هداية
2010-11-11, 11:04 AM
الإسلام يحقق الأحلام
قيمٌ ومبادئ .. عزة وكرامة .. مساواة ولا تفريق بين شخص وآخر .. ، كلمات اعتبرها أحلام مستحيلة لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع هو المهندس الفلبيني الباحث عن تلك الكلمات في كتب الأديان جميعها فاقداً أمل ربط الخيال بالواقع .
وعن قصته يروي لنا المهندس البالغ من العمر 29 عاماً ، والذي يعمل في شركة مقاولات للبناء والتعمير أنه قرأ عدة كتب دينية متعددة الاتجاهات والمذاهب إلا أنه كان يريد تطبيق فعلي للأحكام المكتوبة وألا تبقى مجرد حبرٍ على ورق .
بقي البحث جارٍ عن ديانة تطبق ما تقول حتى سمع عن الإسلام فقام بحضور عدة محاضرات دينية عنه حيث كان متواجداً في قطر فبدأ يشعر بالتعلق والانجذاب ، وأنه يمكن لأحلامه أن تتحقق عاقداً مقارنة بين الأديان ليجد أن الإسلام خياره الصحيح والوحيد ، وعن طريقة اعتناقه الإسلام قال أنه حصل على فرصة عمل في السعودية فانتقل إليها حاملاً تعلقه وأمله بالإسلام وعن طريق المصادفة يلتقي بمحمد العمري أحد المتعاونين مع المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالخبر ليأخذه هناك مستمعاً لمحاضرة هداية في مكتب الهداية ليعلن قراره الأخير باعتناق الإسلام ناطقاً بالشهادة متمسكاً بالتقوى عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم " لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى" محققاً بذلك أحلامه .
http://www.hedayh.org/up/uploads/2010-11-01_00001.jpg
الداعية داوود مع المسلم الجديد
قيمٌ ومبادئ .. عزة وكرامة .. مساواة ولا تفريق بين شخص وآخر .. ، كلمات اعتبرها أحلام مستحيلة لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع هو المهندس الفلبيني الباحث عن تلك الكلمات في كتب الأديان جميعها فاقداً أمل ربط الخيال بالواقع .
وعن قصته يروي لنا المهندس البالغ من العمر 29 عاماً ، والذي يعمل في شركة مقاولات للبناء والتعمير أنه قرأ عدة كتب دينية متعددة الاتجاهات والمذاهب إلا أنه كان يريد تطبيق فعلي للأحكام المكتوبة وألا تبقى مجرد حبرٍ على ورق .
بقي البحث جارٍ عن ديانة تطبق ما تقول حتى سمع عن الإسلام فقام بحضور عدة محاضرات دينية عنه حيث كان متواجداً في قطر فبدأ يشعر بالتعلق والانجذاب ، وأنه يمكن لأحلامه أن تتحقق عاقداً مقارنة بين الأديان ليجد أن الإسلام خياره الصحيح والوحيد ، وعن طريقة اعتناقه الإسلام قال أنه حصل على فرصة عمل في السعودية فانتقل إليها حاملاً تعلقه وأمله بالإسلام وعن طريق المصادفة يلتقي بمحمد العمري أحد المتعاونين مع المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالخبر ليأخذه هناك مستمعاً لمحاضرة هداية في مكتب الهداية ليعلن قراره الأخير باعتناق الإسلام ناطقاً بالشهادة متمسكاً بالتقوى عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم " لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى" محققاً بذلك أحلامه .
http://www.hedayh.org/up/uploads/2010-11-01_00001.jpg
الداعية داوود مع المسلم الجديد