سؤال مهم

[لا تسئلني من أنا]

اللهم أحسن خاتمتنا

اللهم توفنا وأنت راض عنا

[mego650]

حسنا وارجو ان تحفظ الاجابه جيدا لاني تاكدت ان ( ذلك الشخص ـ في عهد الصحابه ـ )
مات شهيدا او على الاقل مات على الاسلام وكتب له حسن الخاتمه

لي عوده

لا والله ما مات شهيدا الذي تقصدين وأنما قتل نفسه وشتان فرق بين هذا وذاك فقاتل نفسه في النار وهذا أمر متفق عليه لقوله تعالى (وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)

فإن كنت تقصدين هذا الرجل :
- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْتَقَى هُوَ وَالْمُشْرِكُونَ فَاقْتَتَلُوا فَلَمَّا مَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَسْكَرِهِ وَمَالَ الْآخَرُونَ إِلَى عَسْكَرِهِمْ وَفِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ لَا يَدَعُ لَهُمْ شَاذَّةً وَلَا فَاذَّةً إِلَّا اتَّبَعَهَا يَضْرِبُهَا بِسَيْفِهِ فَقَالَ مَا أَجْزَأَ مِنَّا الْيَوْمَ أَحَدٌ كَمَا أَجْزَأَ فُلَانٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا إِنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ أَنَا صَاحِبُهُ قَالَ فَخَرَجَ مَعَهُ كُلَّمَا وَقَفَ وَقَفَ مَعَهُ وَإِذَا أَسْرَعَ أَسْرَعَ مَعَهُ قَالَ فَجُرِحَ الرَّجُلُ جُرْحًا شَدِيدًا فَاسْتَعْجَلَ الْمَوْتَ فَوَضَعَ نَصْلَ سَيْفِهِ بِالْأَرْضِ وَذُبَابَهُ بَيْنَ ثَدْيَيْهِ ثُمَّ تَحَامَلَ عَلَى سَيْفِهِ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَخَرَجَ الرَّجُلُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ وَمَا ذَاكَ قَالَ الرَّجُلُ الَّذِي ذَكَرْتَ آنِفًا أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَأَعْظَمَ النَّاسُ ذَلِكَ فَقُلْتُ أَنَا لَكُمْ بِهِ فَخَرَجْتُ فِي طَلَبِهِ ثُمَّ جُرِحَ جُرْحًا شَدِيدًا فَاسْتَعْجَلَ الْمَوْتَ فَوَضَعَ نَصْلَ سَيْفِهِ فِي الْأَرْضِ وَذُبَابَهُ بَيْنَ ثَدْيَيْهِ ثُمَّ تَحَامَلَ عَلَيْهِ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ ذَلِكَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ النَّارِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ

فلا ! لأن هذا الرجل قتل نفسه وليس بشهيد وأقرأي الحديث بتمعن بارك الله فيك وكذلك لم تسمع شهادته ولم يرويها الرواي ولو كانت لقالها لأنه كان شاهد عين عليه ، أما هذا الذي أوردتي قصته فلا شك أن ما قام به من علمات حسن الخاتمة ولنا أن نستبشر بذلك خير كما أن الألم عند الموت أيضا يعد من علمات حسن الخاتمة وهذا أيضا قد زكرتيه في أول رسالتك أن هذا الرجل كان يـتألم ويتعذب من الألم !

[المسلمه]

لا والله ما مات شهيدا الذي تقصدين وأنما قتل نفسه وشتان فرق بين هذا وذاك فقاتل نفسه في النار وهذا أمر متفق عليه لقوله تعالى (وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)

فإن كنت تقصدين هذا الرجل :
- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْتَقَى هُوَ وَالْمُشْرِكُونَ فَاقْتَتَلُوا فَلَمَّا مَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَسْكَرِهِ وَمَالَ الْآخَرُونَ إِلَى عَسْكَرِهِمْ وَفِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ لَا يَدَعُ لَهُمْ شَاذَّةً وَلَا فَاذَّةً إِلَّا اتَّبَعَهَا يَضْرِبُهَا بِسَيْفِهِ فَقَالَ مَا أَجْزَأَ مِنَّا الْيَوْمَ أَحَدٌ كَمَا أَجْزَأَ فُلَانٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا إِنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ أَنَا صَاحِبُهُ قَالَ فَخَرَجَ مَعَهُ كُلَّمَا وَقَفَ وَقَفَ مَعَهُ وَإِذَا أَسْرَعَ أَسْرَعَ مَعَهُ قَالَ فَجُرِحَ الرَّجُلُ جُرْحًا شَدِيدًا فَاسْتَعْجَلَ الْمَوْتَ فَوَضَعَ نَصْلَ سَيْفِهِ بِالْأَرْضِ وَذُبَابَهُ بَيْنَ ثَدْيَيْهِ ثُمَّ تَحَامَلَ عَلَى سَيْفِهِ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَخَرَجَ الرَّجُلُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ وَمَا ذَاكَ قَالَ الرَّجُلُ الَّذِي ذَكَرْتَ آنِفًا أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَأَعْظَمَ النَّاسُ ذَلِكَ فَقُلْتُ أَنَا لَكُمْ بِهِ فَخَرَجْتُ فِي طَلَبِهِ ثُمَّ جُرِحَ جُرْحًا شَدِيدًا فَاسْتَعْجَلَ الْمَوْتَ فَوَضَعَ نَصْلَ سَيْفِهِ فِي الْأَرْضِ وَذُبَابَهُ بَيْنَ ثَدْيَيْهِ ثُمَّ تَحَامَلَ عَلَيْهِ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ ذَلِكَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ النَّارِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ

فلا ! لأن هذا الرجل قتل نفسه وليس بشهيد وأقرأي الحديث بتمعن بارك الله فيك وكذلك لم تسمع شهادته ولم يرويها الرواي ولو كانت لقالها لأنه كان شاهد عين عليه ، أما هذا الذي أوردتي قصته فلا شك أن ما قام به من علمات حسن الخاتمة ولنا أن نستبشر بذلك خير كما أن الألم عند الموت أيضا يعد من علمات حسن الخاتمة وهذا أيضا قد زكرتيه في أول رسالتك أن هذا الرجل كان يـتألم ويتعذب من الألم !


هدك الله واصلحك

لا تستبق الامور ولا تستعجل

فليس قصدي هذا ولا القاتل نفسه والعياذ بالله

اقصد احدا اخر ...

ولكني انتظر ربما يقوم احد بالإضافة على الموضوع

ولي عوده

[mego650]

طيب يا أختي هي فزورة !؟ بتطلبي منا حلها ولا ايه بالضبط ، هاتي ما عندك كي ننظر فيه لأن ظاهر ما تقولين يخالف ما نص عليه القرأن الكريم وصحيح الحديث الشريف إن لم يكن هناك ما يصرفه فلا تجعلي الموضوع عرضة للشك ، هذا شأن ديني ودينك ودين الجميع والموضوع بإسم سؤال مهم فهاتي سؤالك !

[ابوالسعودمحمود]

ونحن منتظرون

[لبيّك إسلامي]

السؤال واضح والاجابة واضحة !!

[ابوالسعودمحمود]

فين هى الاجابه دوختينى وراكى

[ذو الفقار]

ما هو حكم الشخص الذي يقرأ القرآن ويتشهد
ولسانه رطبا من ذكر الله وهو تحت التعذيب والموت؟


إن كان تعذيبه في الله فهو شهيد وإن كان تعذيبه في غير ذلك مما نجهل في تلك القصة فعلمه عند الله .

[المسلمه]

وما هو رأيكم في ابن ملجم قاتل علي بن ابي طالب؟

[mego650]

وما هو رأيكم في ابن ملجم قاتل علي بن ابي طالب؟

لا أدري ما علاقة بن ملجم بموضوعنا أصلا !

ولكن
جاء في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم ‏قال في حق ذي الخويصرة اليماني: " دعه، فإن له أصحاباً يحقر أحدكم صلاته مع ‏صلاتهم، وصيامه مع صيامهم، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الإسلام ‏كما يمرق السهم من الرمية... آيتهم رجل أسود، إحدى عضديه مثل ثدي المرأة أو ‏مثل البَضعة تدردر، يخرجون حين فرقة من الناس".‏
قال أبو سعيد: فأشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأشهد أن علي بن ‏أبي طالب قاتلهم وأنا معه، فأمر بذلك الرجل فالتُمس، فوُجد، فأُُتي به حتى نظرت إليه ‏على نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي نعت.‏

وإن كنت تسألين هذا السؤال تمهيدا لقول بن حزم رضى الله عنه ( ولا خلاف بين أحد من الأمة في أن عبدالرحمن بن ملجم لم يقتل عليا رضي الله عنه إلا متأولا مجتهدا مقدرا أنه على صواب) ذكره بن حزم في المحلى في معرض مناقشة الحنفية ‏والمالكية في قولهم بأن المقتول إذا كان في أوليائه صغير وكبير، أن للكبير أن يطلب ‏القود، ولا ينتظر بلوغ الصغير.‏

قلت راجعي هذه الفتوى !
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=9265&Option=FatwaId