كوبرلّي
2010-11-19, 10:17 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كما تعودنا من عباد الخروف التدليس من اجل استقطاب اكبر عدد من المتخلفين الذين يقبلون بالخروف المثلث فاني اليوم واثناء تصفحي لكنيسة اليوم السابع وجدت اعلان من اعلانات جوجل عنوانه
مناسة عيد الأضحى المبارك
كتاب عرب حول المسيح عيسى المسيح و علاقته بالحواريين
--------------.comدخلت فلقيت مكتوب في المقدمة
بمناسبة عيد الأضحى المبارك نتذكر قصة سيدنا إبراهيم، الذي أوشك أن يذبح إبنه، لولا إن الله تعالى إفتداه بكبش عظيم.
و لنتوقف هنا و نفكر بمدى إهتمام الله سبحانه و تعالى بنا و بما يقدمه لنا.
إننا نعيش في الزمن الذي قدر الله فيه لسيدنا عيسى المسيح أن يكون كبش الأضحى الذي جاء ليمنحنا الحياة بموته، ويزيح عن العالم نير المعصية، ويعالج حالتنا الروحية التي هي الباب الذي دخل السوء منه، وهو سر من أسرار ملكوت الله . فقد تم في مملكته تحرير الأسرى والمقهورين من قبضة إبليس الذي حاول تحويل حياتنا إلى أنقاض، ونسف جسور تواصلنا، والحيلولة دون عبادة الله الواحد الأحد بالروح و الحق.
ربما تكون بدأت فعلا تشعر بأثر هذه الحرية. سوف يتزايد بشكل ملموس جدا شعورك هذا بالحرية من نير العار، ومن العبودية للخطايا، ومن الخوف من يوم الحساب. كما أن أشكالا أخرى من العبودية ستبدأ في الاختفاء مع تقدمك في السير وراء عيسى المسيح، ونمو ثقتك فيه. فالناس عبيد لأشياء كثيرة لا تحصى. والمسيح في معرض وعده لنا بالحرية أشار إلى نفسه بكلمات النبوءة عن النبي أشعيا التي تنبأ فيها هذا الأخير منذ القديم بمجيء المسيح.
كتاب عرب حول المسيح يساعدنا على فهم كيف دعانا عيسى المسيح لنعيش في علاقة مع الله ومع بعضنا البعض كمجتمع متماسك، فعيسى المسيح نشأ وترعرع وجمع أتباعه و حوارييه في بيئة شرقية أشبه بالبيئات العربية التي نعيش فيها، والإنجيل يعرض بوضوح نموذجا مختلفا لتجمع أتباع المسيح، نموذجا أكثر مواءمة لثقافتنا العربية لأنه مؤسَّس على مفهوم العلاقة العائلية (العائلة)، ويسير على خطى المسيح. حركة مفضوحة من عباد الخشبة وحاطين على اليمين
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
(سورة المائدة 44)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا
(سورة النساء 136)اما بقى في قسم الكتب المقدسة
لَهُمُ الْبُشْرَى
فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
سورة يونس: 64
*******
فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ، لَنْ يَزُولَ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ الشَّرِيعَةِ، حَتَّى يَتِمَّ كُلُّ شَيْءٍ.
إنجيل متي 5: 18
*******
الكتب المقدّسة
الكتاب المقدّس
التوراة الشريفة
الزبور
الإنجيل الشريف
القرآن الكريم
انجيل لوقا (قراءة شرقية)
الكتب المقدسة تقودنا أن نعرف الله أكثر وندرك محبّته لنا وتعلمنا كيف نحبّ الله.
طلب: ارجو من اخوتنا الكرام المشاركة في المنتدى التابع لهذا الموقع لما فيه من التلبيس والتدليس على اخواننا الجهلة من المسلمين فهناك نصارى يتكلمون باسماء اسلامية في محاولة منهم باظهار ان هناك تناقض وتضارب في الاقوال
pppo
كما تعودنا من عباد الخروف التدليس من اجل استقطاب اكبر عدد من المتخلفين الذين يقبلون بالخروف المثلث فاني اليوم واثناء تصفحي لكنيسة اليوم السابع وجدت اعلان من اعلانات جوجل عنوانه
مناسة عيد الأضحى المبارك
كتاب عرب حول المسيح عيسى المسيح و علاقته بالحواريين
--------------.comدخلت فلقيت مكتوب في المقدمة
بمناسبة عيد الأضحى المبارك نتذكر قصة سيدنا إبراهيم، الذي أوشك أن يذبح إبنه، لولا إن الله تعالى إفتداه بكبش عظيم.
و لنتوقف هنا و نفكر بمدى إهتمام الله سبحانه و تعالى بنا و بما يقدمه لنا.
إننا نعيش في الزمن الذي قدر الله فيه لسيدنا عيسى المسيح أن يكون كبش الأضحى الذي جاء ليمنحنا الحياة بموته، ويزيح عن العالم نير المعصية، ويعالج حالتنا الروحية التي هي الباب الذي دخل السوء منه، وهو سر من أسرار ملكوت الله . فقد تم في مملكته تحرير الأسرى والمقهورين من قبضة إبليس الذي حاول تحويل حياتنا إلى أنقاض، ونسف جسور تواصلنا، والحيلولة دون عبادة الله الواحد الأحد بالروح و الحق.
ربما تكون بدأت فعلا تشعر بأثر هذه الحرية. سوف يتزايد بشكل ملموس جدا شعورك هذا بالحرية من نير العار، ومن العبودية للخطايا، ومن الخوف من يوم الحساب. كما أن أشكالا أخرى من العبودية ستبدأ في الاختفاء مع تقدمك في السير وراء عيسى المسيح، ونمو ثقتك فيه. فالناس عبيد لأشياء كثيرة لا تحصى. والمسيح في معرض وعده لنا بالحرية أشار إلى نفسه بكلمات النبوءة عن النبي أشعيا التي تنبأ فيها هذا الأخير منذ القديم بمجيء المسيح.
كتاب عرب حول المسيح يساعدنا على فهم كيف دعانا عيسى المسيح لنعيش في علاقة مع الله ومع بعضنا البعض كمجتمع متماسك، فعيسى المسيح نشأ وترعرع وجمع أتباعه و حوارييه في بيئة شرقية أشبه بالبيئات العربية التي نعيش فيها، والإنجيل يعرض بوضوح نموذجا مختلفا لتجمع أتباع المسيح، نموذجا أكثر مواءمة لثقافتنا العربية لأنه مؤسَّس على مفهوم العلاقة العائلية (العائلة)، ويسير على خطى المسيح. حركة مفضوحة من عباد الخشبة وحاطين على اليمين
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
(سورة المائدة 44)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا
(سورة النساء 136)اما بقى في قسم الكتب المقدسة
لَهُمُ الْبُشْرَى
فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
سورة يونس: 64
*******
فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ، لَنْ يَزُولَ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ الشَّرِيعَةِ، حَتَّى يَتِمَّ كُلُّ شَيْءٍ.
إنجيل متي 5: 18
*******
الكتب المقدّسة
الكتاب المقدّس
التوراة الشريفة
الزبور
الإنجيل الشريف
القرآن الكريم
انجيل لوقا (قراءة شرقية)
الكتب المقدسة تقودنا أن نعرف الله أكثر وندرك محبّته لنا وتعلمنا كيف نحبّ الله.
طلب: ارجو من اخوتنا الكرام المشاركة في المنتدى التابع لهذا الموقع لما فيه من التلبيس والتدليس على اخواننا الجهلة من المسلمين فهناك نصارى يتكلمون باسماء اسلامية في محاولة منهم باظهار ان هناك تناقض وتضارب في الاقوال
pppo