مشاهدة النسخة كاملة : سلسلة الدعاء اليومي
حنين اللقاء
2009-08-24, 04:00 PM
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللهم امين يارب العالمين جزاك الله خير الجزاء اخي الفاضل على هذه الكنوز
الزبير بن العوام
2009-08-24, 10:57 PM
اللهم امين يارب العالمين جزاك الله خير الجزاء اخي الفاضل على هذه الكنوز
و إياك أختي الكريمة ... تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال
الزبير بن العوام
2009-08-25, 09:19 AM
اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ذَلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) [سورة الزمر].
اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَغْفِرَ لِي. اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالغَضَبِ، وَأَسْأَلُكَ القَصْدَ فِي الفَقْرِ وَالغِنَى، وَأَسْأَلُكَ نَعِيمَاً لاَ يَنْفَدُ، وَأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ القَضَاءِ، وَأَسْأَلُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ، فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ. اللَّهُمَّ زَيِّـنّا بِزِينَةِ الإِيمَانِ، وَاجْعَلْنا هُدَاةً مُهْتَدِينَ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
الزبير بن العوام
2009-08-26, 09:30 AM
اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ذَلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) [سورة الزمر].
اللَّهُمَّ انْفَعْنا وَارْفَعْنا بِالقُرْآنِ العَظِيمِ الّذِي رَفَعْتَ مَكَانَهُ وَأَيَّدْتَ سُلْطَانَهُ، وَقُلْتَ يَا أَعَزَّ مِنْ قَائِلٍ سُبْحَانَهُ: فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْءَانَهُ. أَحْسَنِ كُتُبِكَ وَأَفْصَحِهَا وَأَبْيَنِهَا حَلاَلاً وَحَراماً، مُحْكَمِ البَيَانِ ظَاهِرِ البُرْهَانِ مَحْرُوسٍ مِنَ الزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ، لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لِكِتَابِكَ مِنَ التَّالِينَ الْمُتَدَبِّرِينَ، وَلَكَ بِهِ مِنَ العَامِلِينَ، وَباِلأَعْمَالِ مُخْلِصِينَ، وَبِالقِسْطِ قَائِمِينَ، وَعَنِ النَّارِ مُزَحْزَحِينَ، وَفِي الْجِنَانِ مُنَعَّمِينَ، وَإِلَى حَوْضِ نَبِيِّكَ وَارِدِينَ وَمِنْهُ شَارِبِينَ، وَإِلَى كَرِيمِ وَجْهِكَ نَاظِرِينَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَحُدُودَهُ، وَلاَ تَجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَيُضَيِّعُ حُدُودَهُ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
الزبير بن العوام
2009-08-29, 01:14 PM
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ لإِخْوَةٍ لَنا تَحْتَ أَطْبَاقِ الثَّرَى، قَدْ انْقَطَعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ، وَأَصْبَحُوا رَهَائِنَ لاَ يُطْلَقُونَ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ أَحْوَجُ مَا يَكُونُونَ إِلَى نَفْحَةٍ مِنْ نَفَحَاتِكَ، فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَغْفِرَ لَهُمْ وَتَرْحَمَهُمْ، وَأَنْ تَجْعَلَ قُبُورَهُم رِياضاًَ مِنْ رِياضِ الْجَنَّةِ، وَأَفْسِحْ لَهُمْ فِيهَا مَدَّ البَصَرِ، وَافْتَحْ لَهُمْ أَبْواباً إِلَى الْجِنَانِ. اللَّهُمَّ مَنْ كَانَ مِنْهُمْ فَرِحاً مَسْرُوراً فَزِدْهُ فَرَحاً وَسُرُوراً، وَمَنْ كَانَ مِنْهُمْ مَهْمُوماً مَكْرُوباً فَبَدِّلْ هَمَّهُ وَكَرْبَهُ فَرَحاً وَسُرُوراً. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْهِمْ فِي قُبُورِهِمْ الضِّياءَ وَالنُّورَ، وَالفُسْحَةَ وَالسُّرُورَ، وَاجْعَلْهُمْ فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ، وَيَوْمَ القِيَامَةِ آمِنِينَ، وَاخْصُصْ بِذَلِكَ مَنْ مَضَى مِنَ الآبَاءِ وَالأُمَّهَاتِ، وَالْمَشايِخِ وَالدُّعَاةِ، وَالأَبْنَاءِ وَالبَنَاتِ، وَذَوِي القُرْبَى وَالأَرْحَامِ، وَعُمُومَ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ وَارْحَمْنا إِذَا صِرْنا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْهِ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
الزبير بن العوام
2009-08-31, 09:41 AM
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَحْمَدُكَ بِمَحَامِدِكَ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى عَفْوِكَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ، اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، وَبِيَدِكَ الْخَيْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ عَلاَنِيَتُهُ وَسِرُّهُ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي وَلاَ تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلاَ تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلاَ تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَيَسِّرْ هُدَايَ وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَىَ عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَاكِراً، لَكَ ذَاكِراً، لَكَ رَاهِباً، لَكَ مِطْوَاعاً، إِلَيْكَ مُجِيباً مُنِيباً، تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي.
اللَّهُمَّ قَدْ غَرِقْنا فِي لُجَجِ الْمَعَاصِي وَالآثامِ، وَذُنُوبُنا قَدْ كَثُرَتْ وَعَمَّتْ، وَمَعاصِينا قَدْ عَظُمَتْ وَطَمَّتْ، وَإِنّا مُقِرُّونَ بِالإِسَاءَةِ عَلَى أَنْفُسِنا، نَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخَاطِئِينَ، وَهَا نَحْنُ بِبابِكَ وَاقِفُونَ، وَمِنْ عَذابِكَ خَائِفُونَ، وَلِثَوَابِكَ مُؤَمِّلُونَ، فَانْظُر إِلَيْنا اللَّهُمَّ بِعَيْنِ الْعَطْفِ وَالرَّحْمَةِ وَالإِحْسَانِ. اللَّهُمَّ يا مَنَّانُ! يا رَحْمَنُ! يا دَيَّانُ! تمَّ نُورُكَ إِلَهَنا، وَعَظُمَ حِلْمُكَ إِلَهَنا، فَلاَ تَرُدَّنا خَائِبِينَ. اللَّهُمَّ لاَ تَرُدَّنا خَائِبِينَ، وَلاَ مِنْ فَضْلِكَ مَحْرُومِينَ، يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يُنادَى غَداً فِي الدَّارِ الآخِرَةِ ﴿كُلُواْ وَاشْرَبُواْ هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ﴾ بِرَحمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ!
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللهم آآآآآآآآآآآآمين يا رب العالمين
اللهم صلي وسلم وبارك على محمد صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك اخي الكريم الزبير بن العوام
الزبير بن العوام
2009-08-31, 11:13 AM
اللهم آآآآآآآآآآآآمين يا رب العالمين
اللهم صلي وسلم وبارك على محمد صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك اخي الكريم الزبير بن العوام
جزاك الله خيراً على مرورك الطيب
الزبير بن العوام
2009-09-01, 10:06 AM
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ قَدْ رَفَعْنا إِلَيْكَ أَكُفَّ الضَّراعَةِ، فَاجْعَلْنا بِرَحْمَتِكَ مِنْ أَهْلِ الْحَوْضِ وَالشَّفَاعَةِ، وَآمِنْ فَزَعَنا يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ. اللَّهُمَّ يا مُؤْنِسَ كُلَّ وَحِيدٍ.. يا قَرِيباً لَيْسَ بعيداً.. يا غَالِباً لَيْسَ مَغْلُوباً.. نَسْأَلُكَ يا رَبَّنا الأَمْنَ يَوْمَ الوَعِيدِ.. وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ.. مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ.. الْمُوفِينَ بِالعُهُودِ.. الرُكَّعِ السُّجُودِ.. إِنَّكَ يا رَبَّنا رَحْمَنٌ رَحِيمٌ وَدُودٌ.. وَإِنَّكَ سُبْحَانَكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ.. سُبْحَانَكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا نَخْشَاكَ كَأَنَّنا نَرَاكَ.. وَمَتِّعْنا بِرُؤْياكَ.. وَامْنَحْنا هُدَاكَ.. وَأَسْعِدْنا بِتَقْوَاكَ.. وَاجْمَعْنا مَعَ نَبِيِّكَ وَمُصْطَفَاكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
الزبير بن العوام
2009-09-02, 11:19 AM
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ يا مَنْ يَمْلِكُ حَوَائِجَ السَّائِلِينَ، وَيَعْلَمُ ضَمَائِرَ الصَّامِتِينَ، يَا مَنْ لَيْسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدْعَى، وَلَيْسَ فَوْقَهُ خَالِقٌ يُخْشَى، وَيا مَنْ لَيْسَ لَهُ وَزِيرٌ يُؤْتَى، وَلاَ حَاجِبٌ يُرْشَى، يا مَنْ لاَ يَزْدَادُ عَلَى كَثْرَةِ السُّؤَالِ إِلاَّ جُوداً وَكَرَماً، وَعَلَى كَثْرَةِ الحَوَائِجِ إِلاَّ تَفَضُّلاً وَإِحْسَاناً.. أَذِقْنَا بَرْدَ عَفْوِكَ، وَلَذَّةَ مُنَاجَاتِكَ وَالأُنْسَ بِكْ. اللَّهُمَّ يا سَابِقَ الفَوْتِ، وَيا سَامِعَ الصَّوْتِ، وَيا كَاسِيَ العِظَامِ لَحْماً بَعْدَ الْمَوْتِ، أَنْتَ رَبِّي وَرَبُّ الأَرْبابِ، وَمُسَيِّرُ السَّحَابِ، وَمُعْتِقُ الرِّقَابِ، نَسْأَلُكَ أَنْ تُعْتِقَ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبائِنا وَأُمَّهَاتِنا وَإِخْوَانِنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَبْنَائِنَا وَبَنَاتِنَا وَالْمُسْلِمِينَ أَجَمَعِينَ مِنَ النَّارِ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir