ابوالسعودمحمود
2011-06-12, 05:16 PM
هل يؤجل بكاء وتذلل المتعجرف الجاهل إسلام بحيري ( فى مقالته المنحرفه ) الإنتخابات ؟؟
http://www.egyptwindow.net/Uploadedimage/NewsImg/11_06_11_07_07_j.JPG
11/06/2011
نافذة مصر / كتب : عمر الطيب :
تخاريف فظه للمتعجرف ( الجاهل) إسلام بحيري فى اليوم السابع ( التابعه لنجل صفوت الشريف ) ، ومدائح فى خالد صلاح ووليد مصطفى ، هى مضمون مقال ( فارغ سوقي هابط) أساء فيه ( المرتزق ) للإخوان ، وللشعب المصري ، ووصفه بالجهل والغباء والإرتزاق ، ليطالب فى نهايته الجيش المصري( باكياً متذللاً بتأجيل الإنتخابات ) حتى يستطيع الضعغاء العجزة الذين يمثلهم أن ينافسوا فى الإنتخابات ، ويحموا الشعب ويحفظوا الدولة !!
عبارات سمجه لا تنطلي على شعب خرج وضحى أمام الفراعين والمستبدين، حينما كان هذا (القزم) يسيئ للإسلام ويتخذ من صحيح البخاري ومسلم عدواُ ( لدوداً ) يكمن له ليل نهار !
بعض عناوين مقالاته فى اليوم السابع :
1-"النسخ" بدعة مرذولة اختصر التعايش مع الآخر فى آية السيف.. والنبى محمد بنى مجتمعاً ولم يبنِِِ دولة
2-لماذا تعاملت كتب التراث مع كل امرأة مسلمة باعتبارها مشروع عاهرة?!
3-تحريم الاختلاط بين النساء والرجال فى الإسلام وهم كبير
4-نصوص خرافية عند الإمام البخارى أخطرها التى تظهر فى صورة حديث نبوى
تخاريف بحيري فى المقال المشبوه :
الإخوان تجارا يبيعون الدين ويسوقونه كسلعة مطلوبة .
الشارع لن يعطى الإخوان ما يحلمون به ويوحى إليهم شيطانهم أنه بات حلما يتجسد.
الإسلاميين وعلى رأسهم «الجماعة» المريضة كسبوا جولة الشارع فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية لأنهم أوهموا البسطاء أن «نعم» مع الله و«لا» مع الإلحاد والكفر.
فالرجل ذو اللحية الذى يزين كلماته ويفتتحها ويختمها بآيات مجتزأة ومقتطعة ومشوهة المعنى من الذكر الحكيم ثم يطعهما بحكايتين خرافيتين عن زمان العزة والخلافة وتمكن الحكم الإسلامى ثم ينهيها بسطرين حماسيين عن مواجهة الغرب وإلحاده المنتشر فى مجتمعاتنا «على طريقة صبحى صالح»، بالتأكيد هذا الرجل سيكسب رغم نفاقه وتلونه ومتاجرته بالدين، سيكسب المعركة الانتخابية.
الإخوان هم أعدى أعداء الدولة المدنية .
يدرك الجميع أن وليد مصطفى ( واليوم السابع ) ماهما إلا ستاراً لنجل صفوت الشريف وآخرين .
ونحن ندرك أن الإرتزاق فن ، لكن تجاوز الأدب ، سيفتح ربما باباً للجدال ، لن يصمد ( العملاء ) أمامه ، وليرجع المرتزق إلى تاريح أصحابه ( عبد الله كمال وكرم جبر والدقاق وعبد الرحيم علي ) ولينظر فى مآلهم ، وليكتب بما يمليه عليه حجمه ، لا بمقدار ما تمن عليه يد أقرانه (الواهبين المحسنين ) ، فهما فى الواقع من الضآلة سواء .
http://www.egyptwindow.net/Uploadedimage/NewsImg/11_06_11_07_07_j.JPG
11/06/2011
نافذة مصر / كتب : عمر الطيب :
تخاريف فظه للمتعجرف ( الجاهل) إسلام بحيري فى اليوم السابع ( التابعه لنجل صفوت الشريف ) ، ومدائح فى خالد صلاح ووليد مصطفى ، هى مضمون مقال ( فارغ سوقي هابط) أساء فيه ( المرتزق ) للإخوان ، وللشعب المصري ، ووصفه بالجهل والغباء والإرتزاق ، ليطالب فى نهايته الجيش المصري( باكياً متذللاً بتأجيل الإنتخابات ) حتى يستطيع الضعغاء العجزة الذين يمثلهم أن ينافسوا فى الإنتخابات ، ويحموا الشعب ويحفظوا الدولة !!
عبارات سمجه لا تنطلي على شعب خرج وضحى أمام الفراعين والمستبدين، حينما كان هذا (القزم) يسيئ للإسلام ويتخذ من صحيح البخاري ومسلم عدواُ ( لدوداً ) يكمن له ليل نهار !
بعض عناوين مقالاته فى اليوم السابع :
1-"النسخ" بدعة مرذولة اختصر التعايش مع الآخر فى آية السيف.. والنبى محمد بنى مجتمعاً ولم يبنِِِ دولة
2-لماذا تعاملت كتب التراث مع كل امرأة مسلمة باعتبارها مشروع عاهرة?!
3-تحريم الاختلاط بين النساء والرجال فى الإسلام وهم كبير
4-نصوص خرافية عند الإمام البخارى أخطرها التى تظهر فى صورة حديث نبوى
تخاريف بحيري فى المقال المشبوه :
الإخوان تجارا يبيعون الدين ويسوقونه كسلعة مطلوبة .
الشارع لن يعطى الإخوان ما يحلمون به ويوحى إليهم شيطانهم أنه بات حلما يتجسد.
الإسلاميين وعلى رأسهم «الجماعة» المريضة كسبوا جولة الشارع فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية لأنهم أوهموا البسطاء أن «نعم» مع الله و«لا» مع الإلحاد والكفر.
فالرجل ذو اللحية الذى يزين كلماته ويفتتحها ويختمها بآيات مجتزأة ومقتطعة ومشوهة المعنى من الذكر الحكيم ثم يطعهما بحكايتين خرافيتين عن زمان العزة والخلافة وتمكن الحكم الإسلامى ثم ينهيها بسطرين حماسيين عن مواجهة الغرب وإلحاده المنتشر فى مجتمعاتنا «على طريقة صبحى صالح»، بالتأكيد هذا الرجل سيكسب رغم نفاقه وتلونه ومتاجرته بالدين، سيكسب المعركة الانتخابية.
الإخوان هم أعدى أعداء الدولة المدنية .
يدرك الجميع أن وليد مصطفى ( واليوم السابع ) ماهما إلا ستاراً لنجل صفوت الشريف وآخرين .
ونحن ندرك أن الإرتزاق فن ، لكن تجاوز الأدب ، سيفتح ربما باباً للجدال ، لن يصمد ( العملاء ) أمامه ، وليرجع المرتزق إلى تاريح أصحابه ( عبد الله كمال وكرم جبر والدقاق وعبد الرحيم علي ) ولينظر فى مآلهم ، وليكتب بما يمليه عليه حجمه ، لا بمقدار ما تمن عليه يد أقرانه (الواهبين المحسنين ) ، فهما فى الواقع من الضآلة سواء .