وليد المسلم
2011-06-24, 10:03 PM
شيخ الأزهر يؤكد صحة إسلام كريستين ونانسي
http://cdn.tanseerel.com/upload/home_pictures/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86.jpg
أكد فضيلة الشيخ عبد المجيد سليم مفتى الديار المصرية وشيخ الأزهر الأسبق أنه:
1 - لا يشترط فى صحة الإسلام سوى التمييز ولا تشترط سن معينة فى صحته .
2 - اختلف فى الصبى المميز فقيل ما بلغ سبع سنين فأكثر وقيل هو الذى يعقل أن الإسلام سبب النجاة ويميز الخبيث من الطيب.
وجاء هذا في إجابة على سؤال يقول :
إسرائيلية ولدت بمصر وجنسيتها إيطالية وتبلغ من العمر سبعة عشر عاما هجريا (أي ما يزيد على 16 عام ميلاديا قليلا ) اعتنقت الدين الإسلامى وهى فى هذا السن وعملت إشهادا رسميا بذلك لها .
فهل إسلامها صحيح وهى فى هذا السن أم لا .
وهل يشترط فى دخول الكتابية الإسلام سن معينة أم لا
الجواب :
اطلعنا على هذا السؤال .
ونفيد أنه إنما اشترط فى صحة الإسلام التمييز ولا يشترط فى صحته سن معينة بعد أن يكون قد أسلم مميزا .
وقد اختلف فى الصبى المميز . فقيل هو ما كان ابن سبع سنين فأكثر وقيل هو الذى يعقل أن الإسلام سبب النجاة ويميز الخبيث من الطيب والحلو من المر .
وعلى هذا فإسلام الإسرائيلية المذكورة صحيح .
وبهذا علم الجواب عن السؤال حيث كان الحال كما ذكر به .
واللّه أعلم
قانونيون : تسليم كريستين ونانسي مخالفة للقانون
صرح عدد من رجال القانون بأن تسليم فتاتي المنيا لرجال الدين المسيحي التابعين لمطرنية المنيا يعد عمل غير قانوني، فهم غير ذوي صفة ، ثانيا بعدما ثبت وتم التأكد من إسلامهم، فيعد تسليمهم يمثل خطر محدق بهم، وتهديد لأمنهم الشخصي ، وهو ما يخالف المادة 99 من قانون الطفل لسنة 2008
والتي تنص على أنه وفى حالات الخطر المحدق تقوم الإدارة العامة لنجدة الطفل بالمجلس القومى للطفولة والأمومة أو لجنة حماية أيهما أقرب باتخاذ ما يلزم من إجراءات عاجلة لإخراج الطفل من المكان الذى يتعرض فيه للخطر ونقله إلى مكان آمن بما فى ذلك الاستعانة برجال السلطة عند الاقتضاء .
وطبقا لهذا المادة فلا يجوز حتى تسليمهم لأهليهم بل أن هذه وضعت لنزع أهلية الأب من الولية على طفله في حال تعريض الأب طفله لهذا الخطر. وقد بات من الواضح بناء على هذا التصرف أن أهل كريستين ونانسي قد تنازلا عن أهليتهما ولايتهما عليهما للكنيسة إما طواعية أو إكرها، هو ما يعيد للإذهان القضايا المماثلة لكل من كامليا شحاتة ووفاء قسطنطين وغيرهم من الذين غيبوا عن العالم.
وقد اعتبرت المادة الخطر المحدق : كل عمل إيجابى أو سلبى يهدد حياة الطفل أو سلامته البدنية أو المعنوية على نحو لا يمكن تلافيه بمرور الوقت
فيديو
كرستين ونانسي فى ميدان التحرير
http://www.youtube.com/watch?v=UhVDlYY_6MU (http://www.youtube.com/watch?v=UhVDlYY_6MU)
انشر الموضوع وانصر اخواتك
http://cdn.tanseerel.com/upload/home_pictures/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86.jpg
أكد فضيلة الشيخ عبد المجيد سليم مفتى الديار المصرية وشيخ الأزهر الأسبق أنه:
1 - لا يشترط فى صحة الإسلام سوى التمييز ولا تشترط سن معينة فى صحته .
2 - اختلف فى الصبى المميز فقيل ما بلغ سبع سنين فأكثر وقيل هو الذى يعقل أن الإسلام سبب النجاة ويميز الخبيث من الطيب.
وجاء هذا في إجابة على سؤال يقول :
إسرائيلية ولدت بمصر وجنسيتها إيطالية وتبلغ من العمر سبعة عشر عاما هجريا (أي ما يزيد على 16 عام ميلاديا قليلا ) اعتنقت الدين الإسلامى وهى فى هذا السن وعملت إشهادا رسميا بذلك لها .
فهل إسلامها صحيح وهى فى هذا السن أم لا .
وهل يشترط فى دخول الكتابية الإسلام سن معينة أم لا
الجواب :
اطلعنا على هذا السؤال .
ونفيد أنه إنما اشترط فى صحة الإسلام التمييز ولا يشترط فى صحته سن معينة بعد أن يكون قد أسلم مميزا .
وقد اختلف فى الصبى المميز . فقيل هو ما كان ابن سبع سنين فأكثر وقيل هو الذى يعقل أن الإسلام سبب النجاة ويميز الخبيث من الطيب والحلو من المر .
وعلى هذا فإسلام الإسرائيلية المذكورة صحيح .
وبهذا علم الجواب عن السؤال حيث كان الحال كما ذكر به .
واللّه أعلم
قانونيون : تسليم كريستين ونانسي مخالفة للقانون
صرح عدد من رجال القانون بأن تسليم فتاتي المنيا لرجال الدين المسيحي التابعين لمطرنية المنيا يعد عمل غير قانوني، فهم غير ذوي صفة ، ثانيا بعدما ثبت وتم التأكد من إسلامهم، فيعد تسليمهم يمثل خطر محدق بهم، وتهديد لأمنهم الشخصي ، وهو ما يخالف المادة 99 من قانون الطفل لسنة 2008
والتي تنص على أنه وفى حالات الخطر المحدق تقوم الإدارة العامة لنجدة الطفل بالمجلس القومى للطفولة والأمومة أو لجنة حماية أيهما أقرب باتخاذ ما يلزم من إجراءات عاجلة لإخراج الطفل من المكان الذى يتعرض فيه للخطر ونقله إلى مكان آمن بما فى ذلك الاستعانة برجال السلطة عند الاقتضاء .
وطبقا لهذا المادة فلا يجوز حتى تسليمهم لأهليهم بل أن هذه وضعت لنزع أهلية الأب من الولية على طفله في حال تعريض الأب طفله لهذا الخطر. وقد بات من الواضح بناء على هذا التصرف أن أهل كريستين ونانسي قد تنازلا عن أهليتهما ولايتهما عليهما للكنيسة إما طواعية أو إكرها، هو ما يعيد للإذهان القضايا المماثلة لكل من كامليا شحاتة ووفاء قسطنطين وغيرهم من الذين غيبوا عن العالم.
وقد اعتبرت المادة الخطر المحدق : كل عمل إيجابى أو سلبى يهدد حياة الطفل أو سلامته البدنية أو المعنوية على نحو لا يمكن تلافيه بمرور الوقت
فيديو
كرستين ونانسي فى ميدان التحرير
http://www.youtube.com/watch?v=UhVDlYY_6MU (http://www.youtube.com/watch?v=UhVDlYY_6MU)
انشر الموضوع وانصر اخواتك