شاركونا ( قصتنا )

[لا تسئلني من أنا]

وأنا أسند رأسي على جذع شجرة ونمت نوماً عميقاً

أستيقظت على يد تربت على كتفي وصت جميل أحبه كثيرًا يحدثني هو صوت ماما (( صغيرتي بحثت عنكِ كثيرًا وبالنهايةة توقعت ن أجدك هنا ))

آسفةة ماما فقد غلبني النعاس سامحيني

لا عليكِ بنيتي فمن صغرك وأنت تحبين كثيرًا الجلوس بالحديقةة والتأمل

وأحتضنت يداي بكفيها

كم أحبك ماما .........

[ذو الفقار]

بطل القصة رجل وليس فتاة " وجه غاضب "
ههههه

كم أحبك ماما .........

وتناسيت كل ما ممرت به من ظروف غامضة وأحببت أن استشيرها في أمر

أمي لقد حان الوقت كي أطلب العلم الذي أحب وأختبر نفسي وقدرتي على تحمل الصعاب
وقد اخبروني عن وجود معلم في قمة جبل الدكش (*)
فما رأيك ؟

فآجابتني أمي وقالت :
إني أرى صورة جدك -رحمه الله - فيك
فأكمل ما بدأ فيه جدك واذهب إلى المعلك كازار في قمة جبل الدكش لعلك تصيب منه علما


(*) جبل الدكش: جبل خرافي من اختراعي وهو جبل شاهق العلو كثيف الأشجار مليئ بالمخاطر وينبع منه نهر يسمونه نهر الدم لأنه في فصل الربيع ومع ذوبان الثلوج يمتزج بلون الدم ولا يعرفون مصدر ذلك الدم حتى الآن .

[ابوالسعودمحمود]

لأنه في فصل الربيع ومع ذوبان الثلوج يمتزج بلون الدم ولا يعرفون مصدر ذلك الدم حتى الآن .

اه ممكن يكون مصدر الدم كاس التناول لانه بقى له اكتر من الفين سنه ومازال النصارى يتناولونه

ماما انا بكره منظر الدم اوى مش ممكن يبقى لون تانى غير الاحمر يعنى يكون ازرق مثلا

ولا كده هيبقى دم فاسد