المشتاقة لرضي ربها
2011-03-09, 07:01 AM
أخيتي الطالبة
إليك... يا جوهرة اﻟﻤﺠتمع
الحمد لله
.. والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن
والاه
.. وبعد:
أختي المسلمة
.. إن الجواهر كلها تعوض إن سرقت أو ضاعت
أو كسرت
.. إلا أنت. فأنت جوهرة ثمينة غالية زانك الإيمان
وجمَّلك الحياء
..
ومن صفاتك أيتها الفتاة المؤمنة والمرأة المسلمة المسارعة إلى
رحمة ربك
:
عقيدتك
: على منهج أهل السنة والجماعة والسلف الصالح لهذه
الأمة
.
وقال الصحابة
منهجك: قال الله عز وجل وقال الرسول
رضوان الله عليهم ومن تبعهم بإحسان
.
خلقك
: الخلق الإسلامي الفاضل.
أدبك
: الحياء، والعفة، والطهارة، والحجاب.
قدوتك
: أمهات المؤمنين، والصحابيات، والنساء الصالحات.
محبتك
: لله ولرسوله، ولمن التزمت بدين الله تعالى.
خلوتك
: تذكر للدار الآخرة، وعمل تقدمه لظلمة القبور،
وضيق اللحود
.
صديقتك
: كل مسلمة ومؤمنة ملتزمة لدين الله تعالى.
أخيتي الطالبة
بغضك
: لليهود والنصارى، وأصحاب الملل المنحرفة، وأهل
البدع والظلال
.
عدوك
: كل أغنية وطرب، وكل مجلة تنشر الصور الخليعة
والأفكار السقيمة، وكل مسلسل وفيلم في الحب والغرام والضلال،
وكل امرأة متبرجة، وكل ما يغضب رﺑﻬا
.
حرصك
: على التوبة الصادقة بشروطها لأن الله غفور رحيم.
زواجك
: إسلامي خال من المغنيات والرقص والاختلاط، ولا
تذهب لمحلات الحلاقة
(للكوافيرة).
أمنيتك
: تكوين أسرة مسلمة، وتربية الجيل على الإسلام
الصحيح
.
إجازتك
: تقضيها في العلم النافع، وحفظ ما تيسر من القرآن
والترويح المباح
.
نزهتك
: للتأمل والتفكر والتدبر والترويح عن النفس فإن النفس
تمل
.
شروط الحجاب الشرعي
أختي المسلمة: ذكر أهل العلم شرو ًطا ثمانية للحجاب،
فاحرصي على معرفته والعمل ﺑﻬا.
أو ًلا: أن يكون الحجاب مستوعبًا لجميع البدن بلا استثناء،
فالوجه والكفان، والقدمان، والذراعان من العورة التي يجب سترها.
ثانيًا: أن لا يكون الحجاب زينة في نفسه، كأن يكون مزخرًفا،
أخيتي الطالبة
أو مُلونًا بألوان مُلتفة للنظر، أو منقوشًا بخيوط فضية أو ذهبية.
ثالًثا: أن يكون صفيًقا متينًا، ولا يكون شفاًفا.
رابعًا: أن يكون واسعًا فضفاضًا غير ضيق فيصف شيًئا من
جسمها، أو يظهر أماكن الفتنة في الجسم، أو يلف عليه فيجسمه
ونحو ذلك.
خامسًا: ألا تكون الثياب مطيبة، أو معطرة.
سادسًا: ألا يُشبه لباس الرجال.
سابعًا: ألا يشبه لباس الكافرات مثل: أن يكون قصيرًا.
ثامنًا: ألا يكون ثوب شهرة لقوله
من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه نارا )
رواه أبو داود.
__________________
إليك... يا جوهرة اﻟﻤﺠتمع
الحمد لله
.. والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن
والاه
.. وبعد:
أختي المسلمة
.. إن الجواهر كلها تعوض إن سرقت أو ضاعت
أو كسرت
.. إلا أنت. فأنت جوهرة ثمينة غالية زانك الإيمان
وجمَّلك الحياء
..
ومن صفاتك أيتها الفتاة المؤمنة والمرأة المسلمة المسارعة إلى
رحمة ربك
:
عقيدتك
: على منهج أهل السنة والجماعة والسلف الصالح لهذه
الأمة
.
وقال الصحابة
منهجك: قال الله عز وجل وقال الرسول
رضوان الله عليهم ومن تبعهم بإحسان
.
خلقك
: الخلق الإسلامي الفاضل.
أدبك
: الحياء، والعفة، والطهارة، والحجاب.
قدوتك
: أمهات المؤمنين، والصحابيات، والنساء الصالحات.
محبتك
: لله ولرسوله، ولمن التزمت بدين الله تعالى.
خلوتك
: تذكر للدار الآخرة، وعمل تقدمه لظلمة القبور،
وضيق اللحود
.
صديقتك
: كل مسلمة ومؤمنة ملتزمة لدين الله تعالى.
أخيتي الطالبة
بغضك
: لليهود والنصارى، وأصحاب الملل المنحرفة، وأهل
البدع والظلال
.
عدوك
: كل أغنية وطرب، وكل مجلة تنشر الصور الخليعة
والأفكار السقيمة، وكل مسلسل وفيلم في الحب والغرام والضلال،
وكل امرأة متبرجة، وكل ما يغضب رﺑﻬا
.
حرصك
: على التوبة الصادقة بشروطها لأن الله غفور رحيم.
زواجك
: إسلامي خال من المغنيات والرقص والاختلاط، ولا
تذهب لمحلات الحلاقة
(للكوافيرة).
أمنيتك
: تكوين أسرة مسلمة، وتربية الجيل على الإسلام
الصحيح
.
إجازتك
: تقضيها في العلم النافع، وحفظ ما تيسر من القرآن
والترويح المباح
.
نزهتك
: للتأمل والتفكر والتدبر والترويح عن النفس فإن النفس
تمل
.
شروط الحجاب الشرعي
أختي المسلمة: ذكر أهل العلم شرو ًطا ثمانية للحجاب،
فاحرصي على معرفته والعمل ﺑﻬا.
أو ًلا: أن يكون الحجاب مستوعبًا لجميع البدن بلا استثناء،
فالوجه والكفان، والقدمان، والذراعان من العورة التي يجب سترها.
ثانيًا: أن لا يكون الحجاب زينة في نفسه، كأن يكون مزخرًفا،
أخيتي الطالبة
أو مُلونًا بألوان مُلتفة للنظر، أو منقوشًا بخيوط فضية أو ذهبية.
ثالًثا: أن يكون صفيًقا متينًا، ولا يكون شفاًفا.
رابعًا: أن يكون واسعًا فضفاضًا غير ضيق فيصف شيًئا من
جسمها، أو يظهر أماكن الفتنة في الجسم، أو يلف عليه فيجسمه
ونحو ذلك.
خامسًا: ألا تكون الثياب مطيبة، أو معطرة.
سادسًا: ألا يُشبه لباس الرجال.
سابعًا: ألا يشبه لباس الكافرات مثل: أن يكون قصيرًا.
ثامنًا: ألا يكون ثوب شهرة لقوله
من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه نارا )
رواه أبو داود.
__________________