ساجدة لله
2011-02-10, 04:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هي كارثة بكل المقاييس وستقلب مصر من السئ إلى الأسوأ
ومن يعتقد أنه سيجد الحرية في العهد القادم فهو مخطئ لأن العذاب والاضطهاد والتنكيل بالمسلمين سيزال وسيزيد في العهد القادم بل وسيشمل المسيحيين ،، أتعرفون ما السبب؟
السبب هو عمرو موسى ،،، نعم عمرو موسى الذي يجمع الناس الآن على انتخابه لخلافة مبارك ويعتقدون فيه طوق النجاة
الشعب المصري المخدوع الذي يرى في عمرو موسى بطل المستقبل والمنقذ الذي سيتيح الحريات للجميع ظهر أن كل هذا وهم وخيال
الشعب المصري الذي فرح بكلمتين قالهم عمرو موسى ضد إسرائيل ومنها تمنى أن يكون هو رئيس لمصر
فعمرو موسى رجل ليبرالي ويرى أن مصر تتطلع لمستقبل ليبرالي
http://www.ahram.org.eg/435/2011/02/06/25/61510.aspx
ومن لا يعلم ما هي الليبرالية عليه أن يقرأ الفقرة التالية :
تعريف الليبرالية
هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم .
ينظر للزيادة : الموسوعة السياسية 5/566
http://www.saaid.net/mktarat/almani/r.htm
بالإضافة إلى أنه انتشر خبر عن أنه رفض إقامة حوار مع مذيعة محجبة من قناة المنار لأنها رفضت أن تصافح يده فانسحب من الحوار ورفضه
هذه هي الليبرالية والحرية ومن ينادون بها
ينادون بحرية تقتصر على تنفيذ منهجهم هم ،، لكن المسلم ليس حر ،، هم من حقهم ممارسة الفجور والرذيلة لأنهم أحرار ،، لكن المسلم ليس حر أن يلتحي وليس حر أن يصلي في المسجد وليس حر أن يرفض شرب الخمر والمسلمة ليست حرة لتنتقب وليست حرة لتمتنع عن مصافحة الرجال
ونِعْمَ الليبرالية أيها الديوثين
انشروا الموضوع ولا تتكاسلوا ،، وستُسألون عن هذه الأمانة فلا تسكتوا عن الحق ولا تساعدوا في كارثة عمرو موسى لرئاسة مصر وعرفوا الناس به
مش نطلع من نقرة ننزل في دحضيرة :n:n:n
نعم هي كارثة بكل المقاييس وستقلب مصر من السئ إلى الأسوأ
ومن يعتقد أنه سيجد الحرية في العهد القادم فهو مخطئ لأن العذاب والاضطهاد والتنكيل بالمسلمين سيزال وسيزيد في العهد القادم بل وسيشمل المسيحيين ،، أتعرفون ما السبب؟
السبب هو عمرو موسى ،،، نعم عمرو موسى الذي يجمع الناس الآن على انتخابه لخلافة مبارك ويعتقدون فيه طوق النجاة
الشعب المصري المخدوع الذي يرى في عمرو موسى بطل المستقبل والمنقذ الذي سيتيح الحريات للجميع ظهر أن كل هذا وهم وخيال
الشعب المصري الذي فرح بكلمتين قالهم عمرو موسى ضد إسرائيل ومنها تمنى أن يكون هو رئيس لمصر
فعمرو موسى رجل ليبرالي ويرى أن مصر تتطلع لمستقبل ليبرالي
http://www.ahram.org.eg/435/2011/02/06/25/61510.aspx
ومن لا يعلم ما هي الليبرالية عليه أن يقرأ الفقرة التالية :
تعريف الليبرالية
هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم .
ينظر للزيادة : الموسوعة السياسية 5/566
http://www.saaid.net/mktarat/almani/r.htm
بالإضافة إلى أنه انتشر خبر عن أنه رفض إقامة حوار مع مذيعة محجبة من قناة المنار لأنها رفضت أن تصافح يده فانسحب من الحوار ورفضه
هذه هي الليبرالية والحرية ومن ينادون بها
ينادون بحرية تقتصر على تنفيذ منهجهم هم ،، لكن المسلم ليس حر ،، هم من حقهم ممارسة الفجور والرذيلة لأنهم أحرار ،، لكن المسلم ليس حر أن يلتحي وليس حر أن يصلي في المسجد وليس حر أن يرفض شرب الخمر والمسلمة ليست حرة لتنتقب وليست حرة لتمتنع عن مصافحة الرجال
ونِعْمَ الليبرالية أيها الديوثين
انشروا الموضوع ولا تتكاسلوا ،، وستُسألون عن هذه الأمانة فلا تسكتوا عن الحق ولا تساعدوا في كارثة عمرو موسى لرئاسة مصر وعرفوا الناس به
مش نطلع من نقرة ننزل في دحضيرة :n:n:n