ساجدة لله
2011-06-22, 05:19 PM
السلفيين عملاء أمن الدولة (1) .!!
محمد حمدي يكتب السلفيين عملاء أمن الدولة (1)
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عز وجل في كتابه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }الحجرات6
من حكمة الله عزوجل أن تأتي كلمة فاسق في كتابه الكريم مرتين فقط بصيغة المفرد وباقي ذكر الكلمة تأتي بصيغة الجمع . والآية الثانية التي ذكر فيها لفظة فاسق هي الآية من سورة السجدة والتي يقول فيها الله عزوجل {أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لَّا يَسْتَوُونَ }
وبالفعل هل من كان يؤمن بالله ورسوله واليوم الأخر كمن يكفر بالله ورسوله واليوم الأخر ؟ لايستون عند الله .
وبالرجوع إلي الآية الأولى والتي يتحدث الله سبحانه وتعالى إلي الذين أمنوا ويوجه لهم الخطاب
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إن جاءكم فاسق بخبر فتثبَّتوا من خبره قبل تصديقه ونقله حتى تعرفوا صحته؛ خشية أن تصيبوا قومًا برآء بجناية منكم, فتندموا على ذلك وهذا هو المطلوب منا في هذا الزمان وكل الزمان يمر علينا لأننا نتعامل مع دستور إلهي لايتغير ولايتبدل ولايتأول .
المقدمة كانت لابد منها لإننا نعيش الأن في عصر أسهل على الإنسان أن ينعت أخيه بالسوء الصفات دون التحري والتدقيق , والنماذج على ذلك في حياتنا كثيرة ومنها في الحياة العملية ترى موظف يسب موظف زميل له وينعته بصفة المرتشي ولا يكتفي بذلك بل يقوم بنشر كذبه على العاملين معه في نفس المصلحة ؛ وتتأسف في نفسك عندما ترى تصديق الناس لهذا الفاسق .
السلفيين عملاء أمن الدولة .!!!
لماذا أخترت هذا الإسم ؟ ولماذا أخترت هذا التوقيت لكتابة هذا المقال؟
أُرسل لي أمس رسالة على هاتفي المحمول من رقم لا أعرفه وكانت نص الرسالة (( الرجاء الرد على من يقولون إن السلفيين عملاء أمن الدولة ))
في صباح اليوم قرأت مقالة لعبد الرحمن يوسف بعنوان ( أعتذار من السلفيين ) والتي تحمل كمية كبيرة من الجهل بالواقع والجهل بالتاريخ .!!
لذلك قررت أن أكتب , فنحن نملك القلم مثلهم ولدينا الجماهير مثلهم فلن نقف مكتوفي الأيدي ونقول ( ليه كده ) .
أصبح الأن الأمر لايحتاج إلي الوقوف , بل علينا الأن الرد على كل من يتهجم علينا وأن نظهر لهم من نحن , وماذا عن منهجنا , فلن نسكت بعد اليوم , بل علينا الأن كشباب الدعوة السلفية أن نحاربه ( فكرياً ) كما يحاربوننا . ونهاجمهم ( فكرياً) كما يفعلوا معنا .
فنحن نملك الكواد البشرية الغنية بالطاقة الفكرية والأدبية والسياسية والإعلامية والتقنية والفنية وغيرها من علوم الآرض وعلوم السماء .
فيا شباب الدعوة تكاتفوا وتعاونوا وتدارسوا لكي نقف وقفة لكل من يظن نفسه هو من اهل النخبة ونحن من أهل الخطوة .
يجب أن نعمل الأن على دراس علوم السياسة والقانون والأجتماع وغيرها من العلوم التي كانت غائبة عن أعيننا , يجب علينا الآن التحرك والتفرغ لكي نظهر لمن أراده أن يتسلطوا علينا بفكرهم الواهي أننا لدينا الكوادر.
وأنا لا أشك يوماً إن رجال الدعوة السلفية لديهم تلك الكوادر وأنا أعلم منهم الكثير ولكن لم يأتي الوقت بعد لكي يخرج التنين المارد .!! فهل أنتوا مستعدون يا أهل النخبة للتنين .؟؟!!
بالنسبة لما قالوا عن السلفيين إنهم عملاء أمن الدولة , أنا سوف أرد عليهم بالمنطق
أولاً : أكثر شريحة من المعتقلين في سجون أمن الدولة من السلفيين .
ثانياً : أخر جريمة قتل حدث في سجون أمن الدولة لرجل يدعى السيد بلال والمحسوب على المنهج السلفي بالأسكندرية
ثالثاً : جميع القنوات الفضائية التي تم إغلاقها قبل الإنتخابات كانت القنوات الدينية المحسوبة على المنهج السلفي
رابعاً : أكثر شريحة تم التعرض لها في صحافة الحزب الوطني كانت السلفيين , وأخرها ما كتبه عبدالله كمال في روزاليوسف عن الشيخ ياسر برهامي ووصفه بأخطر رجل ضد مصر.
خامساً : أكثر شريحة من المواطنيين يتم التعامل معه كملف أمني هم السلفيين , فلا يجوز له السفر الآ بتصريح من جهاز أمن الدولة
سادساً : أكثر شريحة تم تطبيق عليها قانون الطوارئ هو السلفيين .
سابعاً : أكثر شريحة تم التحدث عنها في خطابات الرئيس المخلوع مبارك هو السلفيين ووصفهم بالتيار المتشدد
ثامناً : أكثر شريحة تم التعرض لها من قبل المفتي وشيخ الأزهر هم السلفيين
تاسعاً : أكثر شريحة تم تشويه صورتها في جميع وسائل الأعلام الخاصة والحكومية هم السلفيين
ولكن يظل السؤال هل بعد هذا كله وهو بالطبع قليل جداً من الواقع يصبح السلفيون هو عملاء أمن الدولة.!!
ولكن لماذا تم طرح هذه التهمة في هذا الوقت بالتحديد.!!
بالطبع الكثير منا يعلم متي تمت عملية تسريب الأوراق الخاصة التي وجدت في مقرات أمن الدولة على مستوى الجمهورية والتي كانت تحتوي على أسماء مدرج بجداول يظنها البعض إنهم العملاء لأمن الدولة . ولكن ننظر بعين المنطق , لماذا لم يتم فرم هذه الأوراق وتركها للعوام يطلعوا عليها الأ إنها كانت خطة مدبرة للوقيعة بين أفراد الشعب بل أفراد المنطقة الواحدة .
إنها كانت محاولة أخيرة من النظام السابق هذا النظام الشرطي الذي كان يحاول الوقيعة بين أفراد الشعب الواحد بل تترك الأمر أن ذكر أسماء لبعض الأعضاء في الأحزاب المعارضة . فلماذا لم يتم إتهام هولاء بأنهم عملاء لأمن الدولة ؟
وبخصوص الكشوف المذكور بها الأموال التي يأخذها العميل , بالطبع هنا ممكن نطرح حل لهذه المشكلة فممكن تكون هذه الكشوف ( مضروبة ) لكي يتم علمية السرقة بشكل دفتري , فيكون الضابط المسئول بكتابة أذن صرف الأموال ولتكن مثلاً خمسة ألف جنيهاً مصرياً فقط لاغير في الشهر ويقدم عنها كشوف زائفة للإدارة التابع لها , والأموال في جيوب الباشا .!!
نرجع وتقول إن فكرة إطلاق تهمة عملاء أمن الدولة لم تظهر على السطح الإ في أعقاب أستفتاء 19 مارس 2011 وهذا اليوم أنا أعتبره يوم فاصل في تاريخ مصر , حيث ظهر التنين لأول مرة بشكل يخيف القوى السياسية الأخر والتي حاولت جاهده عن طريق إعلانات ومؤتمرات خاصة وعامة لكي يقول الشعب كلمة لا ولكن الشعب اراد كلمة نعم , منذ هذا اليوم وتحول الأعلام تحول جذري فبعد أن كانت القيادات السلفية يتم إستضافتها بشكل في تراحب تغير الوضع وأصبح القيادات السلفية في موضع الإتهام وأصبح الأعلام الليبرالي مثل الحيوان الذي يريد أن ينقض على فريسته فأصبح يحفر لها لكي يسقطها ولكن في كل مرة ينقذها الله من يده فأنقذ الله السلفية من فتن كثيرة ومنها قطع الأذن وهدم الآضرحة وفتنة أطفيح وفتنة أمبابة وغيرها من المكائد التي يحاول الإعلام ,,, توقف قلمي عند هذه الكلمة الإعلام وشرد ذهني بعيداً وتذكرت هنا إن الكلمة إسمها إعلام إي تُعِلم الناس بشئ والناس يأخذوا كلمك صدق وهنا نصعد سوياً إلي أول المقالة ونأتي بالآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }
نكمل الجملة وغيرها من المكائد التي يحاول الإعلام أن ينصبها للمنهج السلفي , وأنا لاأعلم لماذا كل هذا الهجوم على المنهج السلفي ؟
أنتظروا الجزء الثاني
محمد حمدي
-------------
محمد حمدي يكتب السلفيين عملاء أمن الدولة (1)
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عز وجل في كتابه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }الحجرات6
من حكمة الله عزوجل أن تأتي كلمة فاسق في كتابه الكريم مرتين فقط بصيغة المفرد وباقي ذكر الكلمة تأتي بصيغة الجمع . والآية الثانية التي ذكر فيها لفظة فاسق هي الآية من سورة السجدة والتي يقول فيها الله عزوجل {أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لَّا يَسْتَوُونَ }
وبالفعل هل من كان يؤمن بالله ورسوله واليوم الأخر كمن يكفر بالله ورسوله واليوم الأخر ؟ لايستون عند الله .
وبالرجوع إلي الآية الأولى والتي يتحدث الله سبحانه وتعالى إلي الذين أمنوا ويوجه لهم الخطاب
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إن جاءكم فاسق بخبر فتثبَّتوا من خبره قبل تصديقه ونقله حتى تعرفوا صحته؛ خشية أن تصيبوا قومًا برآء بجناية منكم, فتندموا على ذلك وهذا هو المطلوب منا في هذا الزمان وكل الزمان يمر علينا لأننا نتعامل مع دستور إلهي لايتغير ولايتبدل ولايتأول .
المقدمة كانت لابد منها لإننا نعيش الأن في عصر أسهل على الإنسان أن ينعت أخيه بالسوء الصفات دون التحري والتدقيق , والنماذج على ذلك في حياتنا كثيرة ومنها في الحياة العملية ترى موظف يسب موظف زميل له وينعته بصفة المرتشي ولا يكتفي بذلك بل يقوم بنشر كذبه على العاملين معه في نفس المصلحة ؛ وتتأسف في نفسك عندما ترى تصديق الناس لهذا الفاسق .
السلفيين عملاء أمن الدولة .!!!
لماذا أخترت هذا الإسم ؟ ولماذا أخترت هذا التوقيت لكتابة هذا المقال؟
أُرسل لي أمس رسالة على هاتفي المحمول من رقم لا أعرفه وكانت نص الرسالة (( الرجاء الرد على من يقولون إن السلفيين عملاء أمن الدولة ))
في صباح اليوم قرأت مقالة لعبد الرحمن يوسف بعنوان ( أعتذار من السلفيين ) والتي تحمل كمية كبيرة من الجهل بالواقع والجهل بالتاريخ .!!
لذلك قررت أن أكتب , فنحن نملك القلم مثلهم ولدينا الجماهير مثلهم فلن نقف مكتوفي الأيدي ونقول ( ليه كده ) .
أصبح الأن الأمر لايحتاج إلي الوقوف , بل علينا الأن الرد على كل من يتهجم علينا وأن نظهر لهم من نحن , وماذا عن منهجنا , فلن نسكت بعد اليوم , بل علينا الأن كشباب الدعوة السلفية أن نحاربه ( فكرياً ) كما يحاربوننا . ونهاجمهم ( فكرياً) كما يفعلوا معنا .
فنحن نملك الكواد البشرية الغنية بالطاقة الفكرية والأدبية والسياسية والإعلامية والتقنية والفنية وغيرها من علوم الآرض وعلوم السماء .
فيا شباب الدعوة تكاتفوا وتعاونوا وتدارسوا لكي نقف وقفة لكل من يظن نفسه هو من اهل النخبة ونحن من أهل الخطوة .
يجب أن نعمل الأن على دراس علوم السياسة والقانون والأجتماع وغيرها من العلوم التي كانت غائبة عن أعيننا , يجب علينا الآن التحرك والتفرغ لكي نظهر لمن أراده أن يتسلطوا علينا بفكرهم الواهي أننا لدينا الكوادر.
وأنا لا أشك يوماً إن رجال الدعوة السلفية لديهم تلك الكوادر وأنا أعلم منهم الكثير ولكن لم يأتي الوقت بعد لكي يخرج التنين المارد .!! فهل أنتوا مستعدون يا أهل النخبة للتنين .؟؟!!
بالنسبة لما قالوا عن السلفيين إنهم عملاء أمن الدولة , أنا سوف أرد عليهم بالمنطق
أولاً : أكثر شريحة من المعتقلين في سجون أمن الدولة من السلفيين .
ثانياً : أخر جريمة قتل حدث في سجون أمن الدولة لرجل يدعى السيد بلال والمحسوب على المنهج السلفي بالأسكندرية
ثالثاً : جميع القنوات الفضائية التي تم إغلاقها قبل الإنتخابات كانت القنوات الدينية المحسوبة على المنهج السلفي
رابعاً : أكثر شريحة تم التعرض لها في صحافة الحزب الوطني كانت السلفيين , وأخرها ما كتبه عبدالله كمال في روزاليوسف عن الشيخ ياسر برهامي ووصفه بأخطر رجل ضد مصر.
خامساً : أكثر شريحة من المواطنيين يتم التعامل معه كملف أمني هم السلفيين , فلا يجوز له السفر الآ بتصريح من جهاز أمن الدولة
سادساً : أكثر شريحة تم تطبيق عليها قانون الطوارئ هو السلفيين .
سابعاً : أكثر شريحة تم التحدث عنها في خطابات الرئيس المخلوع مبارك هو السلفيين ووصفهم بالتيار المتشدد
ثامناً : أكثر شريحة تم التعرض لها من قبل المفتي وشيخ الأزهر هم السلفيين
تاسعاً : أكثر شريحة تم تشويه صورتها في جميع وسائل الأعلام الخاصة والحكومية هم السلفيين
ولكن يظل السؤال هل بعد هذا كله وهو بالطبع قليل جداً من الواقع يصبح السلفيون هو عملاء أمن الدولة.!!
ولكن لماذا تم طرح هذه التهمة في هذا الوقت بالتحديد.!!
بالطبع الكثير منا يعلم متي تمت عملية تسريب الأوراق الخاصة التي وجدت في مقرات أمن الدولة على مستوى الجمهورية والتي كانت تحتوي على أسماء مدرج بجداول يظنها البعض إنهم العملاء لأمن الدولة . ولكن ننظر بعين المنطق , لماذا لم يتم فرم هذه الأوراق وتركها للعوام يطلعوا عليها الأ إنها كانت خطة مدبرة للوقيعة بين أفراد الشعب بل أفراد المنطقة الواحدة .
إنها كانت محاولة أخيرة من النظام السابق هذا النظام الشرطي الذي كان يحاول الوقيعة بين أفراد الشعب الواحد بل تترك الأمر أن ذكر أسماء لبعض الأعضاء في الأحزاب المعارضة . فلماذا لم يتم إتهام هولاء بأنهم عملاء لأمن الدولة ؟
وبخصوص الكشوف المذكور بها الأموال التي يأخذها العميل , بالطبع هنا ممكن نطرح حل لهذه المشكلة فممكن تكون هذه الكشوف ( مضروبة ) لكي يتم علمية السرقة بشكل دفتري , فيكون الضابط المسئول بكتابة أذن صرف الأموال ولتكن مثلاً خمسة ألف جنيهاً مصرياً فقط لاغير في الشهر ويقدم عنها كشوف زائفة للإدارة التابع لها , والأموال في جيوب الباشا .!!
نرجع وتقول إن فكرة إطلاق تهمة عملاء أمن الدولة لم تظهر على السطح الإ في أعقاب أستفتاء 19 مارس 2011 وهذا اليوم أنا أعتبره يوم فاصل في تاريخ مصر , حيث ظهر التنين لأول مرة بشكل يخيف القوى السياسية الأخر والتي حاولت جاهده عن طريق إعلانات ومؤتمرات خاصة وعامة لكي يقول الشعب كلمة لا ولكن الشعب اراد كلمة نعم , منذ هذا اليوم وتحول الأعلام تحول جذري فبعد أن كانت القيادات السلفية يتم إستضافتها بشكل في تراحب تغير الوضع وأصبح القيادات السلفية في موضع الإتهام وأصبح الأعلام الليبرالي مثل الحيوان الذي يريد أن ينقض على فريسته فأصبح يحفر لها لكي يسقطها ولكن في كل مرة ينقذها الله من يده فأنقذ الله السلفية من فتن كثيرة ومنها قطع الأذن وهدم الآضرحة وفتنة أطفيح وفتنة أمبابة وغيرها من المكائد التي يحاول الإعلام ,,, توقف قلمي عند هذه الكلمة الإعلام وشرد ذهني بعيداً وتذكرت هنا إن الكلمة إسمها إعلام إي تُعِلم الناس بشئ والناس يأخذوا كلمك صدق وهنا نصعد سوياً إلي أول المقالة ونأتي بالآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }
نكمل الجملة وغيرها من المكائد التي يحاول الإعلام أن ينصبها للمنهج السلفي , وأنا لاأعلم لماذا كل هذا الهجوم على المنهج السلفي ؟
أنتظروا الجزء الثاني
محمد حمدي
-------------