المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سلسلة الدعاء اليومي



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 [28] 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43

الزبير بن العوام
2009-08-12, 01:31 PM
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) [سورة البقرة].

اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ بِما خَلَقْتَنا وَرَزَقْتَنا وَهَدَيْتَنا وَأَنْقَذْتَنا وَفَرَّجْتَ عَنّا، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالقُرْآنِ العَظِيمِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالأَهْلِ وَالمَالِ وَالمُعَافَاةِ، كَبَتَّ عَدُوَّنا، وَبَسَطْتَّ رِزْقَنا، وَأَظْهَرْتَ أَمْنَنا، وَجَمَعْتَ فُرْقَتَنا، وَأَحْسَنْتَ مُعَافاتَنا، وَمِنْ كُلِّ ما سَأَلناكَ رَبَّنا أَعْطَيْتَنا، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِكُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِها عَلَيْنا فِي قَدِيمٍ أَو حَدِيثٍ، أَو سِرٍّ أَو عَلاَنِيَةٍ، أَو خَاصَّةٍ أَو عَامَّةٍ، أَو حَيٍّ أَو مَيِّتٍ، أَو شَاهِدٍ أَو غَائِبٍ. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ فِي كُلِّ آنٍ وحِينٍ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى الْحَمْدِ يا حَمِيدُ يا مَجِيدُ.

الزبير بن العوام
2009-08-15, 12:05 PM
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، اسْتِغْفَاراً لَنا وَلإِخْوَانِنا الّذِينَ سَبَقُونا بِالإِيمَانِ، وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِلّذِينَ آمَنُوا، رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ. يا مَنْ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ، يا مَنْ إِلَيْهِ يَلْجَأُ الْخَائِفُونَ، يا مَنْ بِكَرَمِهِ وَجَمِيلِ عَوَائِدِهِ يَتَعَلَّقُ الرَّاجُونَ، يا مَنْ بِسُلْطَانِ قَهْرِهِ وَعَظِيمِ رَحْمَتِهِ وَبِرِّهِ يَسْتَغِيثُ الْمُضْطَرُّونَ، يا مَنْ لِوَاسِعِ عَطَائِهِ، وَجَمِيلِ فَضْلِهِ وَنَعْمَائِهِ تُبْسَطُ الأَيْدِي وَيَسْأَلُ السَّائِلُونَ.. إِلَهِي! بَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلسَّائِلِ، وَفَضْلُكَ مَبْذُولٌ لِلنَّائِلِ، وَإِلَيْكَ مُنْتَهَى الشَّكْوَى وَغَايَةُ الْمَسَائِلِ، يا مَنْ إِلَيْهِ تُرْفَعُ الشَّكْوَى، يَا عَالِمَ السِرِّ وَالنَّجْوَى، يا رَبَّ الأَرْبابِ، يا عَظِيمَ الْجَنابِ، يا مَنْ إِذَا دُعِيَ أَجَابَ، يا سَرِيعَ الْحِسَابِ، يا كَرِيمُ يا وَهَّابُ، هَبْها لَنا سَاعَةَ رِضَا، هَبْها لَنا سَاعَةَ تَوْبَةٍ، هَبْها لَنا سَاعَةَ قَبُولٍ.


اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيا وَالْمَمَاتِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنوُبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَما قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍِ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْراً.

الزبير بن العوام
2009-08-16, 07:48 AM
اللَّهُمَّ حَنِّنْ عَلَيَّ عِبَادَكَ وَإِمَاءَكَ، وَاغْنِنِي عَنْ شِرَارِ عِبَادِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، يَا وَدُودُ يَا ذَا العَرْشِ الْمَجِيدُ يَا فَعَّالاً لِما يُرِيدُ، أَسْأَلُكَ بِعِزِّكَ الّذِي لاَ يُرامُ، وَبِمُلْكِكَ الّذِي لاَ يُضَامُ، وَبِنُورِكَ الّذِي مَلأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ، أَنْ تَكْفِيَنِي شَرَّ مَا لاَ أُطِيقُ، يَا مُغِيثُ أَغِثْنِي، يَا مُغِيثُ أَغِثْنِي، يَا مُغِيثُ أَغِثْنِي. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ جَمِيعِ جَوَانِبِي. أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللهِ وَعَظَمَتِهِ، وَبِعِزَّةِ اللهِ وَقُدْرَتِهِ، وَبِعِزَّةِ اللهِ وَسُلْطَانِه، وَبِعِزَّةِ اللهِ وَجَلاَلِهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرأَ وَبَرأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا تَحْتَ الثَّرَى، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّي آخِذٌ بِناصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.

الزبير بن العوام
2009-08-18, 11:23 AM
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، وَما لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. اللَّهُمَّ خُذْ بِيَدِي فِي الْمَضَائِقِ، وَاكْشِفْ لِي وُجُوهَ الْحَقَائِقِ، وَوَفِّقْنِي لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَاعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ، وَلاَ تَسْلُبْ عَنِّي سِتْرَ إِحْسَانِكَ، وَقِنِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَاكْفِنِي كَيْدَ الْحَاسِدِ، وَشَمَاتَةَ العَدُوِّ، وَالطُفْ بِي فِي سَائِرِ أَمْرِي، وَاكْفِنِي مِنْ جَمِيعِ جِهَاتِي، يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي، وَيا غِياثِي عِنْدَ دَعْوَتِي، وَيا عُدَّتِي فِي كُرْبَتِي، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا الله.

اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنّا عَذَابَ جَهَنَّمَ، إِنَّ عَذَابَها كَانَ غَرَاماً، إِنَّها سَاءَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً. اللَّهُمَّ اعْتِقْ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنا وَإِخْوَانِنا وَأَخَواتِنا وَأَزْوَاجِنا وَأَبْنائِنا وَبَناتِنا وَجَمِيعَ الْمُسْلِمِينَ مِنَ النّارِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِالقُرْآنِ الكَرِيمِ عِنْدَ النَّعْماءِ مِنَ الشّاكِرِينَ، وَعِنْدَ البَلاَءِ مِنَ الصّابِرِينَ، وَعِنْدَ السُّؤَالِ مِنَ الثّابِتِينَ، وَعِنْدَ الفَزَعِ مِنَ الآمِنِينَ، وَعِنْدَ الْجَزاءِ مِنَ الفَائِزِينَ، وَعِنْدَ الصِّراطِ بِسَلامٍ عَابِرِينَ وَلِحَوْضِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَارِدِينَ، وَلِشَفاعَتِهِ مُسْتَحِقِّينَ، وَتَحْتَ ظِلِّ عَرْشِكَ مُسْتَظِلِّينَ. وَلاَ تَجْعَلْنا اللَّهُمَّ مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فَشَغَلَتْهُ بِالدُّنْيا عَنِ الدِّينِ فَأَصْبَحَ مِنَ النّادِمِينَ وَفِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ.

الزبير بن العوام
2009-08-19, 07:49 AM
اللَّهُمَّ اغْنِنِي بِالعِلْمِ، وَزَيِّنِّي بِالْحِلْمِ، وَأَكْرِمْنِي بِالتَّقْوَى، وَجَمِّلْنِي بِالعَافِيَةِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَارِ السُّوءِ، وَمِنْ زَوْجٍ تُشِيبُنِي قَبْلَ الْمَشِيبِ، وَمِنْ وَلَدٍ يَكُونُ عَلَيَّ رِباً، وَمِنْ مَالٍ يَكُونُ عَلَيَّ عَذَاباً، وَمِنْ خَلِيلٍ مَاكِرٍ عَيْنُهُ تَرَانِي، وَقَلْبُهُ يَرْعَانِي؛ إِنْ رَأَى حَسَنَةً دَفَنَها، وَإِذَا رَأَى سَيِّئَةً أَذَاعَها. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ البُؤْسِ وَالتَّباؤُسِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَمَانٍ لاَ يُتَّبَعُ فِيهِ العَلِيمُ وَلاَ يُسْتَحْيا فِيهِ مِنَ الْحَلِيمِ، قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الأَعَاجِمِ، وَأَلْسِنَتُهُمْ أَلْسِنَةُ العَرَبِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أََعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ العَدُوِّ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَجَّالِ، وَمِنْ فِتْنَةِ النِّسَاءِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ عَذَابِ القَبْرِ.

الزبير بن العوام
2009-08-22, 10:01 AM
اللَّهُمَّ كَما لَطُفْتَ بِعَظَمَتِكَ دُونَ اللُّطَفَاءِ، وَعَلَوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَماءِ، وَعَلِمْتَ مَا تَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِما فَوْقَ عَرْشِكَ، فَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدورِ كالْعَلاَنِيةِ عِنْدَكَ، وَعَلانِيةُ الْقَوْل كالسِّرِ فِي عِلْمِكَ. وَانْقَادَ كُلُّ شيْءٍ لِعَظَمَتِكَ، وَخَضَعَ كُلَّ ذِي سُلْطَانٍ لِسُلْطَانِكَ، وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا والآخِرَةِ كُلّهُ بِيَدَيكَ، إِجْعَلْ لنا مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ فَرَجاً وَمَخْرَجاً. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنا أَجْمَعِينَ، وَهَبْ الْمُسِيئِينَ مِنَّا لِلْمُحْسِنِينَ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ بَيْنَنا مُحْسِنٌ فَهَبْنا جَمِيعاً لِسَعَةِ عَفْوِكَ وَجُودِكَ يَا كَرِيمُ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ.

اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي فِي رِضَاكَ، وَخُذْ إِلَى الْخَيْرِ بِنَاصِيَتِي، وَاجْعَلْ الإِسْلاَمَ مُنْتَهَى رَجَائِي. اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي، وَإِنِّي ذَلِيلٌ فَأَعِزَّنِي، وَإِنِّي فَقِيرٌ فَأَغْنِنِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُبَارِكَ فِي نَفْسِي، وَفِي سَمْعِي، وَفِي بَصَرِي، وَفِي رُوحِي، وَفِي خَلْقِي، وَفِي خُلُقِي، وَفِي أَهْلِي، وَفِي رِزْقِي، وَفِي صِحَّتِي وَعَافِيَتِي، وَفِي مَحْيايَ، وَفِي مَمَاتِي، وَفِي عَمَلِي، فَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي، وَاغْفِرْ لِي زَلاَّتِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجُلَّهُ، أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، عَلاَنِيَتَهُ وَسِرَّهُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاحْشُرْنِي مَعَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مَنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً.

أمـــة الله
2009-08-22, 12:51 PM
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنا سُبُلَ السَّلاَمِ، وَنَجِّنا مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنا الفَوَاحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ، وَبارِكْ لَنا فِي أَسْمَاعِنا، وَأَبْصَارِنا، وَقُلُوبِنا، وَأَزْوَاجِنا، وَذُرِّيـّاتِنا، وَتُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ مُثْنِينَ عَلَيْكَ بِها قَابِلِينَ لَها وَأَتْمِمْها عَلَيْنا. اللَّهُمَّ جَنِّبْنا مُنْكَراتِ الأَخْلاَقِ، وَالأَهْوَاءِ، وَالأَعْمالِ، وَالأَدْواءِ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنا بِما رَزَقْتَنا، وَبارِكْ لَنا فِيهِ، وَاخْلُفْ عَلَى كُلِّ غَائِبَةٍ لَنا بِخَيْرٍ. اللَّهُمَّ أَعِنّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبادَتِكَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُها إِلاَّ أَنْتَ

اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين
جـــــزاك الله الجنة بغير حساب أخي الزبير بن العوام على موضوعك القيم
اللهم أجعله في ميزان حسنات أخي الزبير بن العوام

الزبير بن العوام
2009-08-23, 09:04 AM
اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين
جـــــزاك الله الجنة بغير حساب أخي الزبير بن العوام على موضوعك القيم
اللهم أجعله في ميزان حسنات أخي الزبير بن العوام

آمين ... بارك الله فيك أختي و جزاك الله خيراً على مرورك الطيب ...

الزبير بن العوام
2009-08-23, 09:06 AM
اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ذَلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) [سورة الزمر].

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَسْرَفْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَخَطَايايَ كُلَّها، اللَّهُمَّ أَنْعِشْنِي وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي لِصالِحِ الأَعْمَالِ وَالأَخْلاَقِ، فَإِنَّهُ لاَ يَهْدِي لِصالِحِهَا وَلاَ يَصْرِفُ سَيِّئَها إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَخْسِئْ شَيْطَانِي، وَفُكَّ رِهَانِي، وَاجْعَلْنِي فِي النَّدِيِّ الأَعْلَى. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَوَسِّعْ لِي فِي دَارِي، وَبَارِكْ لِي فِي رِزْقِي.


الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ


اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

الزبير بن العوام
2009-08-24, 02:09 PM
اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ذَلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) [سورة الزمر].

اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبارَكاً فِيهِ. وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. وَاللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَدِينِ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمِلَّةِ أَبِينا إِبرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً، وَما كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. اللَّهُمَّ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ. حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ.


الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ


اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..