صاحب المعاني
2010-12-16, 05:08 PM
(http://www.ebnmaryam.com/vb/members/90662.html)
لعبة اطفال تدعو لهدم المساجد وتمذيق القران
اخواني واخواتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائمن ما يظهر علينا الغرب باسائته المتعدده للاسلا م
مره صور مسيئه لشخص المصطفي http://www.ebnmaryam.com/vb/images/smilies/salla.gif
ومره بدعوه لحرق المصحف الشريف
فهم لايدخرون جهدا لنيل من الاسلام
وهذه المره يجعلون الاطفال الصغيره
تحارب الاسلام وهم لايدرون
ولا عتاب علي الاطفال ولاكن
العتاب علي اولياء امر الاطفال
الذين مسئولين امام الله عذوجل
عن تربيت اطفالهم
كلكم راع وكلن مسئول عن رعيته
الواجب علي ولي الامر ان يختار
لاطفاله مايحبه الله ورسوله
يجب علي ولي الامر ان يراقب
لعب اطفاله وخاصه البلا ستيشن
فقد ظهر
في الأسواق لعبة تباع لأطفالنا تدعو الى تمزيق المصاحف وهـدم المساجد
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !!
أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد !!
هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . ، وقال مواطن ممن اتي بهذه العبه لاطفاله« سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها » وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟ أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
.. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . وقال : « كنت في أحد المحال في السوق ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !! أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر والله المسـتعان ،،
لعبة اطفال تدعو لهدم المساجد وتمذيق القران
اخواني واخواتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائمن ما يظهر علينا الغرب باسائته المتعدده للاسلا م
مره صور مسيئه لشخص المصطفي http://www.ebnmaryam.com/vb/images/smilies/salla.gif
ومره بدعوه لحرق المصحف الشريف
فهم لايدخرون جهدا لنيل من الاسلام
وهذه المره يجعلون الاطفال الصغيره
تحارب الاسلام وهم لايدرون
ولا عتاب علي الاطفال ولاكن
العتاب علي اولياء امر الاطفال
الذين مسئولين امام الله عذوجل
عن تربيت اطفالهم
كلكم راع وكلن مسئول عن رعيته
الواجب علي ولي الامر ان يختار
لاطفاله مايحبه الله ورسوله
يجب علي ولي الامر ان يراقب
لعب اطفاله وخاصه البلا ستيشن
فقد ظهر
في الأسواق لعبة تباع لأطفالنا تدعو الى تمزيق المصاحف وهـدم المساجد
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !!
أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد !!
هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . ، وقال مواطن ممن اتي بهذه العبه لاطفاله« سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها » وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟ أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
.. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . وقال : « كنت في أحد المحال في السوق ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !! أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر والله المسـتعان ،،