ابوالسعودمحمود
2010-10-10, 02:16 AM
http://www.walfajr.net/media/lib/pics/1286612255.jpg
نفدت الطبعة الأولى من كتاب عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتاب المقدس في أيام قليلة فور نزوله إلى الأسواق.
وتم سحب كل النسخ من كتاب "محمد مشتهى الأمم" للكاتب الإسلامي محمد عبد الشافي القوصي، والذي صدر عن مكتبة مدبولي الصغير خلال أسبوع رغم عدم وجود دعاية كافية للكتاب.
يضم الكتاب الذي يتكون من 304 صفحة كل ما ورد عن النبي محمد في الكتاب المقدس الحالي، وحوى ما يزيد عن 50 موضعا في أسفار العهدين القديم والجديد، مع مقارنات بين النسخة العربية والنسخة الإنجليزية للكتاب المقدس.
أكد الكتاب أن البشارة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم موجودة في الأناجيل الحالية رغم عمليات الحذف التي تمت لكثير من الآيات وعمليات التحريف.
استعان الكاتب بعدد كبير من القساوسة السابقين وآخرين حاليين علي مدار 4 سنوات، وقرأ العشرات من الموسوعات المسيحية العربية والغربية لشتي المذاهب المعروفة، وجمع هذا الكم الكبير من النصوص التي تشير صراحة إلى أن أنبياء بني اسرائيل والمسيح بشروا مرارا بقدوم نبي الإسلام.
ما ورد في الكتاب يأتي مصداقا للآية القرآنية ﴿الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ﴾ (الأعراف:157) أي أن التبشير بالنبي محمد سيظل مكتوبا في التوراة والاناجيل رغم كل ما تم بها من تحريف وتبديل.
منقول
نفدت الطبعة الأولى من كتاب عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتاب المقدس في أيام قليلة فور نزوله إلى الأسواق.
وتم سحب كل النسخ من كتاب "محمد مشتهى الأمم" للكاتب الإسلامي محمد عبد الشافي القوصي، والذي صدر عن مكتبة مدبولي الصغير خلال أسبوع رغم عدم وجود دعاية كافية للكتاب.
يضم الكتاب الذي يتكون من 304 صفحة كل ما ورد عن النبي محمد في الكتاب المقدس الحالي، وحوى ما يزيد عن 50 موضعا في أسفار العهدين القديم والجديد، مع مقارنات بين النسخة العربية والنسخة الإنجليزية للكتاب المقدس.
أكد الكتاب أن البشارة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم موجودة في الأناجيل الحالية رغم عمليات الحذف التي تمت لكثير من الآيات وعمليات التحريف.
استعان الكاتب بعدد كبير من القساوسة السابقين وآخرين حاليين علي مدار 4 سنوات، وقرأ العشرات من الموسوعات المسيحية العربية والغربية لشتي المذاهب المعروفة، وجمع هذا الكم الكبير من النصوص التي تشير صراحة إلى أن أنبياء بني اسرائيل والمسيح بشروا مرارا بقدوم نبي الإسلام.
ما ورد في الكتاب يأتي مصداقا للآية القرآنية ﴿الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ﴾ (الأعراف:157) أي أن التبشير بالنبي محمد سيظل مكتوبا في التوراة والاناجيل رغم كل ما تم بها من تحريف وتبديل.
منقول