قاصِف
2011-03-04, 01:53 PM
بسم لله الرحمن الرحيم و الصلاه و السلام على أشرف المرسلين و ال بيته الطاهرين و أصحابه المنتجبين
من بدع الفرقه الرافضيه الضاله الخارجه عن السنه النبويه الشريفه هي التربه الكربلائيه.
ما هي هذه التربه و في ما يتم إستخدامها؟
تُصنع التربة من تراب و ماء فتصبح مثل الحجر توضع امام المصلي عندة السجود ويسجد عليها بدل ما يسجد على الارض و يدعي الروافض ان التراب هذا طاهر لأن الحسين بن علي رضي الله عنه حين قُتل وسال دمه اصبحت أرض كربلاء طاهرة مكان الدم. يدعي الروافض أيضا أن لهذه التربه خوارق و يتم إستخدامها لشفاء المرضى و تهدئه الأمواج الثائره في البحر و غيرها من الخرافات.
صناعه التربه الكربلائيه المقدسه قدس الله سرها:
http://karrana.net/Old_pic/Augest4_1.JPG
http://q8world.net/group/pic/other5/torba/2.JPG
http://q8world.net/group/pic/other5/torba/1.JPG
المنتج الكربلائي النهائي قدس الله سره و طريقه إستخدامه:
http://q8world.net/group/pic/other5/torba/7.JPG
لكن نحن أهل السنه و الجماعه أتباع النبي و أهل بيته و صحابته عندما نتحقق من شيء نبحث في القرأن و السنه النبويه فإذا وافقها أخذناه و إذا عارضها تركناه و لم يقول النبي صلى الله عليه و على اله أي شيء في هذا الصدد و من المعروف أن حفيده و ريحانته الحسين رضي الله عنه قُتل بعد وفاه النبي فإذا كانت هذه التربه المقدسه من السنه لذكرها النبي صلى الله عليه و سلم.
مع أن النبي لم يذكرها يقولون في كتبهم أوصانا بها جعفر الصادق رضي الله عنه "و كأنه ينزل عليه الوحي" و هو منهم بريء بل كذبوا عليه في كتبهم مثل ما فعلوا ليحللوا زواج المتعه بعد ما حرمها الله على لسان نبيه.
لكن لنسف قول الرافضه عن هذا الأدعاء لنرى ماذا قال سيدنا علي بن أبي طالب الذي يقدسونه لدرجه تقترب من تقديس النصارى للمسيح عليه السلام و العياذ بالله.
من كتاب نهج البلاغه الذي كتبه سيدنا علي رضي الله عنه قال في ذم أهل العراق و البصره خاصه في أحد خطبه:
"كنتم جند المرأه و أتباع البهيمه رغا فأجبتم و عقر فهربتم أخلاقكم دقاق(1) و عهدكم شقاق و دينكم نفاق و ماؤكم زعاق(2) المقيم بين أظهركم مرتهن بذنبه و الشاخص عنكم متدارك برحمه من ربه. بلادكم أنتن بلاد لله تربه. أقربها من الماء و أبعدها من السماء. و بها تسعه أعشار الشر. المحتبس فيها بذنبه و الخارج بعفو الله."
1- دقه الأخلاق دنائتها
2- مالح
- كتاب نهج البلاغه لسيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه بشرح الشيخ محمد عبده رحمه الله.
--------------------------------------------------------------
:g:g:g
السؤال المنطقي الأن كيف يوصي جعفر الصادق رضي الله عنه بهذه التربه و قد قال سيدنا علي قبله و هو أمير المؤمنين أن تربه هذه البلد من الأنتن بين بلاد لله؟ :s13:
لكن للأسف نجدهم جهله لا يطلبون العلم و يتبعون شيوخهم إتباع أعمى ليضلوهم بإسم أهل بيت النبي و هم منهم براء و يسرقون أموالهم بإسم الخمس و الله المستعان.
من بدع الفرقه الرافضيه الضاله الخارجه عن السنه النبويه الشريفه هي التربه الكربلائيه.
ما هي هذه التربه و في ما يتم إستخدامها؟
تُصنع التربة من تراب و ماء فتصبح مثل الحجر توضع امام المصلي عندة السجود ويسجد عليها بدل ما يسجد على الارض و يدعي الروافض ان التراب هذا طاهر لأن الحسين بن علي رضي الله عنه حين قُتل وسال دمه اصبحت أرض كربلاء طاهرة مكان الدم. يدعي الروافض أيضا أن لهذه التربه خوارق و يتم إستخدامها لشفاء المرضى و تهدئه الأمواج الثائره في البحر و غيرها من الخرافات.
صناعه التربه الكربلائيه المقدسه قدس الله سرها:
http://karrana.net/Old_pic/Augest4_1.JPG
http://q8world.net/group/pic/other5/torba/2.JPG
http://q8world.net/group/pic/other5/torba/1.JPG
المنتج الكربلائي النهائي قدس الله سره و طريقه إستخدامه:
http://q8world.net/group/pic/other5/torba/7.JPG
لكن نحن أهل السنه و الجماعه أتباع النبي و أهل بيته و صحابته عندما نتحقق من شيء نبحث في القرأن و السنه النبويه فإذا وافقها أخذناه و إذا عارضها تركناه و لم يقول النبي صلى الله عليه و على اله أي شيء في هذا الصدد و من المعروف أن حفيده و ريحانته الحسين رضي الله عنه قُتل بعد وفاه النبي فإذا كانت هذه التربه المقدسه من السنه لذكرها النبي صلى الله عليه و سلم.
مع أن النبي لم يذكرها يقولون في كتبهم أوصانا بها جعفر الصادق رضي الله عنه "و كأنه ينزل عليه الوحي" و هو منهم بريء بل كذبوا عليه في كتبهم مثل ما فعلوا ليحللوا زواج المتعه بعد ما حرمها الله على لسان نبيه.
لكن لنسف قول الرافضه عن هذا الأدعاء لنرى ماذا قال سيدنا علي بن أبي طالب الذي يقدسونه لدرجه تقترب من تقديس النصارى للمسيح عليه السلام و العياذ بالله.
من كتاب نهج البلاغه الذي كتبه سيدنا علي رضي الله عنه قال في ذم أهل العراق و البصره خاصه في أحد خطبه:
"كنتم جند المرأه و أتباع البهيمه رغا فأجبتم و عقر فهربتم أخلاقكم دقاق(1) و عهدكم شقاق و دينكم نفاق و ماؤكم زعاق(2) المقيم بين أظهركم مرتهن بذنبه و الشاخص عنكم متدارك برحمه من ربه. بلادكم أنتن بلاد لله تربه. أقربها من الماء و أبعدها من السماء. و بها تسعه أعشار الشر. المحتبس فيها بذنبه و الخارج بعفو الله."
1- دقه الأخلاق دنائتها
2- مالح
- كتاب نهج البلاغه لسيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه بشرح الشيخ محمد عبده رحمه الله.
--------------------------------------------------------------
:g:g:g
السؤال المنطقي الأن كيف يوصي جعفر الصادق رضي الله عنه بهذه التربه و قد قال سيدنا علي قبله و هو أمير المؤمنين أن تربه هذه البلد من الأنتن بين بلاد لله؟ :s13:
لكن للأسف نجدهم جهله لا يطلبون العلم و يتبعون شيوخهم إتباع أعمى ليضلوهم بإسم أهل بيت النبي و هم منهم براء و يسرقون أموالهم بإسم الخمس و الله المستعان.