفس وما تبتغيه وتتمناه والتنحي جانباً عن أي تأثيرات خارجية غكل هذا من شأنه أن يشوه الحقائق ويُبعد الباحث عن الحقيقة وجوهرها ، فجب إعمال العقل والقلب ومواجهة الحقيقة مهما كانت النتائج فالأمر عظيم والعواقب قد تكون وخيمة إن لم نصل إلى الحقيقة ونصل إلى طريق الله قبل أن يأتي الموت ، ويجب أن يكون الباحث ابن عقله وقلبه لا ابن ما يكون عليه الناس فيكون تابع لهم إن أحسنوا أحسن وإن أساءوا أساء

وأسأل الله الهداية لنا ولكِ

متابع بعون الله .

[سلوى]

البحث في العقيدة الصحيحة ، وجوهر الأديان يتطلب من الباحث التجرد التام من كل ما هو موروث من أفكار وعادات وتقاليد وأحكام وشرائع وما تهواه النفس وما تبتغيه وتتمناه والتنحي جانباً عن أي تأثيرات خارجية غكل هذا من شأنه أن يشوه الحقائق ويُبعد الباحث عن الحقيقة وجوهرها ، فجب إعمال العقل والقلب ومواجهة الحقيقة مهما كانت النتائج فالأمر عظيم والعواقب قد تكون وخيمة إن لم نصل إلى الحقيقة ونصل إلى طريق الله قبل أن يأتي الموت ، ويجب أن يكون الباحث ابن عقله وقلبه لا ابن ما يكون عليه الناس فيكون تابع لهم إن أحسنوا أحسن وإن أساءوا أساء

كلام ما ابغلغه بارك الله فيك اخى الكريم المدير

[عبدالرحمن السلفى]

تكملة على نقطة أخونا الصاعقة :-
إن الإسلام يقرر حرية اختيار الدين ، فالإسلام لا يكره أحداً على أن يعتنق أى دين يقول الله تعالى
(( لا إكراه فى الدين ))
غاية ما هنالك أن الإسلام لا يقبل الشرك بالله ولا يقبل عبادة غير الله وهذا من صلب حقيقة الإسلام باعتبار كونه دين من عند الله جل وعلا ، ومع ذلك يقبل النصارى واليهود ولا يقاتلهم على ما هم عليه ولكن يدعوهم إلى الإسلام. كما أن الإسلام لا يبيح الخروج لمن دخل فى دين الله لا يكلف أحداً أن يجهر بنصرة الإسلام ، ولكنه لا يقبل من أحدٍ أن يخذل الإسلام ، والذى يرتد عن الإسلام ويجهر بذلك فإنه يكون عدوًّا للإسلام والمسلمين ويعلن حرباً على الإسلام والمسلمين ولا عجب أن يفرض الإسلام قتل المرتد ، فإن كل نظام فى العالم حتى الذى لا ينتمى لأى دين تنص قوانينه أن الخارج عن النظام العام له عقوبة القتل لا غير فيما يسمونه بالخيانة العظمى.
وهذا الذى يرتد عن الإسلام فى معالنة وجهر بارتداده ، إنما يعلن بهذا حرباً على الإسلام ويرفع راية الضلال ويدعو إليها المنفلتين من غير أهل الإسلام وهو بهذا محارب للمسلمين يؤخذ بما يؤخذ به المحاربون لدين الله.
والمجتمع المسلم يقوم أول ما يقوم على العقيدة والإيمان. فالعقيدة أساس هويته ومحور حياته وروح وجوده ، ولهذا لا يسمح لأحد أن ينال من هذا الأساس أو يمس هذه الهوية. ومن هنا كانت الردة المعلنة كبرى الجرائم فى نظر الإسلام لأنها خطر على شخصية المجتمع وكيانه المعنوى ، وخطرعلى الضرورة الأولى من الضرورات الخمس " الدين والنفس والنسل والعقل والمال ".
والإسلام لا يقبل أن يكون الدين ألعوبة يُدخل فيه اليوم ويُخرج منه غداً على طريقة بعض اليهود الذين قالوا: (( آمنوا بالذى أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون )) [ آل عمران : 72 ]
والردة عن الإسلام ليست مجرد موقف عقلى ، بل هى أيضاً تغير للولاء وتبديل للهوية وتحويل للانتماء. فالمرتد ينقل ولاءه وانتماءه من أمة إلى أمة أخرى فهو يخلع نفسه من أمة الإسلام التى كان عضواً فى جسدها وينقم بعقله وقلبه وإرادته إلى خصومها ويعبر عن ذلك الحديث النبوى بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه: [ التارك لدينه المفارق للجماعة ] [ رواه مسلم ] ، وكلمة المفارق للجماعة وصف كاشف لا منشئ ، فكل مرتد عن دينه مفارق للجماعة.
ومهما يكن جرم المرتد فإن المسلمين لا يتبعون عورات أحدٍ ولا يتسورون على أحدٍ بيته ولا يحاسبون إلا من جاهر بلسانه أو قلمه أو فعله مما يكون كفراً بواحاً صريحاً لا مجال فيه لتأويل أو احتمال فأى شك فى ذلك يفسر لمصلحة المتهم بالردة.
إن التهاون فى عقوبة المرتد المعالن لردته يعرض المجتمع كله للخطر ويفتح عليه باب فتنة لا يعلم عواقبها إلا الله سبحانه. فلا يلبث المرتد أن يغرر بغيره ، وخصوصاً من الضعفاء والبسطاء من الناس ، وتتكون جماعة مناوئة للأمة تستبيح لنفسها الاستعانة بأعداء الأمة عليها وبذلك تقع فى صراع وتمزق فكرى واجتماعى وسياسى ، وقد يتطور إلى صراع دموى بل حرب أهلية تأكل الأخضر واليابس.
وجمهور الفقهاء قالوا بوجوب استتابة المرتد قبل تنفيذ العقوبة فيه بل قال شيخ الإسلام ابن تيمية هو إجماع الصحابة ـ رضى الله عنهم ـ وبعض الفقهاء حددها بثلاثة أيام وبعضهم بأقل وبعضهم بأكثر ومنهم من قال يُستتاب أبداً ، واستثنوا من ذلك الزنديق ؛ لأنه يظهر خلاف ما يبطن فلا توبة له وكذلك سابّ الرسول صلى الله عليه وسلم لحرمة رسول الله وكرامته فلا تقبل منه توبة وألَّف ابن تيمية كتاباً فى ذلك أسماه " الصارم المسلول على شاتم الرسول ".
والمقصود بهذه الاستتابة إعطاؤه فرصة ليراجع نفسه عسى أن تزول عنه الشبهة وتقوم عليه الحُجة ويكلف العلماء بالرد على ما فى نفسه من شبهة حتى تقوم عليه الحُجة إن كان يطلب الحقيقة بإخلاص وإن كان له هوى أو يعمل لحساب آخرين ، يوليه الله ما تولى.
و تطبيق حد الردة يكون بأمر الحاكم أو الوالى و ليس للناس دخل فى هذا , أما من يريد الكفر و الشرك و الردة عن دين الله فليهرب خارج البلاد الأسلامية و يقطع كل صلته بها و يفعل ما يريد , و لكن أن يثير فتنة فى بلاد المسلمين فهذا ما لا يقبل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الزنديق :- هو المُنافق الذى ظَهر نفاقه علناً و أتضح , و بعضهم قال هو المُلحد المُنكر للمبدأ و المعاد الذي لا يتمسك بشريعة ، و قديماً كان يُعَبَّرُ عنه بالدَّهْرِي .

الرد نقلاً عن بعض أقوال العلماء " كشف كذب اللئيم عن الأسلام العظيم " , و بعضه من عندى .

[عائشة الصغيرة]

بارك الله فــيك أخي / الحــذر واجــب ..
وبارك الله فــي الأخوةِ جــميعــاً ،، فــكـــم هي رائعــة ردودهـــم ..

وأســأل الله العلي القدير أن يهــديــهــا ويــشرح صــدرهــا للإسلام ..

[الحذر واجب]

اخوتي لن انقل لها باقي الردود حتى تقرأ الردود التي وضعتها

وجزاكم الله خير

[عبدالرحمن السلفى]

اخوتي لن انقل لها باقي الردود حتى تقرأ الردود التي وضعتها

وجزاكم الله خير

بل أنقل لها أخى الكريم عسى أن يفيد أحدهم و يهتدى , و فى أنتظار أخونا ميجو علشان ينهى مشاركته و الا و الله أنهيها أنا ههههههههههه .