حول العالم مع عم مصيلحي

[الليث الضاري]

ظريف جدا يا خالد يا أخويا النصراني من دول لما يتعالم ويتفلسف ... والأظرف لما يجيب سيرة العقل في أثناء الكلام

أنظر مثلا لهذا الغلبان ... ينظر لموضوع نهيق الحمير من الناحية السيكولوجية ... السيكولوجية مرة واحدة

لكن قول لي يا خالد يا أخويا ... ماذا قصد العلامة السيكولوجي هذا بهذه العبارة (وبفضله (يقصد الحمار) أثبتنا بدوية المتحدث في القرآن بما لا يقطع الشك) ... يعني إيه بما لا يقطع الشك دي؟؟؟


http://d17.e-loader.net/BCZL4oui43.JPG

[ساجدة لله]

طبعاً للحمار معزة خاصة عند النصارى فحبهم له مضاعَف
فقد ركب يسوع بزعمهم حمارين في نفس واحد كما ورد في البايبل

إنجيل متى 21: 5
«قُولُوا لابْنَةِ صِهْيَوْنَ: هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِيكِ وَدِيعًا، رَاكِبًا عَلَى أَتَانٍ وَجَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ».


وأكثر دليل على هذه المعزة الخاصة قول النصراني " أنا شخصياً لا أكره صوت الحمير ولا أعتبره بغيضاً "

معنى كده انه لما بيسمع حمار بينهق في الشارع بيفرش تحت رجليه ويقول يا سلام ياسلام
قول كمان يا سيدي واشجينا

http://sfiles.d1g.com/photos/08/36/3883608_normal.jpg

المفروض النصراني كان سمى الموضوع ده بحبك يا حمار @..
ويغير توقيعه بقى

http://d20.e-loader.net/fCOXtSRcuE.jpg

[كامل رابح]

النصراني حينما أقول له : "الزنا يضر بالمجتمع ، ومع هذا فهو بغيض إلى الله تعالى" فإنه يفهم من هذه العبارة بأن المجتمع بغيض إلى الله ..




النصراني حينما أقول له : "عاقبة الصبر حلوة كطعم الشيكولا ، ومع هذا فإن الله يبارك فيها" فإنه يفهم من هذه العبارة بأن الله يبارك في الشيكولا ..




النصراني حينما يقول له المفسّر : "غاية من رفع صوته أنه يشبه بالحمير في علوه ورفعه ، ومع هذا هو بغيض إلى الله تعالى" ، فإنه يفهم من هذه العبارة بأن صوت الحمير هو البغيض إلى الله .




فهذا والله جهل بيّن باللغة العربية نحمد الله الذي نجانا نحن المسلمين من براثنه

هههههههههههههههههههههه

رفقاً بالنصارى يا عم مصيلحى فإنهم لا يعلمون

ثرثار جاهل فى أمور ديننا وأمور دينه وباللغة العربية
ثم يزعم قدرته على محاورة المسلمين

أى جاهل هذا ؟؟؟؟

أسأل الله لهم الهداية

[ذو الفقار]

يمكن أن نعذر النصراني على جهله إذا اعترف بالحق فور بلوجه ووقتها سنكن له الاحترام والتقدير

ولكن ما اذا وجد الحق وأعرض عنه بل واستكبر وأبى فهذا قليل في حقه الصفع

ومثل هذا المشرف إما أن يكون مستكبر عن الحق وقد نال ما يستحق من فضيحة
وإما أن يكون أجهل من دابة فلا ينقصه إلا التبن والبرسيم

وكما وضح الأخ الحبيب البخاري ملخص لمكن الفهم كان يجب أن يعترف به المشرف الهمام فوراً ويحفظ لنفسه ما تبقى من ماء الوجه




ولكنها سنة الله يا عزيزي في كل من سوّلت له نفسه التصدي لهذا الدين العظيم وهذا القرآن الكريم الذي خرت له جباه الأباطرة والجبابرة على مر التاريخ ، وعجز فطاحل الشرك من أجدادك أن يأتوا ولو بآية من مثله ..


أحسنت أخي الحبيب القول أحسن الله إليك .

نسأل الله لنا ولهم الهداية

[إدريسي]

ماذا قصد العلامة السيكولوجي هذا بهذه العبارة (وبفضله (يقصد الحمار) أثبتنا بدوية المتحدث في القرآن بما لا يقطع الشك) ... يعني إيه بما لا يقطع الشك دي؟؟؟

يقصد يا رفيق أن السكينة اللي بها يقطع الشك كانت حافية لم تقطع الشك ..
:6_169:

[الليث الضاري]

يقصد يا رفيق أن السكينة اللي بها يقطع الشك كانت حافية لم تقطع الشك ..
:6_169:




آآآآآآآآآآآه

مش تقول كده يا إدريسي ... أكيد دي قدرات بأة عند الجماعة ... إحنا يا عم لسة ما وصلناش للمستوى ده من التعبيرات القاطعة المانعة الرائعة

إحنا آخرنا نقول كلمة أخانا خالد الشهيرة (جتها نيلة اللي عاوزة خلف)

[فاطمة الزهراء]

(جتها نيلة اللي عاوزة خلف)
ههههههههههههههههههه

الذين يشاهدون الموضوع الأن ياعم مصيلحى 7 أعضاء و15 زائر

ياريت واحد بس حتى من ال 15 دول يدخل يقول حاجه بدل ما بيتفرج من بعيد

[خالد بن الوليد]

أثريتم الموضوع بتعليقاتكم الطريفة بما لا يقطع الشك ..
:6_169:

نكمل بعد صلاة المغرب إن شاء الله

[خالد بن الوليد]

بعد مداخلة الثرثار الأخيرة ، كتب Fadi13 بطل حلقتنا السابقة هذه المداخلة :

http://im86.gulfup.com/TJKFrI.jpg (http://www.gulfup.com/?dDxsDW)

يتبع .

[خالد بن الوليد]

الملفت في هذا الولد الثرثار إنه ما بيعلّقش على ردك .. وبينتقل لنقطة جديدة وكأن صفعة لم تكن ..

برغم رنين الصفعة المدوّي .

يقولك مثلا : المفسر قال كذا وكذا ..

فتثبت له بأن المفسر لم يقل كذا ولا كذا ..

يرد عليك يقولك : طب القرآن بيقول كذا وكذا ..

فترد عليه وتثبت له إنه أساء فهم الآية ..

فيقولك : الحديث يقول كذا وكذا ..

فترد عليه وتقوله : الحديث منكر ..

فيقولك : طب كتب التفسير قالت كذا وكذا ..

فترد عليه وتقوله : أنت لم تنقل كلام المفسر كاملا ..

فيقولك : العقل يقول كذا وكذا ..

وهكذا .. يستمر الثرثار في الثرثرة والجدال والتطاول وكأنك لم تصفعه .. ويكتب في آخر مداخلة : "لنرى إن كنت تستطيع الرد على مداخلتي هذه"

فترد عليه وتحرقه ..

فيكتب مداخلة جديدة : ويكتب في آخرها : "طيب لنرى إن كنت تستطيع الرد على مداخلتي هذه"

ويخرج من الموضوع الأصلي ويضع لك 10 أسئلة جديدة لا علاقة لأي منها بأصل الموضوع ..

وتعالى ناقشني يا مسلم ..

لا تهرب يا مسلم ..

فإلى هذا الثرثار وأمثاله أقول : الهزيمة في الحوار يا أعزائي ليست هي أن تكتب : (انا مهزوم) ..

نحن لا ننتظر من المجادلين من أمثالكم هذا الاعتراف فأنتم أصغر بكثير من الاعتراف بالحق أو حتى البحث عنه ..

الهزيمة والعار تتجلى في مداخلاتكم التي لا تحتوي إلا على جهالات .. وأساليب حواركم التي لا يلجأ إليها إلا كل جبان رعديد لم يكن يعلم حين وضع شبهته بأنه سيلاقي بلدوزر مسلم أمامه فجأة ليسحقه بشبهته ..

والقارئ ذكي ، مش غبي .

يقرأ ويميّز العالم من الجاهل .. الجرئ من المتردد ، الشجاع من الجبان ..

عمنا مصيلحي في هذه المداخلة الآتية ، نصب فخاً خفياً في مداخلته ليوقع فيه الثرثار critic ليضعه بين فكّي كماشة ..

لن أخبركم بالفخ ، ولكن تابعونا ..