د/احمد
2011-04-25, 07:52 AM
ثم يختم الاستاذ مرقس كلامه الجميل بهههههههههه:Fun(1)::Fun(1)::Fun(1):
ويستشهد بهذا الحديث
قتل أبي رافع بن أبي الحقيق و هو نائم
حدثني عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا يحيى بن أبي زائدة عن أبيه عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من الأنصار إلى أبي رافع فدخل عليه عبد الله بن عتيك بيته ليلا فقتله وهو نائم.
حدثنا علي بن مسلم حدثنا يحيى بن زكرياء بن أبي زائدة قال حدثني أبي عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من الأنصار إلى أبي رافع ليقتلوه فانطلق رجل منهم فدخل حصنهم قال فدخلت في مربط دواب لهم قال وأغلقوا باب الحصن ثم إنهم فقدوا حمارا لهم فخرجوا يطلبونه فخرجت فيمن خرج أريهم أنني أطلبه معهم فوجدوا الحمار فدخلوا ودخلت وأغلقوا باب الحصن ليلا فوضعوا المفاتيح في كوة حيث أراها فلما ناموا أخذت المفاتيح ففتحت باب الحصن ثم دخلت عليه فقلت يا أبا رافع فأجابني فتعمدت الصوت فضربته فصاح فخرجت ثم جئت ثم رجعت كأني مغيث فقلت يا أبا رافع وغيرت صوتي فقال ما لك لأمك الويل قلت ما شأنك قال لا أدري من دخل علي فضربني قال فوضعت سيفي في بطنه ثم تحاملت عليه حتى قرع العظم ثم خرجت وأنا دهش فأتيت سلما لهم لأنزل منه فوقعت فوثئت رجلي فخرجت إلى أصحابي فقلت ما أنا ببارح حتى أسمع الناعية فما برحت حتى سمعت نعايا أبي رافع تاجر أهل الحجاز قال فقمت وما بي قلبة حتى أتينا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرناه.يوجد من الناس من تمرس على المكر والكيد والظلم والعدوان، وصار مجرم حرب لا يرجى منه خير، وهذا النوع لا يفيد معه نصح أو تخويف، فلا بد من تطهير المجتمع منه ومن شره، ففي بقائه ضرر على الناس، ومنعٌ للخير، وجلبٌ للشر.
و سلام بن أبي الحقيق - أبو رافع - هو من هذا الصنف، حيث إنه من أكابر مجرمي اليهود، الذين حزبوا الأحزاب وأعانوهم بالمؤن والأموال ضد المسلمين، وكان ممن آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان كثير التحريض على الدولة الإسلامية، فلا بد أن ينال عقابه ، ويحصد ما جنت يداه .
فبعد فراغ المسلمين من بني قريظة، أرادت الخزرج أن يكون لها فضل التخلص من أبي الحقيق ، كما نالت الأوس فضل التخلص من صاحبه كعب بن الأشراف .
فأرسلت الخزرج مجموعة رجال من بني سلمة بقيادة عبدالله بن عتيك قاصدين قتل أبي الحقيق وذلك بعد استئذان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك في السنة الخامسة للهجرة .
وتوجه الصحابة قبل غروب الشمس من المدينة إلى حصن أبي رافع الذي كان يقبع فيه بخيبر من أرض الحجاز، فلما دنوا من الحصن، وقد غربت الشمس، وراح الناس بمواشيهم ودوابهم وأدخلوها إلى حصونهم وعادوا من الرعي، قال عبد الله بن عتيك لأصحابه رضي الله عنهم، اجلسوا مكانكم فإني منطلق ومتلطّف للبواب لعلّي أن أدخل، فأقبل عبد الله حتى دنا من الباب، وهاهنا فقد بعض اليهود من أهل الحصن حماراً لهم، فاستغل فرصة انشغال اليهود في البحث، فقام ودخل الحصن متقنعاً، وجلس أصحابه ينتظرونه، ثم نظر في الداخل يريد مكاناً آمناً له يختبئ فيه ،فوجد مربط حمارٍ عند باب الحصن فاختبأ فيه، ولما دخل اليهود إلى الحصن لاحظ عبد الله أين سيضع البواب المفاتيح.
فلما تيقن عبد الله من خلو المكان، أخذ المفاتيح من الموضع الذي وضعت فيه، ثم توجه إلى بيت أبي رافع ، وأخذ في فتح الأبواب التي توصل إليه، وكلما فتح بابا أغلقه من الداخل حتى انتهى إليه، فإذا هو في بيت عال من الحصن لا يصل إليه أحد إلا عن طريق السُّلم، وعندما أقبل على البيت إذا به بيت مظلم و أبو الحقيق وسط عياله، فلم يستطع عبد الله أن يعرفه إلا بعد أن ناداه، فأهوى عبد الله بالسيف نحو الصوت فلم يفلح في قتله، ثم عاد الثانية يناديه وفي كل مرة يغير صوته حتى تمكن منه وقتله دون أن يؤذي أحدا من أولاده وزوجه.
يقول عبد الله بن عتيك : فخرجت مسرعاً من داره فجعلت أفتح الأبواب باباً باباً، حتى أتيت السُلّم، فوضعت رجلي وأنا أظن أني قد انتهيت إلى الأرض، فوقعت فانكسرت ساقي، فعصبتها بعمامة، وقد ذكر ابن إسحاق رحمه الله أن عبد الله بن عتيك كان ضعيف البصر. وفي رواية عند البخاري : "فانخلعت رجلي"، ثم تحامل على نفسه حتى عاد إلى إخوانه، ، وعادوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبروه بالحدث ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عتيك : (ابسط رجلك ، قال : فبسطت رجلي ، فمسحها ، فكأنها لم أشتكها قط) رواه البخاري .
وهذه من معجزات رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: شفاء المرضىبإذن الله عَزَّ وجَلَّ .
وفي هذا يقول شاعر الإسلام حسان بن ثابت عن مقتل أبي الحقيق
يا ابن الحُقيق وأنت يا ابن الأشرف **** للـه در عصـابة لاقيتهـم
يسرون بالبيض الخفاف إليكم **** مرحـاً كأُسـد فـي عرين مُغرّف
حتـى أتوكم في محل بيوتكم **** فسقوكـم حتفـاً ببيـضٍ ذُفَّـفِ
مستنصرين لنصـر دين نبيهم **** مستصـغرين لكـل أمـرٍ مُجحِفِ
تلك هي نهاية الظالمين المعتدين، وعاقبة الخائنين الغادرين، الذين لا يجدي معهم سوى هذا النوع من العلاج، وبهذا تم التخلص من ذلك المجرم اليهودي، لعله يكون عبرة لغيره، ودرساً يستفيد منه الآخرون.
مجرم محارب يسب رسول الله تتعجب من قتله؟
طيب واله المحبة؟
ملوك2
2: 23 ثم صعد من هناك الى بيت ايل و فيما هو صاعد في الطريق اذا بصبيان صغار خرجوا من المدينة و سخروا منه و قالوا له اصعد يا اقرع اصعد يا اقرع 2: 24 فالتفت الى ورائه و نظر اليهم و لعنهم باسم الرب فخرجت دبتان من الوعر و افترستا منهم اثنين و اربعين ولدا .
اله المحبة يامر بقتل42طفل بريء لا يعرفون في حياتهم الا اللعب واللهوفانزل عليهم دبتان تنهشا في اجسادهم وهم احياء وينزفون دماً ويتساقطون امام اعين آبائهم ولا يملك أحد القدرة على إنقاذهم من هول الحدث ونهر من الدماء غطت ارض المدينة فاصبحت الطرق عبارة عن نهر من دماء 42 طفل تتناثر أشلائهم في كل مكان لأن إله العهد القديم بلا شفقة أو رحمة ……..
اليسوع يامر موسي بقتل 24الف شخص وتعليق رؤسهم في الشمس
وانظر تفسير انطونيوس فكري لسفر العدد
آية4:- فقال الرب لموسى خذ جميع رؤوس الشعب وعلقهم للرب مقابل الشمس فيرتد حمو غضب الرب عن اسرائيل.
هى أوامر قاسية لكن بتر العضو الفاسد خير من هلاك وموت الإنسان, مقابل الشمس = أي في وضح النهار حتى يرى الجميع ويأخذوا عبرة. خذ جميع رؤوس الشعب = فالرئيس هو قاض له سلطة عقاب المخطىء فلماذا لم يمنع الخطأ، والواضح أنهم هم أيضاً أخطأوا.
علقهم = كان المعلق يقتل أولاً بالسيف أو الرجم ثم يعلق إعلاناً لخطيته لذلك قيل ملعون كل من عُلَق على خشبة (تث23،22:21). ولاحظ أن تعليقهم مقابل الشمس رمز ليوم الدينونة أمام شمس البر.
3- بولس يذكر من ماتوا في يوم واحد وهم 23000 وسفر العدد يذكر العدد الإجمالى 24000.
كل دي محبة؟:36_11_13::36_11_13::36_11_13:
يتبع باذن الله
ويستشهد بهذا الحديث
قتل أبي رافع بن أبي الحقيق و هو نائم
حدثني عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا يحيى بن أبي زائدة عن أبيه عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من الأنصار إلى أبي رافع فدخل عليه عبد الله بن عتيك بيته ليلا فقتله وهو نائم.
حدثنا علي بن مسلم حدثنا يحيى بن زكرياء بن أبي زائدة قال حدثني أبي عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من الأنصار إلى أبي رافع ليقتلوه فانطلق رجل منهم فدخل حصنهم قال فدخلت في مربط دواب لهم قال وأغلقوا باب الحصن ثم إنهم فقدوا حمارا لهم فخرجوا يطلبونه فخرجت فيمن خرج أريهم أنني أطلبه معهم فوجدوا الحمار فدخلوا ودخلت وأغلقوا باب الحصن ليلا فوضعوا المفاتيح في كوة حيث أراها فلما ناموا أخذت المفاتيح ففتحت باب الحصن ثم دخلت عليه فقلت يا أبا رافع فأجابني فتعمدت الصوت فضربته فصاح فخرجت ثم جئت ثم رجعت كأني مغيث فقلت يا أبا رافع وغيرت صوتي فقال ما لك لأمك الويل قلت ما شأنك قال لا أدري من دخل علي فضربني قال فوضعت سيفي في بطنه ثم تحاملت عليه حتى قرع العظم ثم خرجت وأنا دهش فأتيت سلما لهم لأنزل منه فوقعت فوثئت رجلي فخرجت إلى أصحابي فقلت ما أنا ببارح حتى أسمع الناعية فما برحت حتى سمعت نعايا أبي رافع تاجر أهل الحجاز قال فقمت وما بي قلبة حتى أتينا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرناه.يوجد من الناس من تمرس على المكر والكيد والظلم والعدوان، وصار مجرم حرب لا يرجى منه خير، وهذا النوع لا يفيد معه نصح أو تخويف، فلا بد من تطهير المجتمع منه ومن شره، ففي بقائه ضرر على الناس، ومنعٌ للخير، وجلبٌ للشر.
و سلام بن أبي الحقيق - أبو رافع - هو من هذا الصنف، حيث إنه من أكابر مجرمي اليهود، الذين حزبوا الأحزاب وأعانوهم بالمؤن والأموال ضد المسلمين، وكان ممن آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان كثير التحريض على الدولة الإسلامية، فلا بد أن ينال عقابه ، ويحصد ما جنت يداه .
فبعد فراغ المسلمين من بني قريظة، أرادت الخزرج أن يكون لها فضل التخلص من أبي الحقيق ، كما نالت الأوس فضل التخلص من صاحبه كعب بن الأشراف .
فأرسلت الخزرج مجموعة رجال من بني سلمة بقيادة عبدالله بن عتيك قاصدين قتل أبي الحقيق وذلك بعد استئذان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك في السنة الخامسة للهجرة .
وتوجه الصحابة قبل غروب الشمس من المدينة إلى حصن أبي رافع الذي كان يقبع فيه بخيبر من أرض الحجاز، فلما دنوا من الحصن، وقد غربت الشمس، وراح الناس بمواشيهم ودوابهم وأدخلوها إلى حصونهم وعادوا من الرعي، قال عبد الله بن عتيك لأصحابه رضي الله عنهم، اجلسوا مكانكم فإني منطلق ومتلطّف للبواب لعلّي أن أدخل، فأقبل عبد الله حتى دنا من الباب، وهاهنا فقد بعض اليهود من أهل الحصن حماراً لهم، فاستغل فرصة انشغال اليهود في البحث، فقام ودخل الحصن متقنعاً، وجلس أصحابه ينتظرونه، ثم نظر في الداخل يريد مكاناً آمناً له يختبئ فيه ،فوجد مربط حمارٍ عند باب الحصن فاختبأ فيه، ولما دخل اليهود إلى الحصن لاحظ عبد الله أين سيضع البواب المفاتيح.
فلما تيقن عبد الله من خلو المكان، أخذ المفاتيح من الموضع الذي وضعت فيه، ثم توجه إلى بيت أبي رافع ، وأخذ في فتح الأبواب التي توصل إليه، وكلما فتح بابا أغلقه من الداخل حتى انتهى إليه، فإذا هو في بيت عال من الحصن لا يصل إليه أحد إلا عن طريق السُّلم، وعندما أقبل على البيت إذا به بيت مظلم و أبو الحقيق وسط عياله، فلم يستطع عبد الله أن يعرفه إلا بعد أن ناداه، فأهوى عبد الله بالسيف نحو الصوت فلم يفلح في قتله، ثم عاد الثانية يناديه وفي كل مرة يغير صوته حتى تمكن منه وقتله دون أن يؤذي أحدا من أولاده وزوجه.
يقول عبد الله بن عتيك : فخرجت مسرعاً من داره فجعلت أفتح الأبواب باباً باباً، حتى أتيت السُلّم، فوضعت رجلي وأنا أظن أني قد انتهيت إلى الأرض، فوقعت فانكسرت ساقي، فعصبتها بعمامة، وقد ذكر ابن إسحاق رحمه الله أن عبد الله بن عتيك كان ضعيف البصر. وفي رواية عند البخاري : "فانخلعت رجلي"، ثم تحامل على نفسه حتى عاد إلى إخوانه، ، وعادوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبروه بالحدث ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عتيك : (ابسط رجلك ، قال : فبسطت رجلي ، فمسحها ، فكأنها لم أشتكها قط) رواه البخاري .
وهذه من معجزات رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: شفاء المرضىبإذن الله عَزَّ وجَلَّ .
وفي هذا يقول شاعر الإسلام حسان بن ثابت عن مقتل أبي الحقيق
يا ابن الحُقيق وأنت يا ابن الأشرف **** للـه در عصـابة لاقيتهـم
يسرون بالبيض الخفاف إليكم **** مرحـاً كأُسـد فـي عرين مُغرّف
حتـى أتوكم في محل بيوتكم **** فسقوكـم حتفـاً ببيـضٍ ذُفَّـفِ
مستنصرين لنصـر دين نبيهم **** مستصـغرين لكـل أمـرٍ مُجحِفِ
تلك هي نهاية الظالمين المعتدين، وعاقبة الخائنين الغادرين، الذين لا يجدي معهم سوى هذا النوع من العلاج، وبهذا تم التخلص من ذلك المجرم اليهودي، لعله يكون عبرة لغيره، ودرساً يستفيد منه الآخرون.
مجرم محارب يسب رسول الله تتعجب من قتله؟
طيب واله المحبة؟
ملوك2
2: 23 ثم صعد من هناك الى بيت ايل و فيما هو صاعد في الطريق اذا بصبيان صغار خرجوا من المدينة و سخروا منه و قالوا له اصعد يا اقرع اصعد يا اقرع 2: 24 فالتفت الى ورائه و نظر اليهم و لعنهم باسم الرب فخرجت دبتان من الوعر و افترستا منهم اثنين و اربعين ولدا .
اله المحبة يامر بقتل42طفل بريء لا يعرفون في حياتهم الا اللعب واللهوفانزل عليهم دبتان تنهشا في اجسادهم وهم احياء وينزفون دماً ويتساقطون امام اعين آبائهم ولا يملك أحد القدرة على إنقاذهم من هول الحدث ونهر من الدماء غطت ارض المدينة فاصبحت الطرق عبارة عن نهر من دماء 42 طفل تتناثر أشلائهم في كل مكان لأن إله العهد القديم بلا شفقة أو رحمة ……..
اليسوع يامر موسي بقتل 24الف شخص وتعليق رؤسهم في الشمس
وانظر تفسير انطونيوس فكري لسفر العدد
آية4:- فقال الرب لموسى خذ جميع رؤوس الشعب وعلقهم للرب مقابل الشمس فيرتد حمو غضب الرب عن اسرائيل.
هى أوامر قاسية لكن بتر العضو الفاسد خير من هلاك وموت الإنسان, مقابل الشمس = أي في وضح النهار حتى يرى الجميع ويأخذوا عبرة. خذ جميع رؤوس الشعب = فالرئيس هو قاض له سلطة عقاب المخطىء فلماذا لم يمنع الخطأ، والواضح أنهم هم أيضاً أخطأوا.
علقهم = كان المعلق يقتل أولاً بالسيف أو الرجم ثم يعلق إعلاناً لخطيته لذلك قيل ملعون كل من عُلَق على خشبة (تث23،22:21). ولاحظ أن تعليقهم مقابل الشمس رمز ليوم الدينونة أمام شمس البر.
3- بولس يذكر من ماتوا في يوم واحد وهم 23000 وسفر العدد يذكر العدد الإجمالى 24000.
كل دي محبة؟:36_11_13::36_11_13::36_11_13:
يتبع باذن الله