سلسلة الدعاء اليومي

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ المُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ المَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ فِتْنَةَ قَوْمٍ فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلى حُبِّكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اللهُ الوَاحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ الّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحُدٌ، أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَغْفِرَ لِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْماً نَافِعاً، وَرِزْقاً طَيِّباً، وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً.

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ اكْفِنَا كُلَّ هَوْلٍ دُونَ الجَنَّةِ حَتَّى تُبَلِّغَنَا إِيَّاهَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ أَعْطِنَا مِنَ الدُّنْيَا مَا تَقِينَا بِهِ فِتْنَتَهَا وَتُغْنِينَا بِهِ عَنْ أَهْلِهَا، وَيَكُونُ بَلاَغاً لَنَا إِلَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْهَا، فَإِنَّهُ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنَا بِمَا رَزَقْتَنَا وَبَارِكْ لَنَا فِيهِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا نَخْشَاكَ حَتَّى كَأَنَّنَا نَرَاكَ، وَأَسْعِدْنَا بِتَقْوَاكَ. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيِمِ.

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوُذُ بِكَ مِنَ الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوُذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ، وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوُذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْراً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوُذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ، وَعَمَلٍ لاَ يُرْفَعُ، وَدُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ.

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ إِلَيْكَ نَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِنَا وَقِلَّةَ حِيلَتِنَا وَهَوانَنا عَلَى النَّاسِ. رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدُنَا وَنَصِيرُنَا، بِكَ نَحُولُ، وَبِكَ نَصُولُ، وَبِكَ نُقَاتِلُ. اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الأَحْزَابِ، إِهْزِمْ أَعْدَاءَنَا وَانْصُرنَا عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ أَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيلُ، إِقْبَلْ مَعْذِرَتَنَا، وَاجْمَعْ كَلِمَتَنَا، وَوَحِّدْ صَفَّنَا وَأَلْهِمْنَا رُشْدَنَا، وَالعَمَلَ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا.

[أمـــة الله]

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ المُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ المَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ فِتْنَةَ قَوْمٍ فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلى حُبِّكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اللهُ الوَاحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ الّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحُدٌ، أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَغْفِرَ لِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْماً نَافِعاً، وَرِزْقاً طَيِّباً، وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً.


اللهم آآمـــــين
اللهم تقبل الدعاء منا
أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك أخي الكريم الزبير بن العوام
جــــزاك الله خير الجزاء وبارك الله في قولك وعملك

[السراج الوهاج]

http://www.albshara.com/forums/imgcache/2/715albshara.bmp (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://www.mrkzy.com/uploads/c23abea402.bmp&imgrefurl=http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/showthread.php%3Fp%3D374637&h=469&w=500&sz=687&tbnid=hpXEFkFP-yz54M::&tbnh=122&tbnw=130&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25B5%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%2 5A9%2B%25D9%258A%25D8%25AF%2B%25D8%25AA%25D8%25AF% 25D8%25B9%25D9%2588&hl=ar&usg=__t0EqmpJlv3-2MBBnL3pcJzygpiw=&ei=5sAKSvjCIY2Q_QbkhqGUCw&sa=X&oi=image_result&resnum=2&ct=image)
اللهم اغفر لنا ما مضى ، وأصلح لنا ما بقَى
اللهم لا تجعل بيننا وبينك في رزقنا أحداً سواك
واجعلنا أغنى خلقك بك، وأفقر عبادك إليك،
وهب لنا غِنَىً لا يُطغينا وصحةً لا تُلهينا،
وأغننا اللهم عمن أغنيته عنا،
واجعل آخر كلامنا من الدنيا
( لا إله إلا الله محمد رسول الله )
وتوفنا وأنت اللهم راض عنا، غير غضبان،
واجعلنا في مواقف القيامة آمنين ، مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنزن
برحمتك يا أرحم الراحمين
آمين آمين آمين

[سلوى]

--------------------------------------------------------------------------------


اللهم اغفر لنا ما مضى ، وأصلح لنا ما بقَى
اللهم لا تجعل بيننا وبينك في رزقنا أحداً سواك
واجعلنا أغنى خلقك بك، وأفقر عبادك إليك،
وهب لنا غِنَىً لا يُطغينا وصحةً لا تُلهينا،
وأغننا اللهم عمن أغنيته عنا،
واجعل آخر كلامنا من الدنيا
( لا إله إلا الله محمد رسول الله )
وتوفنا وأنت اللهم راض عنا، غير غضبان،
واجعلنا في مواقف القيامة آمنين ، مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنزن
برحمتك يا أرحم الراحمين

امين يارب

بارك الله فى الاخ الزبيربن العواج وفى اختنا الغاليه السراج الوهاج

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ كَمَا نَجَّيْتَ آدَمَ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَنُوحاً مِنَ الغَرَقِ، وَإِبْراهِيمَ مِنَ النَّارِ، وَمُوسَى مِنْ فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ، وَيُونُسَ مِنْ بَطْنِ الحُوتِ، وَمُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الأَحْزَابِ، فاللَّهُمَّ نَجِّ إِخْوَانَنَا المُسْلِمِينَ فِي غَزَّةَ وَفِلِسْطِينَ مِنَ الظَّالِمِينَ المُعْتَدِينَ وَأَعْوَانِهِمْ وَمُخَطَّطَاتِهِم، وَلاَ تَدَعْ لَهُمْ حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضاً وَلَهُمْ فِيهَا صَلاَحٌ إِلاَّ قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا يَا رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ فُكَّ حِصَارَهُمْ، وَحَصِّنْ نِسَاءَهُمْ، وَنَجِّ رِجَالَهُمْ، وَتَقَبَّلْ شُهَدَاءَهُمْ، وَاحْفَظْ دِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَعْرَاضَهُمْ وَمُقَدَّسَاتِهِمْ.

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ عَاجِلِ اليَهُودَ المُغْتَصِبِينَ بِذُنُوبِهِمْ، وَاجْمَعْ عَلَيْهِمْ عَذَاباً كَعَذَابِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ، وَفِرْعَوْنَ وَثَمُودَ، وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالمُؤْتَفِكَاتِ، وَأَرْسِلْ عَلَيْهِمْ حَاصِباً وَصَيْحةً، وَخَسْفاً وَغَرَقاً، وَعَذَاباً مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٍ، وَخُذْهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ، وَاجْعَلْهُمْ شِيَعاً مُتَنَاحِرِينَ، وَأَحْزَاباً مُتَفَرِّقِينَ، وَأُمَماً مُمَزَّقِينَ، وَأَذِقْهُمْ بَأْسَ بَعْضٍ وَاجْعَلْهُمْ عِبْرَةً لِلظَّالِمِينَ.

[الزبير بن العوام]

اللَّهُمَّ يَا قَوِيُّ يَا عَزِيزُ، نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْنَا وَمَا لَمْ نَعْلَمْ أَنْ تَنْصُرَ إِخْوَانَنَا المُسْلِمِينَ الْمُضْطَّهَدِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ يَا رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ اجْمَعْ شَمْلَهُمْ، وَوَحِّدْ صَفَّهُمْ، وَسَدِّدْ قَوْلَهُمْ، وَثَبِّتْ حُجَّتَهُمْ، وَاغْسِلْ حَوْبَتَهُمْ، وَصَوِّبْ رَمْيَهُمْ، وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ. اللَّهُمَّ أَطْعِمْهُمْ مِنْ جُوعٍ، وَاسْقِهِمْ مِنْ ظَمَأٍ، وَآمِنْهُمْ مِنْ خَوْفٍ، وَاكْسُهُمْ مِنْ عُرْيٍ. اللَّهُمَّ أَعِذْهُمْ مِنْ شَرِّ خَلْقِكَ، وَمِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ رِجْزَكَ وَمَقْتَكَ وَغَضَبَكَ وَعِقَابَكَ وَعَذَابَكَ إِلَهَ الحَقِّ عَلَى جَمِيعِ أَعْدَائِهِمْ وَأَعْدَائِنَا مِنَ اليَهُودِ وَالصَّلِيبِيِّينَ وَأَشْيَاعِهِمْ وَمَوَالِيهِمْ، وَاجْعَلْ تَدْبِيرَهُمْ فِي تَدْمِيرِهِمْ، وَاجْعَلْ دَائِرَةَ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ وَخُذْهُمْ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبونَ.