الأقنوم الاول ذو الشعر الأبيض

[السيف البتار]

الأقنوم الأول أكبر من الأقنوم الثاني

http://mycommandmets4.files.wordpress.com/2010/11/d8a7d984d8abd8a7d984d988d8ab-d8abd984d8a7d8abd8a9.jpg

[ساجدة لله]

يا الله !!!!!!!!!!!!
كيف يطيقون رؤية إلههم على شكل بشر هكذا ؟
كيف يقبلون أن يكون خالق الكون في هذا الجسد الضعيف المغلوب على أمره ؟

وفعلاً ملاحظة صائبة لماذا الآب عجوز وكهل بهذا الشكل ؟ هل هو أيضاً يكبر ويصغر وكان شاب في يوم من الأيام قبل أن يصيبه الشيب ؟!!!

جزيت خيراً استاذنا الكريم

[ايمان هندسة]

والله يا استاذى ان اشدنى الشبشب اللى لابسه الههم المزعوم:p:p:p
لا حول ولا قوة الا بالله
ملحوظة رائعة

ربنا يبارك فيك

[حسن الشهابي]

اه والله ان خيالهم مريض
1: 27 فخلق الله الانسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا و انثى خلقهم

قال تعالى : ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )

اه يا هندسه شبشب بصباع :21_23:

[السيف البتار]

والله يا استاذى ان اشدنى الشبشب اللى لابسه الههم المزعوم:p:p:p
لا حول ولا قوة الا بالله
ملحوظة رائعة

ربنا يبارك فيك

واضح ان هذا الشبشب هو المعتمد في الملكوت لأنه ملكوت الشباشب ، واضح ان الملكوت مش نظيف ومحدش حيمشي حافي علشان رجليهم متتوسخش :e:e:e

[ذو الفقار]

انا ملاحظ إن الواد طالع لأبوه زي ما قال عدوية

ألا يمكن أن نقول أن شيب الآب راجع إلى قدمه ؟

أو أن انبثاق الإبن منه قد استنزف من قوته وشبابه ؟

كان الأوجب أن يكون الإبن هو ذو الشعر الأبيض من هول ما رأى على الصليب ومن الرومان

لو حللنا فكر راسم الصورة سنجد أنه تجسدت في ذهنه فكرتان هامتان

الأولى هي أن الآب أكبر من الإبن وهذا يعني أنه أقدم منه وهذا القدم يفيد بأن الآب كان موجود قبل الإبن
الثاني وهو أن هناك ثلاثة آلهة منفصلة واحد على الكرسي والثاني على يمينه والثالث يحوم حول المكان لا يجد مكان ليجلس فيه

[فــارس الإســلام]

سيقول لك المسيحي أنها صورة تخيلية أو رمزية ليست حقيقية

[صقر قريش]

نلاحظ في الصورة الأولى أن يسوع وأبوه جنسيتهم مكسيكيين لابسيين طواقي قش ..

والصورة التانية رومان نظرا للزي الروماني التقليدي ..

أما بخصوص الشعر الأبيض للأب فكأن لسان حاله يقول للإبن (( اييييييييييييييييييه يا ابني ياما دقت على الراس طبول )):m:m:m

[السيف البتار]

سيقول لك المسيحي أنها صورة تخيلية أو رمزية ليست حقيقية


نقلاً عن بعض الأخوة بالمنتدى


يقول البابا شنودة في كتاب اللاهوت المقارن(1) ، وتحت عنوان (الصور والأيقونات) :

12) إننا لا ننسي تأثير الصور كدروس تشرح أحداث الكتاب، وأبطال الإيمان فيه وفي التاريخ. وربما تترك الايقونة تأثيرا عميقا في النفس أكثر مما تتركه العظة أو القراءة أو مجرد الاستماع.. وفي كل هذا تربط بين المؤمنين ههنا وملائكة السماء والأبرار الذين يعيشون في الفردوس. وتعطينا دفعا داخليا قويا ننفذ فيه قول الرسول (اذكروا مرشديكم.. تمثلوا بأيمانهم) (عب7:13).


ويقول في موضع آخر من الكتاب : (والمعروف أن الأيقونات ترجع إلي العصر الرسولي نفسه. ويقال إن القديس لوقا الإنجيلي كان رساماً وقد رسم صورة أو أكثر للسيدة العذراء مريم. ويروي التقليد أيضا قصة عن انطباع صورة للسيد المسيح فوق منديل والذي يتتبع التاريخ يجد أن أقوي عصور الإيمان كانت حافلة بأيقونات يوقرها الناس، دون أن تضعف إيمانهم بل علي العكس كانت تقويه.)

ويقول في نهاية كتابه :

15) لماذا نحرم الفن ورجاله من المساهمة في تنشيط الحياة الروحية، بما تتركه الصور في نفوسهم من مشاعر روحية، وما تقدمه لم من حياة القديسين وتأثيرها.

كلام البابا واضح جداً في أهمية الصور والإيقونات وتأثيرها على الإيمان.

[الكونت]

[http://mycommandmets4.files.wordpress.com/2010/11/d8a7d984d8abd8a7d984d988d8ab-d8abd984d8a7d8abd8a9.jpg


في الصورة الثانيه الأقنوم ذو الشعر الأبيض ..ماسك ايه يا أستاذ ؟ باين أنها مهفه دي بتاعة الهواء