أسد الجهاد
2008-04-28, 03:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
قام احد النصارى بفبر كة مو ضوع يمو ت من الضحك
والمشكله انه فى الحوار الاسلامى
ونحن نعلم جميعا ان الاسلام
لا يو جد به هزة الخزعبلا ت والخر افات
ولو كان الامر فى الاقسام النصرانيه لكان الامر من الطبيعى فهى مليئه الخزعبلا ت التى فى كتبهم
فقام الاستا ذ بمو ضوع طو يل
معنى كلمة مو سى م وو ووووووو يذكرنى با حد النصارى
سا بقا اتى بالحروف التى فى او ائل الصور
ومن كل حر ف اشتق كلمه وجمله تموت من الضحك
وبعدها ياتى بكلمة عيسى ويقول معناها ....
(تعالى الله وانبيا ئه الكرام عما يصفون )
ما معنى كلمة عيسى
وكما أنهم حرفوا الكتاب المسمى مقدسا حرفوا ايضا اسم عيسى عليه السلام وإليك اثبات التحريف في الإسم:
أصل كلمة يسوع
في الاراميه عشوا
في العبريه السامريه عيسو
في العبريه الكلدانيه عيسوا بعد الواو ألف
الأراميه تتكون من 22 حرف من حروف اللغه العربيه
اول من ذكرهذا الاسم هو يوحنا حينما كتب كتابه باليونانيه
واليونانيه ليس فيها حرف العين
فكتبها يوحنا ايسو eso
والمذكر في اليونانيه لابد أنه يضاف له حرف ال S بعدها
سنة 1940 أصبح esos ايسوس الذي هو عيسو الذي هو عيسى بالعربيه
سنة 1945 ترجم فأصبح جيسوس ثم اضيف حرف J في اول الاسم ببيسموها jesus
يضاف دائما في اللغه اليونانيه حرف الJ مثل يعقوب...جاكوب Jaccop
يوحنا John
يوسف Jossef
تسمى j walking يعني في كل شئ نضع حرف الجاه في كل الأسماء
يحرفون الكلم عن مواضعه حزفوا اسم عيسى ووضعوا يسوع
هناك كنيسه مارونيه في القاهره تسمى كنيسة عيسى بن مريم من أقدم الكنائس في مصر
أخنوخ هو إدريس عندنا
و من المغالطة التى وقع فيها شروش في مناظرته مع الشيخ ديدات احتجاجه على تسمية المسيح بعيسى بينما تسميه الأناجيل بالاسم العبري أو السرياني " يسوع " فيقول : " أدعو السيد ديدات لنرى إن كان يستطيع أن يشرح لكم من أين أتى بكلمة " عيسى " في القرآن في حين أن اسمه :يسوع بالعربية" . و المغالطة تكمن في أنه يتجاهل حقيقة معهودة في سائر اللغات ، و هي أن الأسماء و الألفاظ عندما تنتقل من لغاتها إلى لغات أخرى فليس بالضرورة أن تبقى الكلمة كما هي، بل يعاد صرفها بما يلائم اللسان الذي ترجمت إليه ، و هو ما صنعه شروش نفسه بعد دقائق حين قال و هو ينقل نصاً إنجيلياً بأسلوب محاكٍ للقرآن " فقال له عيسى أنا هو الصراط…" فاستخدم الاسم العربي للمسيح، و فعل ذلك ثانية حين عرب اسم " مارية "، فاستخدم الاسم العربي" مريم "،
عندما جاء الملاك وبشر العذراء مريم بميلاد المسيح قال لها: "وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع" لو1: 31
وتحت عنوان المسيح عيسى أم يسوع؟ كتب ع.م جمال الدين شرقاوى ما ملخصه:
"أسماء الأعلام لا تُترجـم، إنما تُنقل كمـا هى تصويتـاً
والمسيح لا يعرف له المسيحيون اسماً واحداً. فمسيحو العرب يطلقون عليه (يسوع) والناطقون بالانجليزية يسمونه (Jesus).
والاسم فى اليونانية له ثلاثة صيغ حسب موقعه فى الاعراب (إيسون، إيسوس، إيسوى) وعند تصويت هذا الاسم بعد حذف لاحقة الإعراب يُنطق (عيسى).
ويعتقد المسيحيون اعتقاداً كبيراً فى اسم (يسوع) حيث ينسبونه إلى اسمه قوة وفاعلية مؤثرة فى الأشياء وعمل المعجزات.
وحيث أن النطق بالاسم هو استدعاء لصاحب الاسم.
فمن نطق قائلاً: يايسوع فقد طلب حضور يسوع.
ومن نطق قائلاً: يا إيسو فقد طلب حضور إيسو.
ومن نطق قائلاً: يا جيسس فقد طلب حضور جيسس.
فأى هؤلاء الاشخاص هو المقصود؟
ثم يضيف المؤلف: بالبحث عن كلمة (يسوع) فى معاجم اللغة العربية فهى مشتقة من مادة (س و ع). ومأخوذة من اسم صنم عبده قوم نوح ثم صار لهذيل.
ويختم المؤلف دراسته عن معنى كلمة (عيسى) ويقول الاسم (عيسى) عربى اللسان له اشتقاق فى اللغة العربية، فهو إما أن يكون:
مشتقاً من العيسى، وإما أن يكون مشتقاً من العوس بمعنى السياسة
والعيسى هى كرائم الأبل وأحسن أنواعها، يميل لونها إلى الأبيض الضارب للصفرة (أى أشقر اللون بلغة العصر)
وكلمة (عيسى) فيها إشعار باللون الأبيض الذى تخالطه شقرة
وكلمة (عيسى) فيها أيضاً معنى الانذار بقرب نهاية الزرع إذا
خلا من الرطوبة وأصفر لونه ويبس والمسيح عيسى بن مريم
نجد فيه هاتين الصفتين:
فالمسيح كان لونه أشقر، كما كان آخر أنبياء بنى اسرائيل".(1)
ليس معنى ان نثبت تحريف النصارى لكتابهم وتحريفهم لإسم عيسى عليه السلام ان نؤمن بما إدعوه كذبا وزورا على عيسى عليه السلام
فعقيدتنا أن عيسى بن مريم رسول الله وعبد الله ومن اولى العزم ولا نؤمن بأنه صلب او إنه إبن الله أو انه إله متجسد ولا اي معتقد من معتقادات المخرفين الضالين ولا نؤمن بالبايبل
وليس علينا ايضا الإبمان بإن اسم يسوع هو إسم عيسى لإنه لم يرد لا في القرءان ولا في السنه ولكن يجب أن نعلم ونعتقد بأن من إدعى عليه النصارى الألوهه ونسبوا إليه الصلب زورا وبهتانا هو عيسى بن مريم الذي يسمونه يسوع
[/url]
بعد ان عجذوا ان يثبتوا بان با ن كلمة عيسى ليست صحيحه
اليوم يا تون ليكذبون ويحر فون معنى كلمة عيسى
والان نتحدى الاستا ذ اخر ستو س انستى فى ان يثبت
ما يد عيه
ومن كتا بهم نتحدى
هل ورد فى الكتا ان لفظ الابن ليسوع فقط ام انها مجازة للجميع هل هؤلا ء جميعهم ايضا ينتمون الى ما ادعيتموة با طلا
نسب هذا الو صف لا ادم عليه السلام
{ وكان يسوع في نحو الثلاثين من العمر عندما بدأ رسالته ، وكان الناس يحسبونه ابن يوسف ، بن هالي .... بن شيث ، بن آدم ، ابن الله } [ لوقا : 3/23-38]
نسب هذا الو صف لا اسرائيل عليه السلام
{ ... تقول لفرعون : هكذا يقول الرب ؛ إسرائيل ابني البكر } [ سفر الخروج : 4/22] ونحوه في [ سفر هوشع : 11/1]
نسب هذا الو صف لسليمان عليه السلام
{ .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] .
{ .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] .
والسؤال هنا ما هو الدين الذى كان يتبعه تلك الانبيا ء او غيرهم من انبياء الله عليهم السلام قبل مو سى وعيسى عليهم السلام
بنوة المزعومة في لغة الكتاب المقدس هي بنوة مجازية تعني العبد الصالح دون أن تعطيه شيئا من الخصوصية في خلقه أو نسبته إلى الله عز وجل تعالى الله عما يصفون
بل في إنجيل يوحنا نفسه بيان للمراد بهذه البنوة بحيث تشمل كل الصالحين من عباد الله ، ولا يبقى لعيسى أولغيره من الأنبياء اختصاص بها
{ وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطان أن يصيروا أولاد الله ؛ أي المؤمنون باسمه } [ يوحنا : 1/3]
وانجيل متى يؤكد ويصدق ما يقوله يوحنا
{ طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله ، طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناءَ الله يُدْعَون }
[ متى : 5/8-9 ] .
وها هو يسوع نفسه يؤكد بان البنوة مجازة للجميع
يجعلهم مشتركين له فى بنوة الله التى للجميع واشتراكه معهم فى الو هية الله الواحد الاحد التى للجميع
{... قال لها يسوع : لا تلمسيني ، لأني لم أصعد بعد إلى أبي ، ولكن اذهبي إلى إخوتي ، وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم ، وإلهي وإلهكم } [ يوحنا : 20/17-18] .
ففي نص واحد جمع لهم بين اشتراكهم معه في أبوة الله لهم ، واشتراكه معهم في إلوهية الله للجميع !!
وهنا هل جميع النصارى ستدعى كما ادعت اسلا فهم با نهم ابنا ء الله وان كانوا كذالك فلا خصو صيه للمسيح بان يعبدوه من دون الله
ام هل ستجادل بغير علم ولا هدى ولا كتا ب منير وتدعى بانه يذهب الى نفسه (الاله سيذهب الى نفسه فى السماء) !!!!!!!!!!!!!!!!
نتحدى ان يثبتوا لنا من كتا بهم ما ادعاه اخر ستو س انستى
قام احد النصارى بفبر كة مو ضوع يمو ت من الضحك
والمشكله انه فى الحوار الاسلامى
ونحن نعلم جميعا ان الاسلام
لا يو جد به هزة الخزعبلا ت والخر افات
ولو كان الامر فى الاقسام النصرانيه لكان الامر من الطبيعى فهى مليئه الخزعبلا ت التى فى كتبهم
فقام الاستا ذ بمو ضوع طو يل
معنى كلمة مو سى م وو ووووووو يذكرنى با حد النصارى
سا بقا اتى بالحروف التى فى او ائل الصور
ومن كل حر ف اشتق كلمه وجمله تموت من الضحك
وبعدها ياتى بكلمة عيسى ويقول معناها ....
(تعالى الله وانبيا ئه الكرام عما يصفون )
ما معنى كلمة عيسى
وكما أنهم حرفوا الكتاب المسمى مقدسا حرفوا ايضا اسم عيسى عليه السلام وإليك اثبات التحريف في الإسم:
أصل كلمة يسوع
في الاراميه عشوا
في العبريه السامريه عيسو
في العبريه الكلدانيه عيسوا بعد الواو ألف
الأراميه تتكون من 22 حرف من حروف اللغه العربيه
اول من ذكرهذا الاسم هو يوحنا حينما كتب كتابه باليونانيه
واليونانيه ليس فيها حرف العين
فكتبها يوحنا ايسو eso
والمذكر في اليونانيه لابد أنه يضاف له حرف ال S بعدها
سنة 1940 أصبح esos ايسوس الذي هو عيسو الذي هو عيسى بالعربيه
سنة 1945 ترجم فأصبح جيسوس ثم اضيف حرف J في اول الاسم ببيسموها jesus
يضاف دائما في اللغه اليونانيه حرف الJ مثل يعقوب...جاكوب Jaccop
يوحنا John
يوسف Jossef
تسمى j walking يعني في كل شئ نضع حرف الجاه في كل الأسماء
يحرفون الكلم عن مواضعه حزفوا اسم عيسى ووضعوا يسوع
هناك كنيسه مارونيه في القاهره تسمى كنيسة عيسى بن مريم من أقدم الكنائس في مصر
أخنوخ هو إدريس عندنا
و من المغالطة التى وقع فيها شروش في مناظرته مع الشيخ ديدات احتجاجه على تسمية المسيح بعيسى بينما تسميه الأناجيل بالاسم العبري أو السرياني " يسوع " فيقول : " أدعو السيد ديدات لنرى إن كان يستطيع أن يشرح لكم من أين أتى بكلمة " عيسى " في القرآن في حين أن اسمه :يسوع بالعربية" . و المغالطة تكمن في أنه يتجاهل حقيقة معهودة في سائر اللغات ، و هي أن الأسماء و الألفاظ عندما تنتقل من لغاتها إلى لغات أخرى فليس بالضرورة أن تبقى الكلمة كما هي، بل يعاد صرفها بما يلائم اللسان الذي ترجمت إليه ، و هو ما صنعه شروش نفسه بعد دقائق حين قال و هو ينقل نصاً إنجيلياً بأسلوب محاكٍ للقرآن " فقال له عيسى أنا هو الصراط…" فاستخدم الاسم العربي للمسيح، و فعل ذلك ثانية حين عرب اسم " مارية "، فاستخدم الاسم العربي" مريم "،
عندما جاء الملاك وبشر العذراء مريم بميلاد المسيح قال لها: "وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع" لو1: 31
وتحت عنوان المسيح عيسى أم يسوع؟ كتب ع.م جمال الدين شرقاوى ما ملخصه:
"أسماء الأعلام لا تُترجـم، إنما تُنقل كمـا هى تصويتـاً
والمسيح لا يعرف له المسيحيون اسماً واحداً. فمسيحو العرب يطلقون عليه (يسوع) والناطقون بالانجليزية يسمونه (Jesus).
والاسم فى اليونانية له ثلاثة صيغ حسب موقعه فى الاعراب (إيسون، إيسوس، إيسوى) وعند تصويت هذا الاسم بعد حذف لاحقة الإعراب يُنطق (عيسى).
ويعتقد المسيحيون اعتقاداً كبيراً فى اسم (يسوع) حيث ينسبونه إلى اسمه قوة وفاعلية مؤثرة فى الأشياء وعمل المعجزات.
وحيث أن النطق بالاسم هو استدعاء لصاحب الاسم.
فمن نطق قائلاً: يايسوع فقد طلب حضور يسوع.
ومن نطق قائلاً: يا إيسو فقد طلب حضور إيسو.
ومن نطق قائلاً: يا جيسس فقد طلب حضور جيسس.
فأى هؤلاء الاشخاص هو المقصود؟
ثم يضيف المؤلف: بالبحث عن كلمة (يسوع) فى معاجم اللغة العربية فهى مشتقة من مادة (س و ع). ومأخوذة من اسم صنم عبده قوم نوح ثم صار لهذيل.
ويختم المؤلف دراسته عن معنى كلمة (عيسى) ويقول الاسم (عيسى) عربى اللسان له اشتقاق فى اللغة العربية، فهو إما أن يكون:
مشتقاً من العيسى، وإما أن يكون مشتقاً من العوس بمعنى السياسة
والعيسى هى كرائم الأبل وأحسن أنواعها، يميل لونها إلى الأبيض الضارب للصفرة (أى أشقر اللون بلغة العصر)
وكلمة (عيسى) فيها إشعار باللون الأبيض الذى تخالطه شقرة
وكلمة (عيسى) فيها أيضاً معنى الانذار بقرب نهاية الزرع إذا
خلا من الرطوبة وأصفر لونه ويبس والمسيح عيسى بن مريم
نجد فيه هاتين الصفتين:
فالمسيح كان لونه أشقر، كما كان آخر أنبياء بنى اسرائيل".(1)
ليس معنى ان نثبت تحريف النصارى لكتابهم وتحريفهم لإسم عيسى عليه السلام ان نؤمن بما إدعوه كذبا وزورا على عيسى عليه السلام
فعقيدتنا أن عيسى بن مريم رسول الله وعبد الله ومن اولى العزم ولا نؤمن بأنه صلب او إنه إبن الله أو انه إله متجسد ولا اي معتقد من معتقادات المخرفين الضالين ولا نؤمن بالبايبل
وليس علينا ايضا الإبمان بإن اسم يسوع هو إسم عيسى لإنه لم يرد لا في القرءان ولا في السنه ولكن يجب أن نعلم ونعتقد بأن من إدعى عليه النصارى الألوهه ونسبوا إليه الصلب زورا وبهتانا هو عيسى بن مريم الذي يسمونه يسوع
[/url]
بعد ان عجذوا ان يثبتوا بان با ن كلمة عيسى ليست صحيحه
اليوم يا تون ليكذبون ويحر فون معنى كلمة عيسى
والان نتحدى الاستا ذ اخر ستو س انستى فى ان يثبت
ما يد عيه
ومن كتا بهم نتحدى
هل ورد فى الكتا ان لفظ الابن ليسوع فقط ام انها مجازة للجميع هل هؤلا ء جميعهم ايضا ينتمون الى ما ادعيتموة با طلا
نسب هذا الو صف لا ادم عليه السلام
{ وكان يسوع في نحو الثلاثين من العمر عندما بدأ رسالته ، وكان الناس يحسبونه ابن يوسف ، بن هالي .... بن شيث ، بن آدم ، ابن الله } [ لوقا : 3/23-38]
نسب هذا الو صف لا اسرائيل عليه السلام
{ ... تقول لفرعون : هكذا يقول الرب ؛ إسرائيل ابني البكر } [ سفر الخروج : 4/22] ونحوه في [ سفر هوشع : 11/1]
نسب هذا الو صف لسليمان عليه السلام
{ .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] .
{ .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] .
والسؤال هنا ما هو الدين الذى كان يتبعه تلك الانبيا ء او غيرهم من انبياء الله عليهم السلام قبل مو سى وعيسى عليهم السلام
بنوة المزعومة في لغة الكتاب المقدس هي بنوة مجازية تعني العبد الصالح دون أن تعطيه شيئا من الخصوصية في خلقه أو نسبته إلى الله عز وجل تعالى الله عما يصفون
بل في إنجيل يوحنا نفسه بيان للمراد بهذه البنوة بحيث تشمل كل الصالحين من عباد الله ، ولا يبقى لعيسى أولغيره من الأنبياء اختصاص بها
{ وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطان أن يصيروا أولاد الله ؛ أي المؤمنون باسمه } [ يوحنا : 1/3]
وانجيل متى يؤكد ويصدق ما يقوله يوحنا
{ طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله ، طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناءَ الله يُدْعَون }
[ متى : 5/8-9 ] .
وها هو يسوع نفسه يؤكد بان البنوة مجازة للجميع
يجعلهم مشتركين له فى بنوة الله التى للجميع واشتراكه معهم فى الو هية الله الواحد الاحد التى للجميع
{... قال لها يسوع : لا تلمسيني ، لأني لم أصعد بعد إلى أبي ، ولكن اذهبي إلى إخوتي ، وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم ، وإلهي وإلهكم } [ يوحنا : 20/17-18] .
ففي نص واحد جمع لهم بين اشتراكهم معه في أبوة الله لهم ، واشتراكه معهم في إلوهية الله للجميع !!
وهنا هل جميع النصارى ستدعى كما ادعت اسلا فهم با نهم ابنا ء الله وان كانوا كذالك فلا خصو صيه للمسيح بان يعبدوه من دون الله
ام هل ستجادل بغير علم ولا هدى ولا كتا ب منير وتدعى بانه يذهب الى نفسه (الاله سيذهب الى نفسه فى السماء) !!!!!!!!!!!!!!!!
نتحدى ان يثبتوا لنا من كتا بهم ما ادعاه اخر ستو س انستى