الهزبر
2007-10-12, 02:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو الا يمثل دخول طرف ثالث في الحوار حجر عقبة.
استفسار بسيط قبل أن أكتب حتى لا يلتبس على القول
هل تعلم عدد الطوائف المسيحية وعقائد كل منهم ؟ هل مثلا تعرف ما يقوله المسيحيون الكتابيون أو طائفة النصارى ( وهى طائفة فى باكستان وأجزاء من الولايات المتحدة ) هل تعرف عن شهود يهوة ؟
مع كل احترامي لعبقري بالله عليك مادخل هذا في الموضوع اله عندما انزل تلك الايات التي اوردها الصارم تحدث عن النصارى واليهود بصفة مجملة فهل يكون بعضهم على صواب والبعض الاخر على خطأ؟؟؟ كلهم سواء ما دامت عقيدتهم باطلة.
هل الغرض من الموضوع " عدم جواز التعامل مع اليهود والمسيحيين " ؟
لوكان الغرض من الموضوع عدم جواز التعامل معهم لتغير العنوان لاحظ أن العنوان هو توضيح حكم الشرع في التعامل مع من يخالفوننا في عقيدتنا من اليهود والنصارى. أي يوجد تعامل ولكن المشكلة هي كيف نتعامل معهم.
واعلم أننا نبحث فقط عن الحق
أصبت معك في هذا.
اخى العبقرى ليست الغاية ان نقطع التعامل معهم
جميل هو الحوار باستعمال عبارات مثل اخي. فنحن في النهاية اخوة في الاسلام.
و لى ان شاء الله موضوع يبين كيفية التعامل معهم شرعا.
وما الذي كنت تشرحه في المشاركة الاولى؟؟؟؟
يا أخى الحبيب
النصارى طائفة من المسيحيين وهم يؤمنون بالله الواحد الأحد وأن عيسى عبد الله ورسوله إلا أنهم يقولون أنهم أبناء الله وأحباؤه من منطلق أنهم أقرب الناس إليه فى ظنهم مثلهم مثل الكتابيين
وهؤلاء هم أهل الكتاب
أرى بأن الاخوين العبقري والصارم يحملان الموضوع اكثر مما يحتمل. أعتقد بأن المشاركة الاولى تتحدث عنهم بصفة عامة. بدون تخصيص فرقة عن اخرى.
تذكر نحن لا نتكلم عن الحب هنا إنما نتكلم عن حكم الشرع كما هو عنوان الموضوع
أخ عبقري لا أشاطرك في هذا مع احترامي وتقديري لجهدك الجميل في الموضوع. فالحب هو ان نحب ما يامر به الشرع. صعب على المسلم ألا يحب ما أمر به الحبيب. إن حدث ذلك فليتساءل عن درجة ايمانه.
أخيي الصارم.
و احقاقا للحق انا عن نفسى ابغض اليهود و النصارى هذا الزمن
هل تحدثنا عن رأيك الشخصي أم عن الحكم الشرعي.
هذا الزمن
جميلة هذه الاشارة تقصد ان نصارى هذا الزمن ويهوده مختلفون عن مثلهم عندما نزلت الايات التي أشرت اليها؟؟؟
كيف دخل الناس في دين الله أفواجا بالسيف أم بالحكمة واللين والرفق؟؟
أرى بأن الجواب هو أن حسن تعامل الرسول الكريم مع غير المسلمين حال السلم والدعوة الحكيمة إلى جانب الجانب المرهوب زمن الحرب والسلم والتوفيق من الله باجتناب المعاصي والدعاء جوف الليل. أرى ان كل هذه العوامل مجتمعة هي التي جعلت الاسلام ينتشر. أما عن التعامل مع النصارى واليهود فيختلف باختلاف الموقف.
فمثلا القاضي المسلم يجب عليه أن يكون عادلا حتى لو كان المسلم ضالما والجار المسلم يجب أن يكرم جاره وإن خالفه في العقيدة ومن ناحية اخرى فإن الاسلام أعز المسلمين وفضح مآرب النصارى واليهود وعداوتهم هل يجب علي أن أطأطئ الرأس أمام مكائدهم. لا بل أعاملهم برفق ما احترموا عقيدتي وأريهم بأس المسلم إذا ما تطاولوا بالمنطق ثم بالساعد.ولا أرضى الذلة في ديني وفي كل الحالات أضع نصب عيني الحجج التي أوردها الصارم في المشاركة الاولى لأنه كلام الله ولا يسعني إلا أن أقول سمعت وأطعت.
تقبلا مروري على هذه الصفحة العطرة بكم وأرجو الا أكون قد خدشت كبرياء أحد ولا أضع نفسي موضع الحكم بينكما ولكن عملت بقول العبقري *واعلم بأننا نبحث عن الحق فقط.*
تحياتي.
أرجو الا يمثل دخول طرف ثالث في الحوار حجر عقبة.
استفسار بسيط قبل أن أكتب حتى لا يلتبس على القول
هل تعلم عدد الطوائف المسيحية وعقائد كل منهم ؟ هل مثلا تعرف ما يقوله المسيحيون الكتابيون أو طائفة النصارى ( وهى طائفة فى باكستان وأجزاء من الولايات المتحدة ) هل تعرف عن شهود يهوة ؟
مع كل احترامي لعبقري بالله عليك مادخل هذا في الموضوع اله عندما انزل تلك الايات التي اوردها الصارم تحدث عن النصارى واليهود بصفة مجملة فهل يكون بعضهم على صواب والبعض الاخر على خطأ؟؟؟ كلهم سواء ما دامت عقيدتهم باطلة.
هل الغرض من الموضوع " عدم جواز التعامل مع اليهود والمسيحيين " ؟
لوكان الغرض من الموضوع عدم جواز التعامل معهم لتغير العنوان لاحظ أن العنوان هو توضيح حكم الشرع في التعامل مع من يخالفوننا في عقيدتنا من اليهود والنصارى. أي يوجد تعامل ولكن المشكلة هي كيف نتعامل معهم.
واعلم أننا نبحث فقط عن الحق
أصبت معك في هذا.
اخى العبقرى ليست الغاية ان نقطع التعامل معهم
جميل هو الحوار باستعمال عبارات مثل اخي. فنحن في النهاية اخوة في الاسلام.
و لى ان شاء الله موضوع يبين كيفية التعامل معهم شرعا.
وما الذي كنت تشرحه في المشاركة الاولى؟؟؟؟
يا أخى الحبيب
النصارى طائفة من المسيحيين وهم يؤمنون بالله الواحد الأحد وأن عيسى عبد الله ورسوله إلا أنهم يقولون أنهم أبناء الله وأحباؤه من منطلق أنهم أقرب الناس إليه فى ظنهم مثلهم مثل الكتابيين
وهؤلاء هم أهل الكتاب
أرى بأن الاخوين العبقري والصارم يحملان الموضوع اكثر مما يحتمل. أعتقد بأن المشاركة الاولى تتحدث عنهم بصفة عامة. بدون تخصيص فرقة عن اخرى.
تذكر نحن لا نتكلم عن الحب هنا إنما نتكلم عن حكم الشرع كما هو عنوان الموضوع
أخ عبقري لا أشاطرك في هذا مع احترامي وتقديري لجهدك الجميل في الموضوع. فالحب هو ان نحب ما يامر به الشرع. صعب على المسلم ألا يحب ما أمر به الحبيب. إن حدث ذلك فليتساءل عن درجة ايمانه.
أخيي الصارم.
و احقاقا للحق انا عن نفسى ابغض اليهود و النصارى هذا الزمن
هل تحدثنا عن رأيك الشخصي أم عن الحكم الشرعي.
هذا الزمن
جميلة هذه الاشارة تقصد ان نصارى هذا الزمن ويهوده مختلفون عن مثلهم عندما نزلت الايات التي أشرت اليها؟؟؟
كيف دخل الناس في دين الله أفواجا بالسيف أم بالحكمة واللين والرفق؟؟
أرى بأن الجواب هو أن حسن تعامل الرسول الكريم مع غير المسلمين حال السلم والدعوة الحكيمة إلى جانب الجانب المرهوب زمن الحرب والسلم والتوفيق من الله باجتناب المعاصي والدعاء جوف الليل. أرى ان كل هذه العوامل مجتمعة هي التي جعلت الاسلام ينتشر. أما عن التعامل مع النصارى واليهود فيختلف باختلاف الموقف.
فمثلا القاضي المسلم يجب عليه أن يكون عادلا حتى لو كان المسلم ضالما والجار المسلم يجب أن يكرم جاره وإن خالفه في العقيدة ومن ناحية اخرى فإن الاسلام أعز المسلمين وفضح مآرب النصارى واليهود وعداوتهم هل يجب علي أن أطأطئ الرأس أمام مكائدهم. لا بل أعاملهم برفق ما احترموا عقيدتي وأريهم بأس المسلم إذا ما تطاولوا بالمنطق ثم بالساعد.ولا أرضى الذلة في ديني وفي كل الحالات أضع نصب عيني الحجج التي أوردها الصارم في المشاركة الاولى لأنه كلام الله ولا يسعني إلا أن أقول سمعت وأطعت.
تقبلا مروري على هذه الصفحة العطرة بكم وأرجو الا أكون قد خدشت كبرياء أحد ولا أضع نفسي موضع الحكم بينكما ولكن عملت بقول العبقري *واعلم بأننا نبحث عن الحق فقط.*
تحياتي.