قطر الندى
2008-04-13, 11:02 AM
يجب على كل مسلم ان يؤمن ان كتب النصارى واليهود وقع بها تحريف لما دلت عليه النصوص الصريحه في القرءان الكريم على سبيل المثال:
{فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ } (79) سورة البقرة
{أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (75) سورة البقرة
{وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (78) سورة آل عمران
وكما أنهم حرفوا الكتاب المسمى مقدسا حرفوا ايضا اسم عيسى عليه السلام وإليك اثبات التحريف في الإسم:
أصل كلمة يسوع
في الاراميه عشوا
في العبريه السامريه عيسو
في العبريه الكلدانيه عيسوا بعد الواو ألف
الأراميه تتكون من 22 حرف من حروف اللغه العربيه
اول من ذكرهذا الاسم هو يوحنا حينما كتب كتابه باليونانيه
واليونانيه ليس فيها حرف العين
فكتبها يوحنا ايسو eso
والمذكر في اليونانيه لابد أنه يضاف له حرف ال S بعدها
سنة 1940 أصبح esos ايسوس الذي هو عيسو الذي هو عيسى بالعربيه
سنة 1945 ترجم فأصبح جيسوس ثم اضيف حرف J في اول الاسم ببيسموها jesus
يضاف دائما في اللغه اليونانيه حرف الJ مثل يعقوب...جاكوب Jaccop
يوحنا John
يوسف Jossef
تسمى j walking يعني في كل شئ نضع حرف الجاه في كل الأسماء
يحرفون الكلم عن مواضعه حزفوا اسم عيسى ووضعوا يسوع
هناك كنيسه مارونيه في القاهره تسمى كنيسة عيسى بن مريم من أقدم الكنائس في مصر
أخنوخ هو إدريس عندنا
و من المغالطة التى وقع فيها شروش في مناظرته مع الشيخ ديدات احتجاجه على تسمية المسيح بعيسى بينما تسميه الأناجيل بالاسم العبري أو السرياني " يسوع " فيقول : " أدعو السيد ديدات لنرى إن كان يستطيع أن يشرح لكم من أين أتى بكلمة " عيسى " في القرآن في حين أن اسمه :يسوع بالعربية" . و المغالطة تكمن في أنه يتجاهل حقيقة معهودة في سائر اللغات ، و هي أن الأسماء و الألفاظ عندما تنتقل من لغاتها إلى لغات أخرى فليس بالضرورة أن تبقى الكلمة كما هي، بل يعاد صرفها بما يلائم اللسان الذي ترجمت إليه ، و هو ما صنعه شروش نفسه بعد دقائق حين قال و هو ينقل نصاً إنجيلياً بأسلوب محاكٍ للقرآن " فقال له عيسى أنا هو الصراط…" فاستخدم الاسم العربي للمسيح، و فعل ذلك ثانية حين عرب اسم " مارية "، فاستخدم الاسم العربي" مريم "،
عندما جاء الملاك وبشر العذراء مريم بميلاد المسيح قال لها: "وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع" لو1: 31
وتحت عنوان المسيح عيسى أم يسوع؟ كتب ع.م جمال الدين شرقاوى ما ملخصه:
"أسماء الأعلام لا تُترجـم، إنما تُنقل كمـا هى تصويتـاً
والمسيح لا يعرف له المسيحيون اسماً واحداً. فمسيحو العرب يطلقون عليه (يسوع) والناطقون بالانجليزية يسمونه (Jesus).
والاسم فى اليونانية له ثلاثة صيغ حسب موقعه فى الاعراب (إيسون، إيسوس، إيسوى) وعند تصويت هذا الاسم بعد حذف لاحقة الإعراب يُنطق (عيسى).
ويعتقد المسيحيون اعتقاداً كبيراً فى اسم (يسوع) حيث ينسبونه إلى اسمه قوة وفاعلية مؤثرة فى الأشياء وعمل المعجزات.
وحيث أن النطق بالاسم هو استدعاء لصاحب الاسم.
فمن نطق قائلاً: يايسوع فقد طلب حضور يسوع.
ومن نطق قائلاً: يا إيسو فقد طلب حضور إيسو.
ومن نطق قائلاً: يا جيسس فقد طلب حضور جيسس.
فأى هؤلاء الاشخاص هو المقصود؟
ثم يضيف المؤلف: بالبحث عن كلمة (يسوع) فى معاجم اللغة العربية فهى مشتقة من مادة (س و ع). ومأخوذة من اسم صنم عبده قوم نوح ثم صار لهذيل.
ويختم المؤلف دراسته عن معنى كلمة (عيسى) ويقول الاسم (عيسى) عربى اللسان له اشتقاق فى اللغة العربية، فهو إما أن يكون:
مشتقاً من العيسى، وإما أن يكون مشتقاً من العوس بمعنى السياسة
والعيسى هى كرائم الأبل وأحسن أنواعها، يميل لونها إلى الأبيض الضارب للصفرة (أى أشقر اللون بلغة العصر)
وكلمة (عيسى) فيها إشعار باللون الأبيض الذى تخالطه شقرة
وكلمة (عيسى) فيها أيضاً معنى الانذار بقرب نهاية الزرع إذا
خلا من الرطوبة وأصفر لونه ويبس والمسيح عيسى بن مريم
نجد فيه هاتين الصفتين:
فالمسيح كان لونه أشقر، كما كان آخر أنبياء بنى اسرائيل".(1)
ليس معنى ان نثبت تحريف النصارى لكتابهم وتحريفهم لإسم عيسى عليه السلام ان نؤمن بما إدعوه كذبا وزورا على عيسى عليه السلام
فعقيدتنا أن عيسى بن مريم رسول الله وعبد الله ومن اولى العزم ولا نؤمن بأنه صلب او إنه إبن الله أو انه إله متجسد ولا اي معتقد من معتقادات المخرفين الضالين ولا نؤمن بالبايبل
وليس علينا ايضا الإبمان بإن اسم يسوع هو إسم عيسى لإنه لم يرد لا في القرءان ولا في السنه ولكن يجب أن نعلم ونعتقد بأن من إدعى عليه النصارى الألوهه ونسبوا إليه الصلب زورا وبهتانا هو عيسى بن مريم الذي يسمونه يسوع
وأيضا ليس هناك فرق بين كونهم نصارى وطونهم أهل الكتاب
فأهل الكتاب كما قال جمهور اهل العلم هم اليهود والنصارى وهم كفار بنص القرءان
والدليل على ان النصارى الحاليون كفره وأنهم نصارى وأهل كتاب الأتى:
فتوى الشيخ سلمان العوده
من هم أهل الكتاب؟
. هم اليهود والنصارى ، وهم كفار ، ومع ذلك يقول الله عنهم : {وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ}[14]
مصدر الفتوى http://www.islamtoday.net/
فتوى الشيخ بن باز
من هم اهل الكتاب؟
الجواب : هم اليهود والنصارى ، كما نص على ذلك علماء التفسير وغيرهم ، أما المجوس فليسوا من أهل الكتاب عند الإطلاق ولكنهم يعاملون معاملتهم في أخذ الجزية منهم؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخذها منهم ، أما نساؤهم وذبائحهم فحرام على المسلمين عند الأئمة الأربعة وغيرهم وهو كالإجماع من أهل العلم
مصدر الفتوى:http://www.binbaz.org.sa/
فتوى الشيخ محمد صالح المنجد
هل تسمية المسلم على لحم أهل الكتاب يبيح أكله
سؤال:
السؤال :
ما حكم ذبيحة اليهود والنصارى ؟ وهل يكفي أن أقول بسم الله إن أهداني صديق يهودي أو نصراني قطعة لحم قبل أكلها ؟
أنا لست على يقين مما يفعله الكثير من المسلمين في مجتمعنا بخصوص ذبائح اليهود والنصارى ، فهم يزعمون - أي المسلمون حولنا - أن الذبيحة التي ذبحها كتابي تصبح حلالا بمجرد ذكر اسم الله عليها وقت الأكل ، وإذا أهدانا يهودي أو نصراني قطعة لحم فعلينا أن نأكلها ونذكر اسم الله فهو يحلها ، فما توجيهكم في ذلك ؟
الجواب:
الجواب:
الحمد لله
أجمع العلماء على إباحة ذبيحة أهل الكتاب من اليهود و النصارى إذا ذكر اسم الله على ذبيحته كما قال تعالى : " ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه " ، وإن ذكر الكتابي غير اسم الله عليها كأن يقول باسم عزير أو المسيح لم يحل الأكل منها لدخولها في عموم قوله تعالى : "وما أهلّ لغير الله به " .
ويشترط أيضا أن تكون مذكاة التذكية الشرعية فإن علم أنّ ذبْحه على غير الطريقة الإسلامية كالخنق و الصعق ونحوه فهي حرام .
وأما ما يحتج به بعضهم من الاكتفاء بالتسمية عليها عند أكلها فهذا وارد في شأن أناس من المسلمين كانوا حديثي عهد بالكفر فسأل الصحابةُ رضي الله عنهم النبيَّ صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقالوا : يا رسول الله إن قوما حديثي عهد بالكفر يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " سموا الله عليه وكلوا " أخرجه البخاري . فأمر المسلم يحمل على السداد والاستقامة ما لم يعلم منه خلاف . ذلك والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
مصدر الفتوى http://www.islam-qa.com/index.php?re...t=أهل%20الكتاب
{فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ } (79) سورة البقرة
{أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (75) سورة البقرة
{وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (78) سورة آل عمران
وكما أنهم حرفوا الكتاب المسمى مقدسا حرفوا ايضا اسم عيسى عليه السلام وإليك اثبات التحريف في الإسم:
أصل كلمة يسوع
في الاراميه عشوا
في العبريه السامريه عيسو
في العبريه الكلدانيه عيسوا بعد الواو ألف
الأراميه تتكون من 22 حرف من حروف اللغه العربيه
اول من ذكرهذا الاسم هو يوحنا حينما كتب كتابه باليونانيه
واليونانيه ليس فيها حرف العين
فكتبها يوحنا ايسو eso
والمذكر في اليونانيه لابد أنه يضاف له حرف ال S بعدها
سنة 1940 أصبح esos ايسوس الذي هو عيسو الذي هو عيسى بالعربيه
سنة 1945 ترجم فأصبح جيسوس ثم اضيف حرف J في اول الاسم ببيسموها jesus
يضاف دائما في اللغه اليونانيه حرف الJ مثل يعقوب...جاكوب Jaccop
يوحنا John
يوسف Jossef
تسمى j walking يعني في كل شئ نضع حرف الجاه في كل الأسماء
يحرفون الكلم عن مواضعه حزفوا اسم عيسى ووضعوا يسوع
هناك كنيسه مارونيه في القاهره تسمى كنيسة عيسى بن مريم من أقدم الكنائس في مصر
أخنوخ هو إدريس عندنا
و من المغالطة التى وقع فيها شروش في مناظرته مع الشيخ ديدات احتجاجه على تسمية المسيح بعيسى بينما تسميه الأناجيل بالاسم العبري أو السرياني " يسوع " فيقول : " أدعو السيد ديدات لنرى إن كان يستطيع أن يشرح لكم من أين أتى بكلمة " عيسى " في القرآن في حين أن اسمه :يسوع بالعربية" . و المغالطة تكمن في أنه يتجاهل حقيقة معهودة في سائر اللغات ، و هي أن الأسماء و الألفاظ عندما تنتقل من لغاتها إلى لغات أخرى فليس بالضرورة أن تبقى الكلمة كما هي، بل يعاد صرفها بما يلائم اللسان الذي ترجمت إليه ، و هو ما صنعه شروش نفسه بعد دقائق حين قال و هو ينقل نصاً إنجيلياً بأسلوب محاكٍ للقرآن " فقال له عيسى أنا هو الصراط…" فاستخدم الاسم العربي للمسيح، و فعل ذلك ثانية حين عرب اسم " مارية "، فاستخدم الاسم العربي" مريم "،
عندما جاء الملاك وبشر العذراء مريم بميلاد المسيح قال لها: "وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع" لو1: 31
وتحت عنوان المسيح عيسى أم يسوع؟ كتب ع.م جمال الدين شرقاوى ما ملخصه:
"أسماء الأعلام لا تُترجـم، إنما تُنقل كمـا هى تصويتـاً
والمسيح لا يعرف له المسيحيون اسماً واحداً. فمسيحو العرب يطلقون عليه (يسوع) والناطقون بالانجليزية يسمونه (Jesus).
والاسم فى اليونانية له ثلاثة صيغ حسب موقعه فى الاعراب (إيسون، إيسوس، إيسوى) وعند تصويت هذا الاسم بعد حذف لاحقة الإعراب يُنطق (عيسى).
ويعتقد المسيحيون اعتقاداً كبيراً فى اسم (يسوع) حيث ينسبونه إلى اسمه قوة وفاعلية مؤثرة فى الأشياء وعمل المعجزات.
وحيث أن النطق بالاسم هو استدعاء لصاحب الاسم.
فمن نطق قائلاً: يايسوع فقد طلب حضور يسوع.
ومن نطق قائلاً: يا إيسو فقد طلب حضور إيسو.
ومن نطق قائلاً: يا جيسس فقد طلب حضور جيسس.
فأى هؤلاء الاشخاص هو المقصود؟
ثم يضيف المؤلف: بالبحث عن كلمة (يسوع) فى معاجم اللغة العربية فهى مشتقة من مادة (س و ع). ومأخوذة من اسم صنم عبده قوم نوح ثم صار لهذيل.
ويختم المؤلف دراسته عن معنى كلمة (عيسى) ويقول الاسم (عيسى) عربى اللسان له اشتقاق فى اللغة العربية، فهو إما أن يكون:
مشتقاً من العيسى، وإما أن يكون مشتقاً من العوس بمعنى السياسة
والعيسى هى كرائم الأبل وأحسن أنواعها، يميل لونها إلى الأبيض الضارب للصفرة (أى أشقر اللون بلغة العصر)
وكلمة (عيسى) فيها إشعار باللون الأبيض الذى تخالطه شقرة
وكلمة (عيسى) فيها أيضاً معنى الانذار بقرب نهاية الزرع إذا
خلا من الرطوبة وأصفر لونه ويبس والمسيح عيسى بن مريم
نجد فيه هاتين الصفتين:
فالمسيح كان لونه أشقر، كما كان آخر أنبياء بنى اسرائيل".(1)
ليس معنى ان نثبت تحريف النصارى لكتابهم وتحريفهم لإسم عيسى عليه السلام ان نؤمن بما إدعوه كذبا وزورا على عيسى عليه السلام
فعقيدتنا أن عيسى بن مريم رسول الله وعبد الله ومن اولى العزم ولا نؤمن بأنه صلب او إنه إبن الله أو انه إله متجسد ولا اي معتقد من معتقادات المخرفين الضالين ولا نؤمن بالبايبل
وليس علينا ايضا الإبمان بإن اسم يسوع هو إسم عيسى لإنه لم يرد لا في القرءان ولا في السنه ولكن يجب أن نعلم ونعتقد بأن من إدعى عليه النصارى الألوهه ونسبوا إليه الصلب زورا وبهتانا هو عيسى بن مريم الذي يسمونه يسوع
وأيضا ليس هناك فرق بين كونهم نصارى وطونهم أهل الكتاب
فأهل الكتاب كما قال جمهور اهل العلم هم اليهود والنصارى وهم كفار بنص القرءان
والدليل على ان النصارى الحاليون كفره وأنهم نصارى وأهل كتاب الأتى:
فتوى الشيخ سلمان العوده
من هم أهل الكتاب؟
. هم اليهود والنصارى ، وهم كفار ، ومع ذلك يقول الله عنهم : {وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ}[14]
مصدر الفتوى http://www.islamtoday.net/
فتوى الشيخ بن باز
من هم اهل الكتاب؟
الجواب : هم اليهود والنصارى ، كما نص على ذلك علماء التفسير وغيرهم ، أما المجوس فليسوا من أهل الكتاب عند الإطلاق ولكنهم يعاملون معاملتهم في أخذ الجزية منهم؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخذها منهم ، أما نساؤهم وذبائحهم فحرام على المسلمين عند الأئمة الأربعة وغيرهم وهو كالإجماع من أهل العلم
مصدر الفتوى:http://www.binbaz.org.sa/
فتوى الشيخ محمد صالح المنجد
هل تسمية المسلم على لحم أهل الكتاب يبيح أكله
سؤال:
السؤال :
ما حكم ذبيحة اليهود والنصارى ؟ وهل يكفي أن أقول بسم الله إن أهداني صديق يهودي أو نصراني قطعة لحم قبل أكلها ؟
أنا لست على يقين مما يفعله الكثير من المسلمين في مجتمعنا بخصوص ذبائح اليهود والنصارى ، فهم يزعمون - أي المسلمون حولنا - أن الذبيحة التي ذبحها كتابي تصبح حلالا بمجرد ذكر اسم الله عليها وقت الأكل ، وإذا أهدانا يهودي أو نصراني قطعة لحم فعلينا أن نأكلها ونذكر اسم الله فهو يحلها ، فما توجيهكم في ذلك ؟
الجواب:
الجواب:
الحمد لله
أجمع العلماء على إباحة ذبيحة أهل الكتاب من اليهود و النصارى إذا ذكر اسم الله على ذبيحته كما قال تعالى : " ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه " ، وإن ذكر الكتابي غير اسم الله عليها كأن يقول باسم عزير أو المسيح لم يحل الأكل منها لدخولها في عموم قوله تعالى : "وما أهلّ لغير الله به " .
ويشترط أيضا أن تكون مذكاة التذكية الشرعية فإن علم أنّ ذبْحه على غير الطريقة الإسلامية كالخنق و الصعق ونحوه فهي حرام .
وأما ما يحتج به بعضهم من الاكتفاء بالتسمية عليها عند أكلها فهذا وارد في شأن أناس من المسلمين كانوا حديثي عهد بالكفر فسأل الصحابةُ رضي الله عنهم النبيَّ صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقالوا : يا رسول الله إن قوما حديثي عهد بالكفر يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " سموا الله عليه وكلوا " أخرجه البخاري . فأمر المسلم يحمل على السداد والاستقامة ما لم يعلم منه خلاف . ذلك والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
مصدر الفتوى http://www.islam-qa.com/index.php?re...t=أهل%20الكتاب