د. نيو
2010-12-01, 03:51 PM
نقلا عن الاخ : ابو عمر الباحث من منتدى الحراس ايضا:
هل إذا كانت كلمة ألوهيم تدل على التثليث كان يطلقها الرب في الكتاب المقدس على موسى عليه السلام ؟
[الفاندايك][Ex.7.1][فقال الرب لموسى انظر.أنا جعلتك إلها لفرعون.وهرون أخوك يكون نبيّك.]
النص العبري hebrew يقول
Exo 7:1 ויאמר יהוה אל־משׁה ראה נתתיך אלהים לפרעה ואהרן אחיך יהיה נביאך׃
ألوهيم אלהים
ولكل باحث عن الحق تفضل بسماعها من الموقع العبري
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALA...brew/ex7-1.mp3 (http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/sound/hebrew/ex7-1.mp3)
الحقيقة أن الاستدلال بهذه الكلمة على ألوهية المسيح يدمر ألوهية الآب والروح القدس معهما أيضا لأنهم سيضطرون إلى جعل موسى ثالوثا هو الآخر
وهناك نقطة أخرى أن لفظة ألوهيم أُطلقت على عشتاروت الآلهة الوثنية وهذا يعني أن الثالوث عقيدة وثنية انتقلت بفعل فاعل إلى المسيحية
وأريد أن أنبه لنقطة أخرى من الخطورة بمكان
وهي أن تلاميذ المسيح بحسب الكتاب المقدس لم يعرفوا شيئا اسمه الثالوث ولا حتى فكروا فيه لحظة من اللحظات ولا اعتقدوه
والدليل على ذلك ما قاله القمص مينا جاد جرجس في كتابه كنيستي عقيدة وإيمان
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/html/pic/wag-kanesty.jpg
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/html/pic/p71.jpg
وهذا اعتراف خطير جدا وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا خطر كمجرد فكرة على بال أحدهم !
وقد قال القمص مينا جاد جرجس أن التلاميذ بعد حلول الروح القدس يوم الخمسين عليهم فهموا الثالوث واستشهد حضرة القمص بنص رسالة يوحنا الأولى 5-7 على ذلك فماذا سيقول القمص لو أثبتنا الآن عدم أصالة هذه الفقرة في العهد الجديد ؟؟
لا شك أ الأمر سيظل على أصله الأول وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا اعتقدوه يوما من الأيام .
وإليكم سيلا متواترا من اعترافات علماء المسيحية بأن هذه الفقرة ليست جزءً من العهد الجديد وأنها إضافة لاحقة تمت إضافتها من النساخ الأمناء على كلمة الرب
كتاب الخلفية الحضارية للكتاب المقدس تأليف كريج س كينر
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/5alfya.jpg
وهذا اعتراف خطير جدا من الآباء اليسوعيين القائمين على الترجمة الرهبانية اليسوعية
حيث قالوا في المدخل إلى رسائل يوحنا
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/yaso3yyah1.jpg
وهذا أيضا أقره الدكتور وليم إدي في تفسيره المعروف بالكنز الجليل في تفسير الإنجيل
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/kanz-galil.jpg
أما محررو دائرة المعارف الكتابية فقد تفننوا في إظهار هذه الحقيقة
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/da2rat-ma3ref-1jn-5-7.jpg
أما خادم الرب فادي فقد أجاد وأفاد وأقر واستقر على إضافة هذه الفقرة من اجل تدعيم عقيدة الثالوث في العهد الجديد
فقال في كتاب المدخل إلى علم النقد النصي
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/fady.jpg
وهكذا أحب فادي العهد الجديد فأثبت أنه تم تحريفه لكي يهلك كل من يؤمن به وتكون له النار الأبدية
لذلك كان من حق المفسر وليام كيلي أن يقول أن هذا النص محرف ومضاف بل ويدل على جهالة الذي أضافه للعهد الجديد
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/weileam/wag-weliam.jpg
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/weileam/1.jpg
والجميل جدا ان الأستاذ المفسر وليم كيلي أن هذه الفقرة تدل على الجهالة
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/weileam/2.jpg
وكذلك كان من حق موقع بيت الله أن يتركوا تفسير هذه الفقرة نهائيا
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/baytollah/1.jpg
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/baytollah/2.jpg
وعليه فلابد لكل مسيحي مؤمن أن يترك هذه الفقرة تماما لأنها ليست أصيلة بل تدل على الجهالة
وعليه بعد ذلك أن يترك الإيمان بهذا الثالوث الخبيث الذي يشتمون به رب العالمين دون دراية ولا فهم ولا نص يقول بذلك
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
هل إذا كانت كلمة ألوهيم تدل على التثليث كان يطلقها الرب في الكتاب المقدس على موسى عليه السلام ؟
[الفاندايك][Ex.7.1][فقال الرب لموسى انظر.أنا جعلتك إلها لفرعون.وهرون أخوك يكون نبيّك.]
النص العبري hebrew يقول
Exo 7:1 ויאמר יהוה אל־משׁה ראה נתתיך אלהים לפרעה ואהרן אחיך יהיה נביאך׃
ألوهيم אלהים
ولكل باحث عن الحق تفضل بسماعها من الموقع العبري
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALA...brew/ex7-1.mp3 (http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/sound/hebrew/ex7-1.mp3)
الحقيقة أن الاستدلال بهذه الكلمة على ألوهية المسيح يدمر ألوهية الآب والروح القدس معهما أيضا لأنهم سيضطرون إلى جعل موسى ثالوثا هو الآخر
وهناك نقطة أخرى أن لفظة ألوهيم أُطلقت على عشتاروت الآلهة الوثنية وهذا يعني أن الثالوث عقيدة وثنية انتقلت بفعل فاعل إلى المسيحية
وأريد أن أنبه لنقطة أخرى من الخطورة بمكان
وهي أن تلاميذ المسيح بحسب الكتاب المقدس لم يعرفوا شيئا اسمه الثالوث ولا حتى فكروا فيه لحظة من اللحظات ولا اعتقدوه
والدليل على ذلك ما قاله القمص مينا جاد جرجس في كتابه كنيستي عقيدة وإيمان
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/html/pic/wag-kanesty.jpg
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/html/pic/p71.jpg
وهذا اعتراف خطير جدا وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا خطر كمجرد فكرة على بال أحدهم !
وقد قال القمص مينا جاد جرجس أن التلاميذ بعد حلول الروح القدس يوم الخمسين عليهم فهموا الثالوث واستشهد حضرة القمص بنص رسالة يوحنا الأولى 5-7 على ذلك فماذا سيقول القمص لو أثبتنا الآن عدم أصالة هذه الفقرة في العهد الجديد ؟؟
لا شك أ الأمر سيظل على أصله الأول وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا اعتقدوه يوما من الأيام .
وإليكم سيلا متواترا من اعترافات علماء المسيحية بأن هذه الفقرة ليست جزءً من العهد الجديد وأنها إضافة لاحقة تمت إضافتها من النساخ الأمناء على كلمة الرب
كتاب الخلفية الحضارية للكتاب المقدس تأليف كريج س كينر
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/5alfya.jpg
وهذا اعتراف خطير جدا من الآباء اليسوعيين القائمين على الترجمة الرهبانية اليسوعية
حيث قالوا في المدخل إلى رسائل يوحنا
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/yaso3yyah1.jpg
وهذا أيضا أقره الدكتور وليم إدي في تفسيره المعروف بالكنز الجليل في تفسير الإنجيل
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/kanz-galil.jpg
أما محررو دائرة المعارف الكتابية فقد تفننوا في إظهار هذه الحقيقة
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/da2rat-ma3ref-1jn-5-7.jpg
أما خادم الرب فادي فقد أجاد وأفاد وأقر واستقر على إضافة هذه الفقرة من اجل تدعيم عقيدة الثالوث في العهد الجديد
فقال في كتاب المدخل إلى علم النقد النصي
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/fady.jpg
وهكذا أحب فادي العهد الجديد فأثبت أنه تم تحريفه لكي يهلك كل من يؤمن به وتكون له النار الأبدية
لذلك كان من حق المفسر وليام كيلي أن يقول أن هذا النص محرف ومضاف بل ويدل على جهالة الذي أضافه للعهد الجديد
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/weileam/wag-weliam.jpg
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/weileam/1.jpg
والجميل جدا ان الأستاذ المفسر وليم كيلي أن هذه الفقرة تدل على الجهالة
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/weileam/2.jpg
وكذلك كان من حق موقع بيت الله أن يتركوا تفسير هذه الفقرة نهائيا
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/baytollah/1.jpg
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALAFI/pic/tragem/jn-1-5-7/tfaser/baytollah/2.jpg
وعليه فلابد لكل مسيحي مؤمن أن يترك هذه الفقرة تماما لأنها ليست أصيلة بل تدل على الجهالة
وعليه بعد ذلك أن يترك الإيمان بهذا الثالوث الخبيث الذي يشتمون به رب العالمين دون دراية ولا فهم ولا نص يقول بذلك
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات