السيف البتار
2011-07-18, 03:15 PM
نصيحة للعضو "كمال القبطى" .. بلاش أنا
.
هوا كان من المفروض يقول لي انظر موضوع "الاســلام دراســة وتحليل." المنشور بالمنتديات المسيحية بدلاً من أن يجهد نفسه بالنسخ واللصق .
عموماً
تعالوا نقرأ رسالته لي عبر البريد الخاص لدعوتي لإعتناق المسيحية
لاحظ كلمة "مقدمة" .. واضح أن هناك عشرة أبواب في انتظاري عبارة عن طعون ضد الإسلام .. لكن الواضح أن الأمر ليس حوار أو سعي للبصيرة بل القصة كلها مبنية على النسخ واللصق فقط وكأن العضو القبطي حول نفسه لكبري ينقل من المنتديات المسيحية للمنتديات الإسلامية ظناً بأن كاتب الموضوع الأصلي شخص بيفهم .
المهم
مقدمه
يمكن للانسان ان يوهم نفسه والاخرين من حوله بان الظلمه نور والنور ظلمه وان الحلو مرا والمر حلوا ولكن حقيقه الامر انه لا يوجد انسان على سطح الكره الارضيه منذ تاسيس العالم لا يفرق بين النور والظلمه او يفرق بين الحلو والمر او يفرق بين الخير والشر فمنذ ان اكل ادم من شجره معرفه الخير والشر والانسان يستطيع يعرف تماما كيف يفرق بين الخير والشر وله القدره تماما على فعل الخير وفعل الشر وله الحريه الكامله فى اختيار طريق الخير او طريق الشر . فعندما قتل قاين اخيه هابيل لم تكون هناك شرائع ولا وحى مدون يقول ان القتل حرام ومع ذلك فقاين عرف ان القتل ذنب عظيم انظر الى كلمات قاين فى الوحى المقدس :
فقال قايين للرب ذنبي اعظم من ان يحتمل . التكوين الاصحاح الرابع \13.
كيف عرف قاين ان قتله لاخيه انما هو ذنب ؟؟؟؟؟؟؟ . لم تكن هناك شرائع ولا كتب تقول لا تقتل او لا تزنى او لا تسرق وانما كان هناك الطبيعه التى ورثناها من ادم وحواء بعد ان اكلا من شجره معرفه الخير هذه الطبيعه تجعل الانسان قادر على معرفه الخير والشر لذلك يقول الوحى المقدس .
الامم الذين ليس عندهم الناموس متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس فهؤلاء اذ ليس لهم الناموس هم ناموس لانفسهم. روميه الاصحاح الثانى\14
راجع معى دقه الوحى المقدس متى فعلوا بالطبيعة . انها الطبيعه التى تعرف الخير والشر الطبيعه القادره على التميز بين ما هو خير وبين ما هو شر وقادره ايضا على فعل الخير وفعل الشر . انظر الى دقه الوحى المقدس مره اخرى . . فهؤلاء اذ ليس لهم الناموسهم ناموس لانفسهم. فالذى يقول انه لم يكون يعرف ان القتل شر والزنى شر والسرقه شر لاننى لا اعرف الناموس فهو كاذب لان طبيعه النفس البشريه تعرف تماما ان القتل والزنى والسرقه انما هى شر لذلك يقول الوحى المقدس :
انت بلا عذر ايها الانسان
ان كل ما يستطيع ان يفعله الانسان هو تجميل صوره الشر ليجعلها تبدو على انها خير وتشويه صوره الخير ليجعلها تظهر على انها شر . فالذى يقتل يحاول ان يجد المبرارات التى تبيح له جريمه القتل ويستخدم تلك المبررات فى تحول فعل القتل من جريمه الى فعل خير . والذى يسرق ايضا يحاول ان يجد المبررات على ارتكابه جريمه السرقه فيوهم نفسه ومن حوله انها خير والذى يزنى ايضا يحاول ان يجد لنفسه المبررات التى تحول هذه الجريمه من شر الى خير . ولكن كل ذلك ما هى الا حجج واهيه فهو يعرف تماما ان القتل او السرقه او الزنى انما هى جرائم لذلك فالوحى المقدس واضح جدا فى فى ذلك الامر ويخبرنا على لسان اشعياء النبى فيقول :
ويل للقائلين للشر خيرا و للخير شرا الجاعلين الظلام نورا و النور ظلاما الجاعلين المر حلوا و الحلو مرا . اشعياء \ الاصحاح الخامس \ 20
والسؤال هنا اذا كان الانسان له القدره بطبيعته على معرفه الخير الشر وايضا له القدر على الاختيار فى ان يسلك فى الخير او يسلك فى الشر . فلماذا يحاول ان يجد المبررات التى تحول له الخير شر والشر خير ؟؟؟؟ لماذا لا يسلك فى طريق الخير اساسا ويجحد طريق الشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهو يعرف تماما ان الشر هو طريق الشيطان وان نهايته بحيره النار والكبريت . وتاتى الاجابه قاطعه وحاسمه فى كلمات الوحى المقدس فيقول:
ان النور قد جاء الى العالم و احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرة لان كل من يعمل السيات يبغض النور و لا ياتي الى النور لئلا توبخ اعماله و اما من يفعل الحق فيقبل الى النور لكي تظهر اعماله انها بالله معمولة . يوحنا \ الاصحاح الثالث 19
انظر الى دقه الوحى المقدس احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرةفالذى يقتل ويزنى ويسرق انما لانه يحب اعمال الشر يحب اعمال الظلمه ولكنه يعرف تماما ان هذه الاعمال هى شر لذلك يحاول ان يجد لها المبررات التى تحول له هذه الافعال من شرا الى خيرا . راجع معى دقه الوحى المقدس لان كل من يعمل السيات يبغض النور و لا ياتي الى النور لئلا توبخ اعماله. فبدون تلك المبررات فان الطبيعه الموجوده فيه والقادره على التميز بين الخير والشر سوف توبخه على تلك الافعال الشريره
ولهذا ارسل ابليس رسوله الى البشريه وهو يحمل معه كل تعاليم مملكه الظلمه من قتل وذبح وزنى وسرقه ودعاره وشذوذ وتجديف على الاله الحقيقى . ولكن كيف يجعل البشريه تسلك فى اتباع تعاليمه وهو يعرف تماما ان الانسان قادر على التفرقه بين الخير والشر ومعرفه تعاليم مملكه الظلمه ومملكه النور ؟؟؟؟؟؟؟ هنا تظهر براعه الشيطان ورسوله فى اقناع البشريه فى اتباع تعاليمه فينسب كل تعاليم مملكه الظلمه من قتل وذبح زنى وسرقه وشذوذ ينسبها الى مملكه النور ويقول انها اومر من عند الاله الحقيقى يجب اتباعها والانغماس فيها دونما اعمال العقل فى التميز بين اعمال الظلمه واعمال النور . ولهذا تجد الفكر الاسلامى يرتكز على قواعد تشريعه اساسيه قول :
النقل قبل العقل ..........
ولا اجتهاد مع النص .............................. لا تسالوا عن اشياء ان تبدى لكم تسيئكم
ان محبه الله قد اعطتك التميز بين الخير والشر بين النور والظلمه . وكمال عداله الله اخبرت عن ابليس فى ارسال رسول يحول كل تعايم الخير الى شر وكل تعاليم الشر الى خير . ثم اخبر بالخطه والتكتيك الذى سوف يتبعه فى ارساء تعاليمه على الارض ثم اعطى الانسان حريه الاختيار الكامل فى ان يسلك فى طريق الخير او يسلك فى طريق الشر فانت بلا عذر ايها الانسان
من له اذان للفهم فليسمع .
والاهنا كل مجد وكرامه وعزه وبركه الان وكل اولان والى دهر الدهور امين.
.
هوا كان من المفروض يقول لي انظر موضوع "الاســلام دراســة وتحليل." المنشور بالمنتديات المسيحية بدلاً من أن يجهد نفسه بالنسخ واللصق .
عموماً
تعالوا نقرأ رسالته لي عبر البريد الخاص لدعوتي لإعتناق المسيحية
لاحظ كلمة "مقدمة" .. واضح أن هناك عشرة أبواب في انتظاري عبارة عن طعون ضد الإسلام .. لكن الواضح أن الأمر ليس حوار أو سعي للبصيرة بل القصة كلها مبنية على النسخ واللصق فقط وكأن العضو القبطي حول نفسه لكبري ينقل من المنتديات المسيحية للمنتديات الإسلامية ظناً بأن كاتب الموضوع الأصلي شخص بيفهم .
المهم
مقدمه
يمكن للانسان ان يوهم نفسه والاخرين من حوله بان الظلمه نور والنور ظلمه وان الحلو مرا والمر حلوا ولكن حقيقه الامر انه لا يوجد انسان على سطح الكره الارضيه منذ تاسيس العالم لا يفرق بين النور والظلمه او يفرق بين الحلو والمر او يفرق بين الخير والشر فمنذ ان اكل ادم من شجره معرفه الخير والشر والانسان يستطيع يعرف تماما كيف يفرق بين الخير والشر وله القدره تماما على فعل الخير وفعل الشر وله الحريه الكامله فى اختيار طريق الخير او طريق الشر . فعندما قتل قاين اخيه هابيل لم تكون هناك شرائع ولا وحى مدون يقول ان القتل حرام ومع ذلك فقاين عرف ان القتل ذنب عظيم انظر الى كلمات قاين فى الوحى المقدس :
فقال قايين للرب ذنبي اعظم من ان يحتمل . التكوين الاصحاح الرابع \13.
كيف عرف قاين ان قتله لاخيه انما هو ذنب ؟؟؟؟؟؟؟ . لم تكن هناك شرائع ولا كتب تقول لا تقتل او لا تزنى او لا تسرق وانما كان هناك الطبيعه التى ورثناها من ادم وحواء بعد ان اكلا من شجره معرفه الخير هذه الطبيعه تجعل الانسان قادر على معرفه الخير والشر لذلك يقول الوحى المقدس .
الامم الذين ليس عندهم الناموس متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس فهؤلاء اذ ليس لهم الناموس هم ناموس لانفسهم. روميه الاصحاح الثانى\14
راجع معى دقه الوحى المقدس متى فعلوا بالطبيعة . انها الطبيعه التى تعرف الخير والشر الطبيعه القادره على التميز بين ما هو خير وبين ما هو شر وقادره ايضا على فعل الخير وفعل الشر . انظر الى دقه الوحى المقدس مره اخرى . . فهؤلاء اذ ليس لهم الناموسهم ناموس لانفسهم. فالذى يقول انه لم يكون يعرف ان القتل شر والزنى شر والسرقه شر لاننى لا اعرف الناموس فهو كاذب لان طبيعه النفس البشريه تعرف تماما ان القتل والزنى والسرقه انما هى شر لذلك يقول الوحى المقدس :
انت بلا عذر ايها الانسان
ان كل ما يستطيع ان يفعله الانسان هو تجميل صوره الشر ليجعلها تبدو على انها خير وتشويه صوره الخير ليجعلها تظهر على انها شر . فالذى يقتل يحاول ان يجد المبرارات التى تبيح له جريمه القتل ويستخدم تلك المبررات فى تحول فعل القتل من جريمه الى فعل خير . والذى يسرق ايضا يحاول ان يجد المبررات على ارتكابه جريمه السرقه فيوهم نفسه ومن حوله انها خير والذى يزنى ايضا يحاول ان يجد لنفسه المبررات التى تحول هذه الجريمه من شر الى خير . ولكن كل ذلك ما هى الا حجج واهيه فهو يعرف تماما ان القتل او السرقه او الزنى انما هى جرائم لذلك فالوحى المقدس واضح جدا فى فى ذلك الامر ويخبرنا على لسان اشعياء النبى فيقول :
ويل للقائلين للشر خيرا و للخير شرا الجاعلين الظلام نورا و النور ظلاما الجاعلين المر حلوا و الحلو مرا . اشعياء \ الاصحاح الخامس \ 20
والسؤال هنا اذا كان الانسان له القدره بطبيعته على معرفه الخير الشر وايضا له القدر على الاختيار فى ان يسلك فى الخير او يسلك فى الشر . فلماذا يحاول ان يجد المبررات التى تحول له الخير شر والشر خير ؟؟؟؟ لماذا لا يسلك فى طريق الخير اساسا ويجحد طريق الشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهو يعرف تماما ان الشر هو طريق الشيطان وان نهايته بحيره النار والكبريت . وتاتى الاجابه قاطعه وحاسمه فى كلمات الوحى المقدس فيقول:
ان النور قد جاء الى العالم و احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرة لان كل من يعمل السيات يبغض النور و لا ياتي الى النور لئلا توبخ اعماله و اما من يفعل الحق فيقبل الى النور لكي تظهر اعماله انها بالله معمولة . يوحنا \ الاصحاح الثالث 19
انظر الى دقه الوحى المقدس احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرةفالذى يقتل ويزنى ويسرق انما لانه يحب اعمال الشر يحب اعمال الظلمه ولكنه يعرف تماما ان هذه الاعمال هى شر لذلك يحاول ان يجد لها المبررات التى تحول له هذه الافعال من شرا الى خيرا . راجع معى دقه الوحى المقدس لان كل من يعمل السيات يبغض النور و لا ياتي الى النور لئلا توبخ اعماله. فبدون تلك المبررات فان الطبيعه الموجوده فيه والقادره على التميز بين الخير والشر سوف توبخه على تلك الافعال الشريره
ولهذا ارسل ابليس رسوله الى البشريه وهو يحمل معه كل تعاليم مملكه الظلمه من قتل وذبح وزنى وسرقه ودعاره وشذوذ وتجديف على الاله الحقيقى . ولكن كيف يجعل البشريه تسلك فى اتباع تعاليمه وهو يعرف تماما ان الانسان قادر على التفرقه بين الخير والشر ومعرفه تعاليم مملكه الظلمه ومملكه النور ؟؟؟؟؟؟؟ هنا تظهر براعه الشيطان ورسوله فى اقناع البشريه فى اتباع تعاليمه فينسب كل تعاليم مملكه الظلمه من قتل وذبح زنى وسرقه وشذوذ ينسبها الى مملكه النور ويقول انها اومر من عند الاله الحقيقى يجب اتباعها والانغماس فيها دونما اعمال العقل فى التميز بين اعمال الظلمه واعمال النور . ولهذا تجد الفكر الاسلامى يرتكز على قواعد تشريعه اساسيه قول :
النقل قبل العقل ..........
ولا اجتهاد مع النص .............................. لا تسالوا عن اشياء ان تبدى لكم تسيئكم
ان محبه الله قد اعطتك التميز بين الخير والشر بين النور والظلمه . وكمال عداله الله اخبرت عن ابليس فى ارسال رسول يحول كل تعايم الخير الى شر وكل تعاليم الشر الى خير . ثم اخبر بالخطه والتكتيك الذى سوف يتبعه فى ارساء تعاليمه على الارض ثم اعطى الانسان حريه الاختيار الكامل فى ان يسلك فى طريق الخير او يسلك فى طريق الشر فانت بلا عذر ايها الانسان
من له اذان للفهم فليسمع .
والاهنا كل مجد وكرامه وعزه وبركه الان وكل اولان والى دهر الدهور امين.