أسد الجهاد
2008-05-12, 01:09 AM
:p015::p015::p015:
1- أعتقد ان النصارى لهم مفهوم آخر لكلمة التحريف !! - غير المتفق عليه - وهذا هو السبب الذى يجعلهم يرفضون فكرة تحريف كتابهم نود لو نعرفه
2- أو انهم صم بكم عمى
والله يا اخى كنت متعجبا شديد التعجب
من النصارى عندما كانوا دائما يرددون السماء والارض تزول ولا كن اى حرف فى الكتاب المكدس لا يزول
وتعجبت اكثر لما رايت مو اقع نصرانيه تعترف بكل
بر ود اعصاب بتحريف سطور وكلمات وو...
كنت هتجنن :p018:
ولما قرات موضوع للدكتور وديع حفظه الله
عندها علمت ان بلطجية الكتاب المكدس
لما اصبح تحريفالكتاب المكدس حقا ئق لا يستطيع احد تكذبيها
صلحوا الامر وقالوا عندماياتى المسيح الى الارض مرة اخرى واقسم على ذالك بان السماء والارض تزول ولا كن كلا مه لا يزول
ما جئت لأنقض بل لأكمل . فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء و الأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل ) ثم انتقد من ينقض إحدى هذه الوصايا الصغرى , ومدح من يعمل بها و يعلم بها ( فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات )
و قوله ( الكل ) يعني الكتاب الكامل الذي يأتي به النبي الخاتم بعده .ولو كان يقصد الإنجيل لقال ( حتى جاء الكل ) .
و لذلك قال ( هذه الوصايا الصغرى ) لأن الوصايا العظمى سيأتي بها أعظم نبي في أعظم رسالة.
وهنا يأمرهم المسيح بالعلم والعمل بكل ما في التوراة إلى أن تأتي الرسالة الكاملة الخاتمة بعده . ومنها الختان الذي زعم بولس أن المعمودية تغني عنه و أن المسيح ألغاه .
=
و ثانيها : في آخر لقاء للمسيح بالجماهير و تلاميذه معا ( متى 23: 2) قال:( على كرسي موسى جلس الكتبة ( علماء الناموس ) و الفريسيون ( علماء الشريعة ) فكل ما قالوا لكم أن تحفظوه , فاحفظوه و افعلوه )
نفس الأمر السابق .و هذا هو الإسلام ( انظر موقعي : الإسلام هو شرع الله بشهادة التوراة ).
=
فهذا الختام المذكور لأنجيل متى يخالف وصايا المسيح في نفس الإنجيل .
=
كما إن تلاميذه لم يسألوه عن طقوس هذه المعمودية . وهذا غريب . ! . فاختلفت المعمودية تماما بين الطوائف المسيحية , وكل طائفة لا تقبل معمودية الطوائف الأخرى , فإذا انتقل بروتستانتي إلى الأرثوذكس قاموا بتعميده من جديد . حتى قتلوا بعضهم بعضا بتهمة الكفر . وكل طائفة تزعم أنها هي التي تتبع الإنجيل !!!! . وهذا غير منطقي .
==
وثانيا : هذه الخاتمة خالفت الواقع :لأنها تنهي حياة المسيح وهو مع تلاميذه , و يعدهم بأنه يكون معهم كل الأيام و إلى انقضاء الدهر !!! أي أنه لا يصعد إلى السماء .
قال النصارى : بل هو معهم بالتأييد الروحي .
ولكن علماء التفسير قالوا إن ( متى 24: 30 – 37 ) نسب إلى المسيح القول بأنه سيعود إلى الأرض في حياة معاصريه , و أقسم على ذلك بأن الأرض و السماء تزولان ولكن كلامه لا يزول ؟؟؟
وقالوا: إن مؤلف إنجيل متى ترك قصته بنهاية مفتوحة حتى يكملها بعد عودة معلمه .
وهذه أيضا خالفت الواقع و وضعت المسيح أو مؤلف الإنجيل و علماء المسيحيين في مأزق حرج جدا .
==
و ثالثا : هذه الخاتمة خالفت الأناجيل الثلاثة الأخرى في أمرين على الأقل :
1—إن الأناجيل الأخرى و أعمال الرسل لم تذكر هذا التعميد الثالوثي .
2—وقال المؤلف إن القصة انتهت في جبل مجهول في الجليل في أقصى شمال فلسطين في نفس يوم القيامة المزعومة , بدون صعود أو وعود .
http://www.albshara.com/vb/showthread.php?t=2854
1- أعتقد ان النصارى لهم مفهوم آخر لكلمة التحريف !! - غير المتفق عليه - وهذا هو السبب الذى يجعلهم يرفضون فكرة تحريف كتابهم نود لو نعرفه
2- أو انهم صم بكم عمى
والله يا اخى كنت متعجبا شديد التعجب
من النصارى عندما كانوا دائما يرددون السماء والارض تزول ولا كن اى حرف فى الكتاب المكدس لا يزول
وتعجبت اكثر لما رايت مو اقع نصرانيه تعترف بكل
بر ود اعصاب بتحريف سطور وكلمات وو...
كنت هتجنن :p018:
ولما قرات موضوع للدكتور وديع حفظه الله
عندها علمت ان بلطجية الكتاب المكدس
لما اصبح تحريفالكتاب المكدس حقا ئق لا يستطيع احد تكذبيها
صلحوا الامر وقالوا عندماياتى المسيح الى الارض مرة اخرى واقسم على ذالك بان السماء والارض تزول ولا كن كلا مه لا يزول
ما جئت لأنقض بل لأكمل . فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء و الأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل ) ثم انتقد من ينقض إحدى هذه الوصايا الصغرى , ومدح من يعمل بها و يعلم بها ( فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات )
و قوله ( الكل ) يعني الكتاب الكامل الذي يأتي به النبي الخاتم بعده .ولو كان يقصد الإنجيل لقال ( حتى جاء الكل ) .
و لذلك قال ( هذه الوصايا الصغرى ) لأن الوصايا العظمى سيأتي بها أعظم نبي في أعظم رسالة.
وهنا يأمرهم المسيح بالعلم والعمل بكل ما في التوراة إلى أن تأتي الرسالة الكاملة الخاتمة بعده . ومنها الختان الذي زعم بولس أن المعمودية تغني عنه و أن المسيح ألغاه .
=
و ثانيها : في آخر لقاء للمسيح بالجماهير و تلاميذه معا ( متى 23: 2) قال:( على كرسي موسى جلس الكتبة ( علماء الناموس ) و الفريسيون ( علماء الشريعة ) فكل ما قالوا لكم أن تحفظوه , فاحفظوه و افعلوه )
نفس الأمر السابق .و هذا هو الإسلام ( انظر موقعي : الإسلام هو شرع الله بشهادة التوراة ).
=
فهذا الختام المذكور لأنجيل متى يخالف وصايا المسيح في نفس الإنجيل .
=
كما إن تلاميذه لم يسألوه عن طقوس هذه المعمودية . وهذا غريب . ! . فاختلفت المعمودية تماما بين الطوائف المسيحية , وكل طائفة لا تقبل معمودية الطوائف الأخرى , فإذا انتقل بروتستانتي إلى الأرثوذكس قاموا بتعميده من جديد . حتى قتلوا بعضهم بعضا بتهمة الكفر . وكل طائفة تزعم أنها هي التي تتبع الإنجيل !!!! . وهذا غير منطقي .
==
وثانيا : هذه الخاتمة خالفت الواقع :لأنها تنهي حياة المسيح وهو مع تلاميذه , و يعدهم بأنه يكون معهم كل الأيام و إلى انقضاء الدهر !!! أي أنه لا يصعد إلى السماء .
قال النصارى : بل هو معهم بالتأييد الروحي .
ولكن علماء التفسير قالوا إن ( متى 24: 30 – 37 ) نسب إلى المسيح القول بأنه سيعود إلى الأرض في حياة معاصريه , و أقسم على ذلك بأن الأرض و السماء تزولان ولكن كلامه لا يزول ؟؟؟
وقالوا: إن مؤلف إنجيل متى ترك قصته بنهاية مفتوحة حتى يكملها بعد عودة معلمه .
وهذه أيضا خالفت الواقع و وضعت المسيح أو مؤلف الإنجيل و علماء المسيحيين في مأزق حرج جدا .
==
و ثالثا : هذه الخاتمة خالفت الأناجيل الثلاثة الأخرى في أمرين على الأقل :
1—إن الأناجيل الأخرى و أعمال الرسل لم تذكر هذا التعميد الثالوثي .
2—وقال المؤلف إن القصة انتهت في جبل مجهول في الجليل في أقصى شمال فلسطين في نفس يوم القيامة المزعومة , بدون صعود أو وعود .
http://www.albshara.com/vb/showthread.php?t=2854