ابونورناد
2010-12-04, 08:25 PM
التعريف بجماعة الرائليين
الرائيليون
في أواخر عام 2002 ومطلع 2003 انشغل العالم كله بقرب ميلاد طفلة مستنسخة سماها الرائيليون "إيف"(حواء) عن طريق شركة أنشئت من قبلهم لهذا الغرض سموها هي الأخرى "كلونيد" (الناسخة).
وتأسست هذه الطائفة على يد الفرنسي كلود فوريلون عام 1973 حين زعم هذا المتشرد السابق والفاشل في الدراسة، أن سكان الفضاء التقوا به وأسموه "رائيل" ثم حملوه مسئولية تبليغ رسالة إلى العالم كله، وذلك ما فعله في كتاب من 165 صفحة بعنوان "الكتاب الذي يقول الحق". ويعود سكان الفضاء ليحملوه، حسب زعمه، من جديد في رحلة سماوية يرى فيها العجائب، ويلتقي المرسلين السابقين كبوذا وموسى وعيسى ومحمد، الأحياء في السماء والمنتظرين ميقات العودة إلى الأرض.
وبعد ثلاث سنوات من هذا الزعم، كشف "رائيل" عن رسائل تنبئه باقتراب نهاية البشرية بسبب حرب نووية مدمرة لا ينجو منها إلا أتباعه الذين سيجمعهم في سفارة لسكان الفضاء أمر بتشييدها في القدس أو في أي مكان من إسرائيل.
وبرغم انكشاف اللعبة الإعلامية للطائفة الرائيلية، إلا أنها بقيت نشيطة في الدعاية لنفسها واستقطاب مزيد من الأتباع، إذ سجل المراقبون أنها عقدت تسعة اجتماعات تدريبية في الشهرين الأخيرين من سنة 2006 بكل من آسيا وإفريقيا وأستراليا، فضلا عن امتلاكها لـ 19 موقعا إلكترونيا على شبكة الإنترنت.
############## الموضوع من اقتراح الصارم الصقيل#########
الرائيليون
في أواخر عام 2002 ومطلع 2003 انشغل العالم كله بقرب ميلاد طفلة مستنسخة سماها الرائيليون "إيف"(حواء) عن طريق شركة أنشئت من قبلهم لهذا الغرض سموها هي الأخرى "كلونيد" (الناسخة).
وتأسست هذه الطائفة على يد الفرنسي كلود فوريلون عام 1973 حين زعم هذا المتشرد السابق والفاشل في الدراسة، أن سكان الفضاء التقوا به وأسموه "رائيل" ثم حملوه مسئولية تبليغ رسالة إلى العالم كله، وذلك ما فعله في كتاب من 165 صفحة بعنوان "الكتاب الذي يقول الحق". ويعود سكان الفضاء ليحملوه، حسب زعمه، من جديد في رحلة سماوية يرى فيها العجائب، ويلتقي المرسلين السابقين كبوذا وموسى وعيسى ومحمد، الأحياء في السماء والمنتظرين ميقات العودة إلى الأرض.
وبعد ثلاث سنوات من هذا الزعم، كشف "رائيل" عن رسائل تنبئه باقتراب نهاية البشرية بسبب حرب نووية مدمرة لا ينجو منها إلا أتباعه الذين سيجمعهم في سفارة لسكان الفضاء أمر بتشييدها في القدس أو في أي مكان من إسرائيل.
وبرغم انكشاف اللعبة الإعلامية للطائفة الرائيلية، إلا أنها بقيت نشيطة في الدعاية لنفسها واستقطاب مزيد من الأتباع، إذ سجل المراقبون أنها عقدت تسعة اجتماعات تدريبية في الشهرين الأخيرين من سنة 2006 بكل من آسيا وإفريقيا وأستراليا، فضلا عن امتلاكها لـ 19 موقعا إلكترونيا على شبكة الإنترنت.
############## الموضوع من اقتراح الصارم الصقيل#########