ساجدة لله
2011-07-07, 07:08 PM
http://d13.e-loader.net/vfzmAJN1m1.gif
الصومال في كارثة مجاعة سوف تحصد آلاف الأرواح إن لم يتدخل المسلمون وينقذوا هذا البلد الإسلامي الذي قد يختفي شعبه من على الخريطة بسبب الجوع والجفاف
أين أموالكم يا مسلمين يا من تتطاولون في البنيان وتتسابقون مع الدول العظمي في بناء أعلى الفنادق التي تستضيفون فيها الصليبيين في بلادكم وتتركون إخوانكم يموتون جوعاً ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا حكام العار يا من ترفعون معاونـيكم في المناصب وأنتم تعلمون أنهم ينفقون أموالهم تحت أقدام الراقصات
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا من ترسلون بالمليارات المنهوبة لدول الخارج في البنوك ينعمون هم بها وتتركون جيرانكم يواجهون الفناء
يا من تتسابقون حول أكبر صنية فتّة في العالم وتتركون جيرانكم جوعى تموت أطفالهم أمام أعينهم من الجوع والعطش وأنتم جالسون تحت المكيفات تضحكون وتسعدون
تذكروا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كنتم مسلمين عندما قال في الحديث الصحيح : " ما آمن بي من بات شبعان و جاره جائع إلى جنبه و هو يعلم به "
انقذوا هذا الشعب من الفناء يا من تتصارعون على الأحزاب والكراسي فسيفنى الشعب ودمه في رقابكم يوم القيامة
شاهدوا المعاناة من هنا
http://www.youtube.com/watch?v=tQzhs5HC-5Y (http://www.youtube.com/watch?v=tQzhs5HC-5Y)
حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من أن ارتفاع حالات سوء التغذية بين الأطفال الفارين من الجفاف في الصومال يمكن أن يؤدي إلى "مأساة إنسانية ذات أبعاد لا يمكن تصورها".
وأوضح رئيس المفوضية انطونيو غوتيريس إن الأطفال الصغار يموتون وهم في طريقهم إلى مخيمات اللاجئين في اثيوبيا وكينيا أو بعد يوم من وصولهم إليها.
ووفقا للمفوضية، نزح حولي 135 الف صومالي من البلاد بحثا عن الملاذ والطعام والماء منذ بداية العام الجاري حيث انضموا إلى مئات الالاف الذين نزحوا من البلاد خلال السنوات القليلة الماضية.
وتأتي تحذيرات الأمم المتحدة تزامنا مع حملة النداءات الدولية التي أطلقتها منظمات الإغاثة الدولية مثل اوكسفام وصندوق إنقاذ الأطفال والصليب الأحمر الدولي استجابة لأزمة الغذاء التي تؤثر على أكثر من 12 مليون شخص في القرن الافريقي.
وتطالب وكالة الإغاثة الدولية بتوفير 150 مليون دولار أمريكي للحيلولة دون وقوع كارثة.
حاجة ملحة
من جانبها ذكرت المفوضية العليا للاجئين أن هناك حاجة ملحة إلى توفير الغذاء والمأوى والخدمات الصحية وغيرها من المساعدات وعلى نطاق واسع.
وتقول المفوضية إن حوالي 50 في المائة من الأطفال الصوماليين الذي وصلوا إلى أثيوبيا مصابون بحالات سوء تغذية حاد فيما وصلت النسبة إلى 30 في المائة في مخيمات كينيا.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية ميليسا فليمينغ " المأساة بالنسبة لنا أن نشهد أطفالا يصل بهم الأمر إلى هذه الحالة على الرغم من مضاعفة جهود الرعاية العاجلة فهم يموتون في غضون 24 ساعة".
وأضافت "نقدر ان ربع تعداد سكان الصومال وعددهم 5,7 مليون نسمة باتوا الآن اما مشردين داخليا او يعيشون خارج البلاد كلاجئين".
وأقامت الأمم المتحدة مؤخرا معسكرا للاجئين في جنوب شرق اثيوبيا قاربت قدرته الاستيعابية على الاكتمال وتخطط الآن لإقامة معسكرات أخرى.
وقالت فليمينغ إن "الجفاف إضافة إلى العنف في جنوب ووسط الصومال يحول الأزمة الإنسانية إلى مأساة لا يمكن تخيلها".
وأضافت "في يونيو / حزيران الماضي فقط نزح 54 ألف شخص وهو ثلاثة اضعاف الذين نزحوا في مايو / ايار" مشيرة إلى أن كثير من الاطفال الذين وصلوا الى اثيوبيا وكينيا يعانون من سوء حاد في التغذية
الصومال في كارثة مجاعة سوف تحصد آلاف الأرواح إن لم يتدخل المسلمون وينقذوا هذا البلد الإسلامي الذي قد يختفي شعبه من على الخريطة بسبب الجوع والجفاف
أين أموالكم يا مسلمين يا من تتطاولون في البنيان وتتسابقون مع الدول العظمي في بناء أعلى الفنادق التي تستضيفون فيها الصليبيين في بلادكم وتتركون إخوانكم يموتون جوعاً ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا حكام العار يا من ترفعون معاونـيكم في المناصب وأنتم تعلمون أنهم ينفقون أموالهم تحت أقدام الراقصات
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا من ترسلون بالمليارات المنهوبة لدول الخارج في البنوك ينعمون هم بها وتتركون جيرانكم يواجهون الفناء
يا من تتسابقون حول أكبر صنية فتّة في العالم وتتركون جيرانكم جوعى تموت أطفالهم أمام أعينهم من الجوع والعطش وأنتم جالسون تحت المكيفات تضحكون وتسعدون
تذكروا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كنتم مسلمين عندما قال في الحديث الصحيح : " ما آمن بي من بات شبعان و جاره جائع إلى جنبه و هو يعلم به "
انقذوا هذا الشعب من الفناء يا من تتصارعون على الأحزاب والكراسي فسيفنى الشعب ودمه في رقابكم يوم القيامة
شاهدوا المعاناة من هنا
http://www.youtube.com/watch?v=tQzhs5HC-5Y (http://www.youtube.com/watch?v=tQzhs5HC-5Y)
حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من أن ارتفاع حالات سوء التغذية بين الأطفال الفارين من الجفاف في الصومال يمكن أن يؤدي إلى "مأساة إنسانية ذات أبعاد لا يمكن تصورها".
وأوضح رئيس المفوضية انطونيو غوتيريس إن الأطفال الصغار يموتون وهم في طريقهم إلى مخيمات اللاجئين في اثيوبيا وكينيا أو بعد يوم من وصولهم إليها.
ووفقا للمفوضية، نزح حولي 135 الف صومالي من البلاد بحثا عن الملاذ والطعام والماء منذ بداية العام الجاري حيث انضموا إلى مئات الالاف الذين نزحوا من البلاد خلال السنوات القليلة الماضية.
وتأتي تحذيرات الأمم المتحدة تزامنا مع حملة النداءات الدولية التي أطلقتها منظمات الإغاثة الدولية مثل اوكسفام وصندوق إنقاذ الأطفال والصليب الأحمر الدولي استجابة لأزمة الغذاء التي تؤثر على أكثر من 12 مليون شخص في القرن الافريقي.
وتطالب وكالة الإغاثة الدولية بتوفير 150 مليون دولار أمريكي للحيلولة دون وقوع كارثة.
حاجة ملحة
من جانبها ذكرت المفوضية العليا للاجئين أن هناك حاجة ملحة إلى توفير الغذاء والمأوى والخدمات الصحية وغيرها من المساعدات وعلى نطاق واسع.
وتقول المفوضية إن حوالي 50 في المائة من الأطفال الصوماليين الذي وصلوا إلى أثيوبيا مصابون بحالات سوء تغذية حاد فيما وصلت النسبة إلى 30 في المائة في مخيمات كينيا.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية ميليسا فليمينغ " المأساة بالنسبة لنا أن نشهد أطفالا يصل بهم الأمر إلى هذه الحالة على الرغم من مضاعفة جهود الرعاية العاجلة فهم يموتون في غضون 24 ساعة".
وأضافت "نقدر ان ربع تعداد سكان الصومال وعددهم 5,7 مليون نسمة باتوا الآن اما مشردين داخليا او يعيشون خارج البلاد كلاجئين".
وأقامت الأمم المتحدة مؤخرا معسكرا للاجئين في جنوب شرق اثيوبيا قاربت قدرته الاستيعابية على الاكتمال وتخطط الآن لإقامة معسكرات أخرى.
وقالت فليمينغ إن "الجفاف إضافة إلى العنف في جنوب ووسط الصومال يحول الأزمة الإنسانية إلى مأساة لا يمكن تخيلها".
وأضافت "في يونيو / حزيران الماضي فقط نزح 54 ألف شخص وهو ثلاثة اضعاف الذين نزحوا في مايو / ايار" مشيرة إلى أن كثير من الاطفال الذين وصلوا الى اثيوبيا وكينيا يعانون من سوء حاد في التغذية