ساجدة لله
2010-10-03, 12:09 AM
السبت 2 أكتوبر 2010
نفى الدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية ما تردد عن مطالبته بالحكم بغير الشريعة الاسلامية، موضحا أن هذا التصريح منسوب اليه، رغم أنه لم يقله أو يصدر عنه، واستنكر هجوم النائب حمدى حسن عليه، مؤكدا أنه قال «ليس معنى أن الأغلبية مسلمة أن نحكم بالشريعة، واعتبر أن هذه التصريحات مسيئة ومرفوضة، وأن جريدة واحدة نقلت هذا الكلام على لسانه خطأ، واللقاء مسجل ولم يأت به على الاطلاق، والنائب أخد الكلام من الجريدة وانتقده دون أن يتأكد.
وقال شهاب انه كان فى لقاء بساقية الصاوى للشباب، وتحدث عن الانتخابات والديمقراطية، وقال إن "المادة الثانية من الدستور تقول ان "مصر دولة دينها الاسلام، واللغة العربية هى لغتها الرسمية، والشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريعى"، وأضاف أن مصر بها مسلمين وأقباط، والاحوال الشخصية للمسلمين تنظمها الشريعة الإسلامية، والأحوال الشخصية للأقباط تنظمها المسيحية، كما جاء ببرنامج "48 ساعة" على قناة المحور.
وأوضح الدكتور مفيد "أنا انسان متدين، وأعرف جيدا الشريعة الاسلامية، وأطالب من يحاربنى أن يبتعد بالدين عن الحروب الانتخابية".
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=12396
نفى الدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية ما تردد عن مطالبته بالحكم بغير الشريعة الاسلامية، موضحا أن هذا التصريح منسوب اليه، رغم أنه لم يقله أو يصدر عنه، واستنكر هجوم النائب حمدى حسن عليه، مؤكدا أنه قال «ليس معنى أن الأغلبية مسلمة أن نحكم بالشريعة، واعتبر أن هذه التصريحات مسيئة ومرفوضة، وأن جريدة واحدة نقلت هذا الكلام على لسانه خطأ، واللقاء مسجل ولم يأت به على الاطلاق، والنائب أخد الكلام من الجريدة وانتقده دون أن يتأكد.
وقال شهاب انه كان فى لقاء بساقية الصاوى للشباب، وتحدث عن الانتخابات والديمقراطية، وقال إن "المادة الثانية من الدستور تقول ان "مصر دولة دينها الاسلام، واللغة العربية هى لغتها الرسمية، والشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريعى"، وأضاف أن مصر بها مسلمين وأقباط، والاحوال الشخصية للمسلمين تنظمها الشريعة الإسلامية، والأحوال الشخصية للأقباط تنظمها المسيحية، كما جاء ببرنامج "48 ساعة" على قناة المحور.
وأوضح الدكتور مفيد "أنا انسان متدين، وأعرف جيدا الشريعة الاسلامية، وأطالب من يحاربنى أن يبتعد بالدين عن الحروب الانتخابية".
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=12396