لبيّك إسلامي
2010-07-08, 08:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.أكد العالم المصرى الدكتور أحمد زويل أن أكثر التحديات التى ستواجه التقدم العلمى فى القرن القادم هى القيم والمعتقدات المجتمعية والدينية التى ستقبل أو ترفض التقدم العملى، متوقعا زيادة الفتاوى الدينية والعودة إلى العصور المظلمة، مشيرا إلى أن تقدم البحث العلمى لن يحدث إلا بجمع أفضل العقول العلمية لكل دولة فى مكان واحد لتبدع دون إدارة معوقة لهذا الإبداع العلمى، لتوفير المناخ المناسب للقدرة الخلاقة للإنسان.
جاء ذلك خلال المحاضرة التى ألقاها العالم المصرى أحمد زويل بمكتبة الإسكندرية بعنوان "عصر العلم والمستقبل" فى الاحتفالية التى نظمتها أمس جمعية عصر العلم برئاسة الدكتور عصام شرف.
ورفض زويل الإجابة على سؤال بشأن ما حققه بالمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا بعد عامين من انضمامه، تاركا الإجابة للدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى، كما رفض التطرق إلى الجانب السياسى، مشيرا إلى أن مصر بها الكثير من الكفاءات سواء الشباب أو الأساتذة ولكننا نحتاج إلى توافر المناخ العلمى الجيد حتى نحقق التقدم فى مجال البحث العلمى بالإضافة إلى العمل الفريقى والمنظومة التى يعمل الفريق فى ظلها، وإلا ستكون الأمور كلها مشخصنة، قائلا "لا يمكن لعالم مصرى يعانى من ضيق الحال أن ينتج بحث علمى".
وأوضح أنه لا تعارض بين العلم والدين ولكن استخدام الدين ليحرم العقل للتقدم العملى مشكلة كبيرة تواجهها كل العالم العربى.
وأشار زويل فى المحاضرة التى ألقاها على مرأى ومسمع الآلاف، إلى آخر المستجدات والاكتشافات العملية فى مجال الذرة، موضحا أن المستقبل العلمى يتجه حاليا نحو النانو تكنولوجى وطريقة عمل الخلية، مما يعد ثورة علمية كبيرة، مستنكرا إغفال التاريخ العربى إسهامات عالم جليل مثل ابن الهيثم مكتشف علم البصريات والذى اكتشف الغرفة المظلمة.
.
وأوضح أنه لا تعارض بين العلم والدين ولكن استخدام الدين ليحرم العقل للتقدم العملى مشكلة كبيرة تواجهها كل العالم العربى.
سبب تخلف الدول العربية يادكتور يا عربي
هى انها لهثت وراء الغرب طارحة تاريخها ارضا ...
متمردة على دينها
تاركة عقولها فارغة لتملأها الثقافات او الانحطاطات –ان صح التعبير- الغربية حتى صرنا نتقىء ازفاف فى اعلامنا وسلوكياتنا وحتى تعليمنا لم يصبح هو الاخر من بنات افكارنا ولا من طينة ارضنا
سبب مجاعات السودان ومصر وباقى الدول العربية الفقيرة
هم اغنياء الخليج اصحاب القنوات الفضائية روتانا و art وغيرهم
سبب مجاعات البلاد هو عدم تطبيق النظام الاسلامى الاقتصادى من زكاة وترك ربا البنوك بل هذا سبب للازمة العالمية الاقتصادية باكملها
ان كان اكلنا من فأسنا فرأينا من رأسنا
ولكن البلاد كل البلاد مسيسة محتلة فكريا وثقافيا وهذا ليس بالامر الهين
فمن احتل البلاد هو وراء كل طامة هو الوحيد المستفيد من انغماس الامم ف الجهل
لانه يعلم علم اليقين انها لو فاقت من سباتها ستنقلب المائدة عليه رأساً على عقب
لا اقول الا كما قال عمر بن الخطاب
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ما ابتغينا غيره ازلنا الله
ويالها من مزلة
واليوم زلت رؤس واذعت كالسوائم .... تبا وتبا لذل اقام فينا المأتم
.أكد العالم المصرى الدكتور أحمد زويل أن أكثر التحديات التى ستواجه التقدم العلمى فى القرن القادم هى القيم والمعتقدات المجتمعية والدينية التى ستقبل أو ترفض التقدم العملى، متوقعا زيادة الفتاوى الدينية والعودة إلى العصور المظلمة، مشيرا إلى أن تقدم البحث العلمى لن يحدث إلا بجمع أفضل العقول العلمية لكل دولة فى مكان واحد لتبدع دون إدارة معوقة لهذا الإبداع العلمى، لتوفير المناخ المناسب للقدرة الخلاقة للإنسان.
جاء ذلك خلال المحاضرة التى ألقاها العالم المصرى أحمد زويل بمكتبة الإسكندرية بعنوان "عصر العلم والمستقبل" فى الاحتفالية التى نظمتها أمس جمعية عصر العلم برئاسة الدكتور عصام شرف.
ورفض زويل الإجابة على سؤال بشأن ما حققه بالمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا بعد عامين من انضمامه، تاركا الإجابة للدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى، كما رفض التطرق إلى الجانب السياسى، مشيرا إلى أن مصر بها الكثير من الكفاءات سواء الشباب أو الأساتذة ولكننا نحتاج إلى توافر المناخ العلمى الجيد حتى نحقق التقدم فى مجال البحث العلمى بالإضافة إلى العمل الفريقى والمنظومة التى يعمل الفريق فى ظلها، وإلا ستكون الأمور كلها مشخصنة، قائلا "لا يمكن لعالم مصرى يعانى من ضيق الحال أن ينتج بحث علمى".
وأوضح أنه لا تعارض بين العلم والدين ولكن استخدام الدين ليحرم العقل للتقدم العملى مشكلة كبيرة تواجهها كل العالم العربى.
وأشار زويل فى المحاضرة التى ألقاها على مرأى ومسمع الآلاف، إلى آخر المستجدات والاكتشافات العملية فى مجال الذرة، موضحا أن المستقبل العلمى يتجه حاليا نحو النانو تكنولوجى وطريقة عمل الخلية، مما يعد ثورة علمية كبيرة، مستنكرا إغفال التاريخ العربى إسهامات عالم جليل مثل ابن الهيثم مكتشف علم البصريات والذى اكتشف الغرفة المظلمة.
.
وأوضح أنه لا تعارض بين العلم والدين ولكن استخدام الدين ليحرم العقل للتقدم العملى مشكلة كبيرة تواجهها كل العالم العربى.
سبب تخلف الدول العربية يادكتور يا عربي
هى انها لهثت وراء الغرب طارحة تاريخها ارضا ...
متمردة على دينها
تاركة عقولها فارغة لتملأها الثقافات او الانحطاطات –ان صح التعبير- الغربية حتى صرنا نتقىء ازفاف فى اعلامنا وسلوكياتنا وحتى تعليمنا لم يصبح هو الاخر من بنات افكارنا ولا من طينة ارضنا
سبب مجاعات السودان ومصر وباقى الدول العربية الفقيرة
هم اغنياء الخليج اصحاب القنوات الفضائية روتانا و art وغيرهم
سبب مجاعات البلاد هو عدم تطبيق النظام الاسلامى الاقتصادى من زكاة وترك ربا البنوك بل هذا سبب للازمة العالمية الاقتصادية باكملها
ان كان اكلنا من فأسنا فرأينا من رأسنا
ولكن البلاد كل البلاد مسيسة محتلة فكريا وثقافيا وهذا ليس بالامر الهين
فمن احتل البلاد هو وراء كل طامة هو الوحيد المستفيد من انغماس الامم ف الجهل
لانه يعلم علم اليقين انها لو فاقت من سباتها ستنقلب المائدة عليه رأساً على عقب
لا اقول الا كما قال عمر بن الخطاب
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ما ابتغينا غيره ازلنا الله
ويالها من مزلة
واليوم زلت رؤس واذعت كالسوائم .... تبا وتبا لذل اقام فينا المأتم