لا تسئلني من أنا
2010-10-30, 07:03 PM
السلام عليكم ورحمةة الله وبركاته
غسل الزوج للصحون مفتاح السعادةة الزوجيةة
أظهرت دراسة كندية أجراها المجلس البريطاني للأبحاث الاقتصادية والاجتماعية أن مشاركة الزوج في أداء الأعمال المنزلية خاصة غسل الصحون يعتبر أحد مفاتيح السعادة الزوجية.
وقالت "الديلي ميل أون لاين"، ان الدراسات الأكاديمية أثبتت مؤخراً صحة ما كانت تطالب به النساء عبر عقود طويلة من ضرورة التعاون في أداء المهام المنزلية، وان الزوجين المتعاونين يتمتعان بحياة أكثر هدوءاً واستقراراً.
ووفقاً للدراسة فإن الشكل التقليدي للعائلة، الذي تجلس فيه الزوجة بالمنزل منشغلة بأداء الأعمال المنزلية طيلة اليوم انتظاراً للزوج الذي يحضر منهكاً بالمساء، لا يعرف شيئاً عن منزله، وليس لديه استعداد لتقديم المساعدة، يعتبر شكلاً "تعيسا" للأسرة، ورغم إمكانية استمرار الزواج لسنوات طويلة، إلا أنه لا يكون بسبب الاستقرار والسعادة، بل لحاجة الزوجة للغطاء المادي الذي يوفره الزوج.
وأضافت الدراسة أن الأسر التي تتوزع بها المهام بين الزوجين بدءاً من رعاية الأطفال وحتى القيام بالتنظيف تتمتع بالسعادة والاستقرار أكثر من غيرها.
واكد البروفيسور فرانك فرودي عالم الاجتماع بجامعة كنت ان الدراسة أظهرت أن إرساء قواعد المشاركة بكل جوانب الحياة سبب رئيسي للإحساس بالسعادة والأمان، والدفء الأسري، فليس من العدل أن يتحمل طرف كل أعباء الحياة بدءاً من كسب المال وتربية الأولاد والعناية بالمنزل من دون مساهمة الشريك الآخر.
أعجبني فأحببت أن أنقله
نقلته عن الأستاذ شرقاوي ربنا يباركله
غسل الزوج للصحون مفتاح السعادةة الزوجيةة
أظهرت دراسة كندية أجراها المجلس البريطاني للأبحاث الاقتصادية والاجتماعية أن مشاركة الزوج في أداء الأعمال المنزلية خاصة غسل الصحون يعتبر أحد مفاتيح السعادة الزوجية.
وقالت "الديلي ميل أون لاين"، ان الدراسات الأكاديمية أثبتت مؤخراً صحة ما كانت تطالب به النساء عبر عقود طويلة من ضرورة التعاون في أداء المهام المنزلية، وان الزوجين المتعاونين يتمتعان بحياة أكثر هدوءاً واستقراراً.
ووفقاً للدراسة فإن الشكل التقليدي للعائلة، الذي تجلس فيه الزوجة بالمنزل منشغلة بأداء الأعمال المنزلية طيلة اليوم انتظاراً للزوج الذي يحضر منهكاً بالمساء، لا يعرف شيئاً عن منزله، وليس لديه استعداد لتقديم المساعدة، يعتبر شكلاً "تعيسا" للأسرة، ورغم إمكانية استمرار الزواج لسنوات طويلة، إلا أنه لا يكون بسبب الاستقرار والسعادة، بل لحاجة الزوجة للغطاء المادي الذي يوفره الزوج.
وأضافت الدراسة أن الأسر التي تتوزع بها المهام بين الزوجين بدءاً من رعاية الأطفال وحتى القيام بالتنظيف تتمتع بالسعادة والاستقرار أكثر من غيرها.
واكد البروفيسور فرانك فرودي عالم الاجتماع بجامعة كنت ان الدراسة أظهرت أن إرساء قواعد المشاركة بكل جوانب الحياة سبب رئيسي للإحساس بالسعادة والأمان، والدفء الأسري، فليس من العدل أن يتحمل طرف كل أعباء الحياة بدءاً من كسب المال وتربية الأولاد والعناية بالمنزل من دون مساهمة الشريك الآخر.
أعجبني فأحببت أن أنقله
نقلته عن الأستاذ شرقاوي ربنا يباركله