أسئلة الأخ عاشق كشك

[عاشق كشك]

جزاك الله خيراً أخي ويتبع بالرد على باقي الأسئلة إن شاء الله

أخي الكريم
بالنسبة للأمر في هذه الآية الكريمة
نحن نرتبط بالنص القرآني ففي اللغة يجوز هذا وذاك
لكن في القرآن الكريم لا نقول إلا ما قال ربنا تبارك وتعالى
وقد ذكرت آية مشابهة في سورة المؤمنون :
قال تعالى : { وَإِنَّ لَكُمْ فِي ٱلأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُمْ مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فيِهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ } 21
وقد تبين في البحث الماضي الحكمة من ستخدامها مرة " بطونه " ومرة " بطونها "
اختى الكريمه...لقد اقتنعت بما بينتيه فى البحث ولم اعترض عليه
ففي سورة النحل نقولها بطونه كما قالها ربنا تبارك وتعالى وفي سورة المؤمنون نقولها بطونها كما قال ربنا عز وجل
يتبع إن شاء الله
طبعا نقولها كما قالها ربنا ان كلامى اختى الفاضله لم يكن بغرض انى احاول ان نقولها بغير ما قال الله كنت فقط اريد ان ابين ما قاله الشيخ الشعراوى فى هذه النقطه ليستفيد القارئ ..
لقد اساتى فهمى سيدتى

[عاشق كشك]

<فهل تجد تناقض حتى الان بين الاية الكريمه وبين الحقيقه؟>
اختى الكريمه...يتضح لى من اسلوبك فى الرد على اسئلتى انك تظنين انى اشك فى صحه ايات الله ربما فهمتى هذا نتيجه لاسلوبى فى وضع السؤال ولكن احب ان اقول انى اضع الشبهة كما قراتها المصدر النصرانى بنفس الاسلوب وكما قالتها لى اختى بنفس الاسلوب ولكنى حينما سالت كنت متاكد من انى ساحصل على الاجابه الوافيه ذلك لان مجال تخصصى هو الهندسه وليس الطب....
ولان يقينى وايمانى فى الله كبير جدا اختى.. اننى اسال ولا يخالطنى ادنى شك فى دين الله ......تذكرى حينما سالتك قلت......<انا معرفتش ارد بس مستنى الرد منكم> ارجو ان اكون قد وضحت وجهة نظرى وانى لم اسا فهمك انا ايضا....
اسف لقد نسيت ان اشكرك على الاجابات الوفيه وعلى تنفيذك لطلبى بتغيير اسمى
وجزاك الله خيرا ....والان مع الاسئله

[ساجدة لله]

<فهل تجد تناقض حتى الان بين الاية الكريمه وبين الحقيقه؟>
اختى الكريمه...يتضح لى من اسلوبك فى الرد على اسئلتى انك تظنين انى اشك فى صحه ايات الله ربما فهمتى هذا نتيجه لاسلوبى فى وضع السؤال ولكن احب ان اقول انى اضع الشبهة كما قراتها المصدر النصرانى بنفس الاسلوب وكما قالتها لى اختى بنفس الاسلوب ولكنى حينما سالت كنت متاكد من انى ساحصل على الاجابه الوافيه ذلك لان مجال تخصصى هو الهندسه وليس الطب....
ولان يقينى وايمانى فى الله كبير جدا اختى.. اننى اسال ولا يخالطنى ادنى شك فى دين الله ......تذكرى حينما سالتك قلت......<انا معرفتش ارد بس مستنى الرد منكم> ارجو ان اكون قد وضحت وجهة نظرى وانى لم اسا فهمك انا ايضا....
اسف لقد نسيت ان اشكرك على الاجابات الوفيه وعلى تنفيذك لطلبى بتغيير اسمى
وجزاك الله خيرا ....والان مع الاسئله
لا عليك أخي الفاضل
زادك الله إيماناً ويقينا
المهم تكون الإجابات وافية
وفي انتظار باقي الاسئلة

السلام عليكم

[عاشق كشك]

الاسئله
1.كنت اتصفح المنتدى يوما ما ودخلت على موضوع<حوار مع الفاضله زهرة المسيح انتهى باسلامها> ولكن لفتت انتباهى اجابة الاخ الفاضل ذو الفقار على سؤال الاخت ان هناك مساجد فيها قبور فى مدينتها ولكن المسلمون لا ينفذون امر نبيهم فاجاب الاخ الكريم انها اخطاء فى المجتمع الاسلامى.
فى الحقيقة انى اختلف معه فى الراى وان كنت على خطا ارجو التوضيح منكم
وهذا راى الشيخ الشعراوى وانا اتفق معه تماما للاسباب التاليه...
اولا.القبر هو المكان الذى يدفن فيه الميت لكن يوجد حوله صور اسمه ضريح لكن يسمى<المقصوره>اى مقصوره على الدفن لا يتعداها لاى سبب.
ثانيا.ان الرسول صلى الله عليه وسلم مدفون فى مسجده فهل يجب علينا تطبيقا للحكم الذى وضحه لنا فى حواره مع الاخت هل يجب علينا هدم قبر المصطفى.. ليس وحده صلى الله عليه وسلم انما ابى بكر وعمر رضى الله عنهما
ثالثا.قال تعالى <قال الذين غلبو على امرهم لنتخذن عليهم مسجدا>صدق الله العظيم....ولم ينكر الله عليهم اتخاذهم المسجد....
رابعا. الصحابه كانو يعلمون الحديث ولكنهم دفنوا الرسول وابى بكر وعمر فى المسجد.
اذا فماذا عن الحديث يبدو ان الرسول صلى الله عليه وسلم انكر عليهم ذلك لانهم اتخذوا القبر قبله لهم فى صلاتهم والله اعلم هذا راى الشيخ وانا اتفق معه وارجو التوضيح منكم ربما يكون قد اختلط الامر علي...
2.يقول تعالى فى سورة الصف6<واذ قال عيسى ابن مريم يابنى اسرائيل انى رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدى من التوراة>صدق الله العظيم....هل هذا يعنى ان التوراة التى كانت موجوده فى عهد عيسى اى التى كانت بين يديه لم تكن قد حرفت بعد؟ ارجو توضيح نقطة <لما بين يدى>
اكرر شكرى وتقديرى لكى اختى الفاضله على ما تقومين به من ردود على اسئلتى التى اخشى ان تكون غير مفيده وجزاك الله الجنة

[ساجدة لله]

اكرر شكرى وتقديرى لكى اختى الفاضله على ما تقومين به من ردود على اسئلتى التى اخشى ان تكون غير مفيده وجزاك الله الجنة
الشكر لله وحده أخي الفاضل
ولا تقل أن أسئلتك غير مفيدة بالعكس
كل كلمة في مجال العلم لها وزنها ولا يجب أن نبخسها حقها

وجاري الرد على ما كتبت بإذن الله

السلام عليكم

[ساجدة لله]

السلام عليكم

1.كنت اتصفح المنتدى يوما ما ودخلت على موضوع<حوار مع الفاضله زهرة المسيح انتهى باسلامها> ولكن لفتت انتباهى اجابة الاخ الفاضل ذو الفقار على سؤال الاخت ان هناك مساجد فيها قبور فى مدينتها ولكن المسلمون لا ينفذون امر نبيهم فاجاب الاخ الكريم انها اخطاء فى المجتمع الاسلامى.
فى الحقيقة انى اختلف معه فى الراى وان كنت على خطا ارجو التوضيح منكم

بالفعل أخي الفاضل إن اتخاذ المساجد على القبور من مظاهر الشرك وهذا ما نهى عنه الشرع نهياً قاطعاً ولعن من فعله وورد هذا في أحاديث صحيحة كثيرة تحذر من هذا الفعل

فعن عائشة رضي الله عنها : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي مات فيه : لعن الله اليهود والنصارى ، اتخذوا قبور أنبيائهم مسجدا . قالت : ولولا ذلك لأبرزوا قبره ، غير أني أخشى أن يتخذ مسجدا . الراوي: عائشة المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/mhd/256) - المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/$r-%3Esource_id&ajax=1) - لصفحة أو الرقم: 1330
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

وفي رواية زيدت " يحذر ما صنعوا "

فإن كان في الأمر إباحة ما قال نبينا صلى الله عليه وسلم هذا وما لعن من اتخذوا قبور الأنبياء مساجد حتى أنه صلى الله عليه وسلم خشي أن يُتخَذ قبره مسجدا

ولتلقي نظرة أخي على المجتمع الإسلامي وما آل إليه حال المسلمين من بعد عن دينهم ومن مساقط أوقعت بهم في مظاهر الشرك الذي يكرهه الله ورسوله
فتراهم أقاموا المساجد على المقابر فتجد العامة ذهبوا وتمسحوا بالأضرحة وقبلوا الجدران وتوسلوا بالأموات وهذا كله شرك منهي عنه

لذلك قطع الشرع هذه المسألة بالتحريم حتى لا يقع عامة المسلمين في هذا الأمر
ولكن للأسف انتشر الضلال وعم الكثير من البلاد وتدخل المسجد ترى مظاهر الشرك من الجهلة بدلاً من أن ترى الإسلام الحقيقي الذي يرضاه الله تعالى ورسوله لأمته

إذاً فالأمر مُحرّم ومرفوض نقلاً وعقلا



وهذا راى الشيخ الشعراوى وانا اتفق معه تماما للاسباب التاليه...
اولا.القبر هو المكان الذى يدفن فيه الميت لكن يوجد حوله صور اسمه ضريح لكن يسمى<المقصوره>اى مقصوره على الدفن لا يتعداها لاى سبب.
حسناً أخي المقبرة مُحاطة بسور أو بسياج ولكن ما الذي يحدث ؟ تجد العامة يتمسحون بهذا السياج ويقبلون هذا السور ويتعلقون به ويتوسلون بالمدفون خلفه
فهل يصح أن يحدث هذا في مسجد يُعبَد فيه الله وأقيم خصيصاً لله وحده؟
فلماذا نضع ذريعة للشرك في بيت الله؟
لماذا نزرع بذرة للبسطاء كي يشركوا بالله؟
وما الفائدة أصلاً من بناء المسجد فوق القبر؟


ثانيا.ان الرسول مدفون فى مسجده فهل يجب علينا تطبيقا للحكم الذى وضحه لنا فى حواره مع الاخت هل يجب علينا هدم قبر المصطفى.. ليس وحده انما ابى بكر وعمر رضى الله عنهما

أخي الكريم
النبي صلى الله عليه وسلم لم يُدفَن في المسجد وإنما دَفِنَ في حجرة عائشة رضي الله تعالى عنها وكذلك أبو بكر وعمر رضي الله عنهما
والمسجد كان بجوار الحجرة وسائر حجرات زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
فكان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج من حجرته إلى المسجد
ولم يدفنه الصحابة رضي الله عنهم في المسجد
ولم يتخذوه قبلة ، ولكن بعد زمن الصحابة رضي الله عنهم وبالتحديد في خلافة الوليد بن عبد الملك أمر بتوسعة المسجد وضم حجرات زوجات النبي صلى الله عليه وسلم للمسجد من أجل التوسعة
لا من أجل البركة أو بناء المسجد على القبر
وحدث هذا ولم يكن في المدينة صحابي واحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد ماتوا جميعهم

لذلك لم يتحدث في كراهة هذا الأمر إلا التابعون فقد كرهوا هذا الفعل

كذلك أخي الكريم إن كان هذا الأمر جائزاً فلماذا لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم لشهداء أحد مثلاً أو لشهداء بدر؟

فهذا قبر عمه حمزة الذي استشهد ومثلت بجثته في غزوة أحد وانتحب النبي بكاءاً عليه
فهل بنى على قبره مسجدا؟

هل بنى على قبور بناته اللاتي متن في حياته؟

هل بنى مسجداً على قبر السيدة خديجة رضي الله عنها وقد كانت قرة عينه ؟

هل فعل هذا الفعل أحد الصحابة أو التابعين أو تابعيهم؟

لا والله لم يحدث أبداً
بل إن هذه الأفعال المنافية للشرع المشجعة على الشرك لم تظهر إلا بعد ظهور الزنادقة والمضلين والفرق الضالة التي تريد إفساد الإسلام على أهله

وإن كان الله تعالى يجيز هذا الفعل لوجدنا قبور عيسى وموسى ونوح وإبراهيم والأنبياء جميعاً عليهم السلام وقد بنيت فوقها المساجد ولكن هذا لم يحدث




ثالثا. <قال الذين غلبو على امرهم لنتخذن عليهم مسجدا>صدق الله العظيم....ولم ينكر الله عليهم اتخاذهم المسجد....

أخي الفاضل انظر للآية الكريمة

قال تعالى " وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَاناً رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِداً [الكهف : 21]

الآية على لسان العامة يا أخي وليست تشريعاً إسلامياً
الذين غلبوا على أمرهم هؤلاء هم من أفتوا ببناء مسجد عليهم
كذلك حتى وإن كان هذا جائز قبل الإسلام - وهذا لم يحدث - فإن الإسلام يطمس ما قبله وينسخ الشرائع السابقة
فلا ينبغي أن نأخذ شرائع القرون الماضية لنطبقها الآن في الإسلام

كذلك لم يأمرهم بهذا نبي مرسل ولا كتاب مُنزّل من عند الله بل هذا أمر شورى بينهم

وكون القرآن الكريم لم يستنكر هذا الفعل عليهم في الآية لا يعني هذا أنه يجيزه
فقد قال الله تعالى مثلاً على لسان العزيز عن النساء في سورة يوسف:

( فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ ) [يوسف : 28]

ولم يأتي تعقيب من القرآن الكريم على هذه الآية ينكر عظمة كيد النساء فهل يعني هذا أن الله تعالى يقر بقول الرجل بأن كيد النساء عظيم ؟

لذلك من يلبسون الحق بالباطل من المبتدعة ويقولون على الله بغير علم وبغير حق لا ينبغي أن نصدق أقوالهم ولا حتى نلتفت لأفكارهم أو لكلامهم لأنهم على ضلال ولن ينفعونا بل يضرونا

فإن اباحوا هم بناء المساجد على القبور فإن صريح الأحاديث الصحيحة تُحرّم وتُجرّم الأمر ولم تأتِ آية كريمة واحدة تبيحه ولم يفعل هذا الأمر أي من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولم يفعله هو

فعلى أي أساس استندوا؟ على أدلة واهية فسروها بحسب أهوائهم




رابعا. الصحابه كانو يعلمون الحديث ولكنهم دفنوا الرسول وابى بكر وعمر فى المسجد.
لا والله لم يفعلوا وما كان لهم أن يخالفوا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم لا في حياته ولا بعد موته
بل قد بينت لك أخي أنهم لم يدفنوهم في المسجد بل في حجرة عائشة رضي الله عنها فهل حجرة عائشة مسجد؟

ولماذا لم تُبنى المساجد على مقابر البقيع؟ ولماذا لم تُبنى على مقابر شهداء أحد؟




اذا فماذا عن الحديث يبدو ان الرسول انكر عليهم ذلك لانهم اتخذوا القبر قبله لهم فى صلاتهم والله اعلم هذا راى الشيخ وانا اتفق معه وارجو التوضيح منكم ربما يكون قد اختلط الامر علي...أخي الفاضل
هل عندك مانع في أن يُخطئ شيخ في اجتهاده؟

أخي تتفق مع الشيخ أولى أم مع الحديث الصحيح ؟

قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً [النساء : 59]

لذلك أخي الكريم فلنرد الأمر لله ورسوله وليس إلى شيخ أو عالم

وقد قالها الحديث الصحيح واضحة صريحة لا تحتاج إلى تبرير أو اجتهاد

(.... ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد . ألا فلا تتخذوا القبور مساجد . إني أنهاكم عن ذلك " .) الراوي: جندب بن عبدالله المحدث: مسلم (http://www.dorar.net/mhd/261) - المصدر: صحيح مسلم (http://www.dorar.net/book/$r-%3Esource_id&ajax=1) - لصفحة أو الرقم: 532
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الأحاديث كثيرة يا أخي وصحيحة

ويكفي أنه لولا الآراء المُعوجّة التي أباحت هذا الأمر لما رأينا الشرك والجهل الذي يقوم به عامة المسلمون به بالتمسح بالأضرحة والبكاء وتقبيل الحوائط والجدران

كان الأفضل أن يبقى المسجد لله وحده لا يشاركه فيه أحد

للاستزادة أدعوك لقراءة ما على هذا الرابط أخي الكريم

http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/mm/35.htm

وقبل الانتقال إلى النقطة الأخرى هل لديك استفسار أخي عما سبق؟

في انتظارك

[عاشق كشك]

بالطبع اتفق مع الحديث الصحيح اولى من اجتهاد الشيخ.
حسنا اختى ليس لدى استفسار فى ما سبق
اكملى اختى