قاصِف
2011-01-21, 10:55 PM
بسم لله الرحمن الرحيم و الصلاه و السلام على أفضل المرسلين و سيد و خاتم النبيين سيدنا محمد صلوات الله عليه حق قدره و مقداره و على اله و صحبه أجمعين
ربما يكون عنوان الموضوع غريبا لكن الموت حق سيأتيني و يأتيك "إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ" [الزمر : 30]. و بعيدا عن الكتاب المقدس و أين قال مصلوبك أنا الله فأعبدوني و أين تكلم عن الأقانيم و الخطيئه و التجسد أريد أن أسألك سؤال تجاوب به نفسك و لا أسألك جوابا لي.
السؤال هو هل تحب أن تموت ميته أفضل أهل قومكم لنقل مثلا الأنبا أم أفضل أهل قومنا بعد الأنبياء و هم الشهداء "أو الأرهابيين كا تطلقون عليهم"؟
انتظر! لا تتسرع بالأجابه فهناك شيء يجب أن تراه قبل أن تحكم يا عزيزي و يا عزيزتي!
هذا يعتبر من أفضل رجال أهل ملتكم و هو الأنبا ياكوبوس أثناء جنازته
http://photos-g.ak.fbcdn.net/photos-ak-snc1/v777/84/96/1247061807/n1247061807_30195566_4002.jpg
http://photos-h.ak.fbcdn.net/photos-ak-snc1/v777/84/96/1247061807/n1247061807_30195567_5177.jpg
و هذا الشهيد أفضل رجال قومنا بعد الأنبياء
http://vb.arabseyes.com/uploaded/39560_1199112850.jpg
و هذا شهيد أخر من أفضل رجال أهل الأسلام
http://4.bp.blogspot.com/_-B-s3wyWkFA/SPTbGGeFijI/AAAAAAAAAB8/8d8pW9xMnrA/s400/%D9%88%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D8%AE%D8%B1. jpg
لماذا يُقتل أهل ملتنا من الشهداء و تُصفى دمائهم من أجسادهم أثناء دفاعهم عن دينهم و أهلهم و أرضهم ثم نراهم مبتسمين و وجههم يشع نور و هم ميتين و كأنهم يُزفون إلى عرس؟
لماذا يموت أفضل أهل ملتكم في سلام سود الوجوه عابسين؟
هذا مصداقا لقوله تعالى: "يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ" [آل عمران : 106]
و قال تعالى أيضا :
"وُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ مُّسۡفِرَةٌ۬ (38) ضَاحِكَةٌ۬ مُّسۡتَبۡشِرَةٌ۬ (39) وَوُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ عَلَيۡہَا غَبَرَةٌ۬ (40) تَرۡهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ هُمُ ٱلۡكَفَرَةُ ٱلۡفَجَرَةُ (42)" - عبس
" وُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَىٰ رَبِّہَا نَاظِرَةٌ۬ (23) وَوُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذِۭ بَاسِرَةٌ۬ (24) تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِہَا فَاقِرَةٌ۬ (25)
- القيامه
"لِّلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ ٱلۡحُسۡنَىٰ وَزِيَادَةٌ۬ۖ وَلَا يَرۡهَقُ وُجُوهَهُمۡ قَتَرٌ۬ وَلَا ذِلَّةٌۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيہَا خَـٰلِدُونَ (26) وَٱلَّذِينَ كَسَبُواْ ٱلسَّيِّـَٔاتِ جَزَآءُ سَيِّئَةِۭ بِمِثۡلِهَا وَتَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٌ۬ۖ مَّا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِنۡ عَاصِمٍ۬ۖ كَأَنَّمَآ أُغۡشِيَتۡ وُجُوهُهُمۡ قِطَعً۬ا مِّنَ ٱلَّيۡلِ مُظۡلِمًاۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيہَا خَـٰلِدُونَ (27) " - يونس
أعتقد أنه سؤال يستحق وقفه منك يا عزيزي و يا عزيزتي فإما جنه عرضها السموات و الأرض أٌعدت للمتقين و أما نار جهنم يُخلد الأنسان الكافر فيها إلى ما لا نهايه!
والله أخشى يا من تقرأ موضوعي أن تأتي يوم القيامه و تكون من ضمن المجموعه التي تقول:
((وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً )) الفرقان:27-31.
و أخشى عليك يوم الحسره:
أَسۡمِعۡ بِہِمۡ وَأَبۡصِرۡ يَوۡمَ يَأۡتُونَنَاۖ لَـٰكِنِ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٱلۡيَوۡمَ فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ (38) وَأَنذِرۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡحَسۡرَةِ إِذۡ قُضِىَ ٱلۡأَمۡرُ وَهُمۡ فِى غَفۡلَةٍ۬ وَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ (39) إِنَّا نَحۡنُ نَرِثُ ٱلۡأَرۡضَ وَمَنۡ عَلَيۡہَا وَإِلَيۡنَا يُرۡجَعُونَ (40) - مريم
فها هُم أفضل أهل ملتنا و ها هُم أفضل أهل ملتكم يشتركون في الموت لكن شتان بين ميته و ميته فأيهما تُحبُ لنفسك يا مسكين يا من تعبد من لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا بشهاده لسانه في كتابك المقدس حيث يقول يسوع في يوحنا 30:5
"و أنا لا يمكن أن أفعل شيئا من تلقاء ذاتي بل أحكم حسبما أسمع و حكمي عادل لأني لا أسعى تحقيق إرادتي بل إراده الذي أرسلني"
و هذا النبي و الرسول الكريم الذي أتخذته معبود سيتبرأ منك امام ملك الملوك و رب العباد يوم القيامه:
وَإِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَـٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ءَأَنتَ قُلۡتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِى وَأُمِّىَ إِلَـٰهَيۡنِ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالَ سُبۡحَـٰنَكَ مَا يَكُونُ لِىٓ أَنۡ أَقُولَ مَا لَيۡسَ لِى بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلۡتُهُ ۥ فَقَدۡ عَلِمۡتَهُ ۥۚ تَعۡلَمُ مَا فِى نَفۡسِى وَلَآ أَعۡلَمُ مَا فِى نَفۡسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ (116) مَا قُلۡتُ لَهُمۡ إِلَّا مَآ أَمَرۡتَنِى بِهِۦۤ أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّى وَرَبَّكُمۡۚ وَكُنتُ عَلَيۡہِمۡ شَہِيدً۬ا مَّا دُمۡتُ فِيہِمۡۖ فَلَمَّا تَوَفَّيۡتَنِى كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِيبَ عَلَيۡہِمۡۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ شَہِيدٌ (117) إِن تُعَذِّبۡہُمۡ فَإِنَّہُمۡ عِبَادُكَۖ وَإِن تَغۡفِرۡ لَهُمۡ فَإِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (118) قَالَ ٱللَّهُ هَـٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّـٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّـٰتٌ۬ تَجۡرِى مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيہَآ أَبَدً۬اۚ رَّضِىَ ٱللَّهُ عَنۡہُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٲلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ (119) لِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِيہِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ قَدِيرُۢ (120) - المائده
فأي ميته تحب الأنبا أم الشهيد "الأرهابي"؟
فعلا سؤال صغير لكنه يحتاج لوقفه كبيره جدا....
و الصلاه و السلام على أفضل المرسلين و الحمد لله رب العالمين.
ربما يكون عنوان الموضوع غريبا لكن الموت حق سيأتيني و يأتيك "إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ" [الزمر : 30]. و بعيدا عن الكتاب المقدس و أين قال مصلوبك أنا الله فأعبدوني و أين تكلم عن الأقانيم و الخطيئه و التجسد أريد أن أسألك سؤال تجاوب به نفسك و لا أسألك جوابا لي.
السؤال هو هل تحب أن تموت ميته أفضل أهل قومكم لنقل مثلا الأنبا أم أفضل أهل قومنا بعد الأنبياء و هم الشهداء "أو الأرهابيين كا تطلقون عليهم"؟
انتظر! لا تتسرع بالأجابه فهناك شيء يجب أن تراه قبل أن تحكم يا عزيزي و يا عزيزتي!
هذا يعتبر من أفضل رجال أهل ملتكم و هو الأنبا ياكوبوس أثناء جنازته
http://photos-g.ak.fbcdn.net/photos-ak-snc1/v777/84/96/1247061807/n1247061807_30195566_4002.jpg
http://photos-h.ak.fbcdn.net/photos-ak-snc1/v777/84/96/1247061807/n1247061807_30195567_5177.jpg
و هذا الشهيد أفضل رجال قومنا بعد الأنبياء
http://vb.arabseyes.com/uploaded/39560_1199112850.jpg
و هذا شهيد أخر من أفضل رجال أهل الأسلام
http://4.bp.blogspot.com/_-B-s3wyWkFA/SPTbGGeFijI/AAAAAAAAAB8/8d8pW9xMnrA/s400/%D9%88%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D8%AE%D8%B1. jpg
لماذا يُقتل أهل ملتنا من الشهداء و تُصفى دمائهم من أجسادهم أثناء دفاعهم عن دينهم و أهلهم و أرضهم ثم نراهم مبتسمين و وجههم يشع نور و هم ميتين و كأنهم يُزفون إلى عرس؟
لماذا يموت أفضل أهل ملتكم في سلام سود الوجوه عابسين؟
هذا مصداقا لقوله تعالى: "يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ" [آل عمران : 106]
و قال تعالى أيضا :
"وُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ مُّسۡفِرَةٌ۬ (38) ضَاحِكَةٌ۬ مُّسۡتَبۡشِرَةٌ۬ (39) وَوُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ عَلَيۡہَا غَبَرَةٌ۬ (40) تَرۡهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ هُمُ ٱلۡكَفَرَةُ ٱلۡفَجَرَةُ (42)" - عبس
" وُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَىٰ رَبِّہَا نَاظِرَةٌ۬ (23) وَوُجُوهٌ۬ يَوۡمَٮِٕذِۭ بَاسِرَةٌ۬ (24) تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِہَا فَاقِرَةٌ۬ (25)
- القيامه
"لِّلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ ٱلۡحُسۡنَىٰ وَزِيَادَةٌ۬ۖ وَلَا يَرۡهَقُ وُجُوهَهُمۡ قَتَرٌ۬ وَلَا ذِلَّةٌۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيہَا خَـٰلِدُونَ (26) وَٱلَّذِينَ كَسَبُواْ ٱلسَّيِّـَٔاتِ جَزَآءُ سَيِّئَةِۭ بِمِثۡلِهَا وَتَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٌ۬ۖ مَّا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِنۡ عَاصِمٍ۬ۖ كَأَنَّمَآ أُغۡشِيَتۡ وُجُوهُهُمۡ قِطَعً۬ا مِّنَ ٱلَّيۡلِ مُظۡلِمًاۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيہَا خَـٰلِدُونَ (27) " - يونس
أعتقد أنه سؤال يستحق وقفه منك يا عزيزي و يا عزيزتي فإما جنه عرضها السموات و الأرض أٌعدت للمتقين و أما نار جهنم يُخلد الأنسان الكافر فيها إلى ما لا نهايه!
والله أخشى يا من تقرأ موضوعي أن تأتي يوم القيامه و تكون من ضمن المجموعه التي تقول:
((وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً )) الفرقان:27-31.
و أخشى عليك يوم الحسره:
أَسۡمِعۡ بِہِمۡ وَأَبۡصِرۡ يَوۡمَ يَأۡتُونَنَاۖ لَـٰكِنِ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٱلۡيَوۡمَ فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ (38) وَأَنذِرۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡحَسۡرَةِ إِذۡ قُضِىَ ٱلۡأَمۡرُ وَهُمۡ فِى غَفۡلَةٍ۬ وَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ (39) إِنَّا نَحۡنُ نَرِثُ ٱلۡأَرۡضَ وَمَنۡ عَلَيۡہَا وَإِلَيۡنَا يُرۡجَعُونَ (40) - مريم
فها هُم أفضل أهل ملتنا و ها هُم أفضل أهل ملتكم يشتركون في الموت لكن شتان بين ميته و ميته فأيهما تُحبُ لنفسك يا مسكين يا من تعبد من لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا بشهاده لسانه في كتابك المقدس حيث يقول يسوع في يوحنا 30:5
"و أنا لا يمكن أن أفعل شيئا من تلقاء ذاتي بل أحكم حسبما أسمع و حكمي عادل لأني لا أسعى تحقيق إرادتي بل إراده الذي أرسلني"
و هذا النبي و الرسول الكريم الذي أتخذته معبود سيتبرأ منك امام ملك الملوك و رب العباد يوم القيامه:
وَإِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَـٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ءَأَنتَ قُلۡتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِى وَأُمِّىَ إِلَـٰهَيۡنِ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالَ سُبۡحَـٰنَكَ مَا يَكُونُ لِىٓ أَنۡ أَقُولَ مَا لَيۡسَ لِى بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلۡتُهُ ۥ فَقَدۡ عَلِمۡتَهُ ۥۚ تَعۡلَمُ مَا فِى نَفۡسِى وَلَآ أَعۡلَمُ مَا فِى نَفۡسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ (116) مَا قُلۡتُ لَهُمۡ إِلَّا مَآ أَمَرۡتَنِى بِهِۦۤ أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّى وَرَبَّكُمۡۚ وَكُنتُ عَلَيۡہِمۡ شَہِيدً۬ا مَّا دُمۡتُ فِيہِمۡۖ فَلَمَّا تَوَفَّيۡتَنِى كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِيبَ عَلَيۡہِمۡۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ شَہِيدٌ (117) إِن تُعَذِّبۡہُمۡ فَإِنَّہُمۡ عِبَادُكَۖ وَإِن تَغۡفِرۡ لَهُمۡ فَإِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (118) قَالَ ٱللَّهُ هَـٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّـٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّـٰتٌ۬ تَجۡرِى مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيہَآ أَبَدً۬اۚ رَّضِىَ ٱللَّهُ عَنۡہُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٲلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ (119) لِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِيہِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ قَدِيرُۢ (120) - المائده
فأي ميته تحب الأنبا أم الشهيد "الأرهابي"؟
فعلا سؤال صغير لكنه يحتاج لوقفه كبيره جدا....
و الصلاه و السلام على أفضل المرسلين و الحمد لله رب العالمين.